أخبار السودان

قوى الإجماع: الانتخابات لن تغيّر النظام

انتقدت قوى الإجماع الأصوات المنادية بتغيير النظام عبر الانتخابات ، مشيرة الى أن ذلك لايعبر عن إرادة الشعب في ظل سيادة اجواء سياسية وقانونية غير مواتية لاجراء انتخابات نزيهة, وأكدت إن هذه الدعاوى تطيل أمد النظام وتكرس لسيطرة الفئات الرأسمالية والطفيلية.
وقال طارق عبدالمجيد: إن من ينادون بخيار الانتخابات يعملون على اكساب النظام شرعية يفتقدها على أرض الواقع في وقت يتأهب فيه شعبنا لنقله إلى مكب نفاية التاريخ، وأنهم بذلك يساهمون بإعادة إنتاج الأزمة.

وفي حديثه للميدان قال أمين سعد إن نزاهة و شفافية الانتخابات لا تتوافر في ظل هذا النظام. كما بين محمد ضياء الدين ان اي تداول سلمي يتم عبر الانتخابات يحتاج الى نظام ديمقراطي وقانون انتخابات متفق عليه ليحدث التغيير الذي يعبر عن ارادة الشعب واضاف ان اي انتخابات تجري في ظل نظام ديكتاتوري تعبر عن توجه النظام،مجددا التأكيد على أن الانتفاضة هي أداة الشعب للتغيير.

الميدان

تعليق واحد

  1. ولمن كانت في اجواء قانونية من انتخابات 1954 1965 1986 2010 ..من الذي اجمع عليكم ومن تمثلون انتم في السودان؟ انتم ادوات تخدم مصر عبر كل الانقلابات والايدولجيات المصرية ليس افضل من الختمية والانصار والجمهوريين والحركة الشعبية الاصل “الجنوبيين ”
    طبعا قيامة الساحة الخضراء 2005 وتسجيل 18 مليون سوداني في انتخابات 2010 تدل تمام وجود شعب واعي يتقدمه الاقزام

    نبى صلى الله عليه و سلم قال : ((لا تعلموا أولاد السفلة العلم فإن علمتموهم فلا تولوهم القضاء والولايه.))… كما أن ابن خلدون قال في مقدمته ((لا تعلموا ابناء السفهاء منكم وان علمتموهم لا تولوهم شئون الجند ولا القضاء))..لأنهم إذا تعلموا(اي اصبحوا ذوو نفوذ ومناصب نتيجه لهذا التعلم) إجتهدوا في إذلال الشرفاء. من لسان العرب (( السفلة)).. ((السِّفْلة نقيضُ العِلْية)).. أى أن البشر يتدرجون من طبقات عليا لها كل الحقوق ثم تظل تفقد حقوقها كلما تدنت حتي نصل الي الطبقات السفلي ذات الصفات التي لا تؤهلها أو ابناءها لتلقي العلم أو القضاء أو الولاية بمعني رئاسة اى عمل يسمح لهم بأن يتحكمون في الناس أو يذلونهم . .
    ****
    نتخابات 1954 و1965 و1986 وثم 2010 “المهرولون” وضحت خيارات الشعب السوداني وانقلابات 1958 و1969 و1989 ادخلت السودان نفق مظلم

    شتان ما بين “الحزب ” كمؤسسة ديمقراطية ” من اكسسوارات الديمقراطية الرشيدة وبين التنظيم ” كماخور” ينتج الخواء المزخرف..

    فرار اليسار المنتهي الصلاحية من كل الاستحقاقات الانتخابية وحجمه الضئيل عبر كافة الانتخابات الحرة في السودان هو الذى يعقد ازمة السزدان من 1989-2017..واليسار واليمين الوافد في المركز لا يمثل السودان ولا شعب السودان وفضحتهم قيامة الساحة الخضراء واتفاقية نيفاشا ودستور 2005 ولا زالو يلهثون مع اكتوبر 1964 ويلهثون ويلهثون حتى ياتي التتار ويضيع كل ما تبقى من السودان ..
    ****
    عندكم بضاعة احسن من بتاعة جون قرن ورونا ليها الولولة ليس مشروع سياسي وتاني مافي انتفاضة في فضوى خلا بس وغوغائية سياسية وتساقط مشين للمعارضة في اطالة عمر النظام
    *****المرجعية الحقيقية:اتفاقية نيفاشا للسلام الشامل والقرار الاممي رقم 2046
    الثوابت الوطنية الحقيقية
    1-الديمقراطية ?التمثيل النسبى?والتعددية الحزبية
    2- القوات النظامية على أسس وطنية كم كانت فى السابق -مبادرةنافع /عقار2011 لملف الامني
    3-استقلال القضاء وحرية الإعلام وحرية امتلاك وسائله المختلفة المرئية والمسموعة والمكتوبة?التلفزيون-الراديو ?الصحف?
    4-احترام علاقات الجوار العربي والأفريقي
    احترام حقوق الإنسان كما نصت عليه المواثيق الدولية-5
    6-احترام اتفاقية نيفاشا 2005 والدستور المنبثق عنها
    ********
    خارطة الطريق 2017
    العودة للشعب يقرر-The Three Steps Electionالانتخابات المبكرةعبر تفعيل الدستور ?
    المؤسسات الدستورية وإعادة هيكلة السودان هي المخرج الوحيد الآمن للسلطة الحالية..بعد موت المشروع الإسلامي في بلد المنشأ مصر يجب ان نعود إلىا تفاقية نيفاشا2005 ودولة الجنوب والدستور الانتقالي والتصالح مع النفس والشعب ..الحلول الفوقية وتغيير الأشخاص لن يجدي ولكن تغيير الأوضاع يجب ان يتم كالأتي
    1- تفعيل المحكمة الدستورية العليا وقوميتها لأهميتها القصوى في فض النزاعات القائمة ألان في السودان بين المركز والمركز وبين المركز والهامش-وهي أزمات سياسية محضة..
    2- تفعيل الملف الأمني لاتفاقية نيفاشا ودمج كافة حاملي السلاح في الجيش السوداني وفتح ملف المفصولين للصالح العام
    3- تفعيل المفوضية العليا للانتخابات وقوميتها وتجهيزها للانتخابات المبكرة
    4- استعادة الحكم الإقليمي اللامركزي القديم -خمسة أقاليم- بأسس جديدة
    5-إجراء انتخابات إقليمية بأسرع وقت وإلغاء المستوى ألولائي للحكم لاحقا لعدم جدواه ?عبر المشورة الشعبية والاستفتاء..
    6-6-إجراء انتخابات برلمانية لاحقة
    7- انتخابات رأسية مسك ختام لتجربة آن لها أن تترجل
    8- مراجعة النفس والمصالحة والشفافية والعدالة الانتقالية
    ******
    ودي رؤية جون قرنق المفروص تقوم معارضة المركز البائسة بوضعها برنامج تغيير حقيقي للشعب بدل التنظير الكثير والولولة..لم ياتي النظام ولا المعارضة بجديد من 2005 افضل من بضاعة جون قرنق والزمن بينا

  2. وهل فاز حزب على رئيس جالس على السلطة في أي انتخابات من قبل عبر التاريخ سواء في السودان او غيره؟

  3. سؤال بسيط ..لماذا لا تنزلوا إلى الشارع أيها المعارضة و تواجهوا النظام بكل قوة عبر وسائل التعبير المتاحة … وتهيئوا الشارع للانتخابات .. وتطرحوا برامجكم ليفهما الشعب و يساندكم ..و تطالبوا بمراقبة دولية على مستوى عالي للانتخابات حتى تكون نزيهة ..أما ما ظللتم ترددونه من كب النظام في مزبلة التاريخ …إلى آخره فهاذا قد ثبت أنه كلام في الهواء من جانبكم ..والشعب لا ينتظر منكم شيء من هذا القبيل لأنكم كما يبدو أجبن من ذلك بكثير …وحتى لما نهض الشباب في سبتمبر ظللتم تتفرجون ..وهو يواجه الرصاص … الحل الوحيد في رأي هو أن يكون الشعب جمعيات مدنية قوية تتحدث بإسمه و تنافح عن حقوقه و تقول لمن أحسن أحسنت و لمن أساء أسأت ..و يكون سبيلها في ذلك الكلمة القوية والقضاء بما تبقى فيه والمسئولين الشرفاء في أي موقع … لكن المعارضة والحركات والكلام الفاضي هذا لن يقود إلا إلى تأزيم البلد و إزديادها سوءاً …فكل أهل منطقة وكل مجموعة شباب ليكونوا عين الشعب و المدافعين عن الشعب بكل الوسائل إضافة إلى الصحفيين الشرفاء ..واقول إن المعارضة هي من كبها الشعب في مزبلة التاريخ …نريد مؤسسات مدنية من الشعب ..وانتو خليكم في فنادقكم والبولينغ حقكم …

  4. هذا المقال بائس جداً ويدعو لحرق آخر جوكر من أوراق الشعب السوداني الفضّل. على القوى السياسية الفاعلة الإستعداد لإحكام الطوق على رقبة هذا النظام وتجهيز برامجها السياسية لخنق النظام في ميدانه الذي إختاره وتمرس عليه بالتزوير والبلطجة.. كلفة الإنتخابات أقل وحشية من منازلة هرقل ب “مفراكة” !!. إنتبهوا جيداً لسلاح الناخب الحر فوقعه إذا هيأنا ميدان ضربه لشديد على هؤلاء ال (شوية حرامية).

  5. ولمن كانت في اجواء قانونية من انتخابات 1954 1965 1986 2010 ..من الذي اجمع عليكم ومن تمثلون انتم في السودان؟ انتم ادوات تخدم مصر عبر كل الانقلابات والايدولجيات المصرية ليس افضل من الختمية والانصار والجمهوريين والحركة الشعبية الاصل “الجنوبيين ”
    طبعا قيامة الساحة الخضراء 2005 وتسجيل 18 مليون سوداني في انتخابات 2010 تدل تمام وجود شعب واعي يتقدمه الاقزام

    نبى صلى الله عليه و سلم قال : ((لا تعلموا أولاد السفلة العلم فإن علمتموهم فلا تولوهم القضاء والولايه.))… كما أن ابن خلدون قال في مقدمته ((لا تعلموا ابناء السفهاء منكم وان علمتموهم لا تولوهم شئون الجند ولا القضاء))..لأنهم إذا تعلموا(اي اصبحوا ذوو نفوذ ومناصب نتيجه لهذا التعلم) إجتهدوا في إذلال الشرفاء. من لسان العرب (( السفلة)).. ((السِّفْلة نقيضُ العِلْية)).. أى أن البشر يتدرجون من طبقات عليا لها كل الحقوق ثم تظل تفقد حقوقها كلما تدنت حتي نصل الي الطبقات السفلي ذات الصفات التي لا تؤهلها أو ابناءها لتلقي العلم أو القضاء أو الولاية بمعني رئاسة اى عمل يسمح لهم بأن يتحكمون في الناس أو يذلونهم . .
    ****
    نتخابات 1954 و1965 و1986 وثم 2010 “المهرولون” وضحت خيارات الشعب السوداني وانقلابات 1958 و1969 و1989 ادخلت السودان نفق مظلم

    شتان ما بين “الحزب ” كمؤسسة ديمقراطية ” من اكسسوارات الديمقراطية الرشيدة وبين التنظيم ” كماخور” ينتج الخواء المزخرف..

    فرار اليسار المنتهي الصلاحية من كل الاستحقاقات الانتخابية وحجمه الضئيل عبر كافة الانتخابات الحرة في السودان هو الذى يعقد ازمة السزدان من 1989-2017..واليسار واليمين الوافد في المركز لا يمثل السودان ولا شعب السودان وفضحتهم قيامة الساحة الخضراء واتفاقية نيفاشا ودستور 2005 ولا زالو يلهثون مع اكتوبر 1964 ويلهثون ويلهثون حتى ياتي التتار ويضيع كل ما تبقى من السودان ..
    ****
    عندكم بضاعة احسن من بتاعة جون قرن ورونا ليها الولولة ليس مشروع سياسي وتاني مافي انتفاضة في فضوى خلا بس وغوغائية سياسية وتساقط مشين للمعارضة في اطالة عمر النظام
    *****المرجعية الحقيقية:اتفاقية نيفاشا للسلام الشامل والقرار الاممي رقم 2046
    الثوابت الوطنية الحقيقية
    1-الديمقراطية ?التمثيل النسبى?والتعددية الحزبية
    2- القوات النظامية على أسس وطنية كم كانت فى السابق -مبادرةنافع /عقار2011 لملف الامني
    3-استقلال القضاء وحرية الإعلام وحرية امتلاك وسائله المختلفة المرئية والمسموعة والمكتوبة?التلفزيون-الراديو ?الصحف?
    4-احترام علاقات الجوار العربي والأفريقي
    احترام حقوق الإنسان كما نصت عليه المواثيق الدولية-5
    6-احترام اتفاقية نيفاشا 2005 والدستور المنبثق عنها
    ********
    خارطة الطريق 2017
    العودة للشعب يقرر-The Three Steps Electionالانتخابات المبكرةعبر تفعيل الدستور ?
    المؤسسات الدستورية وإعادة هيكلة السودان هي المخرج الوحيد الآمن للسلطة الحالية..بعد موت المشروع الإسلامي في بلد المنشأ مصر يجب ان نعود إلىا تفاقية نيفاشا2005 ودولة الجنوب والدستور الانتقالي والتصالح مع النفس والشعب ..الحلول الفوقية وتغيير الأشخاص لن يجدي ولكن تغيير الأوضاع يجب ان يتم كالأتي
    1- تفعيل المحكمة الدستورية العليا وقوميتها لأهميتها القصوى في فض النزاعات القائمة ألان في السودان بين المركز والمركز وبين المركز والهامش-وهي أزمات سياسية محضة..
    2- تفعيل الملف الأمني لاتفاقية نيفاشا ودمج كافة حاملي السلاح في الجيش السوداني وفتح ملف المفصولين للصالح العام
    3- تفعيل المفوضية العليا للانتخابات وقوميتها وتجهيزها للانتخابات المبكرة
    4- استعادة الحكم الإقليمي اللامركزي القديم -خمسة أقاليم- بأسس جديدة
    5-إجراء انتخابات إقليمية بأسرع وقت وإلغاء المستوى ألولائي للحكم لاحقا لعدم جدواه ?عبر المشورة الشعبية والاستفتاء..
    6-6-إجراء انتخابات برلمانية لاحقة
    7- انتخابات رأسية مسك ختام لتجربة آن لها أن تترجل
    8- مراجعة النفس والمصالحة والشفافية والعدالة الانتقالية
    ******
    ودي رؤية جون قرنق المفروص تقوم معارضة المركز البائسة بوضعها برنامج تغيير حقيقي للشعب بدل التنظير الكثير والولولة..لم ياتي النظام ولا المعارضة بجديد من 2005 افضل من بضاعة جون قرنق والزمن بينا

  6. وهل فاز حزب على رئيس جالس على السلطة في أي انتخابات من قبل عبر التاريخ سواء في السودان او غيره؟

  7. سؤال بسيط ..لماذا لا تنزلوا إلى الشارع أيها المعارضة و تواجهوا النظام بكل قوة عبر وسائل التعبير المتاحة … وتهيئوا الشارع للانتخابات .. وتطرحوا برامجكم ليفهما الشعب و يساندكم ..و تطالبوا بمراقبة دولية على مستوى عالي للانتخابات حتى تكون نزيهة ..أما ما ظللتم ترددونه من كب النظام في مزبلة التاريخ …إلى آخره فهاذا قد ثبت أنه كلام في الهواء من جانبكم ..والشعب لا ينتظر منكم شيء من هذا القبيل لأنكم كما يبدو أجبن من ذلك بكثير …وحتى لما نهض الشباب في سبتمبر ظللتم تتفرجون ..وهو يواجه الرصاص … الحل الوحيد في رأي هو أن يكون الشعب جمعيات مدنية قوية تتحدث بإسمه و تنافح عن حقوقه و تقول لمن أحسن أحسنت و لمن أساء أسأت ..و يكون سبيلها في ذلك الكلمة القوية والقضاء بما تبقى فيه والمسئولين الشرفاء في أي موقع … لكن المعارضة والحركات والكلام الفاضي هذا لن يقود إلا إلى تأزيم البلد و إزديادها سوءاً …فكل أهل منطقة وكل مجموعة شباب ليكونوا عين الشعب و المدافعين عن الشعب بكل الوسائل إضافة إلى الصحفيين الشرفاء ..واقول إن المعارضة هي من كبها الشعب في مزبلة التاريخ …نريد مؤسسات مدنية من الشعب ..وانتو خليكم في فنادقكم والبولينغ حقكم …

  8. هذا المقال بائس جداً ويدعو لحرق آخر جوكر من أوراق الشعب السوداني الفضّل. على القوى السياسية الفاعلة الإستعداد لإحكام الطوق على رقبة هذا النظام وتجهيز برامجها السياسية لخنق النظام في ميدانه الذي إختاره وتمرس عليه بالتزوير والبلطجة.. كلفة الإنتخابات أقل وحشية من منازلة هرقل ب “مفراكة” !!. إنتبهوا جيداً لسلاح الناخب الحر فوقعه إذا هيأنا ميدان ضربه لشديد على هؤلاء ال (شوية حرامية).

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..