اسماعيل الحاج موسي : تأجيل الانتخابات يؤدى الى فراغ دستوى وفوضى وعدم الاستقرار مثل سوريا ولبنان والعراق.

الخرطوم (سونا) – أكد بروفسيور أسماعيل الحاج موسي عضو الهيئة التشريعية القومية ممثل ولاية الخرطوم فى مجلس الولايات وقيادى بالمؤتمر الوطنى على أن الانتخابات أستحقاق دستوري و ينبغي تطبيق الدستور الذى نص على أن فترة ولاية رئيس الجمهورية تبلغ خمس سنوات وتنتهي في أوائل أبريل 2015م مبينا ان تأجيل الانتخابات يؤدى الى فراغ دستورى ومن ثم الى الفوضى وعدم الاستقرار فى البلاد كما هو الحال فى سوريا ولبنان والعراق.
وقال سيادته إنه فى حالة نجاح مسيرة الحوار الوطني يمكن الوصول إلى أتفاقات وتوافقات وبناءاً عليها يمكن اقتراح البنود التى تستحق التعديل او الحذف فى الدستور الحالى .
وأضاف أن الهدف من تطبيق الحكم الفيدرالى هو اقتسام عادل للثروة والسلطة من أجل أن يجد المواطن في كل ولاية خدمات و تنمية تكون سببا فى استقرار الولاية، مستدركا ان مواطنى الولايات زحفوا الي الخرطوم مما يؤكد ان تلك الولايات لم تنجح في احداث التنمية المنشودة وان تقديم الخدمات لم يفى باحتياجاتهم مما يؤكد دعاوى مراجعة نظام الحكم اللامركزي.
ودعا سيادته الأحزاب السياسية المختلفة لممارسة الديمقراطية داخل مؤسساتها كواحدة من الأساسيات التي تستهدفها قيام الأحزاب قبل الدعوات بالديمقراطية على مستوى الوطن منوها بالقول الى أن (فاقد الشئ لا يعطيه) ومطالبا الشعب السودانى بحشد انفسهم والاستعداد لخوض الانتخابات المقبلة والخروج بالبلاد الى رحاب الأمن والاستقرار .

تعليق واحد

  1. لم أعد اكره كلمة فى العالم مثل كلمة (استحقاق دستورى) قديتونا بيها قد الله يقدكم.
    تانيا منذ متي كنتم تحترمون الدستور يا سيد التيجانى ؟

  2. فراغ دستوري!
    يعني خلاص محترمين الدستور؟ ما نظامك دا هو من انتهك الدستور الذي وضعه بنفسه

  3. ناس يا بروفسير اسماعيل الحاج موسى عطلوا وقف اطلاق النار والمؤتمر الدستورى والحياة السياسية الحرة والدستور بانقلابهم ضد حكومة الوحدة الوطنية التى رفضوا المشاركة فيها هل هم على حق وجميع اهل السودان على باطل واقصد ناس الحركة الاسلاموية اللى عملوا انقلاب فى 30 يوتيو 1989 وتجى تقول الانتخابات استحقاق دستورى والاحزاب ممنوعة من الندوات والصحافة مطاردة الخ الخ الانتخابات دى مش عدها استحقاقات من حرية العمل السياسى والاعلامى وهى اصلا حكومة الانقاذ حكومة غير شرعية اتت الى الحكم بالعتف المسلح ضد حكم شرعى ديمقراطى مهما كانت اخطائه فلا يجوز الانقلاب على الديمقراطية ومفروض تحاكم جنائيا على ذلك الانقلاب الحركة الاسلاموية السودانية يا بروف حركة واطية وسافلة وحقيرة وعاهرة و داعرة والله على ما اقول شهيد واتضح بعد انقلابهم انهن مش احسن اهل السودن بل اوطى اهل السودان واراذلهم والله على ما اقول شهيد!!!!!!!!!!والقم ما بيزيل بلم!!!!

  4. من الذي منح هذا المتسلق صفة الأستاذية حتي يلقب ب ” البروفسور ” ,,, هذي زمانك يا مهازل فامرحي؟؟؟!!!

    إسماعيل الحاج موسي شقيق المرحوم / عمر الحاج موسي – بوق إنقلاب مايو الذي أماته الله ميتة فجائية أخذته إلي الجحيم ” مشركا ” ,,, الذي وصف جمال عبدالناصر عند وفاته في حطاب تابينه باسم حكومة السودان فقال أن عبدالناصر كان …. وكان … حتي قال “كان عظيما كالله ” ؟؟؟!!!

    ” سبحان الله ” ,,, القائل : ” ليس كمثله شيئ وهو السميع العليم ” …

    هذا الملقب بالبروفسور لا يعيش إلا في ظل الأنظمة الدكتاتورية وهو خريج قانون ولكنه نال درجة الدكتوراة في ” الفنون الشعبية ” ؟؟؟!!! في فرنسا ؟؟؟!!! …!!في عهد سلطة أخيه المتطاول علي الذات الإلهية من مال هذا الشعب السوداني وجاء ليتبوأ وزارة الثقافة والإعلام إلي أن أفل نجم مايو …. ولا أظنه قد اجتاز امتحان المعادلة ولكن عندما غادر نعيم السلطة لبس روب المحاماة وحمل لقب ” د. اسماعيل الحاج موسي – المحامي ,,, فلا ندري كيف تضاف درجة دكتوراة الفنون الشعبية إلي مهنة القانون ؟؟؟!!!

    وها هو الآن يلتحف لقب بروفسور ,,, ماهي البحوث النادرة التي قدمها ….
    ذهبت مايو في 1985 فكانت الأربعة سنوت الديمقراطية عبارة عن جهنم لسمك القرش الذي لا يجيد العيش إلا في مياه الدكتاتورية الآسنة … ولم يصدق في عام 1989 أن يجد سرجا يركبه علي ظهر حمار الإنقاذ ,,,, ولكن كما قال الرباطابي ال ” حمير بتخبر بعضها ” …

    قال بروفسور آل ؟ ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههها.

  5. إسماعيل الحاج موسى المستشار القانونى لمنظمة سند،، هذا يكفى لتعرفوه وطبعا سناء حمد أيضا عضوة في مجلس إدارة تلك المنظمة المشبوهة وإتلم التعيس على خايب الرجاء

  6. البشير انقلب علي الدستور وقام بتعطيله وسارت البلد بدون دستور .
    والدستور هو ما يتراضى عليه الناس وليس بقرة مقدسة تعبد . ومافي داعي للاستعباط علي الشعب السوداني .

  7. فراغ دستورى ضحكتنا هههههههه ياراجل قول كلام غير ده قول تمديد دستورى تعديل دستورى اى حاجه الكلام ده بيقولوها فى العالم التانى البيحترم القانون لكن بذمتك لو مافى انتخابات الناس ديل بيتفكقكوا من السلطه والفساد الادمنوا عليه

  8. اسماعيل الحاج موسي

    اخرس ياكلب ياانتهازى ياعديم الشرف …
    اتفووووووووووووعليك علي وجهك وعلي صلعتك الفاضيه من جوه….

  9. انت العرفك شنو بالدستور يا سدنة يا منافق المنك كان يكون قدوة لحقوق الشعب البتفتفتوه تحت قرعين المكوجع دا قرف يقرفكم

  10. اسماعيل حاج موسي مثل الطيور التي تتغذي بأكل القراد من ظهور الجواميس البرية

  11. ما بين الاتحاد الاشتراكي و تحالف قوى الشعب العاملة و مجلس الشعب الى المؤتمر الوطني و المجلس الوطني … اقوام من التكنوقراط لا يجيدون سوى لعق احذية العسكر و هز اذيالهم لهم …. اسماعيل الحاج موسى .. علي شمو و بدرية كبريت ….. ماذا قدموا للوطن؟
    و ما هي قصة الفراغ الدستوري لحكومة انقلابية؟!
    تفوووو

  12. حقير انتهازى متسلق بوق حرباء وناقص الاوصاف لا يحد من نا حية النذالة ومهما شتمناه ما اوفيناه
    خفاش ظلمات

  13. بلا دستور بلا بطيخ معاك…
    الدستور كان مفصل على الموتمر اللاوطني … وأخيرا قامت بدرية الترزية بتقييفه حسب كرش ومؤخرة البشكير …فأصبح “دستور الشخص الواحد:
    تبا لكم

  14. صاحبنا دة شغال تركيب زراير لحاجة بدرية الترزية الفصلت الجلابية الجديدة للدستور..شفتو ليك فاعد
    فى بنبر جنب مكنة الخياطة داخل قبة برطمان الفسيخ ..!!

  15. أعوذ بالله من المنافقين … الذين ينافقون وهم على علم تام بأنهم ينافقون .. اللهم أنزل عليهم جام غضبك في الدنيا والآخرة.

  16. اهااااااااا تعال خلاص بقيتوا توضحوا حقيقتكم خلاص
    الحقيقه دي انحنا عارفنها فيكم . انكم لوما فزتوا في الانتخابات دي حتوصلونا لسوريا او ليبيا
    الفكره دي قبلما تقولها عارفنها فيكم وتم ليها التحضير من زمن
    اعوز بالله منكم ومن افكاركم زيما قال الاستاز ياسر عرمان داعش حكومه في السودان وتنظيم في العراق
    يابشر اذا الرئيس فترته انتهت يقطع وشه بس انت مالك ومال التصريحات البتشبه وشك دي
    اعوزبالله منك ومن فهمك الفتران ده

  17. فشل البرلمان الايطالى خمسة مرات فى اختيار رئيس وزراء لايطاليا…ماذا حدث لايطاليا ثالث اقوى اقتصاد اروبى؟…ولا شئ…البلد تحكمها مؤسسات وليس حكومات….الفراغ الدستورى هو فراغ المؤسسات حتى لوتمت الانتخابات بانتخاب رئيس…المؤتمر الوطنى دمر جميع مؤسسات الدولة فادخل البلد فى فراغ دستورى …نعم يعرف المواطن حقوقه وواجباته لكنه لايصل اليها بفعل تدمير المؤسسات…المؤسسات ليست مبانى وانما قوانين ولوائح ونظم…السودان عايش ربع قرن فى فراغ دستورى

  18. لن تنسي اي ذاكرة واعية شريفة ان هذا المعتوه شرد العشرات من المثقفين و الفنانين من وزارة الثقافة و الاعلام بل كان اشبه بجوبلز وزير اعلام هتلر 000

  19. ده والله عجز لسانى ولم اجد كلمة قبح واو وصف سيى لكى اقوله له لانها كلها مكتمله ومجتمعه فيه وبس

  20. 99% من شعب السودان رافض و مقاطع لإنتخاباتكم ف يبقى حكاية أستحقاق دستوري و بطيخ قولوها لناسكم ال 1% و لجمهرة الارزقية و النفعيين و الهتيفة المعاكم ..

  21. التجاني … والحاج … وموسى … وين آدم وأبكر وحاج منزو؟؟؟
    وبروفسير مرة واحدة؟؟ دا قفز بالمظلات وللا شنو؟؟ – بروفسور دي لقب جامعي يطلق على الأستاذ الجامعي المختص في علم ما أو فن ما – وليست درجة علمية – وللعلم:آخر درجة علمية ببحث وشهادة هي درجة الدكتوراة – ولا شيء بعد ذللك. وبالتالي فبروفسور دي رتبة وظيفية جامعية (زي باش أستاذ) ولا بد أن تكون في الاستعمال الأكاديمي مقرونة بتخصص دقيق – فيا ربي حاج منزو دا متخصص في شنو؟؟ في القدو قدو؟؟ ثم شهادات الدكتوراة الفرنسية دي معروفة واشتراطاتها معروفة وأول ما ابتلينا بها منها هي دكتوراة حسن عبدالله – ثم ياخي خلي عندك نظر – الترابي أخدها قبلك وعلى الأقل درَّسْ في الجامعة كأستاذ وبقي عميد في جامعة معترف بيها وما سمعنا طوال 50 سنة قال بروفسير الترابي – جاي إنت شايل قرعة حاج منزو قايل بروفسوريتك دي حَتْمُرْ؟؟
    الجماعة ديل نسوا أنهم في ليلة 30 يونيو 1989 انقلبوا على الدستور وعطلوه وحلوا البرلمان والأحزاب والاتحادات والنقابات ؟؟ – تاني بعد كدا ياتو دستور؟؟ دستور “ياسيادي” ولا دستور الباب المخلّع؟؟ وياتو فراغ؟؟ أنا في هذا الزمن الداعشي ما بعرف فراغ إلا سكين الفراغ الليلة حبوبتي السُّرة؟؟ أمال الناس دي قاعدين في الركوبة بسووا “فيي شِنُوو؟؟” زي ما قال زميلنا الشايقي – قالولك بيظرطو في العبران؟؟

    هناك تعابير مثقفاتيةانتشرت بالضبط قبل 50 سنة قبل أكتوبر 1964 زي “الحراك الشعبي” و “الفراغ الدستوري” – يا عمنا – اصحى – نحن في 2015 – الهمبول دا كان وزير ثقافة مركزي في مايو – بعد الإنتفاضة: جاري ورا سبدرات في بيوت البكا (فعلياً وراهو) – بعد ما كان وزير وسبدرات هو الججاري وراهو في عوازيم الأفراح. سبحان الله – لا خير في التابع ولا المتبوع وبالعكس – وبعد الإنقاذ إتلما المتعوس التعيس على الخايب خايب الرجا – إتضح انو مكتب شدّو كله كيزان والإتنين ديل كمان كيزان وثالثهما الذي علمهما السحر “شدو” الذي هتفت جماهير الانتفاضة “شدو لازم أهدو” – برضو رغم حامد المشاي اليومي – وخلال محاكمات المايويين ظهر في الكواليس حينئذ سبدرات – أما إبن الحاج موسى فبقي في الكواليس إلى حين – إلى أن جاء “المنقذون” الذين عصفوا بالدستور والديموقراطية – وهكذا كان الأمر بخطة محكمة: شدو أولاً ثم سبدرات ثم التجاني قدو قدو – يالها من انتهازية وتخطيط انتهازيين – وهيلمانة الشعر والشعراء منافق ومنافق ومنافق ودنّ دمُه سايِل ودافق أظــــنُه مــات مفْلُوقْ – وليالي بكل الألوان الشعرية: حمراء وخضراء وصفراء وسوداء – وهنا بيت الداء.

    ويبدو لي أن مهنة القانون في السودان قد أصبحت الرافد الرئيس للانتهازية السياسية والفساد السياسي والأخلاقي – بدءً بالترابي وعلي كرتي وسبدرات وحاج منزو .. وووو … إلا من رحم ربي – فإن لم يتداركها أهلها الشرفاء ستصبح قريباً بؤرة الفساد والعفن الأولى في السودان –

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..