أخبار السودان

الشرطة السودانية تفرض حراسة مشددة على مقر صحيفة التيار

رابطت عربة محملة بالجنود المدججين بالسلاح، أمام مقر صحيفة ?التيار? المستقلة في السودان، بعد نداء استغاثة أرسله طاقم الصحيفة بشأن تهديدات أمنية محتملة.

وكان رئيس تحرير ?التيار? عثمان ميرغني، حذر في عموده الراتب ?حديث المدينة? اليوم الإثنين، من حملة كراهية ضد الصحيفة في وسائل الإعلام المحلية، وتحرض على مهاجمة مقرها أسوة بما جرى في العام 2014.

وهاجم مسلحون مقر ?التيار? في قلب العاصمة الخرطوم، مع مواعيد الإفطار خلال شهر رمضان 2014 واعتدوا على رئيس تحريرها بصورة وحشية، بسبب أحاديث تلفزيونية تم تفسيرها بأنها تدعو للتطبيع مع دولة الكيان الصهيوني ? وذلك بالتزامن مع ضربات جوية اسرائيلية على قطاع غزة.

وانتقد كتاب حالة الحفاوة التي يجدها مبعوثي الدول الأجنبية، مستدلين باستقبال الصحيفة عدداً من سفراء الدول الغربية والعربية.

وقال ميرغني ?ما يجعل المحاولة الثانية راجحة هو إفلات من ارتكبوا الجريمة في العام 2014 من العقاب?.

باج نيوز

تعليق واحد

  1. بالله التيار صحيفة مستقلة عجيب ..هذه تتبع لاحد مراكز القوي في الحكومة ومهمتها دس السم في الدسم قال مستقلة قال

  2. ما تكتبه ياعثمان مجرد فقاعات لا تخيف احدا فلتراجع ما يكتبه العم محجوب محمد صالح هل هناك حتى مجرد مقارنه.
    ان تصفية الحسابات التي تنتهجونها داخل الحركة الإسلامية امر يخصكم وبكل أسف من يدفع الثمن هو الشعب المغلوب على أمره.

  3. قال عثمان ميرغني في عموده ان المعتدين ينتمون الى جهة حكومية لم يسمها وان المكلفين بحمايته اليوم ايضاً جهة حكومية فهل ستحدث مواجهة بين هاتين الجهتين اذا حاولت الاولى ان تهاجم مرة اخرى والى متى ستبقى هذه الوحدة متمركزة بالقرب من صحيفة التيار؟

  4. ((وهاجم مسلحون مقر ?التيار? في قلب العاصمة الخرطوم، مع مواعيد الإفطار خلال شهر رمضان 2014 واعتدوا على رئيس تحريرها بصورة وحشية، بسبب أحاديث تلفزيونية تم تفسيرها بأنها تدعو للتطبيع مع دولة الكيان الصهيوني)). يا ايها المسلحون الآآآن السودان محتل و فى ذمتكم الكيان الصهيونى مش افضل مليار مرة من هؤلاء الخونة و لعلمكم يا مسلحين يا حيارى يا مغيببى الوعى الكيان الصهيونى يعمل لصالح شعبه اما الكيان الكيزانى يعمل ضد شعبه و ضد الوطن و ضد الدين ذات نفسو و بعدين يا مسلحين يا وهم الكيان الصهيونى ده مش جاء جلدكم فى عقر داركم كم مرة مالو ما سمعنا ليكم خبر يا صيصات يا كلجات.

  5. يا كافي البلا دقوك في 2014 لانك روجت لاقامة علاقات دبلوماسية مع اسرائيل والمرة (الدقة) ستكون بسبب علاقاتك مع الاجانب فماذا سيفعلون لو انكرت (الحاكمية لله) ؟

  6. عثمان ميرغنى أكبر كوز متخفى بجلباب مستقل, وقد يكون له ضمير وطنى وهو مايدفعه للكتابة عن بعض جرآئم العصابة الكيزانية.

  7. ما هذا الغباء يا شرطة بلادي … ممكن المجرمون يترصدون الشخص المقصود في أي مكان آخر … في الطريق أو أمام منزله … !!! ثم ثانياً الإعتداء المحتمل على مقر صحيفة التيار ورئيس تحريرها الأستاذ / عثمان ميرغني هي نفسها العصابة الحكومية التي اعتدت عليه في مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات ( 2014/7/10 ) … وتم القبض عليها ولم تعاقب وتم إطلاق سراحها ولم تحاكم … !!!!

  8. نحن مافي شئ ماخرنا غير العرب
    خليكم من فلس الطين شوفو وين مصلحة السودااااااااان
    اليهود ناس اهل تجارة
    ليه ما نتعامل معاهم؟

  9. اللي بهددو التيار و عثمان مرغني هم أمن يعني نفس الناس الواقف و مدججين بالسلاح أمام مقر الصحيفة. و معروف السودان الحرامي والقاتل والعاهر والسارق والشارب والرذيل هم نفس الجهة التي يفترض فيها محاربة الفساد هم الكيزان و مؤتمرهم الوطني.

  10. لا يعلم ذات الصدور الا الذي انشأها اول مرة وهو على كل شيء قدير والواقع ان هذا كله باب من أبواب نظرية المؤامرة خيبها الله وتتكون من تعليل يبدو منطقيا من الخارج ولكنه مفتقر الى الاسانيد والبراهين التي تثبت مقولة مدعيها وعلى الرجل الحصيف ان يتثبت ويستيقن وفي غياب اليقين القاطع لابد من الحكم بالظواهر والقرائن الاستدلالية وكلها تؤكد ان عثمان قد اختار الطريق الصعب وانه ابعد ما يكون من أمثال حسين خوجلاب ممن اختاروا الدعة وخفض العيش ولهم تاريخ ممعن في النذالة ومعاداة الشعب ولكن انظروا الى عثمان ماذا تملك وماذا اقتنى من الدنيا سوى صحيفته المقاتلة-ما لكم كيف تحكمون؟؟

  11. جهاز الأمن هو الخطر الوحيد الذي يتهدد الصحافة الحرة في السودان
    ناس الأمن لقوا الاعتقالات والاستدعاءات بتجيب ليهم هواء فطلعوا من الباب وعاوزين يدخلوا من الشباك بالتهديدات وما شابه

  12. بالله التيار صحيفة مستقلة عجيب ..هذه تتبع لاحد مراكز القوي في الحكومة ومهمتها دس السم في الدسم قال مستقلة قال

  13. ما تكتبه ياعثمان مجرد فقاعات لا تخيف احدا فلتراجع ما يكتبه العم محجوب محمد صالح هل هناك حتى مجرد مقارنه.
    ان تصفية الحسابات التي تنتهجونها داخل الحركة الإسلامية امر يخصكم وبكل أسف من يدفع الثمن هو الشعب المغلوب على أمره.

  14. قال عثمان ميرغني في عموده ان المعتدين ينتمون الى جهة حكومية لم يسمها وان المكلفين بحمايته اليوم ايضاً جهة حكومية فهل ستحدث مواجهة بين هاتين الجهتين اذا حاولت الاولى ان تهاجم مرة اخرى والى متى ستبقى هذه الوحدة متمركزة بالقرب من صحيفة التيار؟

  15. ((وهاجم مسلحون مقر ?التيار? في قلب العاصمة الخرطوم، مع مواعيد الإفطار خلال شهر رمضان 2014 واعتدوا على رئيس تحريرها بصورة وحشية، بسبب أحاديث تلفزيونية تم تفسيرها بأنها تدعو للتطبيع مع دولة الكيان الصهيوني)). يا ايها المسلحون الآآآن السودان محتل و فى ذمتكم الكيان الصهيونى مش افضل مليار مرة من هؤلاء الخونة و لعلمكم يا مسلحين يا حيارى يا مغيببى الوعى الكيان الصهيونى يعمل لصالح شعبه اما الكيان الكيزانى يعمل ضد شعبه و ضد الوطن و ضد الدين ذات نفسو و بعدين يا مسلحين يا وهم الكيان الصهيونى ده مش جاء جلدكم فى عقر داركم كم مرة مالو ما سمعنا ليكم خبر يا صيصات يا كلجات.

  16. يا كافي البلا دقوك في 2014 لانك روجت لاقامة علاقات دبلوماسية مع اسرائيل والمرة (الدقة) ستكون بسبب علاقاتك مع الاجانب فماذا سيفعلون لو انكرت (الحاكمية لله) ؟

  17. عثمان ميرغنى أكبر كوز متخفى بجلباب مستقل, وقد يكون له ضمير وطنى وهو مايدفعه للكتابة عن بعض جرآئم العصابة الكيزانية.

  18. ما هذا الغباء يا شرطة بلادي … ممكن المجرمون يترصدون الشخص المقصود في أي مكان آخر … في الطريق أو أمام منزله … !!! ثم ثانياً الإعتداء المحتمل على مقر صحيفة التيار ورئيس تحريرها الأستاذ / عثمان ميرغني هي نفسها العصابة الحكومية التي اعتدت عليه في مثل هذا اليوم قبل 4 سنوات ( 2014/7/10 ) … وتم القبض عليها ولم تعاقب وتم إطلاق سراحها ولم تحاكم … !!!!

  19. نحن مافي شئ ماخرنا غير العرب
    خليكم من فلس الطين شوفو وين مصلحة السودااااااااان
    اليهود ناس اهل تجارة
    ليه ما نتعامل معاهم؟

  20. اللي بهددو التيار و عثمان مرغني هم أمن يعني نفس الناس الواقف و مدججين بالسلاح أمام مقر الصحيفة. و معروف السودان الحرامي والقاتل والعاهر والسارق والشارب والرذيل هم نفس الجهة التي يفترض فيها محاربة الفساد هم الكيزان و مؤتمرهم الوطني.

  21. لا يعلم ذات الصدور الا الذي انشأها اول مرة وهو على كل شيء قدير والواقع ان هذا كله باب من أبواب نظرية المؤامرة خيبها الله وتتكون من تعليل يبدو منطقيا من الخارج ولكنه مفتقر الى الاسانيد والبراهين التي تثبت مقولة مدعيها وعلى الرجل الحصيف ان يتثبت ويستيقن وفي غياب اليقين القاطع لابد من الحكم بالظواهر والقرائن الاستدلالية وكلها تؤكد ان عثمان قد اختار الطريق الصعب وانه ابعد ما يكون من أمثال حسين خوجلاب ممن اختاروا الدعة وخفض العيش ولهم تاريخ ممعن في النذالة ومعاداة الشعب ولكن انظروا الى عثمان ماذا تملك وماذا اقتنى من الدنيا سوى صحيفته المقاتلة-ما لكم كيف تحكمون؟؟

  22. جهاز الأمن هو الخطر الوحيد الذي يتهدد الصحافة الحرة في السودان
    ناس الأمن لقوا الاعتقالات والاستدعاءات بتجيب ليهم هواء فطلعوا من الباب وعاوزين يدخلوا من الشباك بالتهديدات وما شابه

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..