الملحق المالي يكتب خطاباً الى السفير السوداني بنيويورك : ربما دفعني أحد الركاب من الخلف وبدوري إندفعت الى الأمام وإصطدمت – طالع الخطاب

قالك ( فربما دفعنى احد الركاب من الخلف ) يا راجل اختشى … استحى على وجهك … قال ربما قال …. و بعدين كيف الشرطة عرفت لما نزلت فى المحطة …و كيف استوقفوك عن بوابة الخروج النهائى ..مالم تكون المراة اشتكت و ادلت باوصافك كاملة … هاذا هو نتاج المشروع الحضارى … كذب و تلفيق و فى النهاية تذييل خطاباتهم بالله المستعان .. و الخارجية تقول انه موظف ضمن طاقم البعثة .. و اختاروه كيف ضمن طاقم البعثة و مؤهلاته شنو … هل يملك ترخيص بمزاولة المهنة لاختياره … فى امريكا فى سودانيين كتار و على خلق و كمان لديهم ترخيص بمزاولة المهنة كمحاسبين و ماليين معتمدين من داخل امريكا … ليش اختاروا هذا الشخص بالذات … اكيد الاجابة معروفة … انه تبع المشروع الحضارى …. ربنا ان شاء الله يخسف بيكم الارض

وين صور البنت الاميريكان ستروا بنتهم وشوهوا صوره ولدنا ده

قال : فربما دفعني أحد الركاب من الخلف….
——–
(ربما ) معقول الزول لا يعرف هل تم دفعه من الخلف أم لا ؟
وهل قطارات أمريكا فيها شماعات؟

لاتعليق … طالما انت فى زمن الكيزان اى شى متوقع منكم …وعمك القبضوهو فى رمضان بثلاث بنات داك اكبر دليل على فساد اخلاقكم جميعا …لا اعرف صدقك من كزبك ربنا يجزيك بنيتك .وعملك وبظهر ان شاء الله فيك

دي ناس كانت جعانة ولسه مخلوعة
كانت مصقرطة ولقت نسوان ولسه مندبة
كانت عريانة ولبست وحاسة انها ماشة ميطي
دي ناس وسخة مهما استحمت

اذا كان على حق لماذا لا يقدم شكوى بإشانة السمعة فى الشرطة والصحيفة؟

يا خي لو واحد لزاك من الخلف وصدمت السيدة هذه ما تعتذر ليها أبسط حاجة يعملها الإنسان ، وبعدين أي سوداني غير متعلم بيعرف كلمة سوري دي يعني ما ماحتاجة لدرس عصر .أكيد اعتذارك هذا سوف تقبله المرأة وانتهت المسألة

ربما دفعوك وإنت ماعارف؟ وربما أصدمت بحسناء شقراء وإنت برضو ماعارف؟
يعنى كنت مشغول ومركز مع حسابات السفارة وألا أيه؟

انا ابليس اقر واعترف باننى دفعت هذا الشيطان الكوزى من الامام وليس الخلف كماقال
حتى لايفضحنا نحن ابناء عمومته الا انه طلع من شياطين بنى كوز فلنا معهم هدنه.

كل القطارات فيها كاميرات مراقبه.
وحتي لو واحد دفعو من الخلف كان ممكن يعتزر للمراه وانتهي الموضوع وحتي لو التصق بيها بدون قصد لي فتره بسيطه ممكن يحاول يحرك جسمو بعيد عنها عشان يوريها انو الشغلانيه مش مقصوده.
المسأله أكبر من كده!!

[فربما دفعني احد الركاب من الخلف]
[و بدوري اندفعت الي الامام]
[و اصطدمت بمن كان امامي من ركاب]
الزول ده قال (اندفعت( و (اصطدمت)
دا اعتراف عديل يا جماعة
و الزول المدفور ظاهر، تفك بسرعة وتوضح الموقف
و كان تقبض في الزول الدفرك دا
لكن الظاهر عمك انسجم مع الوضع
الامريكيات ذاتن ما حكاية ياخ
و الشواطين هناك كتار شديد

قرأت المرافعه الهزيله للمراهق محمد عبدالله على محمد الملحق المالى للبعثه الدبلوماسيه السودانيه بنيويورك الذى بدأ خطابه ببسم الله وختمه بالله المستعان ليضفى اليه صفة الورع والتقوى كما علمهم الهالك الترابى.

دعنى أضعك فى الصوره ايها القارئ النابغه لتقارنه مع هذه المرافعه الهزيله:

*** مدينة نيويورك (New York City) المعروفه بأسم التفاحه الكبيره (The big apple) يطلق عليها ايضا اسم المدينه التى لا تنام (The city that never sleeps) لأنه يدخلها يوميا 20 مليون شخص من مختلف الولايات لأداء أعمالهم ويخرج نفس العدد بعد الخامسه مساء وحركه المرور تنساب بكل سلاسه وبعدها تبدأ النشاطات الترفيهيه الى مابعد الفجر.

*** حركة قطارات مترو نيويورك تعمل بمعدل دقيقتين الى 5 دقائق دون توقف ولذلك لا يوجد تدافع او احد يعتدى على حق احد فى الركوب قبله كما يحدث عندنا فى الباصات والحافلات القوى ياكل الضعيف وهذا ينفى ادعاء هذا المراهق لأنه يتنقل يوميا من وإلى عمله.

*** هذا المراهق يعمل فى وظيفة ملحق مالى ولغباء منه لم يخفى مركزه الوظيفى فى خطابه المرفق اعلاه حتى يتماشى ويتناسق مع كلام الناطق الرسمى للخارجيه السودانيه بأن الموظف تعيين محلى…بس معقوله يا كيزان وظيفه ملحق مالى تتركوها للتعيين المحلى.

الخلاصه
مشكلتنا فى السودان عندنا مفهوم معشعش فى رؤوسنا بأن الخواجات وبحكم إنهم كفار الجنس والاباحيه عندهم على قفا ما يشيل فى اى وقت و اى لحظه إنت بس تقول تعال يا مقرر تلقى المقرر شبك فى ضراعك على طول.

حقيقة الدبلوماسى يجب اختياره بعناية واليكم قنصلية جده كأننا شحاديين تشيل هم لو ماشى عندك معامله هناك ستجد ما لا يسرك بداية من محل الاكل والعصير ( شى غريب ) ما ممكن تصدقوا ان هذا داخل قنصلية وامام دبلوماسيين دا كوم والموظفين شئ تانى بأمانه الراجل دا بيكون غلطان كلنا درسنا وعشنا بره لو حصل تدافع كلمة بسيطة سورى وانتهى الموضوع وثم ثانيا دبلوماسى ما عارف ينهى مسأله بسيطة زى دى دا ما دبلوماسى ابدا عموما الخارجيه يجب ان تلتفت لهذه الاشياء . وما اظن .

الحادثة قعت الساعة الثانية بعد الظهر حسب ما جاء في الصحف الأمريكية فكيف يقول كنت ذاهباً من المنزل لمقر البعثة؟ يعني طلع للغداء في البيت مثلاً؟ إذا كان كذلك لم لم يذكرها، لأنها كانت ستكون معلومة مهمة في هذه الحالة؟ ثانياً مواصلات تلك الول ليس فيها تدافع و لا مدافرة، بل صف يستخدمه الناس في الصعود و النزول إلى و من وسائل المواصلات. ثالثاً، هل يعتبر الملحق المالي دبلوماسياً أم لا؟ لأن الشرطة غطلعت على هويته، ثم أطلقت سراحه دون أي إجراء آخر، فبيان الخارجية يقول بأنه ليس دبلوماسياً دون توضيح وظيفته بالضبط، و هل تمنحه تلك الوظيفة وضعاً دبلوماسياً ذا حصانة؟ لأن الحصانة هنا هي بيت القصيد.

خارجية آخر زمن

هذا المتخلف — فضيحة لدبلوماسية الانقاذ .
و ليس دبلوماسية السودان .
ما هذا الهبل و السلوك المتخلف .
كل سوداني عاش في اوربا او دول الغرب عامة ادري باسلوب الاعتذار حين وقوع حدث ما بطريقة غير مقصودة في الاماكن العامة .
و لكن يبدو ان هذا الاطربنش يعيش في بعيدا عن اي دراية بسلوك التعامل الحضاري .
و لايهم سوا كان دبلوماسي او موظف عادي ضمن طاقم السفارة فهو سلوك ينم عن عدم دراية .
امل ان تعقد الخارجية السودانية دورات تدريبية لموظفيها في السلوك و التعامل قبل ارسالهم للعمل بدول الخارج .

ياخي الموظف ده بمثل بلد بيحالو في داعي للحركات دي. وسمعته انو متزوج من مرتين دي حاله دي. حكومه قمه المهزله ربنا ينتقم منكم

مافى كلام زي ده …طوالى تقيف مع الشرطى للاخر و تطالبه باحضار المرأة
و عندك موبايل تصور كمان هههههه . ركبتك التهمة ..

القطار دا مافيهو كميرا مراقبة معلقة في السقف عشان نشوف الحاصل بالضبط شنو؟ وين التقنيات الامريكية , الزول دا اعترف قال في زول دفروا وهو ربما مال على الزولة دي واكيد الصور بتكون موجودة وفي فيديو كمان , والحرمة وين اشتكت وفرتقت ولا كيف؟ بعدين الحكاية دي لا رقيب غير الله,نتمنى براءته فلأ نريد لكرامتنا ان تهان أكثر مما نحن عليه في زمن الفساد والافساد في السودان, كفاية فضائح وممليشيات وسجون واعتقالات

نفت وزارة الخارجية السودانية أن يكون السوداني الذي أوقفته الشرطة الأميركية، الثلاثاء، بتهمة التحرش بامرأة دبلوماسيا، موضحة أنه يعمل موظفاً ضمن الطاقم المساعد بالبعثة السودانية في نيويورك.

يعني الراجل عمل العملة بس ما سفير موظف فى البعثة !!!!
كنا نتمني ان يكون النفي للفعل نفسه وليس لكونه الرجل سفير أو غير ذلك .
ماالفرق من كونه سفير او يعمل فى البعثة الدبلوماسية؟

هههههههههههههههههههههههههه

يا عبيط الكلام دة قولو في السودان – سودان الإنقاذ والتحلل !!!!!

يا تافه هل تعلم أنه لو صدقت في دعواك هذه وأثبتها سوف تحصل من الجريدة الأمريكية علي تعويض لم تحلم به طوال حياتك البائسة , وهذا طبعا لن يحدث لأن الجريدة الأمريكية لديها الدليل وإلا فلن تنشر هكذا خبر بعد أن عرفت هويتك الدبلوماسية , ألعب غيرها

تدافع قال !!!! هههه – واحد دفعني من الخلف والتصقت علي المرأة من الخلف هههههههه .

الراجل دقس قايل نفسوا راكب مواصلات الثورة بالشنقيطي

اخرص يا سافل الخواجات ما بكذبوا لأنهم كفار البكذب المسلم .

اولا القطارات ومحطات القطارات كلها بها كمرات مراقبة وكل شي مسجل في قسم شرطة مراقبة القطارات فشوف حجة غيرها

هههههههههههههههه
الرجل ربما يقصد أن يقول بعدما أصيب بصدمة حضارية :
أتاني هواها قبل أن اعرف الهوى ** فصادف قلبا خاليا فتمكنا
أو ربما اراد أن يبرر على طريقة أبي نواس ويأتي بعذر أقبح من الذنب :
هزني الشوق لأبي طوق ** فتدحرجت من أسفل الى فوق .

لو دفعه أحدهم هذه الكوز من الخلف والتصق بالأمريكية وكان “منتصباً” فهو تحرش مؤكد وإلا لما اشتكت الأمريكية بأنه تحرش بها، فهل كل من يركب القطار من الكيزان في أمريكا يكون منتصباً؟ لا تستبعد شيئاً عليهم على الإطلاق فهذه فئة من الناس يحتار الشيطان نفسه في تصنيفها!

ليه وزارة الخارجية في بيانها ما تذكر انهم بصدد رفع دعوى على الصحف التي نشرت الخبر طالما انها نزهت افراد طاقمها والطاقم المساعد. يلا الان ارفعوا الدعوى لواكسبوها لتاكيد براءة هذا الموظف

من طبيعة الالتصاق المرأة الأمريكية يمكنها معرفة ماذا يعني هذا الإلتصاق هل هو مقصود أم لا ؟ وطالما هي قدمت شكوى للشرطة هذا يعني أن الإلتصاق لم يكن عفوياً إنما كان له غرض آخر,وإن كان موظف السفارة مدفوعاً هو الآخر من الخلف فهذا لا يؤدي للإلتصاق بالمرأة بل أن هذا الموظف أيضا سيقوم بدفع المرأة وليس الإلتصاق لأنه هو أيضا مدفوع,,, علي كل حال علي ما يبدو أن موظف السفارة والرجل الذي دفعه والمرأة كانوا واقفين علي شكل قطار وهم بداخل قطار.

انا اعيش في نيويورك واعرف القوانين بها جيدا وكنت اتمني من هذا الموظف بأن يطالب الشرطة بالاستمرار في التقاضي واثبات برأته امام المحكمة وبسند قضائي لكي يلجم وسائل الاعلام المحلية من ترديد هذا الخبر وان ينشروا برأته القانونية بجانب خبر اتهامه … الاتهام ايها السادة ليس جريمة والمتهم برئ حتي تثبت إدانته ولو كان هذا الموظف يريد احقاق الحق عليه التمسك بالاستمرار في التقاضي وإن إتضح بأنه برئ فسوف يجد حقه كاملا … اعتقد السيد السفير عمر دهب دبلوماسي مرموق ويعرف كيف يتعامل مع هذا الحدث.

في حالة ثبوت الجريمة والادانة فعلي وزارة الخارجية إتخاذ الاجراءات العقابية والتأديببة في حق الموظف المذكور … اكرر الاستمرار في التقاضي هو الكفيل بتوضيح كافة الحقائق وليس أخذ الناس بنواياها وتجريم الآخرين.

يا جماعة نحن كل الكلام اللي إنكتب عن موضوع الدبلوماسي ده وما تم تشره من أقواله أو ما ورد من البعثة الدبلوماسية السودانية بنيويوك لا يمكن الأخذ بصدقيته.
فقط نريد منكم أن تكتبوا لينا رابط موقع الصحف التي نشرت الخبر كما هو، ولا نحتاج منكم ترجمته.
مع خالص الشكر.

الشئ الانا بعرفوا ان الجرائم الاخلاقية لايقع فيها الا شخص رذيل وفاسق…وربنا سبحانه وتعالى يصرف السوء من عباده المخلصين….لا اتصور ان انسان عفيف يتهم بجريمة اخلاقية…وقوع هذا الشخص فى هذه الفعلة الشنيعة يدل على سوء سلوكه حتى لو لم يفعلها

MIDTOWN & THEATER DISTRICTCrime & Mayhem
Sudanese Diplomat Granted Immunity After Sexual Abuse Arrest, Officials Say
By Ben Fractenberg | January 10, 2017 3:17pm
@fractenberg
TwitterFacebookEmailMore
A Sudanese diplomat was given immunity and released from police custody after being charged with sexual abuse and forcible touching on Monday, officials said.
A Sudanese diplomat was given immunity and released from police custody after being charged with sexual abuse and forcible touching on Monday, officials said.
View Full CaptionShutterstock
MIDTOWN ? A Sudanese diplomat was arrested Monday for rubbing up against a woman on a 4 train and then released from police custody after claiming immunity, according to officials and reports.
The 47-year-old man rubbed his groin against a 38-year-old woman at Grand Central Monday at about 10 a.m., according to an NYPD spokeswoman and the New York Post.
He was arrested and charged with sexual abuse and forcible touching, the spokeswoman added, but released after being granted immunity.
The U.S. Department of State said they were aware of the arrest.
“We are in touch with the NYPD and the Mayor?s office so that we are able to take appropriate steps, as needed, to address this matter,” State Department spokesman Mark Toner said in a statement.
There have been a number of diplomats accused of crimes and then released in recent years.
A Zambian representative claimed immunity in February 2015 after hitting a police van and injuring two officers in Jamaica, Queens.
In 2011, a Georgian diplomat was given immunity after being arrested for trying to steal hundreds of dollars of goods from a Century 21.
The Sudanese embassy did not immediately respond to a request for comment.

أنا إقتراحى للزملاء الكتاب بالراكوبة على إختلاف توجهاتهم أن يوقفوا
الخوض في هذا الموضوع من اجل السودان والدبلوماسية السودانية ومن
أجلنا نحن ومن يعتقد ان الامر فيه فضيحة للملحق المالى او الحزب الذى
ينتمى له فهو غلطان …. الصحف الامريكية والرأي العام العالم لا يعرف
ذلك سيكتبون بالخط العريض دبلوماسي سودانى لا أكثر ولا أقل ..ولان
المتهم سودانى دعونا نسأل الله الكريم ان تكون روايته صحيحة .
الشيئ الثاني الذي اتمناه أن تكون وزارة الخارجية قد استدعت الملحق
للتأكد من الواقعة ونقله لاية جهة أخري حتي لا يكون الرجل هدفا للاعلام
الغربي وفى ذلك حماية له فهو في الأول والأخر سوداني من أبناء جلدتنا
رضينا او ابينا .. صدقونى أنا أقاسم هذا الرجل مصيبته كان صادقا
أو كاذبا فلنترك لوزارة الخارجية معالجة الوضع وفوق هذا وذاك فإن
الله فوق الجميع ولا تخفي عليه خافية الاعين وصدق النوايا ….

لكل بلد قيمه وثقافته. ما هو حرام لدينا حلال لديهم وما هو مجرم هناك مسموح به هنا. كان على الدبلوماسي أن يحترم قوانين الدولة المضيفة ويمكنه أن يحصل على أمرأة بالطريقة الصحيحة (يوجد مرافقات ومومسات محترفات) دون أن يضايقه أحد.

وسالني عن مكان العمل والسكن فأعطيته كل المعلومات (الصحيحة)
في قلبك حرقص

أنا إقتراحى للزملاء الكتاب بالراكوبة على إختلاف توجهاتهم أن يوقفوا
الخوض في هذا الموضوع من اجل السودان والدبلوماسية السودانية ومن
أجلنا نحن ومن يعتقد ان الامر فيه فضيحة للملحق المالى او الحزب الذى
ينتمى له فهو غلطان …. الصحف الامريكية والرأي العام العالم لا يعرف
ذلك سيكتبون بالخط العريض دبلوماسي سودانى لا أكثر ولا أقل ..ولان
المتهم سودانى دعونا نسأل الله الكريم ان تكون روايته صحيحة .
الشيئ الثاني الذي اتمناه أن تكون وزارة الخارجية قد استدعت الملحق
للتأكد من الواقعة ونقله لاية جهة أخري حتي لا يكون الرجل هدفا للاعلام
الغربي وفى ذلك حماية له فهو في الأول والأخر سوداني من أبناء جلدتنا
رضينا او ابينا .. صدقونى أنا أقاسم هذا الرجل مصيبته كان صادقا
أو كاذبا فلنترك لوزارة الخارجية معالجة الوضع وفوق هذا وذاك فإن
الله فوق الجميع ولا تخفي عليه خافية الاعين وصدق النوايا ….

لكل بلد قيمه وثقافته. ما هو حرام لدينا حلال لديهم وما هو مجرم هناك مسموح به هنا. كان على الدبلوماسي أن يحترم قوانين الدولة المضيفة ويمكنه أن يحصل على أمرأة بالطريقة الصحيحة (يوجد مرافقات ومومسات محترفات) دون أن يضايقه أحد.

وسالني عن مكان العمل والسكن فأعطيته كل المعلومات (الصحيحة)
في قلبك حرقص