«1000» طن من مخلفات التبغ بالخرطوم

الخرطوم: رانيا عباس
طالب خبراء واختصاصيون، بمنع التدخين في الأماكن العامة والسيارات الخاصة وإنشاء غرفة للمدخين وفرض الضرائب على التبغ وتوفير أدوية بدائل النكوتين للمقلعين عن التدخين، في ظل وجود مركزين فقط بالخرطوم، وتوفير التمويل وكشف مدير إدارة الطب الوقائي بوزارة الصحة ولاية الخرطوم أمجد عبيد، عن وجود ألف طن من مخلفات التبغ تشكل خطراً على المواطن في الهواء والمياه الجوفية والتربة.وأعلن عبيد عن افتتاح «7» مراكز للإقلاع خلال الأسابيع المقبلة «4» منها في مراكز صحية حكومية و«3» أخرى بالجامعات، فيما أقر خلال منتدى جمعية حماية المستهلك الدوري «أمس» لليوم العالمي للامتناع عن التدخين وتحديات مكافحة التبغ، بإعادة تأهيل مركزين قديمين وإنشاء عدد «2» مركز خاص أحدهما للأمراض العصبية، وفي ذات الاتجاه كشف مدير إدارة الطب الوقائي عن أن مرض الذبحة القلبية وجلطة الرئة سابقاً ارتبطت بالعمر، أما الآن فقد أصابت الشباب من عمر «35» سنة إلى «40» سنة بسبب التدخين.
الانتباهة
ههههه البسمعكم يقول باقي الحاجات السويد والنرويج والاصحاح البيئي سويسرا والدنمارك ،، ياخ ما تخليكم واقعيين ،، الناس فارشين الاكل في الواطة جنب البلاعات في السوق العربي،، مستشفى الخرطوم الضبانة قدر الكدندارة،، وأهو الخريف جاي وحا يكنس كل أعقاب السجائر والعديد من الشوارع والبيوتات الحزينة فوفروا جهدكم مع التبغ وراجعوا مكتب الوالي الذي لبع،،، ولا أدري هؤلاء المسئولين سافروا دول كثيرة أقلها السعودية لأداء العمرة أفلا يلاحظون أم أنهم مشغولون،،، إن سيجارة البرنجي ذات مفعول قوي لمجابهة تصريحات المسئولين المضحكة فاعتدلوا في تصريحاتكم ولا تدعوا الناس يتجهون لما هو أمر من التبغ ويؤثر في الكبد،،،