طلب السودان من الكويت مواصلة دعمها له بإعفاء ديونها عليه ومده بمشتقات نفطية عبر الدفع الآجل.
وتبلغ ديون الكويت على الخرطوم 9.8 مليار دولار ، كان نوقش إعفاءها ضمن مبادرة صندوق النقد الدولي الخاصة بإعفاء الديون و تأهيل السودان إلى نقطة القرار.
وعقد وزير خارجية السودان المُكلف علي الصادق، الأحد، لقاءا مع نظيره الكويتي أحمد الناصر، على هامش الاجتماع التشاوري لوزراء الخارجية العرب.
وقالت وزارة الخارجية، في بيان، نقلته “سودان تربيون”، إن الصادق طلب من نظيره “مواصلة الكويت لدعمها للسودان بإعفاء ديونها ومده بالمشتقات النفطية عبر الدفع الآجل”.
وأشارت إلى أن السودان طلب أيضًا دعمًا لمواجهة جائحة كورونا، وقالت إن اللقاء تطرق إلى الاستثمارات الكويتية في البلاد وتذليل العقبات التي تواجهها.
وقدم الصادق، وفقًا للبيان، تنويرًا للناصر عن التطورات السياسية في البلاد والمبادرات الإقليمية والدولية التي تسعى لحل الأزمة فيها.
وقال البيان إن الصادق أكد لنظيره رغبة – الحكومة الحالية – على تحقيق أشواق السودانيين في الحرية والسلام والعدالة وتوحيدهم تحت مظلة واحدة وصولا إلى الانتخابات.
وشكّل قائد الجيش الذي نفذ انقلابا على شركاءه في ائتلاف الحرية والتغيير المدني في أكتوبر الفائت، حكومة تصريف أعمال يتوقع ان تواصل مهامها الى حين إجراء انتخابات.
بدوره، أكد وزير خارجية الكويت دعم لبلاده “غير المحدد لكل ما يؤدي إلى استقرار ووحدة السودان”.
سودان تربيون
رجعنا للشحدة تاني
الديون عند السودان و السودان عايز اعفاء من الكويت و الكويت عايزه الإذن و الإذن عند الامريكان والامريكان عايزين العسكر يرجع للثكنات والعسكر خايف من لاهاي. واحسن يا جبريل تقول الروب وترجع دارفور.
“ مواصلة دعمها له بإعفاء ديونها عليه ومده بمشتقات نفطية عبر الدفع الآجل” دى اكيد فكرة فكى جبرين شحدة لماضه قلت ادب وقوة عين. يا تافهين ما بتعرفو حاجه اسمها الخجل وحفظ ماء الوجه. والله انتم أحقر من تسلط على البلاد.
الكيزان رقم ٢ حيبيعو السودان بشعبه المرة دي.
لن تكون هنالك انتخابات قبل اصلاح مؤسسات البلد خلال فترة انتقالية مدنية،
لن تكون هنالك انتخابات قبل اصلاح المؤسسة القضائية واخراج عملاء البشير والانقلابيين منها،
لن تكون هنالك انتخابات قبل اعدام البرهان ومجموعته وتعليقهم امام القصر.
كل اموال البلد تنهب اما لقتل المواطن او اخراجها لحساباتهم،
كل من يعطي القتلة قروض، فهو مشارك في قتل الشعب!! كل استثمار او قرض وُقع مع لص، ليس بقانوني وسوف تحاكموا عليه.
ياريت واللة نمشي لكل الدول العربية والاجنبية ونبكي ليهم عشان تعفي الديون او نصفها علي الاقل نحن البنكسب ونوفر قروشنا هم مامحتاجين ليها
يا “مى”،
يبدوا أن ذاكرتك خَرِبة،.
لقد تم إعفاء الديون من غير بكاء منذ مدة قصيرة، و عليه لا داعى للتكرار و القيام بعمل قد تم أداؤه على أحسن وجه.
تكرار ‘الشحدة’ يجعلك مثل المحترفين عند إشارات المرور، هل أنت واحدة منهم؟ و هل هذا “الجبرين” واحد منهم مثلك؟