هل من منافذ شرعية أخرى في الإسلام غير الزواج التقليدي؟

هل من منافذ شرعية أخرى في الإسلام غير الزواج التقليدي؟

لا اعتقد ان الاسلام كمشروع حياة متكامل وابدي وصالح لكل الازمنة والعصور قد ترك قضية جوهرية في حياة المسلم كقضية الجنس دون وضع حلول شاملة وناجعة وغير منحرفة عن الفطرة السليمة والاخلاق القويمة وصالحة لكل زمان ولكل ذوق
و لا خلاف علي ان الزواج التقليدي احد هذه الحلول . ولكن لا اعتقد انه الحل الوحيد . فالزواج بصيغته التقليدية عليه ماخذ كثيرة و يترتب عليه مسؤليات غير قضاء الحاجة الجنسية قد يزهد فيها الرجل لاسيما في هذا العصر،
والسؤال هنا . هل واجب علي المسلم ليقضي حاجته الجنسية ان يتحمل تبعات وتكاليف الزواج . كتاسيس منزل ورعاية الزوجة والاطفال؟
المعلوم ان قضية الجنس ليست فقط قضية تاسيس الاسرة وحسب
ولكنها في الحقيقة حاجة طبيعية للانسان كحاجته لتسكين الجوع . او كحاجته لشرب الماء

اذن فهنا ثمة اجتهاد متواضع ابحث فيه عن منافذ شرعية اباحها الاسلام وقد تكون الامة غافلة او متغافلة عنها. او ذكرت في القران واؤجلت لمثل عصرنا ولم يعمل بها في العصور الاولي، وهي كذلك دعوة للمتفوقين والمتاملين للبحث.
فلابد ان يكون في القرآن حلول لكل مشكلة تواجه كل عصر. ولا بد ان نؤمن بذلك. والجنس مشكلة تواجه امتنا الاسلامية الان و التي انتشرت فيها الرذيلة بشكل غير مسبوق لعدم وجود حلول شرعية تلائم العصر ولا تخالف الشرع.

اذن فهنا ثمة اشكالية في كيف المخرج لايجاد منافذ شرعية أخري غير الزواج التقليدي قد شغلت علماء الاسلام والمهتمين بامر الامة زمنا طويلا لا سيما في عصرنا الحالي. فقد اجتهد العلماء واشباه العلماء والفقهاء واشباه الفقهاء وحتي السفهاء واشباه السفهاء وابتدعوا مخارج لقضاء الشهوة الجنسية موازية للزواج التقليدي وجلها ما انزل الله بها من سلطان فاقترحوا الزواج العرفي وزواج المسيار وزواج الايثار . وهلم جرا

الشاهد ان هذه الاجتهادات المبتدعة اكثرها تقنين لممارسة الفاحشة خارج حدود الشرع والسبب ان هؤلاء المجتهدين لم يدرسوا بتاني ما كان مباحا وموجودا في عهد النبي صلي الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين من بعده

والغريب ان هؤلاء المبتدعون ينكرون اشد الانكار زواج المتعة .بسبب عدائهم للشيعة الذين اباحوه ؤيعملون به حتي اليوم كمنفذ يعتبرونه شرعيا ومباحا ومكافحا لممارسة الرذيلة، فالمعروف ان المتعة كانت موجودة في عهد النبي صلي الله عليه وسلم وحتي عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه . ونحن كاهل سنة نتحفظ علبه لان الخليفة الراشد عمر بن الخطاب قد اوقفه ولكن لا بحق لنا استنكاره علي الشيعة ولهم سند ظاهر من القرأن يبيح المتعة.

ولذلك فاعتقد ان الخطوة الاولي لايجاد المنافذ الشرعية لقضاء الحاجة الجنسية هي بالرجوع لعهد السلف الصالح والبحث عن الذي كان مباحا في عهدهم ثم النظر في امكانية بعثه من جديد. اخذين في الاعتبار المستجدات العصرية والتطور العقلي والمعرفي للانسان في هذا العصر ومهتدين بالقران الكريم لا غيره.

حينما نراجع ما كان مباحا في عهد النبوة الاولي من منافذ لقضاء الحاجة الجنسية نجده مطابقا لما ذكر في القرآن الكريم الذي أحل الله تعالي فيه ثلاثة أنواع من الرباط الحلال بين الرجل والمرأة وهي الزواج التقليدي والاستمتاع وملك اليمين.

الان لم يتبق من هذه الروابط الحلال غير الزواج التقليدي بالاضافة.للاستمتاع عند الشيعة الذي منعه بالنسبة للسنة الخليفة الراشد عمر بن الخطاب. ولا وجود علي الاطلاق لرباط حلال بصيغة ملك اليمين في عصرنا الحالي. .

فاذا استصحبنا الماخذ علي صيغة الزواج التقليدي وعدم ملائمته لشريحة كبيرة من الجيل الحالي خاصة بالنسبة للفتيات المثقفات من حيث عدم موافقتهن علي هيمنة وقوامه الرجل عليهن. وعدم ملائمته لكثير من الشباب من ناحية التكلفة والمسؤولية المترتبة عليه. واذا استصحبنا موقفنا كسنة من الارتباط بصيغة الاستمتاع للمنع الذي شرعه الخليفة عمر بن الخطاب. يكون المتبقي من صيغ الارتباط الحلال ملك اليمين.

دعونا نتامل في مفهوم ملك اليمن. اذ ان ضبابية معناه والمقصود منه في القرأن الكريم قد يكون مقصود لإتاحة الفرصة للمجددين لاستخدامه بصيغ ملهمة تواكب عصورهم وتطور مجتمعاتهم.
بمعني ان مصطلح ملك اليمين اذا كان يقصد به في العصور القديمة الجواري والسبايا وما يمتلكه الرجل من نساء. لا يلزم ان يكون هذا المعني موقوف عليه اذ لا وجود لجواري في عصرنا الحاضر مثلا.

فيمكن بذلك فضفضة المصطلح ملك اليمين ليدخل فيه صيغ مبتكرة ومتعددة وغير مخالفة لثوابت الشرع ومواكبة لتطور العصر وملبية لحاجته ومحلحلة لقضاياه الجنسية ومنقذة للمجتمع من الوقوع في براثن الرذيلة والفحشاء.
والذي شغل بالي ولا يزال يشغله هن النساء. ماهو الحل الذي وضعه الشارع للمراة لتقضي حاجتها الجنسية في زمان تطورها وتعليمها ؟

اعتقد ان الاولي بالبحث هو قضية النساء وشهوتهن المسكوت عنها اذا ان الحل الكلي للقضية الجنسية للرجل والمراة يكمن في حل قضية النساء وكيف يمكنهن ايجاد منافذ شرعية طيبة تمكنهن من قضاء حاجتهن بالحلال ودون انتظار رجل يتقدم للزواج بهن متي شاء ويتركهن متي اراد

فمصير المرأة لا يزال في يد الرجل حسب نص الزواج التقليدي. وهذا تقليد ظالم للمرأة من وجهة نظري لا سيما في عصرنا الحالي. اذ ان المرأة خرجت من جاهليتها وكبتها القديم الي التعليم والتحرر والعمل واصبحت مساوية للرجل من كل النواحي بل ومتفوقة عليه احيانا في كثير من المجالات

فهل ثمة حلول لقضية المراة الجنسية وضعها الشارع؟
اعتقد ان الاجابة نعم الحلول موجودة

ولكن التصريح بها يحتاج الي عقول متفتحة ومتجددة وواعية بمقاصد الشرع ومدركة ان القرأن منهج متكامل صالح لكل عصر ومتجدد ومتطور مع كل زمان.

يتبع ان شاء الله

م.خالد الطيب احمد

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. طيب المرأة اذا كان لديها عدد من العبيد (ملك يميم يعني كما هو موجود في موريتانيا) هو يجوز لها أن يطأها أي منهم متي ما احتاجت لقضاء حاجتها الجنسية

  2. يعني عاوز تقول شنو الجنس مثل الماء وعليه يجب ممارسته بزواج او بدون زواج حسب فهمك نكاح الموالي يعني كل فقيرة او مشردة او فلسانة طالما بتصرف عليها جاز لك نكاحها وبعدين اراك تبارك المسيار والمتعة وتتحدث عن الزواج وملله
    نحن في السودان بنبحث عن امونة البتشد الحمار وتحلر الغنم وتربي اولادها علي العفاف مليون بايعة شاي في السوداز واولادهم في المدارس
    اذا كنت راغبا في الرزيلة فانكشح في بلاد بره

  3. أول مرة يا خالد الطيب اقرأ لك مقال فيه أفكار إيجابية وجريئة…

    اتفق معك أنه لا بد لنا من إيجاد حلول لمسألة إشباع الغريزة الجنسية للجنسين بطريقة ميسرة أقل تعقيدا من الزواج التقليدي الذي بات مشوها ومعقدا الذي تعيشه مجتمعاتنا العربية وخصوصا المتدينة حاليا، والذي أفرز كثير من المشاكل الجنسية، وسيأتي يوم قريب سنكون كالنعامة التي تدفن رأسها في الرمال من حيث واقع العلاقات الجنسية السرية التي باتت تنتشر بشكل واسع بين الجنسين أو الكبت. والخالق خلق الشهوة الجنسية كي تمارس بكل سهولة لا ان تكبت حسب المنطق والعقل.

    وكما هو معروف إن الأصل في الجنس هو المشاعية. وكلنا نعلم ما هو أصلنا وكيف تناسلنا، إذ نتج ذلك في بداية تكون المجتمعات نتيجة لزنا المحارم، حيث كان الأخ يضاجع أخته والأب ابنته والابن أمه، ولو لا ذلك لما تكاثرنا بأعداد كبيرة في الأجيال التي تلت جيل أول رجل وامرأة يمثلان والدا البشرية.

    ثم تطورت المجتمعات الإنسانية شيئا فشيئا من حالة التخلف والبداوة المحضة في كل شيء بما فيها الأخلاق (حسب مفهومنا الحالي طبعا)، ومع التطور جاءت كثير من التعقيدات لدواعي أخلاقية منها ما هو إيجابي لتنظيم العلاقات بين أفراد المجتمع ومنها ما كان فيه تقييد مبالغ فيه مثل الأوضاع التي تعيشها مجتمعاتنا الآن.

    وإزاء هكذا وضع معقد، لا بد من إيجاد حلول تسهل العلاقات الجنسية بين الجنسين على اساس من المساواة والرضا التام وحرية الاختيار وفق ضوابط معينة. ومع ضرورة عدم إلحاق أي إهانة أو ظلم بأي من الطرفين كإباحة الأديان امتلاك الرجل لأكبر عدد من النساء وبلا سقف محدد كملك يمين. وإذا كان الدين يبيح مثل هذه الحلول الغير إنسانية، فيجب أن تكون الحلول بعيدة عن الدين حتى تكون هناك مرونة في وضع الحلول، فنحن أعلم بأمور دنيانا.

    أضم صوتي للكاتب لطرح هذا الموضوع للنقاش. وأرجو من إدارة الراكوبة سرعة إدراج التعليقات.

  4. يا منو انت انسان متحرر و ده رايك الشخصي طيب انا داير اسالك ترضي زواج متعة ل اي واحدة تبقي ليك لا بالعكس الزواج التقليدي ال انت بتقول عليه ما يدي المرأة قيمة و يعتبرها اداة جنسية فقط ليس الا او يعامل النساء كالعاهرات اكرمك الله عاوز يقضي شهوة يشوف واحدة يعيش معاها فترة يلتزم ب مبلغ نفس فهم العهر طيب وين الفرق افتح بيوت قال يقنن انتو دايرين تجيبو شرع جديد الله غالب اخر زمن الدعارة ب شهور

  5. السلام عليكم..أحيلك للكتاب الرائع (المتعه.. الزواج المؤقت عند الشيعة)الدكتوره.. شهلا حائري.. ابنة آية الله حائري..رجل الدين الشيعي المعروف..وهي حاصلة على الماجستير والدكتوراه من أمريكا..ومتزوجه من أمريكي.. وكتابها عبارة عن بحث موضوعي..حيث عرضت رأي علماء الدين ..والرأي الآخر لعلماء الاجتماع وغيرهم…ولكن الذي وقفت فيه إنها سألت أكثر من ١٤ من كبار علماء الشيعة(ايات الله)..بعضهم لا يقر زواج المتعة.. وكلهم قالوا إنهم لا يرضونه لبناتهن.

  6. هذا الكاتب كان يكتب بموضوعيه من قبل.فلا يصح مهاجمته . كل الشباب قد مر بهذه المعضله من قبل وقد اقر بعض الاصلاحيين بوجود المشكله ولكنه حصرها كمشكله ماديه فاقترح ان تمنح الدوله قروضا للطلبه للزواج تسدد بعد التخرج والعمل اسوه بقروض التعليم في الغرب.وذلك ايام كانت دولتنا غنيه .تحول.المجتمع في غالبيته لحياۃ الحضر فاقم المشكله.
    في اليو تيوب يقترح احد الشيوخ السوريين العوده لنظام ملك اليمين للحفاظ علي بناتهم .
    الكاتب لم يستطع ان يفرق بين نظام الزواج التقليدي-من حيث التكلفه-الذي لم بعد مناسبا من ناحيه ماديه وزواج السنه
    فلم لا يعود الناس للزواج الاسلامي قليل التكلفه….التمس خاتما ون حديذ ويسكن مع اسرته..خاصه وان حديث الرسول..من واجب الابن علي ابيه ان يزوجه اذا بلغ..
    الحلول الخري كارثيه لان النس لا يدركون ان نظام البوي فرند في الغرب مقدس ومحمي من الخيانه وهو نوع من انواع الزواج

  7. طيب المرأة اذا كان لديها عدد من العبيد (ملك يميم يعني كما هو موجود في موريتانيا) هو يجوز لها أن يطأها أي منهم متي ما احتاجت لقضاء حاجتها الجنسية

  8. يعني عاوز تقول شنو الجنس مثل الماء وعليه يجب ممارسته بزواج او بدون زواج حسب فهمك نكاح الموالي يعني كل فقيرة او مشردة او فلسانة طالما بتصرف عليها جاز لك نكاحها وبعدين اراك تبارك المسيار والمتعة وتتحدث عن الزواج وملله
    نحن في السودان بنبحث عن امونة البتشد الحمار وتحلر الغنم وتربي اولادها علي العفاف مليون بايعة شاي في السوداز واولادهم في المدارس
    اذا كنت راغبا في الرزيلة فانكشح في بلاد بره

  9. أول مرة يا خالد الطيب اقرأ لك مقال فيه أفكار إيجابية وجريئة…

    اتفق معك أنه لا بد لنا من إيجاد حلول لمسألة إشباع الغريزة الجنسية للجنسين بطريقة ميسرة أقل تعقيدا من الزواج التقليدي الذي بات مشوها ومعقدا الذي تعيشه مجتمعاتنا العربية وخصوصا المتدينة حاليا، والذي أفرز كثير من المشاكل الجنسية، وسيأتي يوم قريب سنكون كالنعامة التي تدفن رأسها في الرمال من حيث واقع العلاقات الجنسية السرية التي باتت تنتشر بشكل واسع بين الجنسين أو الكبت. والخالق خلق الشهوة الجنسية كي تمارس بكل سهولة لا ان تكبت حسب المنطق والعقل.

    وكما هو معروف إن الأصل في الجنس هو المشاعية. وكلنا نعلم ما هو أصلنا وكيف تناسلنا، إذ نتج ذلك في بداية تكون المجتمعات نتيجة لزنا المحارم، حيث كان الأخ يضاجع أخته والأب ابنته والابن أمه، ولو لا ذلك لما تكاثرنا بأعداد كبيرة في الأجيال التي تلت جيل أول رجل وامرأة يمثلان والدا البشرية.

    ثم تطورت المجتمعات الإنسانية شيئا فشيئا من حالة التخلف والبداوة المحضة في كل شيء بما فيها الأخلاق (حسب مفهومنا الحالي طبعا)، ومع التطور جاءت كثير من التعقيدات لدواعي أخلاقية منها ما هو إيجابي لتنظيم العلاقات بين أفراد المجتمع ومنها ما كان فيه تقييد مبالغ فيه مثل الأوضاع التي تعيشها مجتمعاتنا الآن.

    وإزاء هكذا وضع معقد، لا بد من إيجاد حلول تسهل العلاقات الجنسية بين الجنسين على اساس من المساواة والرضا التام وحرية الاختيار وفق ضوابط معينة. ومع ضرورة عدم إلحاق أي إهانة أو ظلم بأي من الطرفين كإباحة الأديان امتلاك الرجل لأكبر عدد من النساء وبلا سقف محدد كملك يمين. وإذا كان الدين يبيح مثل هذه الحلول الغير إنسانية، فيجب أن تكون الحلول بعيدة عن الدين حتى تكون هناك مرونة في وضع الحلول، فنحن أعلم بأمور دنيانا.

    أضم صوتي للكاتب لطرح هذا الموضوع للنقاش. وأرجو من إدارة الراكوبة سرعة إدراج التعليقات.

  10. يا منو انت انسان متحرر و ده رايك الشخصي طيب انا داير اسالك ترضي زواج متعة ل اي واحدة تبقي ليك لا بالعكس الزواج التقليدي ال انت بتقول عليه ما يدي المرأة قيمة و يعتبرها اداة جنسية فقط ليس الا او يعامل النساء كالعاهرات اكرمك الله عاوز يقضي شهوة يشوف واحدة يعيش معاها فترة يلتزم ب مبلغ نفس فهم العهر طيب وين الفرق افتح بيوت قال يقنن انتو دايرين تجيبو شرع جديد الله غالب اخر زمن الدعارة ب شهور

  11. السلام عليكم..أحيلك للكتاب الرائع (المتعه.. الزواج المؤقت عند الشيعة)الدكتوره.. شهلا حائري.. ابنة آية الله حائري..رجل الدين الشيعي المعروف..وهي حاصلة على الماجستير والدكتوراه من أمريكا..ومتزوجه من أمريكي.. وكتابها عبارة عن بحث موضوعي..حيث عرضت رأي علماء الدين ..والرأي الآخر لعلماء الاجتماع وغيرهم…ولكن الذي وقفت فيه إنها سألت أكثر من ١٤ من كبار علماء الشيعة(ايات الله)..بعضهم لا يقر زواج المتعة.. وكلهم قالوا إنهم لا يرضونه لبناتهن.

  12. هذا الكاتب كان يكتب بموضوعيه من قبل.فلا يصح مهاجمته . كل الشباب قد مر بهذه المعضله من قبل وقد اقر بعض الاصلاحيين بوجود المشكله ولكنه حصرها كمشكله ماديه فاقترح ان تمنح الدوله قروضا للطلبه للزواج تسدد بعد التخرج والعمل اسوه بقروض التعليم في الغرب.وذلك ايام كانت دولتنا غنيه .تحول.المجتمع في غالبيته لحياۃ الحضر فاقم المشكله.
    في اليو تيوب يقترح احد الشيوخ السوريين العوده لنظام ملك اليمين للحفاظ علي بناتهم .
    الكاتب لم يستطع ان يفرق بين نظام الزواج التقليدي-من حيث التكلفه-الذي لم بعد مناسبا من ناحيه ماديه وزواج السنه
    فلم لا يعود الناس للزواج الاسلامي قليل التكلفه….التمس خاتما ون حديذ ويسكن مع اسرته..خاصه وان حديث الرسول..من واجب الابن علي ابيه ان يزوجه اذا بلغ..
    الحلول الخري كارثيه لان النس لا يدركون ان نظام البوي فرند في الغرب مقدس ومحمي من الخيانه وهو نوع من انواع الزواج

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..