دعا رئيس حزب الأمة مبارك الفاضل، الامام الصادق المهدي ان يتقدم لقيادة المرحلة باعتباره اخر رئيس وزراء شرعي منتحب، مناشداً القوى السياسية والمجتمعية وقيادة القوات المسلحة للتوافق حول ميثاق يتضمن برنامج وآليات لادارة الفترة الانتقالية منعا لانزلاق البلاد في اتون العنف و العنف المضاد.
و قال مبارك في بيان مهر بتوقيعه تحصلت (السوداني) على نسخه منه، إن حزبه ظل ينبه قوى الحرية والتغيير للتحديات التي تواجه و تتطلب وحدة الصف ولكن لا حياة لمن تنادي.
في وقت ادان فيه محاولة التفجير التي تعرض لها موكب رئيس مجلس الوزراء عبدالله حمدوك، موضحاً ان العنف السياسي في البلاد مصدره التطرف يمينا ويسارا فلا بد من العمل على وقف الاستقطاب العقدي اليساري واليميني ووضع حد لمن يريد ان يجر البلاد.
السوداني
مبارك المهدى الذى ما ترك اى حكومة لم يشارك فيها يدعو أبن عمه الذى قال انه اعتزل السياسة لشغل منصب رئيس الوزراء، أن الأستاذ مبارك قد غابت عليه العديد من الحقائق، مثل:
أولاً: أن السيد الصادق المهدى قد تقلد منصب رئيس الوزراء مرتين ولكنه فشل فى المرتين ( هل يذكر أحدكم مشروعاً تنموياً واحداً انجزه الأمام طوال الفترتين)،
الأمر الثانى هو أن د. حمدوك ناجح فى منصبه كرئيس للوزراء ويجد الدعم من الداخل والخارج ونمضى معه الى الأمام وما هذه المحاوله الفاشلة لإغتياله إلا دليل عل ذلك وهى تمثل ياس من مجرمى المؤتمر الوطنى المحلول لاخراجه من الساحة السياسية ولكن هيهات.
الأمر الأخير الذى لا يدركه الأستاذ مبارك أن امر السودان قد خرج تماما من الوصاية التى كان يفرضها عليه ال المهدى، فهم لم يقدموا لنا اى شئ طوال فترة حكمهم واظن ان الثورة قد افرزت واقعاً مختلفاً فلا وصاية ولا كهنوت لاسرة او حزب بل يوجد العمل والإنجاز فقط.
يقال ان الجيران حرامية قاموا بحلاقة عنز جارهم بعد دخوها منزلهم
فعندما شكا الجار حالة السخلة باعوا له العنزة على اساس انها اخت عنزته
اسرعت العنزة لارضاع ابنتها الجائعة
فقال الجار ( يا سلام على الاخوة )
فعلا يا سلام على الاخوة وقت الشدة
وحتمسي حكومة اخوك دي شنو يا محتال؟ حكومة البوخة الانتقالية ولا شنو؟ كيزان محتالين ليس الا. الكوزنة هى سلوك وليس غير ذلك.
سلم يراعك أخي و جب تكرار الرد الشافي
مبارك المهدى الذى ما ترك اى حكومة لم يشارك فيها يدعو أبن عمه الذى قال انه اعتزل
السياسة لشغل منصب رئيس الوزراء، أن الأستاذ مبارك قد غابت عليه العديد من الحقائق، مثل:
أولاً: أن السيد الصادق المهدى قد تقلد منصب رئيس الوزراء مرتين ولكنه فشل فى المرتين ( هل يذكر أحدكم مشروعاً تنموياً واحداً انجزه الأمام طوال الفترتين)،
الأمر الثانى هو أن د. حمدوك ناجح فى منصبه كرئيس للوزراء ويجد الدعم من الداخل والخارج ونمضى معه الى الأمام وما هذه المحاوله الفاشلة لإغتياله إلا دليل عل ذلك وهى تمثل ياس من مجرمى المؤتمر الوطنى المحلول لاخراجه من الساحة السياسية ولكن هيهات.
الأمر الأخير الذى لا يدركه الأستاذ مبارك أن امر السودان قد خرج تماما من الوصاية التى كان يفرضها عليه ال المهدى، فهم لم يقدموا لنا اى شئ طوال فترة حكمهم واظن ان الثورة قد افرزت واقعاً مختلفاً فلا وصاية ولا كهنوت لاسرة او حزب بل يوجد العمل والإنجاز فقط.
ههه مبارك المهدي يدعو الصادق المهدي لتولى الأمر اية مهزلة هذه يا مبارك ؟؟ الصادق المهدى كان متواجدا خلال الثورة وهو يقول ( بوخة المرقة) ووجع الولادة وغيرهما من خطرفاته يرى فيها المهدى الاخر مؤهلا للقيادة, ببساطة الصادق في داخله كوز كبير ياكل مع السلطان ويضرب بسيفه ولا يستحق أن يكون في أي موقع مسئولية دعوه مع أنصاره ..لماذا لم يختره الثوار في أتون ثورتهم لا لشئ سوى أن السودان جربه فهو لا يعمل ولا يدع الاخرين يعملون ولا يعرف السودان ؟؟ كيف لخريج أوكسفورد أن يسمح لمناصريه بالإغتسال من ماء وضوئه؟؟ الصادق ليس ديموقراطيا لمدة خمسين عاما وهو رئيس حزب لا انتخابات لا مؤتمر عام ولا ميزانية الحزب أنه ليس رئيس حزب بل هو مدير شركة خاصة يحمل اوراقها المالية الصادق في جيبه
من قال لك ان صادق صديق عبد الرحمن مقبولة خريخ ما ذكرت!!؟
السيد مبارك الفاضل طبعاً يبحث عن وسيلة تعيده مرة اخرى لحزب الامة القومي بعد ان طرد منه شر طردة وكون فصيله الذي اطلق عليه حزب الامة حاف وانغمس به مع الكيزان في كل حكوماتهم السابقة ونال ما نال من المناصب وبعد الثورة وجد نفسه يتيماً وحيدا لا سلطة يشاركها ولا مناصب تقدم له فقرر العودة مرة أخرى الى حضن ابن عمه في حزب الامة القومي بعد ان استمر الخلاف بينهم ردحا من الزمن عموماً نحن يا سيد مبارك موافقين ان يتولى السيد الصادق رئاسة الوزراء بدل حمدوك ولكن هل ستشفع لك هذه الفكرة الجهنمية وتجعل الصادق المهدي يرضى عنك ويعيدك مرة اخرى للحزب بعد ان عانتيت ما عانيت من اليتم السياسي بعد فراق الانقاذ
الفطامة صعبة يا ابن الفاضل..
والله يعني فكرة جميلة الصادق يستلم السلطة ويعينك انت المسؤل الثاني ومريم والي الخرطوم عبدالرحمن وزير دفاع وبشري للامن وصديق المالية ورباح بنك السودان وباقي المواقع يتمها من باقي الاسرة ويعلنها مهدية ونكون ارتحنا من وجع الراس من سرسرته واسرته.قوموا لفوا بلا صادق بلا دجالين.انت يا مبارك كنت معارضه في اي شئ ايش جد تىشحه لذلك
😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
خلاص موافقين، بس يجب أن يكون التعيين بأثر رجعي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
بهائم،،،،،اليمين معروف، واليسار معروف، أما أنتم فلا مكان لكم من الإعراب،،،،،،ولا تصنيف لكم، سوي الخونة الضلاليين،،،،،،ألما مبارك، ربيب الكيزان، بل إنه من رموز نظامهم،،،، مساعد رئيس، نائب رئيس وزراء، ووزير إستثمار، فلا غرو أن تم طرده من ساحة الإعتصام، وبالشلوت !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
قسماً باللّه، دي مِحن عجيبة !!!!!!!!!!
أما ديناصور أم كتيتي، فهو أمير التخذيل منذ عقود،،،،،،يوم “لولا الجيش”، يوم “لولا الدعم السريع”، ويوم “إنتخابات مبكرة”، ويوم هلوسة، ويوم هضربة، ويوم نِقة !!!!
أنا عندي أحسن، تحضِر كفنك وحنوطك، تحنِن ذقنك، وتأخد ليك بوخة، وتستعد لإستقبال هادم اللذات قبل إنتهاء الفترة الإنتقالية، كما نَصت الوثيقة الدستورية.
بلاء لا يُغادر فرداً وأحداً من آل أللا مهدي، ولا منتظر، ولا يحزنون.
مبارك شخص مريض بحب الظهور وال(SHOW) ، معروف بالفساد و”البزنس” بكل ااشكاله وانواعه، غير محبوب شعبيآ وهو يعرف هذه الحقيقة ويحاول ان يغطيها بتصريحات يومية، لم يكن غريبآ ان طرد شر طرده من ساحة الاعتصام، وهتف كل من كان هناك ضده، ضرب بالحذاء والركلات ، ورغم ذلك لم يتعظ وكان الواجب عليه ان يختفي من الانظار خجلآ من تاريخه الاسود، ولما لم يجد اي تعاطف شعبي معه…قرر ان يجرب حظه مع الشعب الاسرائيلي، عسي ان يعوضوه ما فقده في السودان، اخر محاولاته لاغاظة المواطنين، انه راح يدعو “المهدي” لقيادة المرحلة باعتباره رئيس شرعي!!..وكان رد المواطنين عليه وعلي دعوته: ” اتلم المتعوس علي خائب الرجاء.. والطيور علي اشكالها تقع”!!
الا يكفيك ما نهبته من جياع السودان وإستثمرته فى جنوب السودان ويوغندا ؟ محن السودان آل المهدى المنتظر وآل الميرغنى السعودى الأصل الذين يمثلون مصر داخل السودان ويستثمرون هنالك وهم غلاة تجار الدين لن يتركى ثدى السودان الذي نشف من مصهم حتى جاب الدم لا يردين أن يتركوه الى أن يحتضر السودان ويجوع ويتسول خبزه الله لا بارك فيكم جميعاً مع الكيزان وجنرالات الجيش الذين يستحوزون على إرادات 45 شركة ولايصل منها دولار واحد لخزينة الدولة المفلسة المديونة والتى فركت كرامتها بالأرض عندما تكرمت عليها دولة الأمارات الفتية أرض زايد الخير والنماء والعطاء بكراسى تلاميذها ولصوصنا مدمرى السودان يهربون يومياً الثروة القومية أطنان من الذهب وغيره؟
زين كان وين من يونيو89 لما كان رءيس وزراء شرعي بالغلط وتامرت انت وهو مع الترابي علي الديمقراطية والشعب كله بس حتى لا تنجح مبادرة الميرغني قرنق. انتم أكبر محنة وفتنه ربنا سلطها على ااسودان. غادرونا بس تبا لكم
صادق صديق عبد الرحمن مقبولة ليس اماما ولا سيدا
اما لقب المهدي فيجب ان يحذف من هؤلاء لأن الأيام اثبتت ان محمد بن عبد الله بن فحل بن عبد الولي لم يكن مهديا كما جاء في النصوص الدينية