أخبار السودان
أبو كشوة : الطالب الحاصل على 50% يحق له المُنافسة للطب والهندسة
الخرطوم: نور الدين جادات
كَشَفت وزارة التعليم العالي، عن دراسة أُجريت في العام الماضي أشارت إلى أنّ أكثر70% من طلاب كليات التربية يحرزون مُعدّلات ما بين 60 – 80% وهو ما يدحض نظرية أن كلية التربية يلتحق بها أصحاب النسب الضعيفة.
وقالت وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي د. سمية أبو كشوة لدى مُخاطبتها مؤتمر كلية التربية بجامعة السودان أمس الأربعاء، إنّ من حَق أيِّ طالب حائز على 50% في امتحانات الشهادة المنافسة لكليات الطب والهندسة، ولا توجد مُشكلة في ذلك وما يُشاع هو انطباعات معممة لا يجب التعاطي معها.
التيار
هذا الكلام غير صحيح 50% درجة ضعيفة يكون الطالب دخل بوسائل مساعدة للامتحان (غش) وكذلك لجنة الامتحانات تقوم باعطاء درجات اضافية لتحسين النتيجة العامة ودرجته الحقيقية تكون 30% رسوب
لذلك نجد ان طالب الطب الذي يحرز 70% ويدخل كلية الطب في الجامعة الخاصة يكون غير مؤهل للمهنة وهذا يترتب عليه الاخطاء الطبية التي تحدث كل يوم
اما كلية التربية لا تحتاج الى نسبة عالية بل تحتاج الى طالب يكون عنده مبادي وقيم حميدة – سلوك مقبول – الالمام بالمادة
لربما قريبا نتعافى !
لا حول و لا قوة الا بالله.!!
50% !!! ليكم حق يا معفنين.!! تعليم منهار!!
و الله في يوم من ايام هذا الوطن المنكوب الطب و الهندسة ديل ما تفكر فيها بأقل من 90%.
معقوله ي بروف تعشمي الاولاد ديل بي خمسينهم دي السنة الجاية تربية ما يلمو فيها
ورينا كيف حينافس الطالب الحاصل على 50 % فى كليات الطب و الهندسة؟ علما بأن ال 50 % دى ذاتها غير حقيقية بالرغم من هيافة إمتحانات الشهادة السودانية. هل تعلمى يا الاخت سمية أن طلاب زمن الإنقاذ لو جابو ليهم امتحانات زى بتاعت الثمانينات و السبعينات سوف لن ينجح احد حتى اول سودان هذا الزمن أقولها بالفم المليان و على المأ سوف لم و لن ينجح البتة؟ كان ممكن تقولى الجاب 45 % فى زمن ما قبل الإنقاذ كان يمكن ان ينافس فى الدخول لاى كلية بجامعة الخرطوم فى هذا الزمن. و بعدين بتاع الخمسين ده يمكن ان يقدم لكلية الطب او الهندسة ما هى اصلو رغبات و يملأ بيها اورنيك التقديم كأحلام ظلوط لأن القبول مثلاً لكلية الطب يتم وفق عدد الطلاب المتقدمين لها ذلك يعنى ان الحد الأدنى للقبول بتلك الكلية يحكمه عدد المتقدمين للكلية كرغبة أولى ثم عدد المقاعد المتاحة و إليك المثال التالى:
الكلية: الطب جامعة الخرطوم
عدد المقاعد المتاحة: 300 مقعد
عدد الطلاب الذين أحرزوا نسب تتراوح بين 97 % – 90 %: 1000 طالب مساق علمى أحياء.
عدد الطلاب المقدمين للكلية كرغبة أولى: 5000 طالب
فاللجنة ستقوم بقبول الطلاب للكلية كما يلى:
البداية تنازليا من النسبة الأعلى ثم التى تليها و هكذا.
عند الوصول للطالب رقم 300 يتحدد الحد الأدنى للقبول للكلية.
يلا خلى بالك هناك 700 طالب نسبهم تساوى او أعلى من 90 % و أقل من 97 % لم يتم قبولهم بالكلية فما بالك ببتاع ال 50 %؟
وعشان كدة حتسقط عمارات ويموت الناس وهم يصرخون في اقسام الحوادث أي انج سعد فقد هلك سعيد. قال بروف قال إنتي بروفة يا ختي.
كشفت دراسة حديثة أن 90% من طلاب الخلاوي يحرزون الدرجة الكاملة. عليه ليس هناك ما يمنع بعد معادلتهم بالشهادة السودانية من إلتحاقهم بالكليات الطبية والهندسية.
الدراسة الجامعية للعلم تختلف عن الدراسة العامة ولا يجب أن يقاس استعداد الطالب لها بالدرجات كما هو متعارف عليه في جامعات العالم الثالث ؟؟؟ وإذا تعمقنا أكثر نجد ان هنالك معطيات ومقاييس تحدد من هو الذي يستطيع أن يكون طبيب ناجح او مهندس ناجح او اقتصادي ناجح ؟؟؟ القياس بالدراجات قياس ساذج وكسول إي انه لا يتعب المسؤولين عن العملية التعليمية ؟؟؟ بطريقة فرازة البيض إي الاختيار بالدرجات فقط نجد أننا نختار الذي يحرز أعلي الدرجات إي الشاطر لدراسة الطب والذي أقل الدرجات إي البليد لدراسة الاقتصاد ؟؟؟ علما بأن الدولة المنهارة اقتصاديا لن يكون فيها طب او هندسة او غيره ؟؟؟ هنالك مقاييس أكثر دقة للاختيار إذا كنا نعتبر أن كل علم او تخصص مكمل للآخر ولا يجب تفضيل تخصص علي الآخر بمعني أن نقول الطبيب اهم من الصيدلي او من الاقتصادي وفي الواقع أنهم يكملوا بعض ولا يمكن تفضيل او الاستغناء عن أحدهم فكل له أهميته وله دوره الهام ؟ فالطبيب لا يستطيع اداء دوره كاملا بدون الصيدلي او حتي التمريض الناجح وكذلك الطبيب والصيدلي لن ينجحوا في ظل اقتصاد منهار ؟؟؟ أولا هنالك اهمية كبيرة للرغبة والاستعداد الفطري والشخصية القوية في إي دراسة جامعية ؟؟؟ علي سبيل المثال إذا تقدم اثنين لدراسة الطب أحدهم رشيق رياضى وقوى الشخصية و في المقابلة الشخصية إي (الانترفيو)تبين أن له حب ورغبة شديدة لدراسة الطب ودرجته 70 % والآخر كسول زايد الوزن ليس له في الرياضة وتبين من المقابلة معه أن ليس له الحب والرغبة والحماس الشديد لدراسة الطب ودرجته 90% ؟؟؟ فايهما يتوقع أن يكون طبيب ناجح ؟؟؟ في الدول المتقدمة لا يؤخذ فقط بالدرجات وإنما بعدة مميزات بالإضافة للدرجات وهنالك اعتبار خاص للشخصية والرغبة والحماس ؟؟؟ تخيلوا طبيب ضعيف الشخصية مرتجف لا يستطيع اتخاذ القرار المناسب في الأوقات الحرجة ؟؟؟ هذا الرأي بالتأكيد سوف لن يجد القبول من الكثيرين ولا يتحملوا حتي المناقشة الموضوعية فيه ولا يوجد من حكامنا من له البعد الفكري حتي لمناقشة هذا الموضوع وأنا متأكد من أن الوضع سيبقي علي ما هو عليه إلي يوم يبعثون ويتخرج 100 طبيب نجد منهم أقل من 10 مميزين؟؟؟
يا أخوانا الوزيرة تفتح الباب لمن يملك فلوس و ناجح بنسبة 50 في المائة يدخل بالمال لا بنتيجته
فهموها و هي طايرة
الدراسة للأغنياء من الكيزان فقط
نظروا في اي حاجة واتعلموا..اقتصاد البلد..قوانين البلد..مشاريع البلد..سياسات البلد الداخلية والخارجية..كل هذا بتعالج في يوم من الايام كان الانقاذ كان غيرها..بس التعليم خلوه في حالو سألناكم بالله لان الانسان لا يعاد تعليمه بعد وصوله مرحلة معينة..كفاية شهادات الماجستير والدكتوراة الملت الشوارع والشايلة ما تفهم منو جملة مفيدة عربي او انجليزي..
cry the …..country
المصيبه ان هذه السيدة عندها دكتوراه من جامعة ماقيل بمونتريال، هل دخلت الجامعة ،اى جامعه ب 50٪ ، هل توجد اى جامعه فى العالم تحترم نفسها تدخل طالب الطب او الهندسه ب 50٪ افهم زول زى الصادق يهبل روحو لكن دى بالغت
هذا الكلام غير صحيح 50% درجة ضعيفة يكون الطالب دخل بوسائل مساعدة للامتحان (غش) وكذلك لجنة الامتحانات تقوم باعطاء درجات اضافية لتحسين النتيجة العامة ودرجته الحقيقية تكون 30% رسوب
لذلك نجد ان طالب الطب الذي يحرز 70% ويدخل كلية الطب في الجامعة الخاصة يكون غير مؤهل للمهنة وهذا يترتب عليه الاخطاء الطبية التي تحدث كل يوم
اما كلية التربية لا تحتاج الى نسبة عالية بل تحتاج الى طالب يكون عنده مبادي وقيم حميدة – سلوك مقبول – الالمام بالمادة
لربما قريبا نتعافى !
لا حول و لا قوة الا بالله.!!
50% !!! ليكم حق يا معفنين.!! تعليم منهار!!
و الله في يوم من ايام هذا الوطن المنكوب الطب و الهندسة ديل ما تفكر فيها بأقل من 90%.
معقوله ي بروف تعشمي الاولاد ديل بي خمسينهم دي السنة الجاية تربية ما يلمو فيها
ورينا كيف حينافس الطالب الحاصل على 50 % فى كليات الطب و الهندسة؟ علما بأن ال 50 % دى ذاتها غير حقيقية بالرغم من هيافة إمتحانات الشهادة السودانية. هل تعلمى يا الاخت سمية أن طلاب زمن الإنقاذ لو جابو ليهم امتحانات زى بتاعت الثمانينات و السبعينات سوف لن ينجح احد حتى اول سودان هذا الزمن أقولها بالفم المليان و على المأ سوف لم و لن ينجح البتة؟ كان ممكن تقولى الجاب 45 % فى زمن ما قبل الإنقاذ كان يمكن ان ينافس فى الدخول لاى كلية بجامعة الخرطوم فى هذا الزمن. و بعدين بتاع الخمسين ده يمكن ان يقدم لكلية الطب او الهندسة ما هى اصلو رغبات و يملأ بيها اورنيك التقديم كأحلام ظلوط لأن القبول مثلاً لكلية الطب يتم وفق عدد الطلاب المتقدمين لها ذلك يعنى ان الحد الأدنى للقبول بتلك الكلية يحكمه عدد المتقدمين للكلية كرغبة أولى ثم عدد المقاعد المتاحة و إليك المثال التالى:
الكلية: الطب جامعة الخرطوم
عدد المقاعد المتاحة: 300 مقعد
عدد الطلاب الذين أحرزوا نسب تتراوح بين 97 % – 90 %: 1000 طالب مساق علمى أحياء.
عدد الطلاب المقدمين للكلية كرغبة أولى: 5000 طالب
فاللجنة ستقوم بقبول الطلاب للكلية كما يلى:
البداية تنازليا من النسبة الأعلى ثم التى تليها و هكذا.
عند الوصول للطالب رقم 300 يتحدد الحد الأدنى للقبول للكلية.
يلا خلى بالك هناك 700 طالب نسبهم تساوى او أعلى من 90 % و أقل من 97 % لم يتم قبولهم بالكلية فما بالك ببتاع ال 50 %؟
وعشان كدة حتسقط عمارات ويموت الناس وهم يصرخون في اقسام الحوادث أي انج سعد فقد هلك سعيد. قال بروف قال إنتي بروفة يا ختي.
كشفت دراسة حديثة أن 90% من طلاب الخلاوي يحرزون الدرجة الكاملة. عليه ليس هناك ما يمنع بعد معادلتهم بالشهادة السودانية من إلتحاقهم بالكليات الطبية والهندسية.
الدراسة الجامعية للعلم تختلف عن الدراسة العامة ولا يجب أن يقاس استعداد الطالب لها بالدرجات كما هو متعارف عليه في جامعات العالم الثالث ؟؟؟ وإذا تعمقنا أكثر نجد ان هنالك معطيات ومقاييس تحدد من هو الذي يستطيع أن يكون طبيب ناجح او مهندس ناجح او اقتصادي ناجح ؟؟؟ القياس بالدراجات قياس ساذج وكسول إي انه لا يتعب المسؤولين عن العملية التعليمية ؟؟؟ بطريقة فرازة البيض إي الاختيار بالدرجات فقط نجد أننا نختار الذي يحرز أعلي الدرجات إي الشاطر لدراسة الطب والذي أقل الدرجات إي البليد لدراسة الاقتصاد ؟؟؟ علما بأن الدولة المنهارة اقتصاديا لن يكون فيها طب او هندسة او غيره ؟؟؟ هنالك مقاييس أكثر دقة للاختيار إذا كنا نعتبر أن كل علم او تخصص مكمل للآخر ولا يجب تفضيل تخصص علي الآخر بمعني أن نقول الطبيب اهم من الصيدلي او من الاقتصادي وفي الواقع أنهم يكملوا بعض ولا يمكن تفضيل او الاستغناء عن أحدهم فكل له أهميته وله دوره الهام ؟ فالطبيب لا يستطيع اداء دوره كاملا بدون الصيدلي او حتي التمريض الناجح وكذلك الطبيب والصيدلي لن ينجحوا في ظل اقتصاد منهار ؟؟؟ أولا هنالك اهمية كبيرة للرغبة والاستعداد الفطري والشخصية القوية في إي دراسة جامعية ؟؟؟ علي سبيل المثال إذا تقدم اثنين لدراسة الطب أحدهم رشيق رياضى وقوى الشخصية و في المقابلة الشخصية إي (الانترفيو)تبين أن له حب ورغبة شديدة لدراسة الطب ودرجته 70 % والآخر كسول زايد الوزن ليس له في الرياضة وتبين من المقابلة معه أن ليس له الحب والرغبة والحماس الشديد لدراسة الطب ودرجته 90% ؟؟؟ فايهما يتوقع أن يكون طبيب ناجح ؟؟؟ في الدول المتقدمة لا يؤخذ فقط بالدرجات وإنما بعدة مميزات بالإضافة للدرجات وهنالك اعتبار خاص للشخصية والرغبة والحماس ؟؟؟ تخيلوا طبيب ضعيف الشخصية مرتجف لا يستطيع اتخاذ القرار المناسب في الأوقات الحرجة ؟؟؟ هذا الرأي بالتأكيد سوف لن يجد القبول من الكثيرين ولا يتحملوا حتي المناقشة الموضوعية فيه ولا يوجد من حكامنا من له البعد الفكري حتي لمناقشة هذا الموضوع وأنا متأكد من أن الوضع سيبقي علي ما هو عليه إلي يوم يبعثون ويتخرج 100 طبيب نجد منهم أقل من 10 مميزين؟؟؟
يا أخوانا الوزيرة تفتح الباب لمن يملك فلوس و ناجح بنسبة 50 في المائة يدخل بالمال لا بنتيجته
فهموها و هي طايرة
الدراسة للأغنياء من الكيزان فقط
نظروا في اي حاجة واتعلموا..اقتصاد البلد..قوانين البلد..مشاريع البلد..سياسات البلد الداخلية والخارجية..كل هذا بتعالج في يوم من الايام كان الانقاذ كان غيرها..بس التعليم خلوه في حالو سألناكم بالله لان الانسان لا يعاد تعليمه بعد وصوله مرحلة معينة..كفاية شهادات الماجستير والدكتوراة الملت الشوارع والشايلة ما تفهم منو جملة مفيدة عربي او انجليزي..
cry the …..country
المصيبه ان هذه السيدة عندها دكتوراه من جامعة ماقيل بمونتريال، هل دخلت الجامعة ،اى جامعه ب 50٪ ، هل توجد اى جامعه فى العالم تحترم نفسها تدخل طالب الطب او الهندسه ب 50٪ افهم زول زى الصادق يهبل روحو لكن دى بالغت