أخبار مختارة
الاستخبارات العسكرية: وضع الأفراد المُعتدين على الصحفي علي الدالي قيد الإيقاف

الخرطوم: الراكوبة
كشفت صحيفة “السوداني” عن وضع الأفراد المُعتدين على الصحفي علي الدالي قيد الإيقاف.
ويوم الاثنين، اعتدت قوة نظامية تردي زياً مدنياً يُرجح انتمائها للاستخبارات العسكرية على الصحفي علي الدالي، أثناء نقاش جوار المركز الثقافي الفرنسي بالخرطوم.
وتعرضت القوة للدالي بالضرب واللكم، مما استوجب نقله إلى مستشفى أمبريال لإسعافه وإجراء فحوصات.
تمثل الحادثة، صورة متكررة للاعتداءات الوحشية التي يقوم بها أفراد الشرطة.
في ذات الوقت، طمأن أحد الصحفيين المرافقين للدالي، على صحته وإجراء مزيد من الفحوصات عليه.
وقال إن أفراد اقوة النظامية أبرحوا الدالي ضرباً مبرحاً على جميع أنحاء جسده، و”بوحشية”.
في ذات الوقت أوضحت اللجنة التمهيدية لاستعادة نقابة الصحفيين إن الأفراد يرجح أنهم تابعين لهبئة الاستخبارات العسكرية التابعة للجيش.
وطالبت في بيان لها وزارة الدفاع والقائد العام للقوات المسلحة وهيئة الاستخبارات العسكرية، بالتحقيق العاجل والفوري في السلوك البربري ضد صحفي مسالم سلاحه الكلمة والكشف عن الجناة الذين أخفوا أنفسهم بعد الحادث.
وأضافت: “تدين اللجنة التمهيدية لاستعادة نقابة الصحفيين بأشد العبارات الهجوم البربري الذي تعرض له عضو اللجنة الصحفي الزميل علي الدالي من أفراد يرجح أنهم تابعين لهبئة الاستخبارات العسكرية التابعة للجيش.
وطالبت اللجنة وزارة الدفاع والقائد العام للقوات المسلحة وهيئة الاستخبارات العسكرية، بالتحقيق العاجل والفوري في السلوك البربري ضد صحفي مسالم سلاحه الكلمة والكشف عن الجناة الذين أخفوا أنفسهم بعد الحادث.
ونددت اللجنة بشدة بالعملية البربرية التي قام بها أفراد الاستخبارت الذين تخلوا عن دورهم في حماية الوطن والمواطن وتحولوا لوحوش بشرية يعتدون على مدني مسالم، واصبحوا آلة قمع وترهيب أعادت للذاكرة أحداث فض اعتصام القيادة العامة والاعتداءات البشعة والقتل الممنهج الذي تعرض له المحتجون السلميون، تحركهم الانفعالات والضغائن الشخصية، وربما بذات السيناريو الذي جعل من مقرات الجيش مصدر ترهيب وتخويف للمواطنين تأتي منها الاعتداءات والقتل للمواطنين.
اللجنة التمهيدية لاستعادة نقابة الصحفيين ستتابع القضية قانونيا، حتى ينال الجناة العقاب الذي يستحقون، سيما وأن الاعتداء وقع قرب أحد المقرات التابعة للهيئة ودون مسوقات موضوعية. تعود تفاصيل الاعتداء لحادث مروري في الشارع تدخل فيه الزميل “علي الدالي” بالحسنى ألاّ أنه قُوبل بالضرب المبرح والذي فقد الوعي على إثره، ونقل بعده إلى مستشفى الزيتونة، ويتلقى الزميل الدالي الآن العلاج من آثار من الإصابة، وهو لا يستطيع تحريك رأسه لثواني، ما يؤكد قسوة الاعتداء”.
يبدو أن هؤلاء من بقايا عتاولة بيوت الاشباح سيئة الذكر الذين تدربوا على استعمال العنف وتعذيب الشرفاء … هؤلاء الاشرار من الفاقد التربوي مازالوا في وظائفهم بالرغم من غياب قادتهم المقبوضين في سجن كوبر من أمثال القاتل المجرم نافع واصحابه بكرى وضحوي واحمد هارون والهارب قوش وغيرهم… على اتحاد الصحفيين ان يتابعوا قضية زميلهم عن كثب حتى لا تضيع بين اضابير الطناش او النسيان لان عقاب هؤلاء الرجرجه الصعاليك من الضروره بمكان، ثم طردهم من الخدمه، وتعويض الضحيه المعتدي عليه تعويضا مجزيا ، حتى لا تتكرر مثل هذه الأحداث الهمجيه مرة أخرى… انتهى زمن الاستبداد والذله والاعتداء على المواطنين دون وجه حق… كل شيء بالغاااانون كما قال سعادته!!! كما نهيب بكل ضحايا التعذيب في بيوت اشباح الكيزان ان يكونوا اتحادا للمطالبه برد مظالمهم من الجلادين السفله ومعظمهم موجودين أحياء ياكلون ويشربون ويفرغون دون أن تؤنبهم ضمائرهم المريضه… محاسبة الجلادين جزء لا يتجزأ من العداله الانتقاليه التي يطالب بها ثوار ديسمبر المجيده…
عقلية الباشبوزق خريجي كلية غردون الإستعمارية الحربية لا تزال سائدة في السودان.
الغلط مننا نحن لاننا ركزنا على الكبار وتركنا الصغار الذين ينفذون التعليمات ..بيوت الأشباح صحيح ان الكبار كانوا يصدرون أوامر الاعتقال وتعليمات التعذيب أين الذين كانوا يضربون بالخراطيش وبالسيطان ويعلقوا المعتقل ..هؤلاء لا زالوا على رأس عملهم وبرواتبهم وامتيازاتهم..
نعم اخى
قلنا يجب البدء بقطع فروع الشجرة اولا ثم الختام يكون قلع الساق الرئيس وقلع الجذور
وهل يطاع لقصير أمر
ودون مسوقات موضوعية؟
ودون مسوغات موضوعية
حتتعب شديد لو باريت تصلح للناس أخطائها الإملائية و اللغوية (اللقوية) هههههههه. أنا كنت زيك كدة، لكن لمن لقيت الصحافة زاااااتا بتقلب لينا الغين قاف و القاف غين، عرفتا الشغلة دايرة محو إمية من جديد، و للصحفيين قبل المعلقين.
اي صحافة تخترع الاسماء وتنشرها بين المجتمع هؤلاء العسكريين وهم مجموعة تحصي علي الاصابع كل القيم الذي يمتلكه شهوة السلطة و القتل ام مصطلح المدنيين هم مجموعة من المرتزقة الذين تحركهم حب المال و الارتزاق للعسكريين من اجل السلطة.
لذلك علي الصحفيين الشرفاء الدفاع عن الديموقراطية والحكومة منتخبة من الشعب بعيدا عن مرتزقة السلطة باسم الدين و القبيلة و افتعال الصراعات من اجل الاحتفاظ بالسلطة.
اعطيتكم رساله واضحه لا لبس~هم مااحسن من العسعس المصري عند سقوط حسني برضو نفس اساليب عسعس السودان قام الشباب اعطوهم علقه محترمه وحرقو بالنار وهذا ادب يلا منتظرين تاديب العلوج ديل استخبارت ايه بلا شرمطه اهلهم ماادبوهم
اين اهل المجني عليه؟؟؟ جهزو الجاز والكبريت والله تحرقو ٢منهم تكونو اعطيتكم رساله واضحه لا لبس~هم مااحسن من العسعس المصري عند سقوط حسني برضو نفس اساليب عسعس السودان قام الشباب اعطوهم علقه محترمه وحرقو بالنار وهذا ادب يلا منتظرين تاديب العلوج ديل استخبارت ايه بلا شرمطه اهلهم ماادبوهم
يجب على الجميع التوقف عن وصف المليشيات العسكريه بقوات نظاميه،،
السودان لا توجد به قولت نظاميه، كل ما نشاهده هو مجموعة أفراد يرتدون ملابس الجيش والشرطه والاستحبارات العسكريه والاحتياطي المركزي،، لا ولاء لهم للوطن ولا تهمهم حماية وأمن المواطن..ولائهم للكيزان وقبائلهم ومناطقهم في إقليم دارفور…..
.
… أصبح المنتسبين للجيش والشرطه لا يهابون احد واذا تم إيداع اي منهم في السجن سيتم اطلاق سراحه فورا وبقوة السلاح من قبل عصابات الجنجويد الريزيقاتيه وحركات الارتزاق الدارفوريه المسلحه……
… جزء من منتسبي الجيش والشرطه هربوا من الخدمه وانضموا لعصابات الجنجويد الريزيقاتيه وحركات الارتزاق الدارفوريه المسلحه التي تمنحهم الرتب العسكرية العليا التي يتم شرائها من سوق الله واالمخصصات والعربات الخاصة والسكن المجاني…
… كل هذه الفوضى وعدم الانضباط والسرقة والنهب المسلح والقتل على قارعة الطريق وفي وضح النهار سببه الرئيسي ما اطلق عليه جزافا سلام جوبا…
… الخرطوم أصبحت مرتعا خصبا للجريمه بكل انواعها كل المجرمين يرتدون الملابس العسكريه وتمتلئ صدورهم بالنياشين والاوسمه التي تم صرفها عليهم ولا احد يستطيع ردعهم او المساس بهم لأنهم حركات دارفوريه مسلحه.او جنجويد…..
…. ثقافة النهب وترويع المواطنين العزل والقتل والاغتصاب الدارفوريه ،الغرب افريقيه انتقلت الى السودان الوسطى النيلي بعد الغزو الدارفوري الغرب أفريقي المسلح لبلادنا..
…. ستعم الفوضى العسكريه المسلحه بلادنا ولابد لشبابنا من اقتناء السلاح خفيفه وثقيله لحماية أرضهم وعرضهم..
…. اتركوا سلاح السلميه جانبا بلادنا تواجه غزو دارفوري ،غرب أفريقي منظم لا يرحم وسيقضي على الأخضر واليابس في بلادنا سبهدموا بعض العمارات وبعضها سيكون سكنا لهم حسب تعليمات الكوز الدباب جبريل إبراهيم..
… افيقوا يا شباب الثوره والكنداكات قبل فوات الأوان..
… ويبقى خيار فصل دارفور عن بقية السودان هو الحل الناجع الذي لا بديل له….
….
اقتباااااااااااااس
… افيقوا يا شباب الثوره والكنداكات قبل فوات الأوان..
… ويبقى خيار فصل دارفور عن بقية السودان هو الحل الناجع الذي لا بديل له….
….
هو هو هو … هو هو هو … هو هو هو…هو..هو..هو
اقتباااااااااااااس
هو هو هو …
… افيقوا يا شباب الثوره .. هو هو هو …والكنداكات… هو هو هو … قبل فوات الأوان..
كان عمنا النعمة ودشروم -من اعيان الكريبة بالجزيرة- وهو رجل رزقه الله بسطة فى الجسم … كان يملك عصا غليظة قصيرة ومضضبة يسميها “الكلب ظرط”.
احسبها العلاج الشافى لنبيح الاخ اسنوبى ود العزل !!
ابو بسطونه الدارفوري، وضح جليا ان الدارفوريين يصابون بالرعب والخوف والهلع عند ذكر سيرة انفصال دارفور من السودان الوسطى النيلي…
الدارفوريون عاجزون تماما عن حكم بلدهم والتحكم في نزعاتهم القبليه القاتله تعودوا على الهبات والعطايا من قبل المنظمات الدوليه ويعتبر السودان القديم ملازهم الأمن الذي يحتمون فيه..
رغما عن تقبل أهل السودان بالدارفوريين وتركهم يعيشون في ديارنا مكرمين معززين لكن قلوبهم تمتلئ غل وحقد وكراهيه ضد اهلنا وينطبق عليهم المثل القائل،…. ان انت أكرمت اللئيم تمرد..
… العصا الغليظه التي تسميها الكلب الظراط سيتم استعمالها لطردكم من كنابي الجزيرة وولايات السودان الي دارفور الي غير رجعه…
وعليكم يسهل وعلينا يمهل…
كلام تخدير اوكي حاضر قبل خلع الضرس جرعة بنج اجلس حتى يشيل البنج المشكلة نحن تقول سكرجية البنج مابشيل
كثيرا ما تتدخل القوات النظامية وتعتدي على المواطنين وكأنهم فوق القانون. لا بد من إخضاع كل القوات لحكم القانون المدني والمحاسبة وألا يفلت أحد من المحاسبة والعقاب.
أذكر عندما كنت أعمل بمرور الخرطوم، كثيرا ما تقع حوادث وفيها وفيات وإصابات خطيرة والمتسبب فيها ينتمي إلى الجيش ويتم طلب ملف القضية من قبل القضاء العسكري، ثم ينتهي الأمر دون أي اجراء، هكذا بكل بساطة