مواصلاً أكاذيبه,معتز صدمة مشكلة العطش ستنتهي بنهاية2019

كشف رئيس مجلس الوزراء القومي ووزير المالية والتخطيط الاقتصادي معتز موسى عن اتجاه لإلغاء كافة الإعفاءات الجمركية البالغة نسبتها ٦٣% وإخضاعها لمراجعة وقوانين تعديلات متنوعة تمهيداً لإدخالها في الميزانية بشكل متوازن لا يشكل عبأ على المواطن.
وأكد حرص الدولة على الخروج برؤية مشتركة لتوصيات مرنة في موزانة العام المقبل وما تبقي من عمر الحكومة يتم تنفيذها خلال الـ 14 شهر القادمة وتعهد بإنهاء مشكلة العطش تماماً بالبلاد بنهاية ٢٠١٩م.
وأوضح موسى خلال مخاطبته مناقشة برامج موازنة البرامج والأداء بحضور ولاة الولايات ورؤساء المجالس التشريعية بديوان الحكم الاتحادي أمس، إن هذه الإعفاءات كانت خاضعة لقانون رسمي مجاز ولم تفرض بورقة سرية، ونفى وجود شح في الوقود، وعزا الأزمة الماضية لتوقف الباخرة عن التفريق بسبب الهواء والأتربة، وأكد وجود (١٤) خزاناً الواحد يسع (٤) بواخر جازولين،وقطع بأن المشكلة ليست شح وقود ولكن في إدارة العملية
وأوضح أن تغطية فجوة الموازنة الكلية ومعالجة التشوهات سيتم عبر نظام الاستدانة من الجهاز المصرفي، وطالب الولايات بالإعتماد على مواردها الداخلية بجانب الدعم المركزي.
وقطع بأن التركيز الاقتصادي والمعالجات لموازنة الـ 14 شهر من أولوياتها استقرار سعر الصرف وسد فجوة الموازنة ومعالجة السيولة وخفض التضخم، بالاعتماد على الصادر، وأكد أن الموازنة تعتمد اعتماداً كلياً على الموارد الذاتية وعدم التعويل على المعونات الخارحية والمنح.
وكشف معتز عن اتجاه لتقليص قوانين الاعفاءات الجمركية، ووضع سياسات جديدة لزيادة الأنتاج الزراعي والصناعي والتجاري.
وتعهد موسي باغلاق ملف مياه الشرب بصورة نهائية في خواتيم ٢٠١٩م، وأعلن عن إيقاف رصف الطرق والتركيز فقط على طرق الإنتاج الترابية، وأضاف: “لن يكون هنالك طريق مسفلت خلال ٢٠١٩.
وأعلن موسى عن مصفوفة متكاملة لإدارة السيولة بالبلاد قال إنها ستجاز خلال أسبوع من مجلس الوزراء، وقطع بتطبيق نظام التحصيل الإلكتروني لكل الخدمات والسلع نهاية العام الجاري بما فيها المغتربين للتحكم في حركة النقود وإيقاف الدفع بالكاش.
الصيحة
موصوع السيولة الذي يمارسه معتز زاد من مشاكل البلد وتطبيقه علي سداد فواتير الدولة مثير للسخرية .طبعا السبب الاساسي لتجفيف السيولة هو انزال سعر الدولار ولكن بالعكس زاد سعره ومتوقع يكون سعره75 بنهاية العام و150 30/6/2019 فما هو الحل. وضاق الحال بالناس والالم .واعود لدفع الكهرباء بالبطاقة ؟؟95% من الناس ليس لديهم حساب مصرفي وكيف نطلب من الحاجة عشمانة ان تتحصل علي حطاب تعريف لتفتح حساب
يا معتز فشلت في اول ايامك ولا تطعن في ظل الفيل وتخليه وبامانة لا نعرف اي حل وايضا مافي غير البشير لحكم السودان ومسكين الريس الذي يجد زول يتكل عليه
موصوع السيولة الذي يمارسه معتز زاد من مشاكل البلد وتطبيقه علي سداد فواتير الدولة مثير للسخرية .طبعا السبب الاساسي لتجفيف السيولة هو انزال سعر الدولار ولكن بالعكس زاد سعره ومتوقع يكون سعره75 بنهاية العام و150 30/6/2019 فما هو الحل. وضاق الحال بالناس والالم .واعود لدفع الكهرباء بالبطاقة ؟؟95% من الناس ليس لديهم حساب مصرفي وكيف نطلب من الحاجة عشمانة ان تتحصل علي حطاب تعريف لتفتح حساب
يا معتز فشلت في اول ايامك ولا تطعن في ظل الفيل وتخليه وبامانة لا نعرف اي حل وايضا مافي غير البشير لحكم السودان ومسكين الريس الذي يجد زول يتكل عليه