أخبار السودان

أمريكا تشترط لرفع العقوبات عن نظام البشير

الخرطوم: عماد حسن،

قالت مسؤولة أمريكية إن بلادها لن ترفع العقوبات على السودان الا إذا التزم بشروط محددة، فيما حذر مسؤول سوداني من حرب نفسية للتقليل من شأن البلاد.

وكشفت كارولينا شنايدر المتحدثة باسم السفارة الأمريكية في الخرطوم لصحيفة«التغيير الإلكترونية» أمس السبت، أن واشنطن لن ترفع العقوبات على السودان إلا إذا التزم بوقف العدائيات، والسماح بوصول المساعدات الإنسانية للأكثر احتياجاً في مناطق النزاع، وإجراء عملية سلمية شاملة تمكن السودان من حل صراعاته التي لا تحل عسكرياً». وقالت «إن ذلك يصب في مصلحة السودان وجعله أكثر أمناً».

الى ذلك، حذر مساعد الرئيس السوداني إبراهيم محمود حامد، من حرب نفسية يمارسها البعض للتقليل من شأن البلاد، وقال إن الإجراءات الاقتصادية الأخيرة هي أحد الإصلاحات لمواجهة آثار الحصار والحرب المفروضة.
وشدد محمود، لدى مخاطبته امس الملتقى التفاكري ال 17 لقيادات المرأة بحزب المؤتمر الوطني الحاكم بالمركز والولايات، على أن الحوار الوطني سيستمر، وهدفه إقامة حكومة وفاق وطني مرتكزاتها بناء الأمة وإصلاح الحياة الاقتصادية والسياسية.
في جانب آخر، بدأت لجنة تقصي الحقائق التي شكلها البرلمان السوداني،امس، تحقيقاتها حول الأحداث التي وقعت قبل أيام، بمنطقة مارا شرق جبل مون بولاية غرب دارفور، وراح ضحيتها 18 شخصاً، إثر اشتباكات مسلحة.
وقال رئيس لجنة الأمن والدفاع بالبرلمان الفريق أحمد التهامي، إن اللجنة تضم أعضاءً من لجنة الأمن، وكذلك نواب المنطقة بالمجلس الوطني، موضحاً أنها ستلتقي حكومة ولاية غرب دارفور ولجنة الأمن بها، للوقوف على ملابسات الحادث.
على صعيد آخر، حذر المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة أداما دينغ في مؤتمر صحفي بجوبا في نهاية زيارته الثانية الجمعة، من أن العنف في جنوب السودان يتجه إلى الإبادة الجماعية، مضيفاً أن هناك حاجة ملحة للتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان في ولاية نهر ياي.
وأعلن المفوض الأوروبي المكلف بشؤون المساعدات الإنسانية كريستوس ستايليانيدس، عن نية المفوضية تقديم مبلغ يصل إلى 78 مليون يورو كمساعدة عاجلة لسكان جنوب السودان المتأثرين بالنزاع في هذا البلد.

الخليج

تعليق واحد

  1. (((حذر إبراهيم محمود حامد، من حرب نفسية يمارسها البعض للتقليل من شأن البلاد، وقال إن الإجراءات الاقتصادية الأخيرة هي أحد الإصلاحات لمواجهة آثار الحصار والحرب المفروضة.))))
    الحصاااااااااااار سببه شنو ؟؟؟؟؟؟؟؟

  2. كتبنا في تعليق سابق على مقال للسفير جمال محمد إبراهيم حول أفق ومستقبل العلاقات الأمريكية السودانية…http://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-63149.htm

    الأستاذ/ جمال محمد إبراهيم، لك التحية والتقدير ونشكرك على طرح موضوع العلاقات السودانية الأمريكية المتأزم للنقاش وسبر غواره وبعد،،،

    قد يبدو في كثير من الأحيان أن الأسباب الظاهرية لتأزم العلاقات الأمريكية الأيرانية والأمريكية الكوبية من جهة، والعلاقات الأمريكية السودانية من الجهة الأخرى متشابه، وذلك من خلال ما تثيره الإدارة الأمريكية من وقت لأخر فيما يتعلق بحقوق الإنسان، والحريات وحقوق الأقليات، بالإضافة إلى الفساد السياسي ودعم الجماعات الأرهابية ..الخ. غير أن الحصيف والمتفحص الجيد وقد يلاحظ أختلافات جوهرية ومحورية كأسباب لتوتر العلاقات بين الدول الثلاث (أيران، كوبا والسودان) من جهة والإدارة الأمريكية من الجهة الأخرى.

    صحيح قد تشترك الأنظمة في الدول الثلاث المذكورة في قمع الحريات وممارسة الدكتاتورية والتنكيل بخصومها السياسيين، غير أنه ليس هذه جوهر أسباب التأزم السياسي بين الولايات المتحدة الأمريكية والدول الثلاث، وإلا كانت مصر العربية وكثير من الدول العربية قد أندرجت تحت طائلة الخلاف والجفوة مع الإدارة الأمريكية.

    الأسباب الجوهرية للعداء بين الولايات المتحدة من جهة وأيران وكوبا بالإضافة لكوريا الشمالية من الجهة الأخرى يتلخص في كون أنظمة هذه الدول تمثل تهديداً لحلفاء الولايات المتحدة وتحدياً لسياساتها الخارجية كلاً في منطقته وأقليمه. فعلى سبيل المثال أيران تشكل تهديد لحلفاء الولايات المتحدة في الخليج وزعزة أستقرار تدفق الطاقة النفطية للأسواق الأمريكية، ومهدداً لدولة أسرائيل وتتوعدها بالزوال، بينما الأزمة مع كوبا تعود إلى حقبة الحرب الباردة مع الاتحاد السوفيتي سابقاً وأزمة نصب الصواريخ السوفيتية في خليج الخنازير المعروفة. وكذا الحال لكوريا الشمالية وتهديدها لأكبر حلفاء الولايات المتحدة التجاريين اليابان وكوريا الجنوبية. وخف التوتر مع كوبا بمجرد أنتفاء التهديد الروسي لولايات المتحدة، وكذا الحال مع أيران التي مارست معها الإدارة الأمريكية الحالية سياسة الأحتواء ووقف الطموحات الأيراينة في أمتلاك السلاح النووي.

    أما فيما يتعلق بأزمة العلاقات الأمريكية السودانية، فهي مصنفة في كثير من دوائر القرار الأمريكي على أنها أزمة ضمير أنساني وتحدي أخلاقي غير قابل للمساواة، ترفض المبادئ الأمريكية الراسخة والثقافة الأمريكية المتسامحة التورط فيها أو السكوت عليها. فنظام الأقلية الحاكم في السودان ظل وعلى مدى نصف قرن ونيف (60) عاما وما زال، يمارس إبادة جماعية منظمة ضد المكونات العرقية المختلفة من مواطني هذا البلد، بداً من مذبحة عنبر جودة/كوستي في 20 فبراير 1956م، وأستخدام المبيدات الزراعية ضد العمال الزراعيين المطالبين بمستحقاتهم، كأول بادرة لأستخدام السلاح الكيمائي أداة حرب ضد المدنيين بالقارة الأفريقية، مروراً بالحرب العنصرية القذرة (إبادة الحجر والشجر والبشر) في جنوب السودان والتي أستمرت زهاء النصف قرن، تبعتها حروب التطهير العرقي في دارفور وكردفان والنيل الأزرق، إلى جانب تورط الأجهزة الأمنية لنظام الأقلية الحاكمة في تجارة الأعضاء/الأسبيرات البشرية في شرق السودان..إلى جانب ممارسة سياسة الأضطهاد والتركيع والأخضاع الجارية لبعض مواطني ولايات وسط السودان عبر سياسة نزع ملكية الأراضي كما الحال في مشروع الجزيرة، وسياسات التهجير القصري وتدمير وطمر الثقافة والثراث بالسدود المشبوهة في أقاصي الشمال.

    الإدارة الأمريكية تصنف الأنظمة الحاكمة في السودان منذ 1956، عموما ونظام الأنقاذ على وجه الخصوص على أنها نظام للتمييز العنصري مشابها تماماً لنظام الفصل العنصري (الآبارتييد) الذي كان سائداً في جنوب أفريقيا قبل التسعينات، وتصنف أقلية الجلابة الحاكمة في السودان، التي لا تتجاوز نسبة تعداد منسوبيها الـ 5% من جملة سكان السودان (13 دائرة جغرافية لولايتي نهر النيل والشمالية من أصل 271 دائرة جغرافية لعموم السودان)، على أنها الصنو لأقلية البوير “البيض” في جنوب أفريقيا العنصرية سابقاً.

    فقط عندما يستطيع السودان حكومة وشعبناً تجاوز معضلة أزمته الداخلية المزمنة ويتمكن من إنهاء نظام التمييز العنصري الرسمي بالدولة، عبر خطة واضحة وجادة لإعادة هيكلة جهاز دولته ومؤسساتها الأكثر حيوية (الجيش، الشرطة، الأمن، السلطة القضائية، المنظومة الأقتصادية ووسائل الإعلام المرئية، المسموعة والمقروءة)، ينهي معها كافة أشكال ومظاهر السيطرة المطلقة والحصرية لمنسوبي قبائل أقلية الجلابة الثلاث على مفاصل الدولة ومراكز اتخاذ القرار، وصولا لمؤسسات قومية تمثل كافة ألوان الطيف الأجتماعي في مراكز اتخاذ القرار، عندها فقط يستطيع السودان إعادة علاقاته مع الولايات المتحدة وجميع دول العالم الأول التي تحترم حقوق الشعوب وكرامتها الأنسانية ويتمتع بعلاقات ندية معها.

    علينا كمثقفين سودانيين العمل الجاد والدؤوب والمخلص لمواجهة حقيقة نظام التمييز العنصري المجحف القائم في بلادنا منذ 1956 م، والعمل الجاد والصادق لإنهاء سياسات التمييز العنصري في بلادنا لصالح تفوق وديمومة تفرد منسوبي قبائل أقلية الجلابة الثلاث بمفاصل السلطة والثروة في بلادنا، قبل مطالبة الأخرين بإقامة علاقات دبلوماسية طبيعية معنا … أن الحديث عن رفع العقوبات الأمريكية وإقامة علاقات دبلوماسية طبيعية مع الشعوب المحترمة والمجتمع الدولي والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على وجه الخصوص قبل إنهاء سياسات التمييز العنصري في السودان ووضع حد للحروب الأهلية الطاحنة والمتواصلة على مدار (60) عاما، كأستحقاقات واجبة النفاذ، لا يعدو أكثر من ذر للرماد في العيون وتسكين للأمعاء بغلي الحجارة حتى تنام البطون الجائعة.

  3. عجبا انى ارى فأر تحت رحمة اسد والسبب معلوم . لو قال الاسد للفأر ارفع رجولك لرفعها !!! اقول لكم خبر لا يعلمه الاخوانجية لانهم ابلد خلق الله بما انهم مخالفين للشريعة ومعتمدين على رأيهم ولا يستمعون القول والنصائح ولا يعتبرون بما فى انفسهم وما يرونهم بالعين المجردة . الخبر انهم مستدرجون حسب ما قال اهل الذكر انتهى فاصبروا ياعباد الله لكى يحملوا باقى ذنوبنا ولا تستعجلوا فامر الله كله خير .

  4. اذا تظن يا سيادة الوزير ان الحصار المفروض علي البلاد هو سبب تدهور الاقتصاد ؟ فماذا عن جمهورية مصر التي تدهور اقتصادها دون اي معالجة لماذا ؟ وهي لم تكن محاصرة انا متاكد علميا بان لو امريكا رفعت الحصار عن السودان سيبقي الحال في حاله وماذا ستقولون لشعب الذي صبر علي معاصيكم اكيد ستقولون ان رفع الحصار اخذ معه كل شئ وسيبقي الحال في حاله والساقية لن تتوقف لتدهور الجنيه.

  5. ما من انسان عاقل يقلل من شأن ولاة امره اذا راي فيهم المرؤة و بذلهم للمجهودات التي من شأنها ان ترتقي بالبلاد و لكن و كلمة لكن هي المشكلة اذا رأيت ولاة امرك او الذين شاءت المقادير ان يكونوا ولاة امرك من تبديد للمال العام بغير وجه حق و الاستئثار بالوظائف الحساسة التي تساعد في تقدم البلاد لفئة دون اخري بدون ميزان الكفاءة والذي ادي الي عدم استغلال الموارد الاقتصادية الضخمة من مياه و اراضي و بترول و معادن و جعل الشعب يرزح في الجوع و المرض و الجهل و حل المشاكل بطرق علمية بعيدا عن الطرق القمعية و التي تكلف الدولة الكثير و نأخذ مثال لذلك لفت نظر الي الحكومة من الاطباء و هم شريحة غاية الاهمية و عملهم مرتبط بالمرضي و عندما تمرض تكون في اضعف حالاتك و تحتاج من يقف بجانبك و يخفف من آلامك بإصلاح احوال المستشفيات وهذا لا يحتاج الي اضراب فهو من اولويات الدول المتحضرة فالمجهود الذي تبذله الدولة في قمع الاطباء و اعتقالهم و التهديد و الوعيد ممكن بمجهود اقل منه ان تعمل الدولة علي اصلاح جميع مشاكل الحقل الصحي والذي يعلم جميع اهل السودان عادلة مطالب الاطباء , واخيرا دعوة الي كل سوداني اخذ من مال الدولة بغير حق ان يحكم ضميره و يقوم بإرجاعه الي خزينة الدولة وذلك من مصلحته و ابراء لذمته خيرا من يورث ابناءه و فلذة كبده اموالا حرام .

  6. الرد على أحمد البقارى:
    الله يديك العافيه ويطول فى عمرك, فالذى أورته هو أس البلاء والبليه فى السودان
    ولن يتغير ما لم تحصل هزه تشتت بناء الاقليه الحاكمة من الجلابه.

  7. حرب نفسية شنو يانسوان..قالو ليكم
    ما تعيقو الإغاثة للاجئين ووقفو العدائيات
    واجرو عملية سلمية شاملة لأشأعة الأمن
    دي حاجة صعبة؟؟

  8. سلام…
    عندما يكون على رأس الدولة أشخاص بعيدين كل البعد عن مفهوم السياسة ومرونتها وبرنامجها الأساسي الذي يفيد الوطن ويكرس جهد أبناءه لرفعته وتقدمه تكون النتيجة دمار وجهل وأمراض متفشية بين المواطنين .
    ما هي القوه التي يستند عليها السودان حتى يصرح الرئيس العسكري بأنه يتحدى أمريكا وروسيا ( ألا يدل هذا على مدى الجهل والوهم الذي يعيشه هو وحاشيته ) ؟
    سياسة السودان كالشاب الذي يكون في مرحلة البلوغ والتغيرات التي تتطرأ على جسمه فيرى نفسه أنه يمتلك قوة يستطيع أن يدمر بها كل الاشخاص من حوله ويصغرون في نظره لكن عند المواجهه يكتشف الحقيقة وهي عكس ما كان يتصوره من خيالات وأوهام سكنت وعشعشت بدماغه ليجد نفسه لا يساوي شيئاً في وسط المجتمع الذي يعيش فيه .
    بلد لا تنتج شي تسد بها رمق المواطنين . وتتحدى ؟
    بلد تعتمد بنسبة 90% من ميزانيتها السنوية على الضرائب . وتتحدى ؟
    بلد تعتمد على المعونات الخارجية من ضمن موارد الميزانية السنوية . وتتحدى ؟
    مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاذا يسمى هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟
    ودمتم …
    أبوعيسى …

  9. ناس الانقاذ او الحركة الاسلاموية اوقفوا بانقلابهم الواطى الحقير وقف العدائيات والمؤتمر القومى الدستورى باشراف حكومة الوحدة الوطنية التى شارك فيها كل اهل السودان عدا الجبهة الاسلامية القومية التى رفضت المشاركة وعملت انقلابها العاهر الداعر الفاسد فى 30/6/1989 واقسم بالله الذى لا اله الا هو ان هذا الانقلاب هو خيانة عظمى لاهل السودان وله اكثر من 27 سنة لم يحافظ على وحدة وسلامة السودان وشعبه والدليل زيادة الفقر وتمزق ارض السودان واهله بزيادة الحركات المسلحة ورقعة الحرب!!!ولا امل او اكل من تكرار هذا الكلام ليعرف الناس حجم الجريمة التى ارتكبت فى 30/6/1989!!!!!!

  10. الواضح أن إبراهيم محمود صار يتفوق على البشير الكضاب نفسه في الكضب! ( وقال إن الإجراءات الاقتصادية الأخيرة هي أحد الإصلاحات لمواجهة آثار الحصار والحرب المفروضة.) الإجراءات الاقتصادية الأخيرة هي أحد التخريبات لمواجهة تكاليف الرفاهية المتزايدة للطغمة الحاكمة وشراء المعارضين – وذلك جزء من رفاهية الطغمة الحاكمة أيضاً! يسمون التخريب إصلاحاً وكذلك يفعل البشير وكيزانه! الإجراءات الاقتصادية الأخيرة هي شكل من أشكال حرب المؤتمر الوطني على الشعب السوداني وحصاره لنا!

  11. (( حذر مساعد الرئيس السوداني إبراهيم محمود حامد، من حرب نفسية يمارسها البعض للتقليل من شأن البلاد ))

    والله لاول مرة اسمع كلام زي دا !!!
    هل في السياسة او الدبلوماسية حاجة اسمها التقليل من شأن بلد ؟؟؟؟

  12. قالت مسؤولة أمريكية( إن بلادها لن ترفع العقوبات على السودان الا إذا التزم بشروط محددة، ) حال الكيزان دائمآ لايفهمون الا بعد مضى زمن طويل سوف ينفذون الشروط لكن بعد خراب مالطا حينها سوف تستجد أحداث اخرى وشروط اخرى اشد قسوه من الشروط الانـــيه

  13. يا البقاري أولاد الغرب استخدمهم نظام الكيزان لتعذيب وسحل المعتقلين من ابناء الجلابة كما تسميهم أنت … أترك العنصرية وانصح أمثالك بتركها .. الكيزان لم يتمكنوا من رقابنا الا بموآزرتكم ومساعدتكم فقد كنتم يدهم الباطشة بنا .. أنظر لوزارة الصحة الاتحادية بعد حضور أبو قردة وكذلك الكثير من المؤسسات التي انتظم فيها مسؤولون من الغرب ، وكيف صارت تعج بكم… أترك العنصرية وكفانا البشير وعصابته .. وهو بالمناسبة أيضا من الغرب .. ما تسمع إشاعة أنو جعلي…

  14. العنصرية مارسها الجنوبيين الدينكا حاليا بعد الانفصال الذين تدافع عنهم و العنصرية مارستها قبائل غرب السودان و شرق السودان بعضها علي بعض مما ينذر باستحالة تقدمها في المستقبل القريب مما افقد الدولة كثير من الموارد و كل مشاكل السودان بسبب العنصرية البغيضة التي تمارس في اطراف السودان و ليس للجلابة تدخل فيما يحصل عندما تدخل المؤسسات الحكومية و الوزارت و تنظر الي المسئوليين تجد ان شمال السودان مظلوما و عندما تدخل في الاحياء الراقية تجد الشمال مظلوما و كل من اغتني بدل ان يعمر منطقته تجدة يشيد شواقه العمارات في الخرطوم و انا حاليا ما اري منطقة مهمشة خلاف نهر النيل و الشمالية و لكن غالبنكم بالصبر

  15. حكومة الانقاذ مجنونة و تستحق يربطوها و يعرضوعا علي فكي —
    وقف الحروب و تحقيق السلام و تمرير الاغاثة و الدواء للشيوخ و النساء و الاطفال في مناطق النزاعات — بسط الحريات و تحقيق العدالة و تحقيق التحول الديمقراطي و تعويضات مناسبة للمتضررين و عودة النازحيين الي قراهم و حواكيرهم — هذه الشروط البسيطة و العادلة و الانسانية و الاسلامية تعتبرها الحكومة المجنونة شروط قاسية و تعجيزية و حرب نفسية —
    ألم نقل لكم الانقاذ تعاني من امراض نفسية —
    شوفو ليها فكي —

  16. يعني اتفاقيه نافع ~عقار تنفذ .اللف والدوارن سكه مافي؟؟ اها جهزين ولاالبديل المحو من الارض والسودان في وجه مدفع ترامب مائه يوم السودان جو الجك.والله ان اخشى من البياح

  17. شوفوا اي واحد يكتب عن الازمة الحالية من جميع اوجهها خارجية ام داخلية جغرافية كانت ام قومية ولا ياتي بذكر ما تسببت فيه الطغمة الحاكمة منذ عقدين ونيف من بلاوي فاقت حد الوصف هو يشايع نظام الابادة الجماعية والعنف والغلو والتطرف وان ارتكز على احاديث التفافية مثل هيمنة الجلابة والصفوة النيلية والكلام الممجوج ده
    اهل النيل يعانونوا مثل ما يعاني اهل السودان واشد الما مصدق يروح الشمال ويبدا بالمنطقة المدعي انها ينحدر منها راس النظام نفسه ولا اظنها تعنيه في شئ

  18. (((حذر إبراهيم محمود حامد، من حرب نفسية يمارسها البعض للتقليل من شأن البلاد، وقال إن الإجراءات الاقتصادية الأخيرة هي أحد الإصلاحات لمواجهة آثار الحصار والحرب المفروضة.))))
    الحصاااااااااااار سببه شنو ؟؟؟؟؟؟؟؟

  19. كتبنا في تعليق سابق على مقال للسفير جمال محمد إبراهيم حول أفق ومستقبل العلاقات الأمريكية السودانية…http://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-63149.htm

    الأستاذ/ جمال محمد إبراهيم، لك التحية والتقدير ونشكرك على طرح موضوع العلاقات السودانية الأمريكية المتأزم للنقاش وسبر غواره وبعد،،،

    قد يبدو في كثير من الأحيان أن الأسباب الظاهرية لتأزم العلاقات الأمريكية الأيرانية والأمريكية الكوبية من جهة، والعلاقات الأمريكية السودانية من الجهة الأخرى متشابه، وذلك من خلال ما تثيره الإدارة الأمريكية من وقت لأخر فيما يتعلق بحقوق الإنسان، والحريات وحقوق الأقليات، بالإضافة إلى الفساد السياسي ودعم الجماعات الأرهابية ..الخ. غير أن الحصيف والمتفحص الجيد وقد يلاحظ أختلافات جوهرية ومحورية كأسباب لتوتر العلاقات بين الدول الثلاث (أيران، كوبا والسودان) من جهة والإدارة الأمريكية من الجهة الأخرى.

    صحيح قد تشترك الأنظمة في الدول الثلاث المذكورة في قمع الحريات وممارسة الدكتاتورية والتنكيل بخصومها السياسيين، غير أنه ليس هذه جوهر أسباب التأزم السياسي بين الولايات المتحدة الأمريكية والدول الثلاث، وإلا كانت مصر العربية وكثير من الدول العربية قد أندرجت تحت طائلة الخلاف والجفوة مع الإدارة الأمريكية.

    الأسباب الجوهرية للعداء بين الولايات المتحدة من جهة وأيران وكوبا بالإضافة لكوريا الشمالية من الجهة الأخرى يتلخص في كون أنظمة هذه الدول تمثل تهديداً لحلفاء الولايات المتحدة وتحدياً لسياساتها الخارجية كلاً في منطقته وأقليمه. فعلى سبيل المثال أيران تشكل تهديد لحلفاء الولايات المتحدة في الخليج وزعزة أستقرار تدفق الطاقة النفطية للأسواق الأمريكية، ومهدداً لدولة أسرائيل وتتوعدها بالزوال، بينما الأزمة مع كوبا تعود إلى حقبة الحرب الباردة مع الاتحاد السوفيتي سابقاً وأزمة نصب الصواريخ السوفيتية في خليج الخنازير المعروفة. وكذا الحال لكوريا الشمالية وتهديدها لأكبر حلفاء الولايات المتحدة التجاريين اليابان وكوريا الجنوبية. وخف التوتر مع كوبا بمجرد أنتفاء التهديد الروسي لولايات المتحدة، وكذا الحال مع أيران التي مارست معها الإدارة الأمريكية الحالية سياسة الأحتواء ووقف الطموحات الأيراينة في أمتلاك السلاح النووي.

    أما فيما يتعلق بأزمة العلاقات الأمريكية السودانية، فهي مصنفة في كثير من دوائر القرار الأمريكي على أنها أزمة ضمير أنساني وتحدي أخلاقي غير قابل للمساواة، ترفض المبادئ الأمريكية الراسخة والثقافة الأمريكية المتسامحة التورط فيها أو السكوت عليها. فنظام الأقلية الحاكم في السودان ظل وعلى مدى نصف قرن ونيف (60) عاما وما زال، يمارس إبادة جماعية منظمة ضد المكونات العرقية المختلفة من مواطني هذا البلد، بداً من مذبحة عنبر جودة/كوستي في 20 فبراير 1956م، وأستخدام المبيدات الزراعية ضد العمال الزراعيين المطالبين بمستحقاتهم، كأول بادرة لأستخدام السلاح الكيمائي أداة حرب ضد المدنيين بالقارة الأفريقية، مروراً بالحرب العنصرية القذرة (إبادة الحجر والشجر والبشر) في جنوب السودان والتي أستمرت زهاء النصف قرن، تبعتها حروب التطهير العرقي في دارفور وكردفان والنيل الأزرق، إلى جانب تورط الأجهزة الأمنية لنظام الأقلية الحاكمة في تجارة الأعضاء/الأسبيرات البشرية في شرق السودان..إلى جانب ممارسة سياسة الأضطهاد والتركيع والأخضاع الجارية لبعض مواطني ولايات وسط السودان عبر سياسة نزع ملكية الأراضي كما الحال في مشروع الجزيرة، وسياسات التهجير القصري وتدمير وطمر الثقافة والثراث بالسدود المشبوهة في أقاصي الشمال.

    الإدارة الأمريكية تصنف الأنظمة الحاكمة في السودان منذ 1956، عموما ونظام الأنقاذ على وجه الخصوص على أنها نظام للتمييز العنصري مشابها تماماً لنظام الفصل العنصري (الآبارتييد) الذي كان سائداً في جنوب أفريقيا قبل التسعينات، وتصنف أقلية الجلابة الحاكمة في السودان، التي لا تتجاوز نسبة تعداد منسوبيها الـ 5% من جملة سكان السودان (13 دائرة جغرافية لولايتي نهر النيل والشمالية من أصل 271 دائرة جغرافية لعموم السودان)، على أنها الصنو لأقلية البوير “البيض” في جنوب أفريقيا العنصرية سابقاً.

    فقط عندما يستطيع السودان حكومة وشعبناً تجاوز معضلة أزمته الداخلية المزمنة ويتمكن من إنهاء نظام التمييز العنصري الرسمي بالدولة، عبر خطة واضحة وجادة لإعادة هيكلة جهاز دولته ومؤسساتها الأكثر حيوية (الجيش، الشرطة، الأمن، السلطة القضائية، المنظومة الأقتصادية ووسائل الإعلام المرئية، المسموعة والمقروءة)، ينهي معها كافة أشكال ومظاهر السيطرة المطلقة والحصرية لمنسوبي قبائل أقلية الجلابة الثلاث على مفاصل الدولة ومراكز اتخاذ القرار، وصولا لمؤسسات قومية تمثل كافة ألوان الطيف الأجتماعي في مراكز اتخاذ القرار، عندها فقط يستطيع السودان إعادة علاقاته مع الولايات المتحدة وجميع دول العالم الأول التي تحترم حقوق الشعوب وكرامتها الأنسانية ويتمتع بعلاقات ندية معها.

    علينا كمثقفين سودانيين العمل الجاد والدؤوب والمخلص لمواجهة حقيقة نظام التمييز العنصري المجحف القائم في بلادنا منذ 1956 م، والعمل الجاد والصادق لإنهاء سياسات التمييز العنصري في بلادنا لصالح تفوق وديمومة تفرد منسوبي قبائل أقلية الجلابة الثلاث بمفاصل السلطة والثروة في بلادنا، قبل مطالبة الأخرين بإقامة علاقات دبلوماسية طبيعية معنا … أن الحديث عن رفع العقوبات الأمريكية وإقامة علاقات دبلوماسية طبيعية مع الشعوب المحترمة والمجتمع الدولي والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على وجه الخصوص قبل إنهاء سياسات التمييز العنصري في السودان ووضع حد للحروب الأهلية الطاحنة والمتواصلة على مدار (60) عاما، كأستحقاقات واجبة النفاذ، لا يعدو أكثر من ذر للرماد في العيون وتسكين للأمعاء بغلي الحجارة حتى تنام البطون الجائعة.

  20. عجبا انى ارى فأر تحت رحمة اسد والسبب معلوم . لو قال الاسد للفأر ارفع رجولك لرفعها !!! اقول لكم خبر لا يعلمه الاخوانجية لانهم ابلد خلق الله بما انهم مخالفين للشريعة ومعتمدين على رأيهم ولا يستمعون القول والنصائح ولا يعتبرون بما فى انفسهم وما يرونهم بالعين المجردة . الخبر انهم مستدرجون حسب ما قال اهل الذكر انتهى فاصبروا ياعباد الله لكى يحملوا باقى ذنوبنا ولا تستعجلوا فامر الله كله خير .

  21. اذا تظن يا سيادة الوزير ان الحصار المفروض علي البلاد هو سبب تدهور الاقتصاد ؟ فماذا عن جمهورية مصر التي تدهور اقتصادها دون اي معالجة لماذا ؟ وهي لم تكن محاصرة انا متاكد علميا بان لو امريكا رفعت الحصار عن السودان سيبقي الحال في حاله وماذا ستقولون لشعب الذي صبر علي معاصيكم اكيد ستقولون ان رفع الحصار اخذ معه كل شئ وسيبقي الحال في حاله والساقية لن تتوقف لتدهور الجنيه.

  22. ما من انسان عاقل يقلل من شأن ولاة امره اذا راي فيهم المرؤة و بذلهم للمجهودات التي من شأنها ان ترتقي بالبلاد و لكن و كلمة لكن هي المشكلة اذا رأيت ولاة امرك او الذين شاءت المقادير ان يكونوا ولاة امرك من تبديد للمال العام بغير وجه حق و الاستئثار بالوظائف الحساسة التي تساعد في تقدم البلاد لفئة دون اخري بدون ميزان الكفاءة والذي ادي الي عدم استغلال الموارد الاقتصادية الضخمة من مياه و اراضي و بترول و معادن و جعل الشعب يرزح في الجوع و المرض و الجهل و حل المشاكل بطرق علمية بعيدا عن الطرق القمعية و التي تكلف الدولة الكثير و نأخذ مثال لذلك لفت نظر الي الحكومة من الاطباء و هم شريحة غاية الاهمية و عملهم مرتبط بالمرضي و عندما تمرض تكون في اضعف حالاتك و تحتاج من يقف بجانبك و يخفف من آلامك بإصلاح احوال المستشفيات وهذا لا يحتاج الي اضراب فهو من اولويات الدول المتحضرة فالمجهود الذي تبذله الدولة في قمع الاطباء و اعتقالهم و التهديد و الوعيد ممكن بمجهود اقل منه ان تعمل الدولة علي اصلاح جميع مشاكل الحقل الصحي والذي يعلم جميع اهل السودان عادلة مطالب الاطباء , واخيرا دعوة الي كل سوداني اخذ من مال الدولة بغير حق ان يحكم ضميره و يقوم بإرجاعه الي خزينة الدولة وذلك من مصلحته و ابراء لذمته خيرا من يورث ابناءه و فلذة كبده اموالا حرام .

  23. الرد على أحمد البقارى:
    الله يديك العافيه ويطول فى عمرك, فالذى أورته هو أس البلاء والبليه فى السودان
    ولن يتغير ما لم تحصل هزه تشتت بناء الاقليه الحاكمة من الجلابه.

  24. حرب نفسية شنو يانسوان..قالو ليكم
    ما تعيقو الإغاثة للاجئين ووقفو العدائيات
    واجرو عملية سلمية شاملة لأشأعة الأمن
    دي حاجة صعبة؟؟

  25. سلام…
    عندما يكون على رأس الدولة أشخاص بعيدين كل البعد عن مفهوم السياسة ومرونتها وبرنامجها الأساسي الذي يفيد الوطن ويكرس جهد أبناءه لرفعته وتقدمه تكون النتيجة دمار وجهل وأمراض متفشية بين المواطنين .
    ما هي القوه التي يستند عليها السودان حتى يصرح الرئيس العسكري بأنه يتحدى أمريكا وروسيا ( ألا يدل هذا على مدى الجهل والوهم الذي يعيشه هو وحاشيته ) ؟
    سياسة السودان كالشاب الذي يكون في مرحلة البلوغ والتغيرات التي تتطرأ على جسمه فيرى نفسه أنه يمتلك قوة يستطيع أن يدمر بها كل الاشخاص من حوله ويصغرون في نظره لكن عند المواجهه يكتشف الحقيقة وهي عكس ما كان يتصوره من خيالات وأوهام سكنت وعشعشت بدماغه ليجد نفسه لا يساوي شيئاً في وسط المجتمع الذي يعيش فيه .
    بلد لا تنتج شي تسد بها رمق المواطنين . وتتحدى ؟
    بلد تعتمد بنسبة 90% من ميزانيتها السنوية على الضرائب . وتتحدى ؟
    بلد تعتمد على المعونات الخارجية من ضمن موارد الميزانية السنوية . وتتحدى ؟
    مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاذا يسمى هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟
    ودمتم …
    أبوعيسى …

  26. ناس الانقاذ او الحركة الاسلاموية اوقفوا بانقلابهم الواطى الحقير وقف العدائيات والمؤتمر القومى الدستورى باشراف حكومة الوحدة الوطنية التى شارك فيها كل اهل السودان عدا الجبهة الاسلامية القومية التى رفضت المشاركة وعملت انقلابها العاهر الداعر الفاسد فى 30/6/1989 واقسم بالله الذى لا اله الا هو ان هذا الانقلاب هو خيانة عظمى لاهل السودان وله اكثر من 27 سنة لم يحافظ على وحدة وسلامة السودان وشعبه والدليل زيادة الفقر وتمزق ارض السودان واهله بزيادة الحركات المسلحة ورقعة الحرب!!!ولا امل او اكل من تكرار هذا الكلام ليعرف الناس حجم الجريمة التى ارتكبت فى 30/6/1989!!!!!!

  27. الواضح أن إبراهيم محمود صار يتفوق على البشير الكضاب نفسه في الكضب! ( وقال إن الإجراءات الاقتصادية الأخيرة هي أحد الإصلاحات لمواجهة آثار الحصار والحرب المفروضة.) الإجراءات الاقتصادية الأخيرة هي أحد التخريبات لمواجهة تكاليف الرفاهية المتزايدة للطغمة الحاكمة وشراء المعارضين – وذلك جزء من رفاهية الطغمة الحاكمة أيضاً! يسمون التخريب إصلاحاً وكذلك يفعل البشير وكيزانه! الإجراءات الاقتصادية الأخيرة هي شكل من أشكال حرب المؤتمر الوطني على الشعب السوداني وحصاره لنا!

  28. (( حذر مساعد الرئيس السوداني إبراهيم محمود حامد، من حرب نفسية يمارسها البعض للتقليل من شأن البلاد ))

    والله لاول مرة اسمع كلام زي دا !!!
    هل في السياسة او الدبلوماسية حاجة اسمها التقليل من شأن بلد ؟؟؟؟

  29. قالت مسؤولة أمريكية( إن بلادها لن ترفع العقوبات على السودان الا إذا التزم بشروط محددة، ) حال الكيزان دائمآ لايفهمون الا بعد مضى زمن طويل سوف ينفذون الشروط لكن بعد خراب مالطا حينها سوف تستجد أحداث اخرى وشروط اخرى اشد قسوه من الشروط الانـــيه

  30. يا البقاري أولاد الغرب استخدمهم نظام الكيزان لتعذيب وسحل المعتقلين من ابناء الجلابة كما تسميهم أنت … أترك العنصرية وانصح أمثالك بتركها .. الكيزان لم يتمكنوا من رقابنا الا بموآزرتكم ومساعدتكم فقد كنتم يدهم الباطشة بنا .. أنظر لوزارة الصحة الاتحادية بعد حضور أبو قردة وكذلك الكثير من المؤسسات التي انتظم فيها مسؤولون من الغرب ، وكيف صارت تعج بكم… أترك العنصرية وكفانا البشير وعصابته .. وهو بالمناسبة أيضا من الغرب .. ما تسمع إشاعة أنو جعلي…

  31. العنصرية مارسها الجنوبيين الدينكا حاليا بعد الانفصال الذين تدافع عنهم و العنصرية مارستها قبائل غرب السودان و شرق السودان بعضها علي بعض مما ينذر باستحالة تقدمها في المستقبل القريب مما افقد الدولة كثير من الموارد و كل مشاكل السودان بسبب العنصرية البغيضة التي تمارس في اطراف السودان و ليس للجلابة تدخل فيما يحصل عندما تدخل المؤسسات الحكومية و الوزارت و تنظر الي المسئوليين تجد ان شمال السودان مظلوما و عندما تدخل في الاحياء الراقية تجد الشمال مظلوما و كل من اغتني بدل ان يعمر منطقته تجدة يشيد شواقه العمارات في الخرطوم و انا حاليا ما اري منطقة مهمشة خلاف نهر النيل و الشمالية و لكن غالبنكم بالصبر

  32. حكومة الانقاذ مجنونة و تستحق يربطوها و يعرضوعا علي فكي —
    وقف الحروب و تحقيق السلام و تمرير الاغاثة و الدواء للشيوخ و النساء و الاطفال في مناطق النزاعات — بسط الحريات و تحقيق العدالة و تحقيق التحول الديمقراطي و تعويضات مناسبة للمتضررين و عودة النازحيين الي قراهم و حواكيرهم — هذه الشروط البسيطة و العادلة و الانسانية و الاسلامية تعتبرها الحكومة المجنونة شروط قاسية و تعجيزية و حرب نفسية —
    ألم نقل لكم الانقاذ تعاني من امراض نفسية —
    شوفو ليها فكي —

  33. يعني اتفاقيه نافع ~عقار تنفذ .اللف والدوارن سكه مافي؟؟ اها جهزين ولاالبديل المحو من الارض والسودان في وجه مدفع ترامب مائه يوم السودان جو الجك.والله ان اخشى من البياح

  34. شوفوا اي واحد يكتب عن الازمة الحالية من جميع اوجهها خارجية ام داخلية جغرافية كانت ام قومية ولا ياتي بذكر ما تسببت فيه الطغمة الحاكمة منذ عقدين ونيف من بلاوي فاقت حد الوصف هو يشايع نظام الابادة الجماعية والعنف والغلو والتطرف وان ارتكز على احاديث التفافية مثل هيمنة الجلابة والصفوة النيلية والكلام الممجوج ده
    اهل النيل يعانونوا مثل ما يعاني اهل السودان واشد الما مصدق يروح الشمال ويبدا بالمنطقة المدعي انها ينحدر منها راس النظام نفسه ولا اظنها تعنيه في شئ

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..