أخبار السودان
البرهان ووفده يؤدون العمرة

أدى الفريق اول ركن عبدالفتاح البرهان والوفد المرافق له صباح اليوم مناسك العمرة في طريق عودتهم للبلاد عقب المشاركة في القمة العربية الصينية التي ختمت اعمالها مساء امس بالعاصمة السعودية الرياض
سونا
أدى الفريق اول ركن عبدالفتاح البرهان والوفد المرافق له صباح اليوم مناسك العمرة في طريق عودتهم للبلاد عقب المشاركة في القمة العربية الصينية التي ختمت اعمالها مساء امس بالعاصمة السعودية الرياض
سونا
Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
منافقين…. تقتلون ووتعذبون الابرياء ثم تذهبون للعمرة!!!!!!
ما عليك من عمره يا نوبه
أنتي غرلاء
نفس تدين وسلوك الأنجاس يعتقدون أن الحج والعمرة تكفر عنهم سفك الدماء وقتل الأنفس المعلقة في رقابهم والتي وعد تعالى القتلة بالخلود في جهنم مع غضبه ولعنته وما أغباه من اعتقاد وأغباهم ناسين قول الرسول الكريم بأن هدم الكعبة التي يطوفون بها لأهون عند الله من قتل النفس التي حرم الله -لا وليتهم عقيدتهم تقف عند هذا الحد، إنهم عندما يعودون من الكعبة كيوم ولدتهم أمهاتهم يعودون أكثر دموية ليعودوا ليتطهروا منها بحجة ثانية أو ثالثة أو في كل عام ! هذا هو دين الكيزان بكل أسف من ترابيهم إلى آخر صعلوك فيهم، ألا لعنة الله ولعنات الملائكة والناس أجمعين عليهم بل حتى ابليس يلعنهم بعد غواهم لهذه الكبائر وزرع في نفوسهم هذا الاعتقاد الخايب. لا يخجلون ولا يستحون من الله فيطوفون بالبيت ووجنودهم ينفذون أوامر القتل من ورائهم ! انهم يخادعون الله وما يخدعون إلا أنفسهم لو كانوا يعلمون
ما عليك من عمره يا نوبه
أنتي غرلاء
العمرة دي بفلوس الشعب السوداني ام هي من حر مالهم؟ هل تجوز العمر بفلوس مسروقة.
يا ليت الكعبة كانت تنطق…((اتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن)).. الذنب يعغر ولكن السئة من عدل الله لا تغتفر لانها حق مخلوق كرمه الله هل تقدر يا برهان ان تطلب العفو من امهات سكلاء علي فلذة أبنائهم. تخيل يا برهان ان يُقتل ابنك ما تفعل زوجتك ام أبنائك .. . اما انتم لا خلق ولا اخلاق.حسبنا الله ونعم الوكيل …جهلكم ظنكم ان العمرة تكفر سفككم للدماء.. انتم قتلتم الناس اجمعين مرات عديدة بدم بارد . الا نعلة الله على الظالمين ..الويل لكم من ملك الملوك…
الله يرحم الشاعر محمد الحسن سالم حميد… لقد صدق حينما قال : ( وما هو مكاوي تجيها الكعبة حين ينكرفس توب التقوى )
نفس أساليب الرقاص
لا لبيك ولا سعديك وعمرتك مردودة إليك يا برهان فمأكلك حرام ومشربك حرام وملبسك حرام ولسانك ينطق بالكذب وبالنفاق وبالحرام واياديك ملوثة بدماء الأبرياء والأرواح التي أزهقتها في جريمة فض الإعتصام وأجساد المصابين التي ألقت بها عصاباتك أنت والقاتل الآخر حميدتي لتموت غرقاً في نهر النيل إضافة إلى أجساد الحراير التي إستباحتها عصاباتكم حرقاً واغتصاباً وارواح الشهداء بعد إنقلابكم المشئوم فمن لم يراعي الله في حرماته لن يراعيه في فرائضه وسنن رسوله الكريم صل الله عليه وسلم الذي قال وهو لا ينطق على الهوى لزوال الكعبة التي تطوف أنت حولها الآن أهون عند الله من قتل نفس مسلمة لكنك جرت على الله وحرماته فقتلت وحرقت وسفكت دماء المسلمين ونهبت وسرقت أموالهم وممتلكاتهم أسأل الله سبحانه وتعالى بأسمائه الحسنى وبصفاته العلى ان يجعل كل ذلك ديناً في عنقك واعناق من شايعك وأيدك ووقف إلى جانبك تساءلون عنه وتقتصون به في يوم القيامة يوم لا ينفع مال ولا بنون .
سيبك من الردح يا وهبه
ورينا كيف تنفذ الاعيبك ضد المجرم حمتي
شنو يعني شتمتهما
لن تقبل منه ولو تعلق باسوار الكعبة.