حتى توضيحك بالوكالة ياياسر ميرغنى؟

جمعية حماية المستهلك وأمينها العام الصيدلانى / ياسر ميرغنى كثيراً ماسالناه تحديداً عن اموال هذه الجمعية وخاصة دعم الإتحاد الأوربي لها فكل الذى اقر به هو ان المبلغ 135الف يورو ولكنه لم يقل اوجه صرفه ، وافسحنا له هذه الزاوية ليرد ولكنه مضى فى اتهامنا وسبابنا وإنزوى ، واليوم تنبري له الأستاذة لبنى عبدالله فيما اسمته توضيح وهو فى حقيقته إعلان للسيد ياسر ميرغنى تنقصه الحصافة لأنه يدينه من حيث يريد التوضيح وننشره لنؤكد على مدى فقر الفكر وبؤس المعالجة ، فلقد كتبت الزميلة مايلي :
توضيح.
{ الجمعية السودانية لحماية المستهلك تمثل احدى المنتديات الراتبة التي تتناول قضايا المستهلكين ودرجنا نحن كصحفيين التعامل معها منذ بداياتها وكان امينها العام دكتور ياسر ميرغني خير سند وعون لكل الصحفيين دون فرز متدربين قبل قدامي الصحفيين بتعامله الراقي الشفاف والذي لايتوانى في تقديم المعلومات وتسهيل الوصول اليها وظل دكتور ياسر يتعامل مع الكل حسب معطياته وكثيرا ما امتص غضبة الصحفيين عندما يبدون عدم الرضا عن اداء الجمعية بالاعتذار الشجاع اذا احس ان طرف اي صحفي قد اصابه رشاش هذا التعامل الانساني الرفيع يجب ان يقابله تعامل يضاهيه ,مناسبة هذا المقال معلومات تم تدوالها بصورة غير دقيقة في عمود الزميل الاستاذ حيدر خيرالله تحت عنوان (كيف حكمنا هولاء )بتاريخ 25اغسطس وعلاقتي بامر تداول المعلومات انني كنت طرفاً فيها نتج عن ذلك اصابة دكتور ياسر برشاش لا ذنب له فيه وادخلني ودكتور ياسر في حرج لم يكن مقصود اذ دار بيني وبين الامين العام للجمعية حديث اعتبر خلاله ان حديث حمدي حول سب المؤتمر الوطني لايصلح للنشر في تقديراته الشخصية ولكنه احترم وجهة نظري بانه من حق الصحافة ان تنشر ذلك الحديث وافادني بان ما ذكره يمثل وجهة نظره ولايريد ان يفرضها وفي النهاية تركني وخياراتي ولم يكن في حديثه اي رجاء وكل ما تم انه تبادل لوجهات النظر مع احترام كل لرؤية الاخر ولم يتضمن ما بيننا من حديث اية رجاءات لحمدي قدمها حمدي لياسر حسب ما ورد في العمود هذا مني للتوضيح مع فائق شكري واحترامي للجميع. لبنى عبدالله ابراهيم}إنتهى
*(الأستاذة تقول ان الجمعية تمثل إحدى المنتديات الراتبة ) ويبدو انها لم تعرف الدور الذى التزمت به الجمعية فى نظامها الأساسي وهى تحوز على الترخيص الذى يخولها للعمل نحو ثقافة حماية المستهلك ومناهضة كل مامن شانه الاضرار بالمستهلك من قوانين واجراءات تقوم بها الحكومة او التاجر ، وفكرة حماية المستهلك فى كل العالم مهدد اساسي للوزارات الا فى هذا البلد المنكوب فان تمويلها ياتى من الوزارات وماهذا المنتدى الا وسيلة من الوسائل التى تخدم هذا الغرض ، لكن الأستاذة تتغافل عن هذا لتقفز قفزاً نحو ( تعامل ياسر ميرغنى الراقي الشفاف والذى لايتوانى عن تقديم المعلومات وتسهيل الوصول اليها ) حقيقة لم افهم عبارة (الراقي) لكن نريد من الأستاذة ان تريحنا من الأسئلة التى طرحناها مراراً على ياسر : كم دفعت وزارة المالية الولائية للجمعية ؟ واذا كانت الجمعية تلقت اموالا من وزارة من المفترض انها تناهضها فكيف يستقيم ذلك ؟ وكم مرة دفعت الهيئة العامة للمواصفات اموالا للجمعية واين صرفت ؟ وكم دفع ديوان الضرائب للجمعية ؟ ولقد علمنا مادفعه الإتحاد الأوربي فى العام 2012، فكم دفع بعد ذلك ؟ وكم حفلا اقامته الجمعية ؟ ومن هى الجهات الداعمة للجمعية ؟ بنفس الشفافية التى يتم تسويقها فلتأتنا الصحفية القديمة لبنى لنا نحن الأٌقل من المتدربين بهذه المعلومات وارجو ان لايطول انتظارنا ؟
*وتواصل حملة التلميع بهمة عالية وهى تقول :( وكثيرا ما امتص غضبة الصحفيين عندما يبدون عدم الرضا عن اداء الجمعية بالاعتذار الشجاع اذا احس ان طرف اي صحفي قد اصابه رشاش ، هذا التعامل الانساني الرفيع يجب ان يقابله تعامل يضاهيه , ) حقيقة ان هذا التهافت يضع الاستاذة فى موضع مانحب لها ان تكونه .. (مامعنى اذا أحس ) ان القضية المشتركة هى قضية حماية المستهلك ولاعلاقة لها بالاحاسيس ، مواطننا فى واقع اقتصادى تالف وقضاياه تحل بالفكر والعمل الجاد والدؤوب وليس الأحاسيس والاعتذارات .. واين هى شجاعة ياسر وهو يرفع شعار الغالي متروك بدلا عن العمل على محاربة الغلاء ، ويذكر الناس خديعة ياسر لنا فى قضية الاضاحي وغيره كثير ..وكشفه لنا عن محاولته خداع وزير الصحة لياتى لمنبر الجمعية ويفاجأ بوجود بروفيسور جعفر بن عوف ويومها نعينا عليه هذه الطريقة الكريهة فى المخادعة ،أما الفهم البائس عن مقدرات ياسر فى امتصاص غضبة الصحفيين فهى تسئ للصحفيين وتسئ لياسر وتسئ للكاتبة نفسها ، فالصحافيون ليسوا دمى يغضبون فيرضيهم ياسر !!ماهذا ؟هل يمكن ان يعول شعبنا على قادة راي بهذا المستوى الذى تصوره الزميلة الفضلى !؟ والصحفى الذى يحترم قلمه هل يمكن ان يغير غضبته لرضا لمجرد ان ياسر امتص غضبته؟!وياسر يوما ذكر ان هنالك منظمات تدخل سلعا فاسدة للبلاد لماذا لم يكشف عن هذه المنظمات حتى الان ولماذا التزم الصمت ؟
*و الزميلة ترى ان هذا التعامل الإنسانى الرفيع لابد ان يجد عملا يضاهيه ؟ وتنسى ان القضية الاساسية وهى كشف الحقائق عن عجز الجمعية وضعف امينها العام بل وفهلوته مع خواء فكري معهود ? اما تعامله انسانى او غير انسانى فهذا سلوك شخصي لا يهم المستهلك فى شئ ..ولايهم الصحفيون ايضا.. ثم تتجه نحو المقال الذى كتبناه لتنفى عن ياسر انه لم يطلب من الصحفيين ان لاينشروا ماقاله عبدالرحيم حمدى من سباب .. وتنسج لنا حكاية تؤكد رأينا فى ياسر اكثر مماتنفيه ، والأستاذة تدعي لنفسها دورا وكأنها الوحيدة التى حضرت برغم وجود د.البونى واربعة آخرون من الكتاب ولفيف من الصحفيين ، ولطالما انها تملك خصوصية مع د. ياسر فلماذا لم يقل لها ان د. حمدى اتصل به الساعة الرابعة والنصف او الخامسة ليطلب منه ان لاينشر الصحفيون خبر سبابه للمؤتمر الوطنى ؟ وبدوره اتصل ياسر يعشق التصريحات ؟!
*استاذة لبنى نحن لن ننتظر اذناً منك او من ياسر وسنكتب إن دخلتم فى حرج فهذا هو المطلوب حتى تتبرأ الاقلام من زيف الممالأة ونصر على رأينا وإن افضى بنا ذلك للمشانق ، وانت صحفية بهذه الصحيفة فيما نعلم ولست مسئولة الإعلام بجمعية حماية المستهلك ، وهذا الامين العام قد نشرنا له على هذه الزاوية ردا وعلى استعداد لننشر له ولغيره فلماذا إختبأ هذه المرة خلف توضيح الزميلة المحترمة ؟ ولماذا ارتضت الزميلة ان تكون بوقاً لياسر ميرغنى بالوكالة ؟ وسلام ياااااااوطن..
الجريدة / الجمعه 29/8/2014
الاستاذ ياسر ده مستفيد من مما يسمي جمعية المستهلك في بلد الموستهلك من قبل الجميع!!!!!لادارة امواله وصيدلياته والان وقعت علي جرح اموال الاتحاد الاوربي!!!!في بلدنا هذا الجنعيات بمختلف مسمياتها تصاغ من قبل البعض لارتزاق روملاء الجيوب!!والا لترك ياسر الجمعية من زمن ولدعء امم لمشاركته الحمل الذي تنؤ به الجبال !!في بلد زبابه وبعوضته تستهلك المستهلك دما وامراض!!وتجارته في ابلشوارع!!علي عينك ياتاجر يباع بها الغذاء التالف!!!وفي كثير من البقالات!!والاسواق!!!لعلمهم بجهل المواطن!!والذي نففسي بيده وجدت بسكويتا ونحن في حاجه لماناكله في المستشفي منتهي منذشهور في بقالة امام مشفي الخرطوم!!!واشتريت حلويات من مدعي العفة وامبراطور التسوق في بلد الا حق والاستهبال!!حلاوة مستوردة منتهية الصلاحية منذ سنوات اي والله بسوق عفراء مول!!!ودواء منتهي الصلاحية!!معباة في علبة جديدة زيادة في التضليل!!!!!!!!!!!
أي وطن تختم حديثك الفج والغث ..بسلام يا وطن ..الذي شاركتم في استباحته..أيتها
الأقلام المأجورة..فأنتم مجموعة..تحاولون النيل من كل يعمل من داخل الوطن..لأجل
إنسان الوطن..أقلام عفا عنها الزمن..تقول سلام يا وطن..أين أنتم من الوطن..غلمان
الصحافة الصفراء..صار لكم سوق للبيع والشراء، تأتمرون بإمرة أمن النظام ، تهاجمون
زيد وتمدحون عمرو..وفق ما يريده منكم سادتكم ..شراذم النظام…تظنون أن كل الشعب ساذج
سطحي منهك بقايا من حطام..كلا وألف كلا ما زال هناك من استنارة ..وحين يكتمل بزوغ الفجر
ويشرق ضياء نبتة..نعود ننشد أصبح الصبح..يا وطن..ستتلاشى كل المحن وأنتم سبب الكوارث والفتن
صحفيون وكتاب في غفلة من الزمن.. تُرى من أين يأتيك راتبك..أنت تسبح وتُحمد ولي نعمتكَ..لن تحيد
قيد أنملة ..عما رسمه لكم أمن النظام ..تتحدثون في أشياء انصرافية ..وفق المرسوم لكم …..
هذا ما كان من حديثنا زمان ..نورده أدناه …ليظل دوما ياسر ميرغني..مشتعلا بالنضال ..وقد كان
في 25مايو 2014م….لله در نبتة ..المكان والإنسان..
من وراء.. غلمان الصحافة الصفراء
نبتة تسألني..أي بني ..متى العودة للديار..متى ..يتحد..الأخيار ..كتيبة اليسار ..ورفاق مالك عقار..فيطلُ فجر
يولدُ من رحمه نهار..يدك دياجير الظلام..نجتثُ رؤوس المغول والتتار ..حثالة الكيزان..تزهو أم در أمان .. يتلاشى..الغلمان ..غلمان صحافة الكيزان ..قال عنهم أبن سليمان..( فتيات للجيشا..وفتيان)..
التحية لأبناء نبتة..الأجلاء..الأوفياء..رفاق الصيدلاني ياسر ميرغني..وياسر أبن نبتة البار ..مناضل ..من كتيبة
الأخيار ..في زمان ساده الخنازير …المغول والتتار..ما أورده ..النكرة ..حيدر خير الله..بأسلوب يدل على..نفسٍ
مشبعة ..بالحقد ..بمقالتين ..مدفوعة الأجر.. من أسياده مافيا الدواء ..فهو قابل للشراء ..نكرة ..نكراء
(بما اوردناه عن السيد الوزير حسن عبد القادر هلال وزير البيئة والإتحادي الإنتماء ، بمعنى آخر انكما ابناء رحم واحد ، فمن الأقرب منا لإنتظار بزوغ الهلال ؟! وهذا الهلال الذى يتلألأ ينتظره الذين يعرفون من اين يؤكل كتف المجتمع المدنى ويتسولون حتى الاتحاد الاوربي وعندما نسالهم اين صرفت نجد مثل هذه الإنصرافيات التى تكتب على انها ردود وسنظل نبحث عن حقيقة هذه الاموال مهما تهون من شانها وانت تكتب ان المبلغ 135الف يورو ويومها استلمتم 50الف يورو وتصف المبلغ بانه **** !! إذن خبرنا ماهو المبلغ غير التافه ؟ إذا كانت ستمائة مليون جنيه مبلغ **** إذت فلتبرز لنا بقية المبالغ غير التافهة وفيم تم صرفها ؟؟ اجبنا على هذا ؟ اما نضالنا الناعم وغيره فالسودانيون يعرفوننا)
أيها المعتوه عن أي نضال تتحدث..أنت نكرة من النكرات ..تحاول الشهرة بالتطاول على القامات ..لا تتوهم أتحسب نفسك ..في حالة انفصامك .. أنك لا سمح الله د/ حيدر إبراهيم..ولا يعيب الدكتور / ياسر أن يكون اتحاديا(فليس كل رموز الاتحادي الديمقراطي..كوز وزئير كأحمد بلال عثمان أو حسن عبد القادر هلال ..لله در أ/علي السيد وأ/ علي محمود حسنين..رحم الله المناضل الشريف حسين الهندي.. ، الذين حالوا ..دون تكملة الأستاذة نسرين ..لحالة الاستفهام.. وكشف مافيا الدواء ..الذين فضحهم د/ ياسر ..لو أراد مالا..لنال المليارات
لكنه مناضل شريف ..عفيف ..أبن بار بنبتة ..
(وحتى هذه لم تستوعبها وسنشرحها لك ، ذلك لأنهم يعرفون انك ستفتح بابا يعييك سده وترمي سهماً يعجزك رده ..فكانوا من المشفقين عليك ، فماذنبهم إن لم يعرفوا ان هنالك بشراً عقولهم فى أذنيهم ؟؟وسنواصل معك الغثاء الذى كتبت حتى نعرف من خلف فتى جمعية حماية المستهلك .. وسلام ياااااااااوطن.. )
نتمنى السلامة ..لأم در مان ..من الغوغاء ..وعهر الصحافة الصفراء..غلمان ..يجيدون الانحناء ..يعرضون أنفسهم للبيع والشراء.. نكتفي بما أورده ..الدكتور ..أبو القاسم له تحيات نبتة..
[د/ أبو القاسم محمد الحاج] 05-25-2014 09:39
جمعية حماية المستهلك تجربة جديدة تصب لمصلحة المواطن السوداني, يحاول الكاتب جاهداً حرقها من خلال أمينها العام د/ ياسر ميرغني
لجمعية مسجلة وفق النظام وتتلمس طريقها الوعر وفق النظام وجرأة وقوة شكيمة لجنتها فمن حقها أن تستند لأي قرار رئاسي أو حكومي
طالما يحقق لها مهمتها السامية, ,أن ما أوردته ليس خصماً عليها من قول العقيد المذكور بعدم السماح لها بدخول تلك المصانع, فهذا يكشف حقل ألألغام الذي تتحرك فيه هذه الجمعية,
فإن لم تكونوا قادرين على العطاء الإيجابي فلتتركوا الآخرين يقدموا القليل المستطاع فما لا يدرك كله لا يترك كله
نناشد أعضاء الجمعية والدكتور ياسر ميرغني ألا يرد على هذه المشاكسات الشخصية
05-22-2014 12:08 PM
الخرطوم: لبنى عبدالله
كشف الأمين العام للجمعية السودانية لحماية المستهلك د. ياسر ميرغني عن صفقات مشبوهة تتم في الخفاء عبر عطاءات معروفة سلفاً ومرتبة مشيراً إلى أن إدارة التأمين الصحي قامت بشراء عطاء فيه (9) ألف علبة من المضادات الحيوية من قبل شركة لم يسمها بمليارات الجنيهات ليتم بيعها بأسعار أقل موضحاً أن سعر العلبة المستوردة (11) جنيه مع العلم أن السعر العلبة الحقيقي (60) جنيه الصفقة المشبوهة التي تبقى على صلاحيتها (3) أشهر واشتراها التأمين ونطالب كجمعية لحماية المستهلك باحترام القرارات الرئاسية وبضرورة الشراء الموحد للأدوية وقال إن التأمين الصحي يحتاج لمراجعا ت كبيرة خاصة المشتريات.
الجريدة
هذا ما أوردته الراكوبة( روضتنا الوارفة الظلال نقلا عن الصحيفة …التي جاء بها ..مقالك ..النتن..وكل إناءٍ
بما فيه ينضحُ…وهذا ..يدل على أن الدكتور الصيدلاني ياسر ميرغني ..أبن نبتة البار..كما عهدنا ..غير قابل للانكسار.. أو الانشطار ..أو البيع باليورو ..الين …والدولار .. أرادها عليك ..فغدت …لك ..د/ياسر..
ونحن لا نقرأ لمثل هذا ..التافه الحقير ..لكن استوقفنا العنوان ..ونحن بالمنافي والمهاجر..نتابع ..نضال دكتور ياسر ميرغني..وكل الأخيار ..من بني نبتة الأبرار..الأخيار لله درهم..
تقول الدكتورة/ماجدة محمد أحمد علي.. طبيبه محالة ألي الصالح العام…وهي ترثى..الصحة وأحوال الصحة
((وبرغم ما تم مازال هناك العديد يعملون فى صمت وإصرار مؤمنين بأن الصحة حق لكل مواطن وأن الحقوق ستستعاد مهما طال الزمن. ))…كأنها تحدث كما ..حدثنا أبن نبتة د/ ياسر مترعا بالزهو والفخار ..لله دركِ دكتورة..ماجدة ..حقا أن الحقوق ..ستستعاد ..عاجلا أو آجلا ..
وأن عدت أيها..الحقير المشبع بلحم الخنزير عدنا ..وعدنا…
مع تحياتي لأبناء نبتة..الأطهار ..الأخيار ..ولنبتة ..العزة والفخار..