الجَرِيمة الأخلاقيّة الكُبْرى التى هَزّت وَروعتْ المُجتمع المَحَلِى فِى ولاية نَهر النِيل فى السّودان

لا حول ولا قوة إلا بالله، إنا لله وإنا اليه راجعون . فلا يملك المرء إلا الالتجاء إلى الله من فرط الذهول من هول أفعال شيوخ السودان، وفي بيوت الله.
ولكن على الأخ الاستاذحماد سند الكرتي، وهو قانوني وباحث، أن ينشر البيانات الكاملة عن الموضوع للتوثيق والاستدلال، وأهمها تاريخ ومكان الجريمة ومزيد من التفاصيل عن الفاعل حتى تكتمل الصورة.

جريمة يستحق الجاني فيه عقوبة الاعدام .. ماحدث هى جريمة معتاده لدي السلفين

يا أيها النّاس : إنّ اللحى والجلباب القصير ليس من الإسلام فى شىء ويجب أن لا ننخدع ونترك أطفالنا وأحبائنا لأولئك الأشرار !!!

جريمة نكراء وواقعة تقشعر لها الابدان خاصةً وأن الفاعل يدّعي الاسلام بالممظهر لا بالمخبر … وهذا يعد نفاقاً ظاهراً . والانفاق موجود من زمن الرسول صلى الله عليه وسلّم وما أوردته من قصة عبد الله ابن سلول دليل دامغ على ذلك .

لكن أن تأتي بالفقرة المقتبسة لتشكك الناس في كل الملتحين والمقصرين وتدعي ان ذلك ليس من الاسلام وتكّذب أحاديث الرسول التي أوصى فيها بالتقصير واعفاء اللحى وقص الشوارب فهذا ما لا يجوز , فلكل قاعدة شواز

لعل الكاتب يمقت الاسلام هذا ما بدا لي – هل يعقل ان نحاسب كل الذين يامرون بالمعروف وينهون عن المنكر بهذا الشيخ الوضيع هذا ان صحت القصة لقد كتبت مرارا محذرا الناس من كره الاسلام بسبب فعل قلة قليلة من ضعاف النفوس الذين ياكلون ويشربون ويتمثلون بخلق الاسلام والصلاح وهما منهم براء — ليس من المعقول ابدا ان نسئ الي تعاليم ديننا الحنيف بفعل هذه القلة الفاسقة من الاسلامويون وليس الاسلاميون , ولقد غفل الكاتب عن معلومة مهمة وهو يذكر المنافق عبد الله بن سلول ويعقد من المقارنة التي تقدح في ما ذهب اليه ويدين احرفه ونفسه ويجرمها من حيث لايدري فعبد الله بن سلول كان منافقا وهذا الشيخ ايضا منافق , فمن ينافق ؟ ينافق الذين وقر الدين في صدورهم القانتون الصائمون المصلون القانعون بما اتاهم الله الطامعون في رحمته , ما جني الاسلام وتعاليمه بفعل هذا الشيخ ؟ لا تمقتو الاسلام بفعل شاذ لا يمت له بصلة فان فسد البعض فكثير من الصالحين يترفعون عن دنياكل هذه وعلومة للاخ المحامي والذي كان يفترض المامه بناصية الحديث ان لفظ لوطيين ليس صحيحا فانت تنسبهم الي نبي الله لوط عليه السلام وهو براء من ذلك انما خالفهم ونصحهم فابو فخسف الله بهم الارض وكان ينبغي ان تبحث عن كلمة اخري بديلة فاللغة مليئة بالمترادفات شواذ سدوميون وهي قرية سدوم التي بعث فيها سيدنا لوط .هدانا الله واياكم

اعوذ بالله

من غضب الله

بكرة يطلعوا له سنتين سجن لانه منافق مثلهم ارباب اللحى المزيفة والتي تغطي دولارت البلد تحتها

لعنة الله عليكم

وعلى كل افاك اثيم من الانقاذيين والمؤتمرجية وغيرهم

محامى وباحث قانونى ومع زلك زكرت ان اهل القريه يظنون انه لقيط , هل كان ضروريا زكر هزا الشى , اعتقد انها كانت سقطه كبيره جدا من رجل قانونى وكانت خصما على الموضوع .

الكاتب شخص عنصري موتور من جماعة المعارضة المسلحة في مناطق الصراعات والحروب في السودان. الموضوع مفبرك بطريقة واضحة والسرد ركيك ومتهافت ومكتوب بلغة غير الناطقين بالعربية. وللكاتب أغراض واضحة يريد إيصالها للقراء وهي الإساءة لأهل المنطقة وبالتحديد قبيلة الجعليين وإشانة سمعتهم بدمغهم بصفات رزيلة تأباها وتتأفف منهاالنفس البشرية السوية، دعك عن المسلمين.
هذا أسلوب قبيح لا يمت إلي الإسلام بصلة.
أهلنا في دارفور وجبال النوبة والإنقسنا ، أنتم سودانيون أصيلون ومسلمون تخافون الله ورسوله ، ترفعوا عن هذا المستوي المتدني من أخلاقيات المعارضة. اضبطوا معارضتكم بالقيم العليا واتركوا الترهات وسفاسف الأمور.
قلبي علي وطني الذي تناوشته المحن والإحن من كل حدب وصوب.
ندع الله العلي القدير أن يحفظ بلادنا من كل مكروه.

الاخ حماد سند المحامي ، يبدو انك ليس لك من مهنتك شيء فانت محام وكان من الاصوب ان تذكر الواقعة وتاريخها وفي اي مدينة بولاية نهرالنيل. وخاصة انك اضفت للواقعة اشياء من خيالك العنصري لأنك في كل كتاباتك بتهاجم ولاية نهرالنيل مع العلم بانك حتى الآن تجهل او لاتفرق بين الشمالية ونهرالنيل اتحداك لو تعرف اين تقع ولاية نهرالنيل واين هي الولاية الشمالية؟؟
ارجو ان تفرغ حقدك النتن وعنصريتك البغيضة بعيداً عن نهرالنيل حتى لاتلوث المياه التي نشرب منها

دا الحصل ام الذي تتمناه ان يحصل يا هذا !!! الله يكفينا شرك وشر أمثالك وحفظ الله نهر النيل من كل حاقد وحسود بل وويحفظ كل أهل السودان من الذين يروجون للفاحشه ويظهر هذا في الطريقه الدراماتيكيه والمثيره التي اتبعها الكاتب والذي في رأيي لا يجيد التأليف .

عيب عليك ياكاتب المقال بان تواخذ الجميع بخطى الفرد …دا واحد مريض ما اكتر ومتستر بحجاب الورع والتقى نقوم نحنا نقول انو كل الملتحين كدا دى حتى بالعقل ما بتجى.

يا جماعة انتو مهنة المحاماة بايرة الأيام دي وللا شنو؟
في كم واحد عامل دعاية تجارية لنفسه في الراكوبة.

فلان الفلاني المحامي وموثق العقود

تحت الفباب هباب … درست في زمن سابق بخلوة ذائعة الصيت وكان الشيخ الاكبر المسئول يمارس اللواط بل اصبح امره شائعا حيث يقيم داخل المسيد وهو في الخمسينات من العمر ترك اولاده في مكان قصي وكان هنالك بعض الدارسين الذين يقومون بخدمنه ولا احد سواهم يستطيع الاقتراب من غرفة ذالك الشيخ سواهم وكنا نلاحظ ان هؤلاء الغلمان يعانون من امر ما، حيث يبدو عليهم الحزن والكئابة والخنوع ولم نكتشف حقيقة معاناتهم الا لاحقا. علما بان اغلب المنتسبين الى تلك الخلوة من هوامش السودان فضل ذويهم ان يدرسوا في الخلوة بدلا عن المدرسة حسب ظنهم……..وفي الغرفة الواحدة قد تجد الطفل اليافع والشيخ الهرم. ورغم انا كنا بسع بعض الاخبار هنا وهناك الا انها لم تكن في كم وكيف ما نراه اليوم في عهد المشروع الحضاري ….

ايها الكرتى يظهر من حكايتك التعيسه ان الكرتى هذا لقبك فأنت كرتة المحامين ده اذا كنت محامى من اساسه ان كنت لاتفهم معنى كلمة كرته فسئل اى زول من نهر النيل يشرح لك معناهاروايتك تنبئ عنما فى نفسك ارجو ان تزور احد الاطباء النفسيين وانت فى حالة الاسترخاء ستحكى القصه بالتفاصيل الممله وبنفس المفردات مثل الدبر والحشفه والسائل المنوى وستتذكرها بالتفاصيل فأنا اشك غير الباقين ان الحكايه حقيقيه ولكنها لم تحدث فى نهر النيل ولاتنسى حكاية لقيط دى ……وان عدتم عدنا يا (أستاذ)

لعنه الله تترى عليك الى يوم القيامه ياكرتى يامؤلف هزه القصه الركيكه ونصيحه لك احسن لك تسارع بالتوبه السريعه الى الله لانك شملت الناس المتدينه كلهم بسبب هزه القصه المامعروفه بصدقها من عدمه

القصه مفبركة …
والدليل .. حدثني احد الاصدقاء قبل شهرين ان هناك قصص غريبه ـ على هذه الشاكله ـ في الاسافير عن مناطق بعينها خاصة نهر النيل وغيرها ـ لست من اهل هذه المنطقه ـ
يقول صديقي انها قصص دائما ما تكون عن اللواط و شذوذ الشيوخ ، والله هذا ما قاله حرفياً ، وبمجرد ما بدأت قراءة موضوع الكاتب تذكرت قول صديقي .
اضافة لذلك ،القصة كما تلاحظون محشورة ببعض التفاصيل التي تحمل بعض المعاني المقصوده ، مثل ان الطفل لقيط مع ان حالة الطفل لن تؤثر في سياق الحدث او المعنى فقد أراد
الكاتب ان يوحي بأن والدة هذا الطفل زانيه وان هناك رجلاً زانياً في الجهه الاخرى وتمّ تصويره بالذي لم يراعي حرمه موت الزوج االمتوفي قريباً .. بمعنى ان رجال الدين
هناك يمارسون اللواط وعامتهم يمارسون الزنا وان نساءهم زانيات واطفالهم اللقطاء يمارسون اللواط .. هكذا اراد ان يقول لنا السيد حماد سند الكرتى
المحامى والباحث (القانونى) !!!!!!!!!!!!
في اي مسجد الآن بالسودان يتلقي الاطفال دروس دينيه صباحاً قبل الذهاب للمدرسه ثم يعودون بعد شاي الصباح ؟؟؟؟؟؟

أراك قد عممت يا كاتب المقال.. بهذا الشيخ المعتدي على الطفل إن كانت روايتك صحيحة.. على كل الأتقياء الانقياء. فإن كان في نفسك شيء فهذا يعلمه الله.. وإن كانت هذه القصة من نسج خيالك.. فنسأل الله أن يشفينا ويعافينا ويشفيك ويعافييييييك.
فرجاءاً لا تقتلوا المرؤءة واحياء سنة حفظ القرآن وتدريسه وتدارسه بجمع أن كل العلماء في قامة هذا الرجل المعتدي يشبهونه عملا وقولا وفعلا.

محامي باير وماعندو اي موضوع غير انوعاوز يعمل لنفسه اهميه اذا كان القصه حقيقه فنسال الله الهدايه للجميع اما اذا كانت من خيالك فاستغفر الله لان هذا اشانه سمعه ورمي الناس بالباطل هداكم الله وايانا وعلي الله قصد السبيل