أخبار السودان

بكري حسن صالح: “حالنا زي الموظف البشيل جرورة من الدكان”

أقر النائب الأول لرئيس الجمهورية، رئيس الوزراء القومي، بكري حسن صالح، يوم أمس الثلاثاء، بتوجيه جزء كبير من ودائع وصلت البلاد مؤخراً، لسداد التزامات السودان للصناديق العربية.
وقال صالح في مؤتمر صحفي بمجلس الوزراء، إنه مع حلول الوقت لسداد التزامات البلاد للصناديق العربية، عمدوا لتوجيه جزء كبير من الودائع الواصلة التزامات الصناديق العربية.
مضيفاً “حالنا زي الموظف البشيل جرورة من الدكان عشان يضمن الشهر”.
وامسك عن ذكر حجم الودائع والجهات الواقفة من ورائها.
ونبه صالح لعودة العمل في سدي “عطبرة وستيت” بعد توقف استمر لشهور بسبب تخلف السودان عن الوفاء بالتزاماته للصناديق العربية.
وتمول الصناديق العربية، المشروعات السودانية، شريطة السداد في المواقيت المضروبة، مع فرض اسعار فائدة “ربا”.

تعليق واحد

  1. في أي بلد في العالم مهما كان متخلفاً عندما يصل أي مسئول لمثل هذا المستوى من الخطاب المخزي ترافقه استقالة، هذا لو افترضنا أن الآخرين يمكن أن يصلوا لمثل هذه المستوى.. لكن في هذا السودان صار كل شيء ممكناً، ياخي رب الأسرة لو زادت عليه الجرورة من الدكان بشوف ليه صرفة، فلماذا لا تنكشحوا، وماذا ينتظر الشعب، أسئلة تظل بلا إجابات إلى حين!!

  2. سلام رئيس وزراء السودان
    حالنا الشخص بعيش على جرورة الدكان
    في ايدك الحل
    تصفيه حسابات المؤتمر الوطنى
    مصادرة البيوت والشقق
    مصادرة المزارع
    مصادرة القصور العمارات
    مصادرة المصانع
    مصادرة الأرصدة الخارجيه
    مصادرة العربات
    مصادرة الفلل في دبي
    مصادرة الففل في مليزيا
    مصادرة كل مرتشي
    مصادرة خطوط الطيران
    القبض على عصابات النهب المسلحه
    حل وتقليص القوات التابعه للقوات المسلحه
    حل جهاز الامن السطوى
    الصرف على الجيش الحد منه
    تقليص وظائف القوات المسلحه
    النظر فى الوظائف غير المؤهله
    يا سيادة رئيس الوزراء ما تقعد على الأحلام
    هذا هو الحل وان كنت تسرق كما سرق اخوتك
    واعرض على العرب والخواجات بدفع قيمة كل هذه العقارات وحفظ الأرصدة
    ومن الناحيه الآمنيه اضرب بيد من حديد على كل حرامى اكل مليم من المال العام أن كنت جاد الكلام ما ينفع الناس زهجت
    تسليم وحل تنظيم الكيزان وتصفية الأجهزة الآمنيه
    دفاع شعبي ودفع سريع
    لم شمل النوبه والدارفورين وافتح يدك لكل الناس
    الغاء وظائف الولاء العسكريين الغاء وظائف المعتمدين
    البريد والبرق ترجع إلى مسماهاالاصلى
    الأراضي التى سلبت من الناس ترجع إلى أهلها الأصلي
    السودان يواجه كوارث
    وضع كل طاقم الكيزان فى الإقامة الجبريه
    الطرق الصوفيه والاتجاهات العقائدية التابعه لمجموعة تدعى الاسلام إ يقاف العبث الدينى
    الإقامة الجبريه والسجن لكل من اعتدى على المال وكان سبب فى قتل وسجن الشرفاء
    قفل باب حزب المؤتمر الوطنى وتشميعه بالشمع الأحمر
    هذا هو حل قفل حساب الجرورة من الدكان

  3. اجرك من اضانك يا مسطول، طيب واين ارادات البترول المنهوبة و الدهب ، والصرف البزخي علي مليون وزير و دستوري.
    بس لو اعلنته حكومة مصغرة وسرحته المجلس الوطني و المجالس و الوزراءالولائية كان حليت مشكلة

  4. ما عملتوها هي لله هي لله وفصلتو العمال والموظفين العندهم امانة وذمة من اعمالهم وعملوتها جهاد ودعم للمجرمين وبعد داك البترول الطلع سرقتو كله انتو والـ البشكير واخوانه ومعاكم الكيزان اللصوص وعملتوها فلل وقصور في كل انحاء العالم ما خليتو شي ما سرقتو في السودان, وجاي تقول جرورة, هو والله امثالك من العساكر ما يفهمو ادارة دكان في حي من احياء الاقاليم جاي تدير لك دولة كاملة يا متخلف يا رمة, قوم شوف ليك سجارة بنقو لفها الله يلفك في كفن انت وبشكيرك

  5. أيعقل أن يكون هذا تفكير الرجل التنفيذي الأول في هرم الدولة؟ .. كيف له ــ وهو يدّعي السعي لإصلاح حال ىالإقتصاد ــ أن يوجّه بتخصيص جزء كبير من (الودائع) ــ والوديعة كما هو معروف أمانة ــ لسداد إلتزامات السودان للصناديق العربية؟ .. يبعني بالبلدي وحسب منطق الرجل: (طاقية ده في رأس ده)!! .. السؤأل الأهم: أين ذهبت قروض الصناديق العربية؟، .. وفيما صُرفتْ؟، .. ولمنْ؟، .. والسؤأل الأقل أهمية: منْ تسبب في جعل الموظف أو المواطن بصورة عامة يعيش على الدّين والجرورة وحدُ الكفاف؟
    يا بكري: لقد فشلتم فشلاً يخجل الفشل منه نفسه .. غادروا المشهد بالحسنى قبل أن نجبركم على مغادرته عتوة وإقتدارا .. إني لكم من الناصحين يا تُجّار الحاويات والدِين!! .. ولا عُذر لمنْ أُنذر.

  6. هل الناس تعرف لماذا لا لن ولم ينجح اي حوار في السودان لان هذه الحكومة رفضت اقرار مبدأ المحاسبة علي الجرائم التي ارتكبت منهم من اتباعهم من قتل وفساد وتعذيب للشرفاء والوطنييين طوال 28 عاما؟!!!

  7. انا استغرب لمثل هذا الهراء !! لم تذكروا لنا ولو مرة كيفية الخروج من هذة الورطة او بالاحرى المصيبة .ليس عندكم رجل رشيد !!وماين الدنيا عويل وصراخ .
    ومن العجب شلة الكيزان يدعون بانهم الصفوة ولم تلد امهات السودان مثل عيرهم من المتعلمين !!!
    نعم انتم ليس كمثلكم احدا فى الدنيا خليك من السودان – ولكن فى الفساد والفجور والعهر ووووو…..

  8. بمثل هذه العبارة (تمول الصناديق العربية، المشروعات السودانية، شريطة السداد في المواقيت المضروبة، مع فرض اسعار فائدة “ربا”.) التي ختمتم بها الخبر تكونوا قد غرقتهم في الفهم الاسلاموي الوهمي لفكرة الربا. الربا بين شخص واخر وليس مؤسسة كما ان العملة تتدهور سنويا، اي عملة في العالم، وهذه واحدة من اسباب انتفاء الربا بين المؤسسات. كيف تطلب من جهة تمنحك قروض لتنمي بها مشاريعك وتعتبر الفائدة التي تجنيها هذه الجهة ربا؟ اي وهم هذا؟ نحن ضد هذه السلطة في كل الاوهام التي تقوم بها ولكن علينا تصحيح المفاهيم وعدم الغوص في اوهام الاسلامويين بشأن الربا … المصريين من سنوات بعيدة جدا افتوا بعدم وجود ربا في الفائدة على المبالغ التي يودعها الفرد لدى البنك … البنك يكسب من ودائعك كيف لا تكسب انت؟ والعملة تتدهور سنويا كيف لاموالك ان تحمل نفس القيمة بعد 5 او 10 سنوات؟

  9. وهل كان دا حال حكومة السودان يوم 29 يونيو 1989 لما طلبتم من نواب الجمعية التاسيسيه ان” اذهبوا الى منازلكم واتركو الحكم لغيركم”! قال زى الموطف البيجُر من سيد الدكان عشان يضمن باقى الشهر.. هل الحكومه قادره تضمن يومها؟
    اهل السودان “ايديهم اوكت وافواههم نفخت”.. هل لس مستنظرين اانتفاضة الحبيب الناااعمه!

  10. في أي بلد في العالم مهما كان متخلفاً عندما يصل أي مسئول لمثل هذا المستوى من الخطاب المخزي ترافقه استقالة، هذا لو افترضنا أن الآخرين يمكن أن يصلوا لمثل هذه المستوى.. لكن في هذا السودان صار كل شيء ممكناً، ياخي رب الأسرة لو زادت عليه الجرورة من الدكان بشوف ليه صرفة، فلماذا لا تنكشحوا، وماذا ينتظر الشعب، أسئلة تظل بلا إجابات إلى حين!!

  11. سلام رئيس وزراء السودان
    حالنا الشخص بعيش على جرورة الدكان
    في ايدك الحل
    تصفيه حسابات المؤتمر الوطنى
    مصادرة البيوت والشقق
    مصادرة المزارع
    مصادرة القصور العمارات
    مصادرة المصانع
    مصادرة الأرصدة الخارجيه
    مصادرة العربات
    مصادرة الفلل في دبي
    مصادرة الففل في مليزيا
    مصادرة كل مرتشي
    مصادرة خطوط الطيران
    القبض على عصابات النهب المسلحه
    حل وتقليص القوات التابعه للقوات المسلحه
    حل جهاز الامن السطوى
    الصرف على الجيش الحد منه
    تقليص وظائف القوات المسلحه
    النظر فى الوظائف غير المؤهله
    يا سيادة رئيس الوزراء ما تقعد على الأحلام
    هذا هو الحل وان كنت تسرق كما سرق اخوتك
    واعرض على العرب والخواجات بدفع قيمة كل هذه العقارات وحفظ الأرصدة
    ومن الناحيه الآمنيه اضرب بيد من حديد على كل حرامى اكل مليم من المال العام أن كنت جاد الكلام ما ينفع الناس زهجت
    تسليم وحل تنظيم الكيزان وتصفية الأجهزة الآمنيه
    دفاع شعبي ودفع سريع
    لم شمل النوبه والدارفورين وافتح يدك لكل الناس
    الغاء وظائف الولاء العسكريين الغاء وظائف المعتمدين
    البريد والبرق ترجع إلى مسماهاالاصلى
    الأراضي التى سلبت من الناس ترجع إلى أهلها الأصلي
    السودان يواجه كوارث
    وضع كل طاقم الكيزان فى الإقامة الجبريه
    الطرق الصوفيه والاتجاهات العقائدية التابعه لمجموعة تدعى الاسلام إ يقاف العبث الدينى
    الإقامة الجبريه والسجن لكل من اعتدى على المال وكان سبب فى قتل وسجن الشرفاء
    قفل باب حزب المؤتمر الوطنى وتشميعه بالشمع الأحمر
    هذا هو حل قفل حساب الجرورة من الدكان

  12. اجرك من اضانك يا مسطول، طيب واين ارادات البترول المنهوبة و الدهب ، والصرف البزخي علي مليون وزير و دستوري.
    بس لو اعلنته حكومة مصغرة وسرحته المجلس الوطني و المجالس و الوزراءالولائية كان حليت مشكلة

  13. ما عملتوها هي لله هي لله وفصلتو العمال والموظفين العندهم امانة وذمة من اعمالهم وعملوتها جهاد ودعم للمجرمين وبعد داك البترول الطلع سرقتو كله انتو والـ البشكير واخوانه ومعاكم الكيزان اللصوص وعملتوها فلل وقصور في كل انحاء العالم ما خليتو شي ما سرقتو في السودان, وجاي تقول جرورة, هو والله امثالك من العساكر ما يفهمو ادارة دكان في حي من احياء الاقاليم جاي تدير لك دولة كاملة يا متخلف يا رمة, قوم شوف ليك سجارة بنقو لفها الله يلفك في كفن انت وبشكيرك

  14. أيعقل أن يكون هذا تفكير الرجل التنفيذي الأول في هرم الدولة؟ .. كيف له ــ وهو يدّعي السعي لإصلاح حال ىالإقتصاد ــ أن يوجّه بتخصيص جزء كبير من (الودائع) ــ والوديعة كما هو معروف أمانة ــ لسداد إلتزامات السودان للصناديق العربية؟ .. يبعني بالبلدي وحسب منطق الرجل: (طاقية ده في رأس ده)!! .. السؤأل الأهم: أين ذهبت قروض الصناديق العربية؟، .. وفيما صُرفتْ؟، .. ولمنْ؟، .. والسؤأل الأقل أهمية: منْ تسبب في جعل الموظف أو المواطن بصورة عامة يعيش على الدّين والجرورة وحدُ الكفاف؟
    يا بكري: لقد فشلتم فشلاً يخجل الفشل منه نفسه .. غادروا المشهد بالحسنى قبل أن نجبركم على مغادرته عتوة وإقتدارا .. إني لكم من الناصحين يا تُجّار الحاويات والدِين!! .. ولا عُذر لمنْ أُنذر.

  15. هل الناس تعرف لماذا لا لن ولم ينجح اي حوار في السودان لان هذه الحكومة رفضت اقرار مبدأ المحاسبة علي الجرائم التي ارتكبت منهم من اتباعهم من قتل وفساد وتعذيب للشرفاء والوطنييين طوال 28 عاما؟!!!

  16. انا استغرب لمثل هذا الهراء !! لم تذكروا لنا ولو مرة كيفية الخروج من هذة الورطة او بالاحرى المصيبة .ليس عندكم رجل رشيد !!وماين الدنيا عويل وصراخ .
    ومن العجب شلة الكيزان يدعون بانهم الصفوة ولم تلد امهات السودان مثل عيرهم من المتعلمين !!!
    نعم انتم ليس كمثلكم احدا فى الدنيا خليك من السودان – ولكن فى الفساد والفجور والعهر ووووو…..

  17. بمثل هذه العبارة (تمول الصناديق العربية، المشروعات السودانية، شريطة السداد في المواقيت المضروبة، مع فرض اسعار فائدة “ربا”.) التي ختمتم بها الخبر تكونوا قد غرقتهم في الفهم الاسلاموي الوهمي لفكرة الربا. الربا بين شخص واخر وليس مؤسسة كما ان العملة تتدهور سنويا، اي عملة في العالم، وهذه واحدة من اسباب انتفاء الربا بين المؤسسات. كيف تطلب من جهة تمنحك قروض لتنمي بها مشاريعك وتعتبر الفائدة التي تجنيها هذه الجهة ربا؟ اي وهم هذا؟ نحن ضد هذه السلطة في كل الاوهام التي تقوم بها ولكن علينا تصحيح المفاهيم وعدم الغوص في اوهام الاسلامويين بشأن الربا … المصريين من سنوات بعيدة جدا افتوا بعدم وجود ربا في الفائدة على المبالغ التي يودعها الفرد لدى البنك … البنك يكسب من ودائعك كيف لا تكسب انت؟ والعملة تتدهور سنويا كيف لاموالك ان تحمل نفس القيمة بعد 5 او 10 سنوات؟

  18. وهل كان دا حال حكومة السودان يوم 29 يونيو 1989 لما طلبتم من نواب الجمعية التاسيسيه ان” اذهبوا الى منازلكم واتركو الحكم لغيركم”! قال زى الموطف البيجُر من سيد الدكان عشان يضمن باقى الشهر.. هل الحكومه قادره تضمن يومها؟
    اهل السودان “ايديهم اوكت وافواههم نفخت”.. هل لس مستنظرين اانتفاضة الحبيب الناااعمه!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..