شاب يسدد طعنات قاتلة لوالدته ويرديها قتيلة

15 ديسمبر، 2014

الخرطوم: مسرة

في حادثة غريبة من نوعها أقدم شاب على تسديد طعنات قاتلة لوالدته أودت بحياتها في الحال داخل منزلهما بحي البركة بالحاج يوسف.وتم إبلاغ الشرطة التي أسرعت إلى مكان الحادث فور تلقيها البلاغ ونقلت الجثة إلى المشرحة لمعرفة أسباب الوفاة،

فيما تم توقيف الشاب للتحقيق معه لمعرفة أسباب الحادث وما زالت الشرطة تتحرى معه لمعرفة دوافع الجريمة تمهيداً لتقديمه للمحاكمة، بعد أن دون بلاغ بقسم شرطة الحاج يوسف بتهمة القتل العمد في مواجهته.

اخر لحظة

15 ديسمبر، 2014

تعليق واحد

  5. لا حول ولا قوة إلا بالله ….. لا حول ولا قوة إلا بالله ….. لا حول ولا قوة إلا بالله

    سبحان الله سبحان الله …. – اللهم إن كانت محسنة فزد في إحسانها وإن كانت مسيئة فتجاوز عن سيئاتها ___ ما هذا الذي يجري في السودان ؟؟؟

    الله يجازي من كان السبب … اللهم دمر أعداءك أعداء الشعب اللهم أرنا فيهم يوما أسودا

    رد

  6. أعوذ بالله من هذا الشيطان الرجيم….دي إسمها الأم يعني سبب وجودك في هذه الدنيا مهما إرتكبت من أخطاء لا يجوز لك أن تقول لها أفٍ فكيف بالذي يزهق روحها يا له من إبن عاق أليس كان أكرم له وللدنيا من مغادرة المكان الذي يسبب له الحنق حتى يهدأ بل أليس لو أنه ترك الدنيا منتحراً أسمى من أن يقتل أمه هذا الشقي المنعول…. على القضاء إطلاق صراحه فوراً ليتعذب بتأنيب ضميره وليموت في اليوم ألف مرة لما إغترف…..وليذهب إلي السوق ليشتري له أم تف…….!

    رد

  8. واالله مع وجود المؤتمر البطني نتوقع كل شيء ممكن والله فترنا من سمع الموت والقتل للأن الأصل في القتل التي قامت بها الحكومة السودنية التي قتلت الآف المدنيين من اشيوخ والأيتام والنساء الذين ةلاحاجة لهم في لامن قريب ولامن بعيدوكيف لانسمع بالقتل والفقر كل يزاد وتزاد المحن مع وجود الخون الذين خانو العقيدة الإسلاميه نسأالله له السلامة والمغفرة للشعب السوداني

    رد

  9. جرائم الانتحار والتعدى على الاباء والامهات كانت منعدمة وخاصة التعدى على الوالدين بلاذى الجسيم واخيرا بالقتل اشياء غريبة استجدت على مجتمعنا فى السودان الواحد مستغرب فيها شديد وهاتين الجريمتين من الجرائم الصعب ارتكابها فما الشئ الذى جعلها مستسهلة هذه الايام هل هى الخدرات هل هى الازمات الاقتصادية ام المشاكل الاسرية بسبب الازمات الاقتصادية نرجو من اصحاب الاختصاص ان يفيدونا ولهم الشكر .

    رد

  11. اذا مات القلب ذهبت الرحمة
    اذا مات العقل ذهبت الحكمة
    اذا مات الضمير ذهب كل شئ

    اصبح و س يصبح امرا روتينيًياعاديا فحواجبنا لم تعد تنعقد له بالدهشة من طول ما س نألفوه
    لا حول ولا قوة الله بالله رحم الله الفقيده وجعلها من الشهيدات

    رد
جميع الحقوق محفوظة، لصحيفة الراكوبة© 2025 .. تعبر المقالات المنشورة عن رأي أصحابها، ولا تمثل بالضرورة وجهة نظر إدارة الراكوبة
زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..