واهم، أنت وأسيادك !!

زهير السراج
* وتتواصل التصريحات والترهات التى تبين شذوذ أفكار ونوعية وزراء هذا النظام الفاسد، فبعد أكاذبيه عن عزم الحكومة تنظيم الاعلام الإلكترونى أسوة بالإعلام التقليدى، وإن ذلك لا يعنى التضييق عليه ومراقبته، وهو كذب صريح، وسخف لا يستسيغه الا البلهاء، خرج علينا وزير اعلام النظام الفساد قبل يومين بحديث عن المعتقلين السياسيين ورهنه اطلاق سراحهم بموافقة احزابهم على المشاركة فى (الحوار الوطنى)، والذى ينبئ عن عقلية رجل عصابات، لا رجل دولة ووزير اعلام يفترض فيه المهنية، واحترام الاخرين، لا مساومتهم استنادا على مبدا القوة وأسلوب التخويف والتهديد والارهاب، فما الفرق بين هذا الوزير الذى يهدد الناس بالرمى فى المعتقلات، وبين إرهابى يختطف الابرياء من اجل الحصول على فدية لاطلاق سراحهم أو قطع رؤوسهم ؟!
* وكان المدعو (بلال)، قال فى تصريحات صحفية مؤخرا “إن اطلاق سراح المعتقلين السياسيين مسألة سهلة، ويمكن أن تكون فى إطار تهيئة المناخ، ولكن فقط عندما تتخلق إستجابة من الطرف الآخر للحوار الذى تطرحه الحكومة” !!
* بالله عليكم أعيدوا قراءة هذا الكلام الغريب وتمعنوا التهديد الواضح، وتخيلوا العقلية الناشزة التى يمكن ان يصدر عنها، والفكر الارهابى الذى يحمله هذا الرجل، الذى يعمل وزير اعلام لا وزير داخلية أو مدير أمن، أو زعيم مليشيا، حتى نجد له العذر فيما يحمله من فكر اجرامى وروح مليئة بالكراهية، والعنف والبطش، ومساومة الاخرين على مبادئهم وحقوقهم وحياتهم .. أى وزير اعلام هذا، وأى نوع من الوزراء هذا الذى يهدد الخصوم بمصادرة حريتهم فى مقابل امتناعهم عن الرضوخ لاوامر ورغبات النظام، ولكن لماذا نلوم الرجل وكل من حوله وفوقه، يحمل نفس الفكر الارهابى، ونفس الروح العدائية، وذات النفس العدوانية الكارهة للغير، ونفس اللسان الذى لا ينطق الا بالألفاظ الكريهة التى توضح سوء المنبت، وسوء المنقلب .. من شاكلة (لحس الكوع، وتحت جزمتى، والزارعنا غير الله يقلعنا)، وغيرها من الألفاظ والعبارات التى تنضح بها ألسنة مسؤولى هذا النظام الدكتاتورى الشمولى الفاسد !!
* ونسأل وزير اعلام النظام (احمد بلال ) الذى تفوق على وزير الدعاية النازى (جوبلز) فى أكاذيبه وفكره الارهابى، ما ذنب المعتقلين السياسيين، حتى تهددهم بالاعتقال ومصادرة الحرية ومعاناة الأهل والولد، إذا لم ترضخ أحزابهم لرغباتكم الشاذة، وعقليتكم الخربة وتشارك فى حواركم الفاسد، وهل تحقيق الوفاق والاستقرار السياسى يتحقق بالتهديد والارهاب والمساومة والقمع والاعتقال والقتل، أم بالفكر والمنطق واحترام الآخرين، وإلا لكانت ألمانيا النازية وإيطاليا الفاشية، وكل أنظمة القهر والعهر والفجور قائمة حتى اليوم، تتحكم فى المصائر وتنشر الكراهية، وترهب وتقتل وتسيل الدماء، وتحيل العالم الى محارق للبشرية!!
* ونسأل المدعو (بلال)، هل يعتقد ان الرجولة انعدمت فى السودان، حتى يخشى الناس التهديد وينصاع المواطنون الشرفاء لأوامره ورغبات نظامه .. ونجيبه، (كلا) وإلا لما كان الآلاف خرجوا فى تظاهرات واحتجاجات ضد النظام الفاسد، واستشهد الآلاف فى مناسبات عديدة وقدموا أرواحهم رخيصة رفضاً للذل ومقاومة الطغيان، وإلا لما إستجاب الملايين لدعوات العصيان المدنى، وإلا لما قبع الآلاف فى السجون والمعتقلات وتعرضوا لأبشع انواع المعاملة وفضلوها على الحياة الرغدة، والمشاركة فى الفساد والإفساد الذى يمارسه النظام ..!!
* واهم، إذا ظننت يا (بلال) أنك قادر على إرهاب هذا الشعب، وإذلاله، وستفهم قريبا جدا وتدرك وتتبين، أنت ومن معك، ومن تستقوى بهم، ومن صنعوك واستغلوك، وسخروك لخدمتهم وسيلقوا بك قريبا جدا، على قارعة الطريق بائسا ومشردا ومنبوذا .. صحة هذا الكلام، وعليك أن تطمئن، فلن يكون مصيرهم أفضل كثيرا من المصير الذى ينتظرك وينتظرهم على يد هذا الشعب الأبى الكريم .. !!
الجريدة الإلكترونية
[email][email protected][/email]




ده وزير اعلام ولا ابو سياف ؟؟؟
كل إناء بما فيه ينضح يا استاذ زهير
صح قلمك ..الحبيب زهير السراج..و إن غدا لناظره قريب!!
بالله يا دكتور زهير أحمد بلال بيحتاج لكلام قدر ده؟ يا أخي لو عاوز تقول أسوأ كلام فيهو بس قول ليهو (إنت أحمد بلال)
كل إناء بما فيه ينضح يا استاذ زهير
منظومة الاخوان المسلمون الدكتاتورية تعمل بنظام (قا بجماعتو وقعد بجماعتو) والمدعو بلال فرد من هذه المنظومة .
عندما تعزف المارشات العسكرية معلنةً عن قدوم عسكرى مجهول الشخصية والمرجعية
السياسية والعقائدية والفكرية والعقلية ليحكمنا، تغمر الغالبية العظمى من
الشعب فرحة عمياء ولعلها لمجرد التغيير . وعندما يتحسسونه باصابعهم
ويرفعونه إلى أنوفهم يجدونه أنتن من فضلات البنى آدميين ولنا فى عبود ونميرى
والترابى فضلاً عن العسكريين الذين فشلوا (للمفارقة الخسيسة الغالبية العظمى
للإنقلابات الفاشلة كانت ضد حكام عسكريين فيما عدا عبدالله خليل المتقاعد حينها)
خير مثال.
الجهل والطائفية والأمية والحقد المزمن من العسكريين تجاه الديمقراطية يجعل
مناخ الإنقلابات مهيئاً تماماً لأى معتوه موهوم لا يملك ذرة من الفكر لحكمنا
طالما أن فى يده البندقية ومن حق حميدتى أن يفكر فى حكم السودان، ولم لا،
هؤلاء الأوباش الذين يحكموننا هل هو أقل منهم ؟
لماذا يغض رجال الأمن العسكرى الطرف ويتعامون وهم يرون المكائد تحاك للحكم
الديمقراطى ؟ بل لم راحوا فى سبات عميق وهم يرون شياطين الترابى تعبث
بأركان الجيش وتنتف ريشه حتى صار مسخاً يعوله الشعب ولعلها صدقة جارية.
إذا ذهب هذا النظام البغيض من يضمن عدم عودة العسكر ؟ الوضع الآن مهيأ أكثر
من أية فترة سابقة لإنقلاب فى زمن قياسى:
ايدز الشيطانيين فى كل مرافق الدولة علاجه يحتاج لعقود إن لم يكن شبه مستحيل
الأحزاب قديمها وجديدها ضعيفة كسيحة متناحرة همها السلطة فقط وليس الإصلاح
الحركات المسلحة ستشتعل نيرانها للإنفراد بالسلطة
الشعب غالبيته لا تملك الحس بالغيرة على الديمقراطية ومعناها، وعينا الحضارى
لم يرتق بعد لمرحلة رفض إنقلابات العسكريين فى مهدها
لقدرنا ليس هناك قائد ملهم له بعض صفات الأنبياء لنلتف حوله
الغبن والحقد بدعاوى العنصرية والتهميش والظلم يزرع الشك والريبة فى قلب
كل مواطن وبالتالى يضعف الإجماع والإتحاد فى مواجهة الشيطانيين.
هل أحس أحمد بلال وغيره من الحشرات أننا وصلنا لمرحلة فما لجرح بميت إيلام ؟
ناس الانقاذ وعدوهو بالوزارة وارسلوهو جاسوس للمعارضة
في القاهرة والشريف اتغشا فيهو وعملو رئيس وفد المقدمة
والشريف ما كان عارفو جاسوس انتهازي.
ده وزير دولة ولا لاوزير عريس, شكلو واضح عبد شاقيه.
يادكتور انت خاطبت هذا المتورك ب( واهم انت واسيادك) . ونحن بدورنا نخاطب الشعب السودانى . كما خاطبه الناطق الرسمى باسمه محجوب شريف ( سيد نفسك مين اسيادك).
هذا الكلب العقور سيرميه اسياده مجرمى الالغاز المتاسلمين عند إعادة تنظيم عصابتهم المتحكمة في البلاد والعباد في اقرب وقت؟؟؟
وتذكر كلامى هذا يا ارزقجى ياوزير العهر
رجل ينضح بالتفاهة ، بل التفاهة بضعه
يقول زي ما يقول الناس دي خلاص استعلوا وتمكنوا وعرفوا مفاتيح الشعب والبلد .. عادي الشعب سمع اكتر من كده السودانيين خلاص ليقوا مراضهم الغنا والرقيص والجكس والهلس عايزين بالحكومة شنو وايغيروا النظام عشان اجي منو شعب ملة النخبة المثقفة والمتعلمة ولقى نفسوا في ناس البشير
يقول زي ما يقول الناس دي خلاص استعلوا وتمكنوا وعرفوا مفاتيح الشعب والبلد .. عادي الشعب سمع اكتر من كده السودانيين خلاص ليقوا مراضهم الغنا والرقيص والجكس والهلس عايزين بالحكومة شنو وايغيروا النظام عشان اجي منو شعب ملة النخبة المثقفة والمتعلمة ولقى نفسوا في ناس البشير
دعــوة مـلـحــة للـحـــوار ..
——–
هــشــــام هــــــبانـي
——
ما احاول ايصاله لكم عبر هذا الخيط موضوع في اعتقادي هو الاهم جدا جدا ..
وان تكون له الاولوية الام للنقاش بل ينبغي ان يكون شغلنا الشاغل اذا كنا بالفعل وطنيين ننشد خلاص الوطن وخلاص انفسنا وعيالنا والاجيال القادمة من شرور هذه الشرزمة المجرمة الفاسدة ..
والتي سيظل بقاؤها مكلفا جدا سيدمر ما تبقي من وطن ولذلك مهمة اسقاطها فرض عين علي كل سوداني وسودانية ، بل ينبغي ان تكون واجبا انسانيا اخلاقيا قبل ان يكون سياسيا من اجل رد الاعتبار للكرامة والشرف المنتهك وايضا لصون وحدة ما تبقي من وطن في طريقه الي التلاشي اذا ما ظل تحت تصرف هذه المافيا ..
الموضوع الذي اوده أن يحظي بالنقاش بل ان تكون له الاولوية الاولي في كل نقاشاتنا الاوهو موضوع للاسف اري بمنظوري ان المقاومة الوطنية مع احترامي لكل مواقفها الوطنية الباسلة في مناهضة هذا الوضع الجائر لم تكمله حتي اللحظة وقد يسقط هذا النظام الضعيف الايل للسقوط باية هبة مفاجئة يمكن ان ينجزها شعبنا الذي وصل اقصي مدي في الغليان وعلي جاهزية للانفجار في اية لحظة كما فعلها من قبل مرتين في اكتوبر1964 ومارس ابريل1985 ..
لكن المصيبة انه قطعا سيحدث فراغ دستوري وامني خطر جدا يمكن ان يجهض الانتفاضة في مهدها اذا لا توجد في تلكم اللحظة التاريخية والمفصلية قوي مقاومة موحدة بكافة فصائلها و بالبداهة جاهزة بالبديل المعبر عن تطلعات الشعب وهذا البديل يتمثل في تسمية المكلفين التنفيذيين بادارة الحكومة الانتقالية بشكل حوله اتفاق عام ومرض لكل فصائل المقاومة وايضا باياديهم وثيقة دستور انتقالي جاهزة لتصريف شئون الحكم الانتقالي وايضا تحمل هذه الحكومة الانتقالية ملفات علمية كاملة معدة بواسطة افضل خبرائنا وعلمائنا ومفكرينا الوطنيين المنتشرين داخل وخارج الوطن وهي ملفات تشمل: (ملفا تفصيليا كاملا عن الشكل الاجرائي للعدالة الانتقالية من محاسبات ومحاكمات لكل مجرمي النظام – وايضا ملفا كاملا عن دراسات جاهزة حول اعادة تاهيل مناطق الحروب بازالة اثارها لعودة ضحاياها الي قراهم وتعويضهم تعويضات عادلة .. وايضا ملفات عن بدائلنا في الاقتصاد والزراعة والصحة والتعليم والصناعة والسياحة والنقل والاتصالات والري وملف مهم جدا حول كيفية اعادة تاهيل مؤسسات الدولة المدنية والنظامية علي اساس قومي واية بدائل اخري ).
فهل يا تري يمكن ان نغير النظام من غير انجاز تلك البدائل انفة الذكر اي من الان قبل اسقاط النظام وكي تكون ايضا سببا محفزا للشعب للانتفاض عندما تبان امامه ملامح البديل المنشود المعبر عن تطلعاته واماله ؟؟.
التغيير الوطني المنشود مواجه بتحديات خطرة تحتاج الي مقاومة وطنية في اصلب حالات الوحدة ومزودة بكل البدائل العلمية المنجزة للتغيير ولا بديل لديها غير اسقاط نظام كلفة استمراره اكبر من كلفة اسقاطه لانه سرطاني مدمر لا تنفع معه المساومات فقد جربناها اصنافا والوانا ولم توقف شروره ولذلك اسقاطه هو الحل ولا بديل عنه .
———–
هنالك تحديان اساسيان ستواجههما لامحالة الديموقراطية الرابعة القادمة
التحدي الاول انها ستكون هذه المرة ( مـزدحــمه ) بكمية مهولة من كيانات سياسية مدنية وعسكرية ربما تفوق المائة كيان وفيها المنسلخون ايضا من هذه الكيانات مدنيين وعسكريين ..
وهذا تحد لا يطمئن ابدا لانه كلما زادت في اية ديموقراطية اعداد الكيانات المنضوية تحتها كلما تناقصت احتمالية حظوظنا في احداث وفاق وطني والعكس صحيح ولذلك لا حل في رايي غير اختذال كل هذه القوي التي ستمثل التنافس الديموقراطي في ثلاث كيانات لادارة العملية الديموقراطية وهو ا مر يحتاج لتنازلات مهمة لاجل مصلحة الوطن بقناعة ان الديموقراطية القادمة لن يستطع فيها حزب لوحده او حزبان مؤتلفان ان يشكلا اغلبية ديموقراطية لحكم البلد بسبب التسلخات المريعة التي شهدتها الاحزاب العتيقة وايضا بسبب النزوحات الداخلية والخارجية التي اثرت علي استقرار عضوية الاحزاب وبسبب ذلك اختلت الاوزان الجماهيرية .
لذلك اقترح اقتراحا عمليا وهو ان تحتفظ المقاومة الحالية بكيانيها الحاليين كيان ( قوي الاجماع الوطني وكيان نداء السودان ) اذ يمكن ان يتبلورا لحزبين وطنيين كبيرين ونترك فرصة قيام كيان ثالث عند قيام الشرعية الدستورية للاخرين اي مجموعات الاسلام السياسي وحلفائهم الحاليين من كيانات صنعوها بانفسهم .
اما التحدي الثاني وهو بمن سندير دولاب الدولة الجديدة ليحلوا محل القديم في الخدمة المدنية والنظامية حتي نضمن انجاز التغيير من غير معيقات ؟؟..
لان معظم الكفاءات والخبرات الوطنية التي يمكن ان تدير دولاب الدولة صارت مهاجرة وموضوع ارجاعها للوطن للاضطلاع بهذه المهمة الوطنية يحتاج الي برنامج وطني صارم وعادل مجز لهم يعوضهم عما سيفقدونه من امتيازات تحصلوا عليها في مهاجرهم .وهنا قوي المقاومة جميعها ملزمة بحل هذا المشكل من الان لان لديها امكانية السيطرة التنظيمية لتوجيه كوادرها لاداء مهام وطنية وهذا تحد عظيم سيواجهها ولكن لابد من حسمه من الان لانه لايمكن ان تترك مؤسسات الدولة لعناصر الوضع القديم والتي سيطرت عليها بسياسات التمكين ان تستمر في السيطرة عليها حتي في زمن الثورة والتغيير والا لامعني للتغيير ..
احمد ضلال.، احمد خبال، احمد زبال،. احمد خبال،، احمد هبال ، احمد جهال،. احمد اسهال،، راضع ماء الرجال
هذا السافل الدنييء مثال واضح علي ضياع الرجوله والمروءة والتربيه،،
وده كلو عشان يقعد في كافوري وما يرجع ود عشانا
نفسي اعرف المعرص ده بعاين في عيون اولادو كيف بعد كلامو ده
يا أستاذ زهير Do not bother yourself فلعلك باخع نفسك على هذه الترهات والأباطيل التي ظل يتفوه بها صحاف زمانه ود بلال .. شقي الحال .. اريتو بالخلخال .. العيشتو كلها قال.
هذا هو سليل آل كابوني الذي يأخذ السجناء السياسيين رهائن Hostages حتى تستجيب أحزابهم لحوار الطرشان.
لا تنتظرن خير من هذا العجوز الهالك يا أستاذ زهير، فقد قال زهير بن أبي سلمى:
وأن سفاه الشيخ لا حلم بعد وأن الفتى بعد السفاهة يحلم
(فما الفرق بين هذا الوزير الذى يهدد الناس بالرمى فى المعتقلات، وبين إرهابى يختطف الابرياء من اجل الحصول على فدية لاطلاق سراحهم أو قطع رؤوسهم ؟! ) الفرق يا أستاذ سراج أن الإرهابي العادي يختطف ابن عائلة موسرة فيهددها بأن تدفع له فدية ليطلق سراح ابنها فيأخذ الفدية ويطلق سراح ابن العائلة الموسرة بينما كيزان البشير من نوع الإرهابي الذي يختطف ابن عائلة فقيرة ويهددها بأنه سيقتل إبنهم إن لم يدفعوا فدية طائلة لا قبل لهذه العائلة الفقيرة بها فتبيع العائلة الفقيرة كل ما تملك (وما لا تملك) وتدفعه للإرهابي الكوز فيأخذ الإرهابي الكوز الفدية ويقتل إبن العائلة الغلبانة!
واهم فعلاً أحمد بلال يا استاذ السراج وليس هو الواهم الوحيد في عصابة البشير التي تسعى حالياً لبناء محطة طاقة نووية! بهذا التهديد يضيف وزير الإعلام كماً هائلاً من الدعاية السيئة للخوار – أقصد للحوار الوطني!
الصحاف بتاع الحكومه غير مواخذ طاشي شبكه
يقول المثل السوداني : “التركي ولا المتورك”……
الوناس ما عراس …….
الاغاني الهابطة بتنزل البطارية……..
الدايرك في” مصلحة
في السخانة ببقي ليك “مروحة
مشكلة السودان الحقيقية هي جنس وإقليم سببها الاستعمار البريطاني في الأصل السودان الحالي ليس له وجود والاختلاف سبب الحروب والاساءات بيننا حاليا من يكتب عن السودان اصلا ينتمي إليها اصله وقبيلتة ونري إذا طالب أهل الشمال السوداني بانفصالهم من باقي المناطق يصفونهم بالعنصرية والمرض وفي المقابل إذا طالبوا هم بالانفصال أو تحرير السودان يهللون له السؤال هلا هلا الشمال فعلا محتاجين لكم الإجابة لا لا بالصوت العالي يذهب الكل بما فيها الشرق والجزيرة وأولهم دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق نعم يذهب الكل ليس عنصرية لا بل لأننا شعوب مختلفين في كل شي ومن ليس له تاريخ ليس له حاضر ومستقبل نحن لنا تاريخ والتاريخ معروف وليس بعيدا ومن اتي للعمل مع الإنجليز من غرب أفريقيا أو عبر الحدود بلا قانون علية المغادرة نيجيريا اغني دول العالم فلما السودان
صدقوني هذا الدعي الذي يقول إنه وزير إعلام ويحمل لقب دكتور ما هو إلا بوق ويايع لضميره مقابل بعض الملايين التي تعطي له واوكد لكم إنه واعي لما يقوم به مقايل الملايين وإنه منذ الآن قد حجز لنفسه وعائلته وقطع تذاكره مسبقا للرحيل إلي الخارج وخاصة مصر عند حدوث أي تغيير سلمي أو غير سلمي ، وصدقوني إنه فضل أن يقضي ما تبقي له من عمر خارج السودان ليصرف ما جمعه من ملايين السحت هناك ويتمتع بها أخر عمره ،وإلا ما قال ما قاله !!!!! هل معقول أن يكون هذا دكتور؟؟؟؟؟
اللهم دمر كل من شارك فى دمار الوطن الجميل والشعب الجميل
اللهم عليك بالكيزان فانهم لا يعجزونك
اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآمين ,, اللهم أجعلهم يشتهون الماء ولا يستطيعون شرابها ويتمنون الموت من شدة الالم فلا ينالونه ,, اللهم عذبهم بكل أم بكت أنصاف الليالى على فلذة كبدها أو زوجها أو أبيها ,, اللهم عذبهم وزبانيتهم بحق كل فم جاااع ,, وبطن قرقرت ومريض مات من عدم أستطاعته توفير الدواااء اللهم عذبهم بحق كل زفرات شوق وبعاد يعانيها ابناء المهاجرين والمتغربين الفارين من الوطن بسبب سياساتهم وأفسادهم ,, اللهم أجعلهم يشتهون الطعام فلا يتذوقونه بحق كل شبر من أراضى السودان التى باعوها والتى حبسوا عنها الماء فصارت بووورا تشكوهم لربها ,,, اللهم أنا غير شامتين ولكن أمرتنا بالدعاء على من ظلمنا لذا دعوناك ,, فأن كنتم أيها السودانيين تظنون أن البشير والكيزان ظلموكم فعليكم بالدعاء فأنه أمضى سلااااح ,,أدعوا عليهم بالويل والثبوور وعظائم الامور من سرطان وأمراض
ده وزير اعلام ولا ابو سياف ؟؟؟
كل إناء بما فيه ينضح يا استاذ زهير
صح قلمك ..الحبيب زهير السراج..و إن غدا لناظره قريب!!
بالله يا دكتور زهير أحمد بلال بيحتاج لكلام قدر ده؟ يا أخي لو عاوز تقول أسوأ كلام فيهو بس قول ليهو (إنت أحمد بلال)
كل إناء بما فيه ينضح يا استاذ زهير
منظومة الاخوان المسلمون الدكتاتورية تعمل بنظام (قا بجماعتو وقعد بجماعتو) والمدعو بلال فرد من هذه المنظومة .
عندما تعزف المارشات العسكرية معلنةً عن قدوم عسكرى مجهول الشخصية والمرجعية
السياسية والعقائدية والفكرية والعقلية ليحكمنا، تغمر الغالبية العظمى من
الشعب فرحة عمياء ولعلها لمجرد التغيير . وعندما يتحسسونه باصابعهم
ويرفعونه إلى أنوفهم يجدونه أنتن من فضلات البنى آدميين ولنا فى عبود ونميرى
والترابى فضلاً عن العسكريين الذين فشلوا (للمفارقة الخسيسة الغالبية العظمى
للإنقلابات الفاشلة كانت ضد حكام عسكريين فيما عدا عبدالله خليل المتقاعد حينها)
خير مثال.
الجهل والطائفية والأمية والحقد المزمن من العسكريين تجاه الديمقراطية يجعل
مناخ الإنقلابات مهيئاً تماماً لأى معتوه موهوم لا يملك ذرة من الفكر لحكمنا
طالما أن فى يده البندقية ومن حق حميدتى أن يفكر فى حكم السودان، ولم لا،
هؤلاء الأوباش الذين يحكموننا هل هو أقل منهم ؟
لماذا يغض رجال الأمن العسكرى الطرف ويتعامون وهم يرون المكائد تحاك للحكم
الديمقراطى ؟ بل لم راحوا فى سبات عميق وهم يرون شياطين الترابى تعبث
بأركان الجيش وتنتف ريشه حتى صار مسخاً يعوله الشعب ولعلها صدقة جارية.
إذا ذهب هذا النظام البغيض من يضمن عدم عودة العسكر ؟ الوضع الآن مهيأ أكثر
من أية فترة سابقة لإنقلاب فى زمن قياسى:
ايدز الشيطانيين فى كل مرافق الدولة علاجه يحتاج لعقود إن لم يكن شبه مستحيل
الأحزاب قديمها وجديدها ضعيفة كسيحة متناحرة همها السلطة فقط وليس الإصلاح
الحركات المسلحة ستشتعل نيرانها للإنفراد بالسلطة
الشعب غالبيته لا تملك الحس بالغيرة على الديمقراطية ومعناها، وعينا الحضارى
لم يرتق بعد لمرحلة رفض إنقلابات العسكريين فى مهدها
لقدرنا ليس هناك قائد ملهم له بعض صفات الأنبياء لنلتف حوله
الغبن والحقد بدعاوى العنصرية والتهميش والظلم يزرع الشك والريبة فى قلب
كل مواطن وبالتالى يضعف الإجماع والإتحاد فى مواجهة الشيطانيين.
هل أحس أحمد بلال وغيره من الحشرات أننا وصلنا لمرحلة فما لجرح بميت إيلام ؟
ناس الانقاذ وعدوهو بالوزارة وارسلوهو جاسوس للمعارضة
في القاهرة والشريف اتغشا فيهو وعملو رئيس وفد المقدمة
والشريف ما كان عارفو جاسوس انتهازي.
ده وزير دولة ولا لاوزير عريس, شكلو واضح عبد شاقيه.
يادكتور انت خاطبت هذا المتورك ب( واهم انت واسيادك) . ونحن بدورنا نخاطب الشعب السودانى . كما خاطبه الناطق الرسمى باسمه محجوب شريف ( سيد نفسك مين اسيادك).
هذا الكلب العقور سيرميه اسياده مجرمى الالغاز المتاسلمين عند إعادة تنظيم عصابتهم المتحكمة في البلاد والعباد في اقرب وقت؟؟؟
وتذكر كلامى هذا يا ارزقجى ياوزير العهر
رجل ينضح بالتفاهة ، بل التفاهة بضعه
يقول زي ما يقول الناس دي خلاص استعلوا وتمكنوا وعرفوا مفاتيح الشعب والبلد .. عادي الشعب سمع اكتر من كده السودانيين خلاص ليقوا مراضهم الغنا والرقيص والجكس والهلس عايزين بالحكومة شنو وايغيروا النظام عشان اجي منو شعب ملة النخبة المثقفة والمتعلمة ولقى نفسوا في ناس البشير
يقول زي ما يقول الناس دي خلاص استعلوا وتمكنوا وعرفوا مفاتيح الشعب والبلد .. عادي الشعب سمع اكتر من كده السودانيين خلاص ليقوا مراضهم الغنا والرقيص والجكس والهلس عايزين بالحكومة شنو وايغيروا النظام عشان اجي منو شعب ملة النخبة المثقفة والمتعلمة ولقى نفسوا في ناس البشير
دعــوة مـلـحــة للـحـــوار ..
——–
هــشــــام هــــــبانـي
——
ما احاول ايصاله لكم عبر هذا الخيط موضوع في اعتقادي هو الاهم جدا جدا ..
وان تكون له الاولوية الام للنقاش بل ينبغي ان يكون شغلنا الشاغل اذا كنا بالفعل وطنيين ننشد خلاص الوطن وخلاص انفسنا وعيالنا والاجيال القادمة من شرور هذه الشرزمة المجرمة الفاسدة ..
والتي سيظل بقاؤها مكلفا جدا سيدمر ما تبقي من وطن ولذلك مهمة اسقاطها فرض عين علي كل سوداني وسودانية ، بل ينبغي ان تكون واجبا انسانيا اخلاقيا قبل ان يكون سياسيا من اجل رد الاعتبار للكرامة والشرف المنتهك وايضا لصون وحدة ما تبقي من وطن في طريقه الي التلاشي اذا ما ظل تحت تصرف هذه المافيا ..
الموضوع الذي اوده أن يحظي بالنقاش بل ان تكون له الاولوية الاولي في كل نقاشاتنا الاوهو موضوع للاسف اري بمنظوري ان المقاومة الوطنية مع احترامي لكل مواقفها الوطنية الباسلة في مناهضة هذا الوضع الجائر لم تكمله حتي اللحظة وقد يسقط هذا النظام الضعيف الايل للسقوط باية هبة مفاجئة يمكن ان ينجزها شعبنا الذي وصل اقصي مدي في الغليان وعلي جاهزية للانفجار في اية لحظة كما فعلها من قبل مرتين في اكتوبر1964 ومارس ابريل1985 ..
لكن المصيبة انه قطعا سيحدث فراغ دستوري وامني خطر جدا يمكن ان يجهض الانتفاضة في مهدها اذا لا توجد في تلكم اللحظة التاريخية والمفصلية قوي مقاومة موحدة بكافة فصائلها و بالبداهة جاهزة بالبديل المعبر عن تطلعات الشعب وهذا البديل يتمثل في تسمية المكلفين التنفيذيين بادارة الحكومة الانتقالية بشكل حوله اتفاق عام ومرض لكل فصائل المقاومة وايضا باياديهم وثيقة دستور انتقالي جاهزة لتصريف شئون الحكم الانتقالي وايضا تحمل هذه الحكومة الانتقالية ملفات علمية كاملة معدة بواسطة افضل خبرائنا وعلمائنا ومفكرينا الوطنيين المنتشرين داخل وخارج الوطن وهي ملفات تشمل: (ملفا تفصيليا كاملا عن الشكل الاجرائي للعدالة الانتقالية من محاسبات ومحاكمات لكل مجرمي النظام – وايضا ملفا كاملا عن دراسات جاهزة حول اعادة تاهيل مناطق الحروب بازالة اثارها لعودة ضحاياها الي قراهم وتعويضهم تعويضات عادلة .. وايضا ملفات عن بدائلنا في الاقتصاد والزراعة والصحة والتعليم والصناعة والسياحة والنقل والاتصالات والري وملف مهم جدا حول كيفية اعادة تاهيل مؤسسات الدولة المدنية والنظامية علي اساس قومي واية بدائل اخري ).
فهل يا تري يمكن ان نغير النظام من غير انجاز تلك البدائل انفة الذكر اي من الان قبل اسقاط النظام وكي تكون ايضا سببا محفزا للشعب للانتفاض عندما تبان امامه ملامح البديل المنشود المعبر عن تطلعاته واماله ؟؟.
التغيير الوطني المنشود مواجه بتحديات خطرة تحتاج الي مقاومة وطنية في اصلب حالات الوحدة ومزودة بكل البدائل العلمية المنجزة للتغيير ولا بديل لديها غير اسقاط نظام كلفة استمراره اكبر من كلفة اسقاطه لانه سرطاني مدمر لا تنفع معه المساومات فقد جربناها اصنافا والوانا ولم توقف شروره ولذلك اسقاطه هو الحل ولا بديل عنه .
———–
هنالك تحديان اساسيان ستواجههما لامحالة الديموقراطية الرابعة القادمة
التحدي الاول انها ستكون هذه المرة ( مـزدحــمه ) بكمية مهولة من كيانات سياسية مدنية وعسكرية ربما تفوق المائة كيان وفيها المنسلخون ايضا من هذه الكيانات مدنيين وعسكريين ..
وهذا تحد لا يطمئن ابدا لانه كلما زادت في اية ديموقراطية اعداد الكيانات المنضوية تحتها كلما تناقصت احتمالية حظوظنا في احداث وفاق وطني والعكس صحيح ولذلك لا حل في رايي غير اختذال كل هذه القوي التي ستمثل التنافس الديموقراطي في ثلاث كيانات لادارة العملية الديموقراطية وهو ا مر يحتاج لتنازلات مهمة لاجل مصلحة الوطن بقناعة ان الديموقراطية القادمة لن يستطع فيها حزب لوحده او حزبان مؤتلفان ان يشكلا اغلبية ديموقراطية لحكم البلد بسبب التسلخات المريعة التي شهدتها الاحزاب العتيقة وايضا بسبب النزوحات الداخلية والخارجية التي اثرت علي استقرار عضوية الاحزاب وبسبب ذلك اختلت الاوزان الجماهيرية .
لذلك اقترح اقتراحا عمليا وهو ان تحتفظ المقاومة الحالية بكيانيها الحاليين كيان ( قوي الاجماع الوطني وكيان نداء السودان ) اذ يمكن ان يتبلورا لحزبين وطنيين كبيرين ونترك فرصة قيام كيان ثالث عند قيام الشرعية الدستورية للاخرين اي مجموعات الاسلام السياسي وحلفائهم الحاليين من كيانات صنعوها بانفسهم .
اما التحدي الثاني وهو بمن سندير دولاب الدولة الجديدة ليحلوا محل القديم في الخدمة المدنية والنظامية حتي نضمن انجاز التغيير من غير معيقات ؟؟..
لان معظم الكفاءات والخبرات الوطنية التي يمكن ان تدير دولاب الدولة صارت مهاجرة وموضوع ارجاعها للوطن للاضطلاع بهذه المهمة الوطنية يحتاج الي برنامج وطني صارم وعادل مجز لهم يعوضهم عما سيفقدونه من امتيازات تحصلوا عليها في مهاجرهم .وهنا قوي المقاومة جميعها ملزمة بحل هذا المشكل من الان لان لديها امكانية السيطرة التنظيمية لتوجيه كوادرها لاداء مهام وطنية وهذا تحد عظيم سيواجهها ولكن لابد من حسمه من الان لانه لايمكن ان تترك مؤسسات الدولة لعناصر الوضع القديم والتي سيطرت عليها بسياسات التمكين ان تستمر في السيطرة عليها حتي في زمن الثورة والتغيير والا لامعني للتغيير ..
احمد ضلال.، احمد خبال، احمد زبال،. احمد خبال،، احمد هبال ، احمد جهال،. احمد اسهال،، راضع ماء الرجال
هذا السافل الدنييء مثال واضح علي ضياع الرجوله والمروءة والتربيه،،
وده كلو عشان يقعد في كافوري وما يرجع ود عشانا
نفسي اعرف المعرص ده بعاين في عيون اولادو كيف بعد كلامو ده
يا أستاذ زهير Do not bother yourself فلعلك باخع نفسك على هذه الترهات والأباطيل التي ظل يتفوه بها صحاف زمانه ود بلال .. شقي الحال .. اريتو بالخلخال .. العيشتو كلها قال.
هذا هو سليل آل كابوني الذي يأخذ السجناء السياسيين رهائن Hostages حتى تستجيب أحزابهم لحوار الطرشان.
لا تنتظرن خير من هذا العجوز الهالك يا أستاذ زهير، فقد قال زهير بن أبي سلمى:
وأن سفاه الشيخ لا حلم بعد وأن الفتى بعد السفاهة يحلم
(فما الفرق بين هذا الوزير الذى يهدد الناس بالرمى فى المعتقلات، وبين إرهابى يختطف الابرياء من اجل الحصول على فدية لاطلاق سراحهم أو قطع رؤوسهم ؟! ) الفرق يا أستاذ سراج أن الإرهابي العادي يختطف ابن عائلة موسرة فيهددها بأن تدفع له فدية ليطلق سراح ابنها فيأخذ الفدية ويطلق سراح ابن العائلة الموسرة بينما كيزان البشير من نوع الإرهابي الذي يختطف ابن عائلة فقيرة ويهددها بأنه سيقتل إبنهم إن لم يدفعوا فدية طائلة لا قبل لهذه العائلة الفقيرة بها فتبيع العائلة الفقيرة كل ما تملك (وما لا تملك) وتدفعه للإرهابي الكوز فيأخذ الإرهابي الكوز الفدية ويقتل إبن العائلة الغلبانة!
واهم فعلاً أحمد بلال يا استاذ السراج وليس هو الواهم الوحيد في عصابة البشير التي تسعى حالياً لبناء محطة طاقة نووية! بهذا التهديد يضيف وزير الإعلام كماً هائلاً من الدعاية السيئة للخوار – أقصد للحوار الوطني!
الصحاف بتاع الحكومه غير مواخذ طاشي شبكه
يقول المثل السوداني : “التركي ولا المتورك”……
الوناس ما عراس …….
الاغاني الهابطة بتنزل البطارية……..
الدايرك في” مصلحة
في السخانة ببقي ليك “مروحة
مشكلة السودان الحقيقية هي جنس وإقليم سببها الاستعمار البريطاني في الأصل السودان الحالي ليس له وجود والاختلاف سبب الحروب والاساءات بيننا حاليا من يكتب عن السودان اصلا ينتمي إليها اصله وقبيلتة ونري إذا طالب أهل الشمال السوداني بانفصالهم من باقي المناطق يصفونهم بالعنصرية والمرض وفي المقابل إذا طالبوا هم بالانفصال أو تحرير السودان يهللون له السؤال هلا هلا الشمال فعلا محتاجين لكم الإجابة لا لا بالصوت العالي يذهب الكل بما فيها الشرق والجزيرة وأولهم دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق نعم يذهب الكل ليس عنصرية لا بل لأننا شعوب مختلفين في كل شي ومن ليس له تاريخ ليس له حاضر ومستقبل نحن لنا تاريخ والتاريخ معروف وليس بعيدا ومن اتي للعمل مع الإنجليز من غرب أفريقيا أو عبر الحدود بلا قانون علية المغادرة نيجيريا اغني دول العالم فلما السودان
صدقوني هذا الدعي الذي يقول إنه وزير إعلام ويحمل لقب دكتور ما هو إلا بوق ويايع لضميره مقابل بعض الملايين التي تعطي له واوكد لكم إنه واعي لما يقوم به مقايل الملايين وإنه منذ الآن قد حجز لنفسه وعائلته وقطع تذاكره مسبقا للرحيل إلي الخارج وخاصة مصر عند حدوث أي تغيير سلمي أو غير سلمي ، وصدقوني إنه فضل أن يقضي ما تبقي له من عمر خارج السودان ليصرف ما جمعه من ملايين السحت هناك ويتمتع بها أخر عمره ،وإلا ما قال ما قاله !!!!! هل معقول أن يكون هذا دكتور؟؟؟؟؟
اللهم دمر كل من شارك فى دمار الوطن الجميل والشعب الجميل
اللهم عليك بالكيزان فانهم لا يعجزونك
اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآمين ,, اللهم أجعلهم يشتهون الماء ولا يستطيعون شرابها ويتمنون الموت من شدة الالم فلا ينالونه ,, اللهم عذبهم بكل أم بكت أنصاف الليالى على فلذة كبدها أو زوجها أو أبيها ,, اللهم عذبهم وزبانيتهم بحق كل فم جاااع ,, وبطن قرقرت ومريض مات من عدم أستطاعته توفير الدواااء اللهم عذبهم بحق كل زفرات شوق وبعاد يعانيها ابناء المهاجرين والمتغربين الفارين من الوطن بسبب سياساتهم وأفسادهم ,, اللهم أجعلهم يشتهون الطعام فلا يتذوقونه بحق كل شبر من أراضى السودان التى باعوها والتى حبسوا عنها الماء فصارت بووورا تشكوهم لربها ,,, اللهم أنا غير شامتين ولكن أمرتنا بالدعاء على من ظلمنا لذا دعوناك ,, فأن كنتم أيها السودانيين تظنون أن البشير والكيزان ظلموكم فعليكم بالدعاء فأنه أمضى سلااااح ,,أدعوا عليهم بالويل والثبوور وعظائم الامور من سرطان وأمراض