الاستاذ عثمان ميرغني وورجغة ياسر العطا

عندما قال ياسر العطا ان قائد الجيش سيحكم 4 دورات انتخابية كرئيس لمجلس السيادة فقد كشف عن امر مكشوف اصلا وهو طمع العسكر في السلطة حتى بعد ان دمروا البلاد واحالوها خرابة بهذه الحرب ما زالت السلطة اكبر همهم!
الاغرب من ورجغة ياسر العطا تعليق الاستاذ عثمان ميرغني!
الذي قال بالحرف الواحد ” اذا لم تنجح القوى السياسية في كسب ثقة المواطن.. فإنه لن يقايض أمنه بأية شعارات..
اسمعوا كلامي قبل فوات الأوان.. ” انتهى
حقيقة لم افهم ما هو مكان المواطن وامنه من الاعراب في هذا السياق؟
وهل ياسر العطا ورفاقه من العسكر الفاشلين نجحوا في توفير الامن للمواطن ؟ هل المواطن الان يمتلك الامان حتى لا يقايضه بالشعارات؟ انت تقايض بشيء تملكه ولكن كيف تقايض ما لا تملكه اصلا!
العطا والبرهان ومن ورائهم الكيزان لا يقدمون للمواطن سوى الوعيد باستمرار الحرب مائة عام يعني مزيد من القتل والدمار والخراب !
فعلى اي اساس بنى عثمان ميرغني فرضيته المفخخة بان القوى السياسية هي الفاقدة للثقة وعليها ان تسعى لكسبها في مقابل الثقة المطلقة التي يمتلكها العسكر اذ يلتمس المواطن الامان تحت بوتهم! في حين ان هؤلاء العسكر الملاعين يتقاتلون وسط المواطنين بالاسلحة الثقيلة والطائرات والمسيرات في ابشع عملية استخفاف بحياة الناس وممتلكاتهم!
اسطورة ربط الامان والاستقرار بالعسكر ومحاولة التضليل بان المواطن السوداني يجب ان يلتمس النجاة في حكم العسكر وينظر الى القوى السياسية كمهدد لامنه ، هذه الاسطورة سقطت تماما بعد هذه الحرب التي اسقطت عن هؤلاء العسكر حتى ورقة التوت!
العنوان الاكبر من عناوين الفجيعة الوطنية الان هو المؤسسة العسكرية التي انقلبت على المدنيين بزعم حماية البلاد من الحرب الاهلية وبعد ذلك تقاتلت فيما بينها على غنائم السلطة والمواطن المسكين دفع الثمن!
الطائرات التي تقصف الانسان والحيوان والشجر والحجر لا تقلع من دار حزب الامة!
المدفعية الثقيلة لا تنطلق قذائفها من دار الحزب الشيوعي
التاتشرات والمدرعات لا تخرج من دار المؤتمر السوداني .
الذي احال حياتنا الى جحيم هو الجيش والدعم السريع والاخطبوط الامني العسكري الكبير المسمى حركة اسلامية .
هذا الثلاثي سلب منا الوطن الامن بالحرب!
وصحفيوه يرغبون في سلب عقولنا لنردد بلا تفكير ان ازمتنا الكبيرة في القوى السياسية والعسكر والاخطبوط الكيزاني براءة
امرأة واحدة شجاعة تساوي أغلبية
امرأة بين يديها الحق شعار
سطر من قصيدة طويلة رائعة للدكتور معز بخيت كأنها كتبت لأجل نضال و جهاد الأستاذة رشا عوض في درب التصدي لجحافل الجهل
الاستاذة رشا عوض الدعم السريع تحالفنا معكم في تقدم وكنتي حاضرة كل نقاشاتنا بخصوص مستقبل الديمقراطية في السودان …ما الذي استجد هل هو طردك من منصب المتحدث الرسمي باسم تقدم نحن ليس لنا يد في ذلك حتي تناصبينا العداء ابحثي عن غواصات الكيزان داخل تقدم
ومن انت ايها القنيط طبيق !!! واحد كوز مدسى فى شخصية دعامى… فعلا شبهينا واتلاقينا ياقنيط
الزول ده عايز يقول شن ما فهمنا حاجة
الياس طبيق كوز واطي ليس الا
المواطن يا أستاذة أهم شى عنده الأمن. ف” اذا لم تنجح القوى السياسية في كسب ثقة المواطن.. فإنه لن يقايض أمنه بأية شعارات.”
كثيرين زيى مواطنين لا علاقة لهم بالبرهان و لا الكيزان. لكن شايفين جرائم الجنجويط و مستغربين من مواقف ناس الأحزاب الكنا قايلنهم مختلفين.
طلعوا أسوأ من غيرهم. عملاء عديييل.
ف…….
“اسمعوا كلامي قبل فوات الأوان.. ” انتهى
عن اي أمن تحكي ، أين الأمن خلال ال 35 سنة الماضية وهل تعتبر الامن فقط في الخرطوم والوسط والشمال واهل دارفور والنيل الازرق وجبال النوبة وكان من قبلهم الجنوب كل هؤلاء لا يستحقون الآمن أم مسمى الأمن مفصل للوسط والشمال والبقية يتحرقون بل أين الامن الآن في جميع انحاء السودان الآن لكي يتم مقايضته بشيء آخر أنتم الكيزان لا تستحون وتستغلون تفشي التخلف والجهل وسط البسطاء لتسوقهم للمحرقة كالعادة مرة باسم الله ومرة باسم الأمن ومرة باسم الوطن استحي وكن رجل وقل كلمة حق
ما قلت إلا الحق يا نصر الدين.
فعلاً كان الأمن مفقوداً في دارفور والانقسنا وجبال النوبا وجنوب السودان وفي هوامش المدن حتى طوال الخمسة وثلاثين عاماً التي حكمتنا فيها الجماعة المسيلمية.
لعل هذه الحرب أتت عقاباً من الله على تواطؤ البعض مع نظام الكيزان وسكوتهم على حريق الهامش السوداني.
يا أيها الذين آمنوا لا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار.
واتقوا فتنةِ لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة.
إذا أردنا أن نهلك قريةً أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها العذاب.
احسن الناس تكون محايدة كل الشعب السوداني يريد الامن والامان والعيش الكريم ولكن امثالكم يبيعون اقلامهم وانفسهم مقابل المال
نحن مواطنين عاديين ولكننا نفهم ما يدور في الساحة لسنا مع الاشخاص ولكننا مع الوطن وما يفعله افراد الدعم السريع شيء لا يغتفر من نهسب وسلب للمواطن ولا اقول بانني سمعت من فلان ولا علان ولكن حصل لي شخيصا بان تم نهب سيارتي ومنزلي من قبل افراد الدعم السريع وانا شاهد عيان على كثير من جرائم الدعم السريع
اذا كنتي سودانية وتحبين السودان عليكم التكلم عن جرائم الدعم السريع بدلا عن الكلام لما بعد الحرب لان الشعب السوداني واعي ويعرف من يصلحه من يضره وحتى اذا كلام العطا صحيح سنطيحه بالثورة ووقوف الشعب السودان كتفا لكتف
ارجو الواقعية وعدم الهرج والمرج بما لا يفيد اللهم الا اذا كنتي مجندة في صفوف الدعم السريع
سؤال اخير: الم تري القوني ما يفعل باموال الشعب السوداني في دول اوروبا؟
الكيزان اولاد الحرام كعادتهم يتقاضون عن افعالهم المخزية طوال 35 عام من إنتهاكات وجرائم وسرقة أموال وتأمر ضد الشعب والدولة كما يتحدثون عن الشرف كوز ويتكلم عن الشرف سبحان الله وكأن لديهم شرف وكل هذه البلاوي ينسبونها دون استحياء لتلامذتهم ومليشياتهم التي تعلمت منهم دون استحياء يكذبون كما يتنفسون اولاد الحرام و ينطبق عليكم المثل (شرموطة تغريك والفيها تخته فيك)
المدعو طارق عبد الرحمن الكويز ، لماذا دائما تعاندون ولا تريدون الاستماع للحقائق ، امثالك عثمان ميرغني الكوز الوضيع والذي دائما يحاوا ان يخدع الناس بانه محايد وهو موغل في الكوزنة رغم انه تعرض للقتل والتصفية علي ايديهم ، عثمان ميرغني يريد ايهام الناس بان الجيش هو وسيلة وطريق الشعب للامن والامان والاستاذة رشا تريد ان تبين لهذا المافون والمخدوعين حقيقة جيش المخانيث طوال خمس وثلاثون عاما من عمرنا ، وانت يا الكويز لم تفهم بان الدعم السريع
هو اختراع وصناعة وبدعة كيزانية بحتها ،فانتقاد الشعب للجيش هو انتقاد لما صنعته ايديكم القذرة ودينكم الارهابي القذر
أكبر عدوا للشعب السوداني هو هذا الجيش لعنة الله على ابوهم وان شاء الله الدعامة يكسحوهم ويمسحوهم من الارض ونرتاح منهم هذه العاهة التسمى الجيش هو خازوق المصريين في خاصرة الشعب السوداني و هذا الجيش قبل أن يكون آلة طيعة في يد الكيزان كان أوسخ بكثير من الآن والجميع يعلم وعامل نائم أن الجيش منذ تأسيسه كان عميلاً للمخابرات المصرية و ينفذ مخططات المصريين ضد السودانيين فليذهب هذا الجيش للجحيم يمكن أن نتفاهم مع الكيزان كسودانيين نعم هم اولاد حرام مجرمين ولكن مجبورين عليهم وهم نتاج أفعالنا وجهلنا وغبائنا ولكن هذا الجيش وبقية الاجهزة الامنية اليجبرنا عليهم شنو نحل ابوها ونأسس غيرها زيها وزي اي مؤسسة
بالمناسبة يا دعامي اقسم بالله العظيم انا كلام ياسر العطا ما سمعته انا اتكلمت عن الحال الواقع والعايشنو كل السودانيين وانا يقول ليك للمرة الثانية انا ما لي علاقة بالسياسيين ولا بالسياسة ولكنني افهم كل ما يدور حولي واعرف الصالح من الطالح لانه صاحب العقل يميز وانت شكلك كنت من قطط القوني في كسلا وشهدت زواجه من بت البني عامر ودفع وزنها ذهب وشغل اهلها كلهم في شركاته وحتى دكاترة كلية الشرق اشتراهم .
قال كوز!!
والله كرهنا للدعامة بقى اكبر من كرهنا للكيزان
تقتلوا المواطنين وتقولوا فلول وكيزان ربنا ينتقم منكم يوم القيامة
ام ج.ض.و.م عفارم عليكي ما قصرتي
الاستاذه رشا لك التحية علي كتاباتك التي اعتبرها نور وسط عتمة الحرب. الجيش حدد أهدافه وهي التمسك بالسلطة و التعالي علي المواطن. و من نعم الله ان يخلق هذا الجيش يد ليضرب بها الشعب و تتحول هذه اليد لضرب الجيش. الموقف السليم أن يقف المواطن مع الدعم السريع الذي كنا نكره و نقوم اعجاج هذه المووسسة بالمساعده في كيفيفة التعامل مع المواطن. و نقف جميعا ضد جيش قاطعي الرؤوس اكلي الاكباد
فعلا لولا ما قام به أفراد الدعم السريع من انتهاكات وسلب ونهب واغتصابا لوجد المواطنين في صفه حتى يتخلصوا من كيزان الشر ولكن للأسف اكتشف المواطنون ان قوات الدعم السريع التي اسسها الكيزان لاحراق دارفور وللأسف هم من ابناء دارفور اكتشفوا انهم أسوأ من الكيزان وينطبق عليهم مثلنا السوداني الشعبي”الحوار الغلب شيخو”.
الاستاذه رشا لك التحية علي كتاباتك التي اعتبرها نور وسط عتمة الحرب. الجيش حدد أهدافه وهي التمسك بالسلطة و التعالي علي المواطن. و من نعم الله ان يخلق هذا الجيش يد ليضرب بها الشعب و تتحول هذه اليد لضرب الجيش. الموقف السليم أن يقف المواطن مع الدعم السريع الذي كنا نكره و نقوم اعجاج هذه المووسسة بالمساعده في كيفيفة التعامل مع المواطن. و نقف جميعا ضد جيش قاطعي الرؤوس اكلي الاكباد هذا الجيش يرفض كل الحلول و يجرم كل عمل مدني والدليل اذا تم القبض علي اي من قيادات تقدم لا يخرج من السجن الا جثة
امرأة بالف رجل من صنف الكيزان والعسكر….
يسلم فُمِّك وقلمك.
عثمان ميرغني وهبالة الراي والتجارة الخاسرة في سوق الوعي والبحث عن المكاسب علي حساب الأرواح ومعاناة الشعب السوداني النازح واللاجئين … انها لذه مال السحت !!!!!
الجيش مؤسسة وطنية وندعمها مهما كانت حتي ولو حميدتي كان علي راس الجيش الوطني ويحارب مليشيات ومرتزقة لكان برضو ندعمه الموضوع ليس اشخاص. حتي الجيش عندنا عليه كميه ملاحظات واختلافات معه ولكن المعركة تستوجب الوقوف معه وليس الانتقاد.
القوي السياسية فاشله ولم تقدم اي شي للوطن عبارة عن سلعه تشتري هنا وهناك للاسف.
والتخوين بقي هو سيد الموقف تدعم الجيش يقولو كوز. السودان خسارة ينحكم كدا السودان اكبر منكم جميعا.
الجيش وقف ضد ثورة الشعب لصالح إعادة نظام فاسد رفضه كل الشعب الجيش أسس الدعم السريع واعطاه إمكانيات تفوق إمكانياته ليحارب نيابة عنه ويتفرغ القادة للنهب والسرقة الجيش يقتل الشعب بالطائرات والمسرات ويقتل المواطنيين بالاشتباه والجيش يرفض إيقاف الحرب لانقازملايين السودانيين وبرضو تقيف مع الجيش كلامك ياود علوية ليس صحيح نحن ضد
عثمان مرغني قوم لف ، كلامك هذا قولو لواحد جاهل امام جامع واللا مدرس ابتدائي واللا ضابط جيش.
الشعب واعي جدا ونسبة الوعي عالية جدا وكل يوم الشعب يزداد وعي بفضل ثورة المعلومات ماتشوف المنصات الكيزانية للكذب والتلفيق المداخلات عليها كلها مدفوعة الأجر.
الأخت رشا تساوي كل اكاديميين الكيزان توقفهم في فد كراع طبعا تحبو الكلام الفارغ كلكم فارغين وكذابين وحتى شيخكم الهالك اللعين الترابي ظهر على حقيقته غبي لايحمل اي فكر نرجسي ومتطرب عقليا ومكسور داخليا
الكوزنة اشبه بالغاز الذى لا لون له وله رائحة تشبه رائحة البيض الفاسد .. كلما تحدث عثمان ميرغنى تخرج هذه الرائحة الكريهه من فمه .. صحفى لا لون له ولا طعم وهو احد اعلامى الضلال المتخصصين فى تغبيش الوعى .. عثمان ميرغنى صحفى يشرعن لفلسفة الكذب والخداع لتحقق المجموعة التى ينتمى اليها اهدافها الشيطانية … عثمان ميرغنى هو رائد الصحافة التى يبدو فيها الكذب اكثر جاذبية واقناعا من الحقيقة .. المواطن السودانى وفى ظل هذه الظروف المعقدة اصبح فى ورطة فرز الصدق من الكذب .. هنا يبرز الدور الهام للصحافة الجادة والتى تمثلها فى اعتقادى الكنداكات الشجاعات رشا وصباح وصفاء للتمييز بين الخبيث والطيب …
دفع الله الشريف ابو قناية ،
اسم سوداني اصيل ، وكتابتك تدل على ذلك ، شكرا
الاستاذة الفاضلة المناضلة انتي لستي (رشا) بل انتي (اسد) هصور يخشى زئيره بنو كوز اللئام ومن شايعهم ويهربون كما الفئران.
امثالك قلة في هذا الزمن , نسأل الله ان يثبتك على الحق دائما ويرد كيدهم في نحرهم وينصرك من فوق سبع سموات انه ولي ذلك والقادر عليه.
تم الاتصال بواسطة قادتنا في الدعم السريع مع استاذة رشا واوضحت لنا ما التبس علينا فهمه فلها الشكر الجزيل ونأسف اذا تجاوزنا الحد في الرد عليها سابقا وسنمضي سويا علي درب النضال حتي ندمر دولة 56
وبرضو عاوز تكذب وتعملها دعاميه انت صحي كوز خفاش ظلام كذاب غبي كل الشعب عرف الاعيبكم
أول ما الكيزان يلجأوا لمثل هذه الألاعيب أعرف أنه الكلام مساهم في حنانهم
الدعم السريع لو لقا رشا عوض في أي ملف مش حيشرب من دمها بس
وكمان يفرم مصارينها ويلوك فشفاشها
يا كيزان يا رمم يا حرامية
ههههههه يارااااااجل استحي كفاية كذب ونفاق وتدليس أنت كوز والكوز لا يتغير حتى الموت وافضل مثال عثمان ميرغني
ولضمي طبيق ناس دار صباح عييين ولا رجال ديل ما عندهم خوة ما تملس جلدك ليهم ساي …افجخوا الخادم ام جعيبات في نوايطها المعفنة …