توضيح من أصحاب شركة التعدين التي تم حرقها في منطقة تلودي بجبال النوبة !!

اين الحديث عن الخبر المتعلق بالحريق .. نفبا او اثباتا.. وان كان مثبت ماهى الجهات المحتملة ومادوافعها مادام ليس هنالك اعداء.. وامركم عسل على سمن ولبن وفرصة الاعلان عن خدماتكم تمر ومافيش مشكلة على قول القوايلز

(لقد جرى تشييد هذا المصنع بناء على دراسات شملت سبل حماية إنسان المنطقة وتطوير الحياة لمقابلة إحتياجاته، وعند تشييد المصنع كانت الجهات الرسمية قد عرضت علينا توفير الحماية الأمنية للمشروع، ولكننا رفضنا ذلك، لأن قناعتنا كانت أن الذي يحمي المشروع هو أنه مشروع ليس له أعداء ما دام يصب في خانة المواطنين وأبناء المنطقة)
هذا الكلام من اصجاب الشركة…ماهي الدراسات التي تمت ومع اي جهة نوع المواد لأن الامر خطير ويتعلق بالحياة واو الموت…وكيف نأمن مشروع كل اتجاهاته تنبني علي الربحية.الانسان اصبح اكثر وعياويجب التعامل بمسؤلية.

اولا اتمني من الله العلي القدير ان يعوضكم…بسى لدي ملاحظه في مستهل حديثكم عن الشركه ذكرتم بانها اول شركه وطنيه وهذا غير صحيح حيث ان اول شركه وطنيه هي شركة رضا للتعين .

شركات كيزانية معفنة و كيزان معفنين … ما اسم المادة ؟ بلاش لولوة و دغمسة و كضوبات …

معقول ناس المنطقة بعد كل المشاريع و الخدمات المذكورة اعلاه يحرقوا المصنع؟

اذا كان ما قالوا صحيح فهي شركة ممتازة استوعبت 600 من شباب المنطقة ربنا اوفقم

الكبرى عشان تمشى بيهو الياتكم وشاحناتكم يا مجرمين
وهل المنطقة وانسانها يحتاجون فقط ل 30 الف دوﻻر لكل الذى ذكرته ؟!!
شركتكم بتنهب مليارات من الدوﻻرات من المنطقة .. قبل ذلك ابيي سرقوا منها بترولها وهناك 2% لتنمية المنطقة لحدى هسى سوقهم قش .
اﻻلتفاف ايها الكيزان والتباكى وتصوير حفيرة اى 10 عمال ممكن يردموها بالتراب .. دى ما بتأكلكم عيش الناس وعت بحقوقها وانتوا حرامية ليس اﻻ .. ناس المنطقة ما بحرقوكم ساى ؟!!
الشئ المحير المادة المتطورة دى ياتو مادة ؟!! تكون مادة من جلد الشيطان ما داير تقول اسمها ؟!!

ناس فاضين شغلة ياخي امشي شيل مصنع الدهب واطلع برا كلكم مجرمين تاكلوا في حق ناس البلد
امشوا بلاى ياخدكم خلوا ناس البلد براهم يطلعوا زي ما طلعتوا زيتم

عمر عبدالسلام الكوارتي رجل اعمال معروف من الستينات وهو رجل بر واحسان وابناؤه ما شاء الله عليهم نشأوا بأخلاقه .. ربنا يخلف عليهم

اين الحديث عن الخبر المتعلق بالحريق .. نفبا او اثباتا.. وان كان مثبت ماهى الجهات المحتملة ومادوافعها مادام ليس هنالك اعداء.. وامركم عسل على سمن ولبن وفرصة الاعلان عن خدماتكم تمر ومافيش مشكلة على قول القوايلز

(لقد جرى تشييد هذا المصنع بناء على دراسات شملت سبل حماية إنسان المنطقة وتطوير الحياة لمقابلة إحتياجاته، وعند تشييد المصنع كانت الجهات الرسمية قد عرضت علينا توفير الحماية الأمنية للمشروع، ولكننا رفضنا ذلك، لأن قناعتنا كانت أن الذي يحمي المشروع هو أنه مشروع ليس له أعداء ما دام يصب في خانة المواطنين وأبناء المنطقة)
هذا الكلام من اصجاب الشركة…ماهي الدراسات التي تمت ومع اي جهة نوع المواد لأن الامر خطير ويتعلق بالحياة واو الموت…وكيف نأمن مشروع كل اتجاهاته تنبني علي الربحية.الانسان اصبح اكثر وعياويجب التعامل بمسؤلية.

اولا اتمني من الله العلي القدير ان يعوضكم…بسى لدي ملاحظه في مستهل حديثكم عن الشركه ذكرتم بانها اول شركه وطنيه وهذا غير صحيح حيث ان اول شركه وطنيه هي شركة رضا للتعين .

شركات كيزانية معفنة و كيزان معفنين … ما اسم المادة ؟ بلاش لولوة و دغمسة و كضوبات …

معقول ناس المنطقة بعد كل المشاريع و الخدمات المذكورة اعلاه يحرقوا المصنع؟

اذا كان ما قالوا صحيح فهي شركة ممتازة استوعبت 600 من شباب المنطقة ربنا اوفقم

الكبرى عشان تمشى بيهو الياتكم وشاحناتكم يا مجرمين
وهل المنطقة وانسانها يحتاجون فقط ل 30 الف دوﻻر لكل الذى ذكرته ؟!!
شركتكم بتنهب مليارات من الدوﻻرات من المنطقة .. قبل ذلك ابيي سرقوا منها بترولها وهناك 2% لتنمية المنطقة لحدى هسى سوقهم قش .
اﻻلتفاف ايها الكيزان والتباكى وتصوير حفيرة اى 10 عمال ممكن يردموها بالتراب .. دى ما بتأكلكم عيش الناس وعت بحقوقها وانتوا حرامية ليس اﻻ .. ناس المنطقة ما بحرقوكم ساى ؟!!
الشئ المحير المادة المتطورة دى ياتو مادة ؟!! تكون مادة من جلد الشيطان ما داير تقول اسمها ؟!!

ناس فاضين شغلة ياخي امشي شيل مصنع الدهب واطلع برا كلكم مجرمين تاكلوا في حق ناس البلد
امشوا بلاى ياخدكم خلوا ناس البلد براهم يطلعوا زي ما طلعتوا زيتم

عمر عبدالسلام الكوارتي رجل اعمال معروف من الستينات وهو رجل بر واحسان وابناؤه ما شاء الله عليهم نشأوا بأخلاقه .. ربنا يخلف عليهم

للأسف بيان أصحاب الشركة مضلل و يبحث عن التعاطف. و يوحي بأن أهل المنطقة لايعرفون مصلحتهم. قد يتعاطف من ليس لهم خلفية عن الموضوع، لكن الذين يتابعون قضية التنقيب يعرفون أن ذلك مجرد إفتراء وتضليل لحماية مصالح الشركة التي لم تنظر إلا إلى جني الثروات و حتى و إن كان ذلك على حساب صحة الإنسان.
أولا: لقد حدثت أضرار صحية و اشتكى أهل المنطقة إلى الولاية التي أوعدتهم بأنها ستوقف المصنع و لم تلتزم بذلك، وبعد فترة تنكرت عليهم(راجع مقالات الراكوبة حول أحداث طردوالي الولاية من تلودي العام السابق، كان لنفس السبب). تضرر المواطنين صحياو ظهرت آثاره في النساء الحمّل، و أسألوا من تعرفونه من سكان المنطقة ليحكوا لكم آثار تلك الصناعة المدمرة و أضرارها الأخرى التي لحقت بهم.
ثانياً: ما ذكر من تنمية هو لخدمة متطلبات المصنع للمساعدة في النقل و الحركة و ليس لمصلحة المواطن، فكرة المدارسة هي عطية مزين.
ثالثا: إذا كان السيد وزير الصناعة شخصياً قد أعلن رسمياً أن التخلص من مادة السينايد سيكون في العام 2020 وقبل ذلك لن يتم لأنهم اتفقوا مع الصين لايجاد مادة بديلة، لماذا لم تطلع الشركة الوزارة بمادتها التي تستخدمها الآن حتى تقي المواطنين شر مادة السينايدالقاتلة. مادتكم هذه في خيالكم فقطز لا توجد أي مادة حتى الآن غير السينايد القاتلة.
ثالثا: معلوم أن ما تم استورده السودان من مادة السينايد في العام الماضي 80% منه قد ذهب الى جنوب كردفان (أكده الخبراء المناهضين للتعدين بمادة السينايد)و الذي يقوم باستخدام هذه المادة هي مصانع التعدين. و كم هي مصانع التعدين العاملة في جنوب كردفان. إن مصنعكم هو المستهلك الوحيد لهذه المادة. لأن المصانع الأخرى لم تعمل و هناك مقاومة ضدها. وهي: في أبوجبيهة تم أيقافه، الشعير و الضليمة ما زال المواطنون يناهضونها. إذن أنتم المتهم الأول في استخدام السينايد.
للمعلومية: هناك لجنة لمناهضة مثل هذه الأعمال من علماء يحملون درجة الدكتوره و يمتلكون كل البيانات عن النشاطات الجارية و يعلمون خطورة المادة المستخدمة.. نعلم أن هناك محاولات لشراء بعضهم بمليارات مقابل أن يصموا أفواههم، لكن ذلك لن يحدث لأن القاعدة قد اسبتوعبت ما يجرى.
ختاماً: إذا كنتم تؤمنون بالله و باليوم الآخر نرجوكم أن تكفوا عن ضرر أولئك البشر. و اذهبوا إلى جنوب إفريقيا لمعرفة الطرق العلمية للتعدين الحديث بدلاً عن الاستعانة بالصين التي لايهمها صحة الإنسان.
الأخوة المعلقون الذين يعتقدون أن المواطن جاهلاً لأن الحكومة لا تعتبرهم بشر، أقو للكم أن المواطن برغم جهله قد شعر بخطرة الضرر الذي ألم بصحته. وأن التنمية لخدمة الإنسان لصحته ثم رفاهيته، ما الفائدة في تنمية تقتل الإنسان. إن الذهب إن لم يستخرج اليوم فإن الأرض ستحفظه لأجيال الغد ما دام الإنسان معافى. و بالمناسبة هذه الثروة هي أمانة للأجيال المتعاقبة إن تمكنا نأخذ حصتنا ونترك بعضاً منه للأجيال القادمة.. محمد على باشا دفع برجاله إلى تلك المنطقة و أخذ منهاما يعضد حكمه مستعمراو لم ينضب الذهب، لكنه لم يقتل أهلها و ها أنتم اليوم تسرقون الذهب و تقتلون بني جلدتكم(إن صح العبير) من أجل نفس الذهب بدم بارد. نسأل الله الهداية.

للأسف بيان أصحاب الشركة مضلل و يبحث عن التعاطف. و يوحي بأن أهل المنطقة لايعرفون مصلحتهم. قد يتعاطف من ليس لهم خلفية عن الموضوع، لكن الذين يتابعون قضية التنقيب يعرفون أن ذلك مجرد إفتراء وتضليل لحماية مصالح الشركة التي لم تنظر إلا إلى جني الثروات و حتى و إن كان ذلك على حساب صحة الإنسان.
أولا: لقد حدثت أضرار صحية و اشتكى أهل المنطقة إلى الولاية التي أوعدتهم بأنها ستوقف المصنع و لم تلتزم بذلك، وبعد فترة تنكرت عليهم(راجع مقالات الراكوبة حول أحداث طردوالي الولاية من تلودي العام السابق، كان لنفس السبب). تضرر المواطنين صحياو ظهرت آثاره في النساء الحمّل، و أسألوا من تعرفونه من سكان المنطقة ليحكوا لكم آثار تلك الصناعة المدمرة و أضرارها الأخرى التي لحقت بهم.
ثانياً: ما ذكر من تنمية هو لخدمة متطلبات المصنع للمساعدة في النقل و الحركة و ليس لمصلحة المواطن، فكرة المدارسة هي عطية مزين.
ثالثا: إذا كان السيد وزير الصناعة شخصياً قد أعلن رسمياً أن التخلص من مادة السينايد سيكون في العام 2020 وقبل ذلك لن يتم لأنهم اتفقوا مع الصين لايجاد مادة بديلة، لماذا لم تطلع الشركة الوزارة بمادتها التي تستخدمها الآن حتى تقي المواطنين شر مادة السينايدالقاتلة. مادتكم هذه في خيالكم فقطز لا توجد أي مادة حتى الآن غير السينايد القاتلة.
ثالثا: معلوم أن ما تم استورده السودان من مادة السينايد في العام الماضي 80% منه قد ذهب الى جنوب كردفان (أكده الخبراء المناهضين للتعدين بمادة السينايد)و الذي يقوم باستخدام هذه المادة هي مصانع التعدين. و كم هي مصانع التعدين العاملة في جنوب كردفان. إن مصنعكم هو المستهلك الوحيد لهذه المادة. لأن المصانع الأخرى لم تعمل و هناك مقاومة ضدها. وهي: في أبوجبيهة تم أيقافه، الشعير و الضليمة ما زال المواطنون يناهضونها. إذن أنتم المتهم الأول في استخدام السينايد.
للمعلومية: هناك لجنة لمناهضة مثل هذه الأعمال من علماء يحملون درجة الدكتوره و يمتلكون كل البيانات عن النشاطات الجارية و يعلمون خطورة المادة المستخدمة.. نعلم أن هناك محاولات لشراء بعضهم بمليارات مقابل أن يصموا أفواههم، لكن ذلك لن يحدث لأن القاعدة قد اسبتوعبت ما يجرى.
ختاماً: إذا كنتم تؤمنون بالله و باليوم الآخر نرجوكم أن تكفوا عن ضرر أولئك البشر. و اذهبوا إلى جنوب إفريقيا لمعرفة الطرق العلمية للتعدين الحديث بدلاً عن الاستعانة بالصين التي لايهمها صحة الإنسان.
الأخوة المعلقون الذين يعتقدون أن المواطن جاهلاً لأن الحكومة لا تعتبرهم بشر، أقو للكم أن المواطن برغم جهله قد شعر بخطرة الضرر الذي ألم بصحته. وأن التنمية لخدمة الإنسان لصحته ثم رفاهيته، ما الفائدة في تنمية تقتل الإنسان. إن الذهب إن لم يستخرج اليوم فإن الأرض ستحفظه لأجيال الغد ما دام الإنسان معافى. و بالمناسبة هذه الثروة هي أمانة للأجيال المتعاقبة إن تمكنا نأخذ حصتنا ونترك بعضاً منه للأجيال القادمة.. محمد على باشا دفع برجاله إلى تلك المنطقة و أخذ منهاما يعضد حكمه مستعمراو لم ينضب الذهب، لكنه لم يقتل أهلها و ها أنتم اليوم تسرقون الذهب و تقتلون بني جلدتكم(إن صح العبير) من أجل نفس الذهب بدم بارد. نسأل الله الهداية.

ربنا يعوضك خير طال ماقصدكم الخير نحن نعرفكم تماما أبناء المرحوم عمر عبدالسلام وانتوامن ماقمتوا القرش عندكم وترحيلات عمر عبدالسلام معروفه من زمن اللواري التيمس القرش ماعملتوه مع الكيزان ووالدكم كان داعما للحزب الاتحادي وكان رجل بر وإحسان وورثكم قرش نظيف لكن الإشاعات ومطلقيها نعمل معاهم شنو انتوا لايمكن تأزوا نملة خلي من بني آدم الناس اتملت كراهية من الكيزان بقوا مابيفرزوا الصالح من الكوز هسه المصنع ده لو في وضع ديمقراطي مافي زول بيتكلم واحتمال إشاعة المادة دي يكون اطلقوها ناس الأمن عشان يطلعون من السوق ويجوا هم دايرين يطفشوا الرأسمالية الوطنيه من السوق ربنا يكون في عونكم