سيف الدولة حمدناالله
لا أدري كم بلغ عدد مدراء الشرطة الذين تعاقبوا على الفريق أول شرطة عادل العاجب وهو يرابط في منصبه كنائب للباشا المدير، ولكنها – بلا شك – مدة كافية لأن تجعل منه “أقدم” آدمي يحمل مثل هذه الرتبة بين نظرائه في الكون، برغم أنها رتبة ليس لها رديف في قوة شرطة بدولة متخلفة أو متقدمة، ذلك أنها تفوق بدرجة رتبة قائد القوات الجوية للجيش الأمريكي، كما أن أعلى رأس بالشرطة المصرية يحتفظ برتبة “لواء” من عهد النقراشي باشا حتى حكومة مرسي.
الفريق أول العاجب – وهو قابع في هذه الرتبة – قام بتخطيه كثير من تلامذته الذين أصبحوا رؤساء عليه، من بينهم مديره الحالي، وهو كادر إخواني من بين من يُقال لهم “شرطة الكيري”، ذلك أنه تخرج في كلية العلوم بجامعة الخرطوم وإلتحق بالشرطة في رتبة نقيب، ولم يمارس أي عمل شرطي سوى فترة قضاها بالشرطة الشعبية قبل أن يتم تعيينه كمدير لمكتب الرئيس البشير الذي جاء منه لهذا المنصب.
قبل ايام خاطب الفريق العاجب مؤتمر خاص بشرطة ولاية الخرطوم بحضور الوالي عبدالرحمن الخضر، فقال فيما قال بقلب جامد: ” إن الخرطوم أكثر مدينة آمنة في العالم”. ومثل هذا الحديث يرد على صاحبه صبيان هذا الجيل بالقول “إنت جادي؟؟”، بيد أن ما يُوجع القلب ويفطر الفؤاد، أن النظام الذي جعل من الوطن مسرح كبير للجريمة – وفق ما نورده في التفصيل اللاحق ? ويقول أحد رجاله هذا الكلام، كان أكثر ما يأخذه على النظام الديمقراطي وإتخذ منه مبرراً للإنقلاب على السلطة في يونيو 1989، هو إنفراط الأمن وتفشي الجريمة آنذاك بحسب زعمه، وكانت صحف التنظيم الذي يحكم اليوم، “ألوان” بقيادة حسين خوجلي و “الراية” برئاسة محمد طه محمد أحمد، تنام وتصحو وهي تضرب على هذا الوتر، حتى تحقق للتنظيم إستلام السلطة.
وجه المسخرة في حديث العاجب أنه تزامن مع تقرير قامت بنشره صحيفة (حريات) جاء فيه أن إدارة مشرحة أمدرمان قد قامت في يوم واحد بدفن (30) جثة لطفل حديث الولادة تم جمعها ? الجثث ? من مناطق متفرقة بولاية الخرطوم، ويرجع سبب وفاة الأطفال بحسب رأي الدكتور جمال يوسف المسئول عن المشرحة لعمليات “خنق وتفطيس” بحسب تعبيره، وقبل هذا التقرير كانت صحيفة الإنتباهة قد نشرت مثله للأستاذة سارة شرف الذي جاء فيه أن مشرحة أمدرمان وحدها قد إستقبلت (200) جثة لطفل مجهول النسب وذلك خلال العام “التناسلي” 2012، من أصل (984) جثة قتيل وردت للمشرحة في ذلك العام.
والشرطة في عهد الإنقاذ ضلع في الجريمة لا في منعها ومكافحتها، ولا يقدح ذلك في نزاهة وإستقامة الكثيرين من الشرفاء والوطنيين من الضباط وصف الضباط والجنود، فقد شهدت بنفسي “كمين” قامت بنصبه قوة من الشرطة بقيادة نقيب، ويتألف الكمين من لافتة صغيرة كتبت بخط رديئ وعُلٌقت على عمود كهرباء عند بداية شارع ترابي بوسط الكلاكلة القبة ? أي والله ? كُتب عليها: “طريق لإتجاه واحد”، ثم إختبأت قوة الشرطة عند منعرج في منتصف الطريق، لتصطاد “المخالفين” ثم تقوم ب “تسوية” المخالفات بما يرضي الطرفين.
والمفارقة تكمن في الدور المعكوس الذي يجعل الشعب هو الذي يكشف الجرائم التي يرتكبها أفراد الشرطة، ومن ذلك ما نشر بعدد من الصحف عن واقعة مفادها أن الأهالي بمدينة عطبرة قد تناقلوا فيما بينهم الحديث عن مظاهر الثراء المفاجئ الذي ظهر على عدد من ضباط وجنود شرطة المرور فإنتشر الخبر حتى بلغ الصحف، فإضطرت رئاسة الشرطة بالخرطوم للتحقيق في الأمر وإستدعاء مدير شرطة المرور بولاية نهر النيل الذي كشف عن إشتراك مجموعة من العاملين بالشرطة في تشكيل عصابة تقوم بتزوير رخص قيادة المركبات.
شرطة هذا حالها من الواجب على من يتحدث بإسمها أن يحشي فمه بالتراب، لا أن يفتري على عواصم العالم ومن بينها مدن إذا أبلغ فيها الرجل عن تأخر إبنه عن العودة من المدرسة توافدت عليه ثلاث دوريات شرطة في وقت واحد، فليس هناك مدينة آمنة في السودان اليوم، وليس هناك إنفلات أمني يمكن أن تحدث في مدينة بالعالم أكبر من قيام جماعة مسلحة بتحرير متهمين قيد المحاكمة من داخل قاعة المحكمة وفي حضور القاضي والشرطة كما حدث في السودان.
الجريمة في عهد الإنقاذ لم تعد جريمة زمان، لا من حيث النوع ولا المقداار، وقد شاهدت حلقة من برنامج “حالة إستفهام” الذي تقدمه المذيعة نسرين النمر بقناة النيل الأزرق والذي كشفت فيه عن تفشي ظاهرة النهب وسط الأحياء الذي تقوم به عصابات لحقائب وهواتف النساء والفتيات في شوارع الخرطوم، من بينهن صحفيات وموظفات وطالبات وربات بيوت، كما أن هناك جرائم ظهرت في هذا العهد لم يشهد بوجودها محضر تحري أو محاكمة من قبل، من بينها جريمة شهادة الزور التي أصبح لها سوق بمكان معلوم، والتي سبق لنا الكتابة حولها بشكل مفصل، وأصبح الإبن ينحر والده بالسكين، ويضرب والدته بالكرباج، وتفشت جرائم إغتصاب الأطفال، والتحرش الجنسي بالتلاميذ، والخطف من المنازل، وزنا المحارم، وتعاطي الطلبة والطالبات للمخدرات، وتزوج المرأة بأكثر من رجل.
بيد أن ما يفطر قلبي ويقلق المنام، خبر قرأته قبل أيام عن واقعة لا تشكل أركانها جريمة بحسب القانون، ولكنها أكثر من ذلك بكثير، يقول الخبر: ” دفع رجل أمام محكمة شرعية بإنكار نسب أبنائه الثلاثة إليه بهدف التهرب من الإنفاق عليهم”، فمن أين يأتي الأمان في هذا الزمن العجيب يا “العاجب”!!
تنويه: سوف ننشر مقالنا القادم عن القضاء في عهد مولانا أبوسن في يوم السبت بعد القادم بإذن الله.
سيف الدولة حمدناالله
[email][email protected][/email]
ياجماعة مافي داعي للإساءة للناس بما يدور داخل البيوت فصاحب المقال يتحدث عن أمور عامة وبعدين مولانا عادل العاجب شخص مشهود له بالكفاءة والنزاهة وأنا أعرفه منذ أن كان مديراً لمركز الأبحاث الأمنية فهو شخص مهني جداً وأكاديمي لا يشق له غبار وجعله في (الظل) كنائب مدير أفيد له وللشرطة من مدير (يقنطر) ويجلس فيها شهرين ثلاثة ثم يقال ونائب المدير في الشرطة مثل وكيل الوزارة هو المتخصص الحقيقي في العمل الإداري فأتركوا الرجل يُستفاد منه.
مقال في الصميم .لكن عادل العاجب ماحيجي مدير عام للشرطة إﻷ إذا غير قبيلته وده طبعا مستحيل.
الواحد ماليه حق يكره الكاكي وكل من ارتداه ؟
ياخي بلاوينا كلها جايه من العساكر ديل كان جيش ولاشرطه ولاشرطة مرور كل سجم علي رماد
ربنا يرفع عننا الكاكي وظلمه
بعد زوال هذه الطغمة،اتمنى ان تكون وزيرا للعدل.
جاء فيه أن مشرحة أمدرمان وحدها قد إستقبلت (200) جثة لطفل مجهول النسب وذلك خلال العام “التناسلي” 2012
منتظرين شنو من عادل العاجب إذا زوجتة مرة رمتهو بالجزمة يعنى فلقته عدييييييييل كده قدام حرسه
إذا كان ده داخل بيته مافى آمان كيف تكون الخرطوم مدينة آمنه, وفاقد الشئ لا يعطيه.
التحية لك ( مولانا) حمدنالله القاضي، قبل تفشي قضاة النار،…المدهش ان الفريق، العادل عاجب، اعتقد أن هذا هو اسمه الصحيح، كان أول دفعته،(الدفعة- 37) كلية الشرطة، وضابط شرطة مميز، وحاصل علي درجة الدكتوراه في القانون، في زمن الانقاذ!!؟ و تلقى دورات، تدريبية، في مجاله في هولندا وغيرها.. لكنه، ظل العوبة في خدمة نظام، يؤلب فيه منبر الخال، العصبيات القبليه بأسم (منات)، ليل نهار، وبإسم الله يفتي علماء بلاط السلطان، بما يرضي السلطان، ويركعوا سجدا للدرهم و للدولار بغير حساب، لذا ظل كغيره بعض ابناء الهامش خدماً لابناء الشمال النيلي، يحملون عرش السلطان، ولأن (التاما) سقفهم يقف عند (النواب) تخطاهوا الاشراف، سياد الرأس محجوب حسن سعد، ثم ابن دفعته، محمد نجيب الطيب، الذي له عليه اقدمية ” رقم أهميتها حد القداسة، حتى في الكشافة، ناهيك من قوي نظامية كالشرطة” فرضي مذلولاً قانعاً، بالفتات، بلا كرامة، اوشهامة، واخيرا هاشم عثمان الحسين الذي صعد بالزانة من المختبرات، العلوم، نقيباً ثم النظام العام، ( شريعة قدو،.. قدو فمكتب الرئيس بالقصر الجمهوري، مديرا، لمكتب امير المؤمنين (ثمانية سنوات، حسوماً) ثم هبط مديرا عام الشرطة، عابرا الاقدمية والانضباط، بأجنحة منات العصبية، قداس القصر راعي القبلية بإسم اللآت، وبإسم الله الجهويه، حجامه، وسقاية، وسندانة.( عن اي أمن تتحدث الرشوة أصبحت حقاً شوفتا يا استاذ، حق الركشة ياعمك، مافطرنا، ياابوالشباب، افتح بلاقأ نفذ امر قبض، اطلب المتحري للشهادة….الخ
يا مجدا ً توج بالإسقاط … حتى الريح تنادي من رحم النيل إلى دمياط … فلتسقط أوسمة الضباط…
* ارفع رأسك حرر نفسك، ثم تحدث، أهلك والاقربين!؟
اعوذ بالله 200 جثة طفل فى يوم واحد – دا ولا فى ميكسيكو سيتى
فى الدنيا كلها البوليس مهمته حماية الشعب اللى هو طبها بيدفع للبوليس مرتبه. فى السودان تبقى ضابط شرطة. خلاص ربنا فتحها عليك. انت سلطة جايى تتسلط على ناس ما عندها فهم وما يجو الا بالضرب.
ومهمتك ليست تسهيل حياة هؤلاء الناس لكن تعقيدها وتكون عينك الحمرا مولعة اربعة وعشرين ساعة (رغم الجمرة الخبيثة) يا اخوان ورونا متين فهم زى دة يتغير؟ وليه رجعنا مية سنة لى ورا لأن حكاوى الناس عن بوليس زمان غير كدة خالص كانو ناس محترمين وبيحترموا المواطن وهمهم يساعدوه.
يا اخوان الانقاذ طلعت من جوانا غول الاستبداد ووزعته على كل صاحب سلطة. سلطة هى فى الحقيقة تفويض لتطبيق القانون وليس تسلط على من تنشأ لأجل راحته الدساتير والقوانين. انظر فى السودان لكل صاحب سلطة او قرار. كان وزير ولا موظف ضرائب كان عسكرى ولا قاضى. كل واحد داير يثبت وضعه الاجتماعى انه افهم وافضل من كل الناس وان الناس الماشة دى كلها عواليق لازم تتربى! وعلى يده كمان! ونفس الايد دى ممكن تتمد عينك يا تاجر وتقبض المعلوم الذى كان يعرف قبل سنوات بالرشوة!
الفريق أول العاجب – وهو قابع في هذه الرتبة – قام بتخطيه كثير من تلامذته الذين أصبحوا رؤساء عليه، من بينهم مديره الحالي، وهو كادر إخواني من بين من يُقال لهم “شرطة الكيري”، ذلك أنه تخرج في كلية العلوم بجامعة الخرطوم وإلتحق بالشرطة في رتبة نقيب، ولم يمارس أي عمل شرطي سوى فترة قضاها بالشرطة الشعبية قبل أن يتم تعيينه كمدير لمكتب الرئيس البشير الذي جاء منه لهذا المنصب.
أروع ما في مقالات مولانا انها مركزة شديد وبتجيب من الآخر مش كلام كثير وحشو
وفقك الله يا مولانا وسدد خطاك
والله حال البوليش فى السودان يحير بس انته نسيت
أن الحكومة لخبطت الكيمان يعنى ناس الأمن داخلين
فى اي مأكلة ومهزلة وهم أكبر الفاسدين على الإطلاق
وكل الموبقات أغلبها من ناس الأمن
الشرطة حدث ولا حرج …. اي ضابط لم يفصل للصالح العام
هو ليس له موقف نهائيا وهناك من تعين بعد ذلك تكون
الحكومة راضية عنهم
المهم ماذا نريد للجيش والشرطة والأمن
فالتغير فى هذه الأجهزة قد يتخطى حتى القانون
والله يا مولانا عادل العاجب ذاتو مقتنع انو ماممكن اكون مدير عام وهسي لو عينو السواق حقو مير بقوليهن ماعندو مانع ابقي نائبو
مسالة احتلاف اراء
البروفسور عادل العاجب رجل محترم ونزيه, وهو استاذى مع مجموعة كبيرة فى الدراسات العليا
ماكل الكيزان عواليق
إسم علي مسمي ( سيف الدولة ) نتمني سبفك يكون بتار وعلي المدي حاد الأطراف .
لفريق الدكتور عادل العاجب رجل خلوق وتقي وورع يخاف الله متواضع وإجتماعي للحد البعيد وهو أول دفعته في كل الأنشطة كذلك مثقف متطلع في العلوم الشرطية محبوب من جميع زملائه إن لم يتم ترقيته إلى مدير عام الشرطة فهذا ليس ذنبه
الحل فى الوحده الطوعيه وميثاق الفجر الجديد وعلى النخبه من ابناء الولايات التركيز على هذا الامر والتوجه
مولانا/ سيف الدولة بارك الله فيك وفيما تكتب فعهدنا فيك النزاهة وقولة الحق.كل المرافق الحكومية أصابها القحط وترهلت بفعل المحسوبية وأنتشر الفساد الذى عم البر والبحر وصار الكذب سلعة منتشرة كالسرطان وأنهارت المدن الجميلة رغم المساحيق التى أعترتها من مبانى شاهقة وفلل ومعظمه بالحرام وتفشت السرقة حتى عاد الناس يخافون من رجال الشرطة والأمن لأنهم شركاء ومنفذين للجريمة وأصبح الزنا على قفا من يشيل وعادل العاجب أن كان نزيها أو غير نزيه فلن يستطيع تغيير شىْ لأن من يحاول تغيير الحاصل يركن أو يحال للمعاش على وجه السرعة لأن المسئولين الكبار داخل القصر أرادوا أن تتفشى الجريمة حتى ينشغل الناس بالجرى وراء المعاش والخوف من المجرمين وينسوا حاجة أسمها تغيير النظام ولذا فليس هناك من خلاص للداء الذى أصاب الوطن ألا بالعملية الجراحية وهى أسقاط النظام بأى وسيلة ولابد من التضحية فليس هناك حلاوة بدون نار.
الغريب انو وزير الدفاع قال الشرطة ما شيفا شغلا قدام نوام البرلمان عشان كدا الجيش متجهج شغال شغل الشرطة والجيش عشان كدا فشل فيهم الاتنين
والنوام ما صحوا من نوموم وما سال الارترى بتاع الداخلية الكلام القالو ابو ريالة صحى ولا لا
وفعلا حتى الجيش بيقوم بشغل الشرطة وبيحلق للشباب بواسطة الشرطة العسكرية فى قلب الخرطوم
والواحد يقول شنو بس
قال الله تعالى ( وقالوا إتخذ الرحمن ولدا لقد جيئتم شيئا تكاد السموات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا )
أعوذ بالله من غضب الله فإذا كان عمل المسيحيين هذا تنشق منه الأرض وتخر منالجبال وتتفطر منه السماء فأعمالنا هذه ايها الشعب السوداني لا أدري ماذا تزلزل من أرجاء الكون ( زنا – سفاح – لواط – الجمع بين زوجين – زواج مثليين – ربا – عهر – لقطاء – موؤدات وموؤدين – شهادة زور مقننة .
والله انا لم ار ماذا فعلت الأقوام التي قبلنا والتي حق عليها العقاب ولكن بفعيلنا هذه فنحن لسنا بأحسن حال منهم فاستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم .
الزول دا مفروض يكون مدير عام شرطة السودان من زمان ? لكن ناس على طه قالوا ليه جهاز الشرطة دا حساس وصعب وداير ليه زول عينه حمرة نار عشان يقدر يمشي الشغل ? وكده ضاع أخونا شمار في مرقة لأنه ما عنده قبيلة قوية وبعد شوية بنزلوه المعاش مع شوية قريشات ومدير عام الشرطة يشمها قدحة .
الانقاذ قالت جات عشان حاجات كتيرة ومن ضمنها عدوم وجود الامن فاذا بنا نكتشف انها تعنى امن السلطة والنظام الحاكم!!!!
انتو ما ترجعوا لبيانهم الاول بتاع انقلابهم العسكرى على الشرعية عشان تعرفوا انه الله لم يخلق اكذب منهم!!!!
تم سرقة اكثر من 30موتور ماء منزلى فى حى الفردوس بامدرمان ش الشنقيطى ومن بينهم موتور المسجد الذى لا يبعد عن كشك بسط الامن الشامل اكثر من 100 متر < امان تمام >
كم ضابط شرطة تمت إحالته للصالح العام وهو لم يحرك ساكنآ علمآ بأنه هو نائب المدير العام المفتش العام للشرطة ؟
كم ضابط شرطة تم تخطيه في الترقي دونما مانع قانوني وهوالنائب المفتش العام ؟
كم ضابط شرطة تم تلفيق التهم لهم وهو يمارس فقه التقية ( كما قال هو بنفسه ) ؟
صحيح أنه من الضباط المتفوقين جدآ اكاديميآ ويده نظيفة ولكنه ضعيف بمستوى تفوقه .
الفريق هاشم عثمان الحسين وما أدراك ما الفريق هاشم عثمان الحسين هذا الفريق الهابط المستوى ما كان ينبغى له ان يكون عفيرأ فى الداخلية ناهيك عن مدير عام للشرطة فهذا الفريق الهابط الذى كل خبرته هو جلب حذاء الوضوء لسيده البشير عندما كان مديرأ لمكتبه فى القصر الجمهورى ثم اصبح بقدرة قادر مديرأ عاما للشرطة والان هل عرفتم السبب فى كل مشاكل السودان وهى هبة من لا يملك لمن لا يستحق رئيس اتى بانقلاب ضد الديموقراطية يعطى كل المناصب الهامة لأبناء منطقته وقبيلته فى ولاية نهر النيل وبالعموم الشمال النيلى اما باقى السودان فى الشرق والغرب والجنوب الجديد فهم مجرد خدام ورعاع لهذه الصفوة الحاكمة التى لن ولن تعطى فرصة أبدأ لسودانى ينتمى لقبائل هذه المناطق الافريقية السودانة الرطانة لن يعطيهم فرصة لمدير ناهيك عن غفير لهذا السبب فان الفريق عادل العاجب لن يصبح ابدأ مدير عاما للشرطة الا كان ينتمى لقبائل ولاية نهر النيل فغير هذا الشرط فهو يحرث فى البحر وبيحلم فى ان يكون مديرا عاما للشرطة ونقول له ان السودان ليس امريكا ولا اسرائيل ولا روسيا التى دنا عزابهما حتى تعطى الفرصة والوظيفة حسب الكفاءة والمقدرة نقول له يا عزيزى هذا هو السودان الذى تعطى فيه الفرصة للحكم وللوظائف القيادية حسب القبيلة والعرق واللون هذا هو السودان الذى لم يوقف فيه الدين الاسلامى القبلية ولا العنصرية فمهما كنت انت شخص سودانى مؤهل وقدير فذلك ليس كافيا لتولى الحكم او القيادة الا كنت تنتمى اصلا للقبائل القادمة من الحجرين الكريمين حجر العسل وحجر الطير هذا هو حال السودان الان للاسف الشديد يحكمه مجموعة من النعاج والبهائم وقطيع من الاغنام لا مؤهلات لهم الا القبيلة ولهذا السبب فان الثورة القادمة سوف تدمرهم تدميرا حتى ينصلح الحال ولا يستوى الظل والعود اعوج
يا جماعه انا متعقد و ما فاهم حاجه,
يا سلام بصراحه هو من وين عشان الواحد يقدر يرد علي (LSIC) نفس العبط
الفريق العاجبو حال البلد وعاجبو نظام عصابة الكيزان
الفريق المتقوقع خلف شخصية ضعيفة يسهل قيادها وتوجيهها حيثما أراد جلاوزة النظام ، هذا هو النوع الذي يفضله قادة العصابة وهو نوع ساكت عن الحق كأنه شيطان أخرص ، يسكت عن فساد العصابة التي تسرق المليارات وينطلق خلف من يسرق رغيف الخبز ليسد رمقه وجوعه ، هذا هو النوع الذي من أجله أفرغت الشرطة وغيرها من مؤسسات الدولة من الكفاءات لتحل محلها مثل هذه العناصر الرخوة التي لا تمانع في تمرير أجندة النظام المجرم في كل ِشأن ، ماذا ترجو يا مولانا من مثل هذا الرجل الفزاعة الذي يتحدث عن الأمان في وقت يبحث الوطن كله عن الأمن والأمان !!!
اذا ضمنت خواء وضحالة وسطحية ذهن المتلقي، فقل ما يحلو لك. اي كلمتين تلاته فارغات، ثم تهليل فتكبير والسلام عليكم، والى لقاء آخر..؟؟
القناة الفضائية عشان اطفالنا ما تموت
اللـــــــــــــــــه اكــــــــــــــــبر رجل عظيم من المفطرد يكون وزير الداخلية
واللــــــــــــــه المـــــــــــــتعان والله يصلح الحال
اللهم طيب النفوس وتحباتى للفريق مولانا العاجب
تحياتي مولانا سيف الدولة
قي الستينات عندما كانت الخرطوم بيغسلوها ويكوها كما يقول عمنا ود اسحاق في عموده بالرأي العام ( عجبي ) سابقا حدث ان تمت سرقة عربية والدنا الهنتر من الخرطوم وبعد اجراءات الشرطة عاد للمنزل بأمدرمان بعربة تاكسي ولكن قبل صلاة العشاء حضر مجموعة من افراد الشرطة لاخبارة بالوصول للعربة ويرجون النظر إليها للتأكد بأنها في حالة سليمة حتى يستلمها ويكمل إجراءات البلاغ هكذا كان حال الشرطة عندما كان اسمها البوليس ودي حادثة سردها اخ عن احد المجرمين في ذلك الوقت
من بحرى زمان
على محمد البحر الشهير ب ” شرارة ”
تسلق ذات مساء كبرى بحرى وهو في الثلاثين من العمر ووقف على قمته مهدداً بالقفز على النيل والإنتحار
كان ذالك في العام 1962 .. تكدس المواطنين مندهشين لفعلته وتوافد رجال الشرطة وطالبوه عبر مكبرات الصوت
بالنزول وأنذروه بتهمة الإزعاج العام والشروع في الإنتحار وكان طلبه حضور الحكومة ليس غيرها وأخيراً حضر اللواء أحمد عبد الوهاب وزير الداخلية بزية العسكرى فخاطبة شرارة طارحاً عليه قضيته قائلاً ” لقد خرجت من السجن تائباً لوجه الله تعالى وعدت لعملى في مجال المعمار ، ولكن كلما حدثت عملية سطو يأتى رجال البوليس لإعتقالى وانا فوق السقالة بحجة أن العملية تشبهنى وحتى تثبت براءتى أكون قد فقد عملى ولا أكاد أخلص من واحدة حتى يأتوننى بأخرى ، فأسودت الدنيا في وجهى وأصبت باليأس وأريدك أن تقف شاهداً أنت وزير الداخلية على إنتحارى ودوافعة أو تبعدهم عنى كي أعيش حياتى كبقية خلق الله .. طمأنه الوزير ووعده بأنهم سيجدون له عملاً ثابتاً ولن يتعرض له أحد بعد اليوم .
سأله شراره وماهو الضمان ؟ .. رد عليه الوزير وهو يضرب بالعصى التى يحملها على كتفة : الضمان هو شرفى العسكرى
نزل شراره من الكبرى بين تصفيق وتهليل الحضور فضمه الوزير إلى صدره وربت على ظهره ثم أخذه في سيارته الخاصه .
لاحظ بان وزير الداخلية قدم ضمان بشرفة العسكري وقبل الزول هذا ليقينة بهذا الشرف وكانت الشرطة فعلا في خدمة الشعب والان ادخل اي قسم شرطة شاكي ام جاني لازم تتقل جيبك وإلا موضوعك ضائع في زمن الكنجالات والكلاب ، ملحوظة كنجلات وكلاب اسامي لفئة العملة والله المستعان
نسال الله السلامة من كل أمر .. اللهم انك تعلم ونحن لانعلم.. اللهم آن كان ما نتكلم عنه على خلق ودين فأمده بقوة من عندك ياعزيز ياجبار، وان كان على شاكلة قوم الفساد والتجارة بالدين فاجعل كيده وكيدهم فى نحره،، اللهم الطف بنا واجعل لنا ولاة أمر يخافونك أولا ويعملون لخيرنا.. الدعاء يا إخوان
خيبة القانونيين في مولانا أبوسن!!
خيبة القانونيين في مولانا أبوسن!!
04-13-2013 06:40 PM
تفاءلت قبيلة القانونيين في السودان خيرا بقدوم مولانا أبو سن لإصحاح العمل القضائي في السودان بعد أن خسف به جلال الدين محمد عثمان أسفل السافلين.
لهذا وجد تعيين مولانا أبو سن تأييدا كاملا من فئات المحامين حكومة ومعارضة ووكلاء النيابة والقضاة الذين في الخدمة وخارجها.
الآن وبعد مرور عدة شهور منذ تعيين أبو سن لم يقم بإصدار أي قرار أو تصحيح أي وضع سابق مما كان يسير عليه سلفه سيء الذكر،فمثلا لازال مدير مكتبه هو مولانا محمد على مدير مكتب سلفه،،كذلك اصطاف مكتبه لازال هو اصطاف مكتب سلفه،وهناك تقارير يومية ترفع لجلال الدين محمد عثمان عما يدور في القضائية، فذات الشبكة السابقة المكونة من بعض القضاة والمراسلات والحجاب وكبار الموظفين الذين قام بتعيينهم جلال في بعض المراكز الحساسة مثل الفاسد(طه سنادة) مراقب المحكمة العليا بالقسم المدني الذي أتى به جلال من محكمة أرقو مسقط رأسه،وهو موظف ساعد جلال الدين محمد عثمان في كثير من الأعمال الإجرامية في إصدار أحكام لمصلحة جلال وأهله في أرقو ،وتبديل كثير من سجلات السواقي الزراعية باسم جلال وأهله ،كذلك الفاسد الآخر الموظف (قاسم) مراقب المحكمة العليا القسم الجنائي فما زال هؤلاء الفاسدون يقومون بزيارة أسبوعية وأحيانا عدة مرات في الأسبوع لمد جلال بالتقارير اليومية،،بل لقد صدر كشف تنقلات مؤخرا للقضاة وكل من رآه تأكد أن هذا الكشف قد أعده جلال الدين محمد عثمان رئيس القضاء الأسبق،كل القضاة الفاسدون الذين كان متوقع أن يقوم السيد رئيس القضاء أبو سن بإبدالهم من المناصب التي شغلوها بدون وجه حق وتخطيا لزملائهم فلم يقم بذلك.
فمثلا لازال الفاسد الأكبر رئيس الجهاز القضائي ولاية الخرطوم (أسامة حسن) مازال في موقعه فلم يتم تبديله فهذا الأمر كان صدمة كبيرة للقضاة والمحامين ،لأن هذا الفاسد تأثيره واضحا على مسار العدالة في ولاية الخرطوم وتدخله في القضايا،وسحبه للقضايا من بعض القضاة وتحويلها لآخرين يتلقون أوامرهم بالتلفون،،،مثال لذلك القضية الشرعية التي رفعتها زوجة الوالي السابق للشمالية الفاسد (عادل عوض سليمان) ولقد تدخل هذا الفاسد أسامة حسن تدخلا واضحا في هذه القضية وتحويلها من قاضى إلى أخر وحرم هذه الزوجة النبيلة المهضوم حقها من النفقة ومن رؤية أبنائها الصغار بعد أن حكم لها قاضى شجاع في محكمة الخرطوم الشرعية بضم أبنائها إليها فتدخل القاضي الفاسد أسامة حسن بتشكيل محكمة خاصة بها القاضية الفاسدة (نعمات) وأصدروا حكما بموجبه حرموا هذه المرأة المكلومة من أبنائها بعد أن حكم القضاء لها بهم،هذا مثال مما كان يجرى في عهد جلال ومازال في عهد مولانا أبو سن،كذلك مازال الموظفان الفاسدان مراقبي المحكمة العليا طه وقاسم يتحكمون في وضع الطعون الجنائية والمدنية أمام دوائر خاصة تصدر أحكاما لمصلحة من يدفع،ولعل الفاسد (طه) آخر دعوة قبض فيها (خمسة ملايين جنيه) فى قضية شهيرة ك(فتح خشم) والباقي بعد صدور الحكم وهذا الأمر معروف لكل الموكلين وكثير من المحامين أن هذان الفاسدان هما سماسرة لبعض القضاة لأن النظام القضائي للأسف به أخطاء كثيرة تجعل أمثال هؤلاء الفاسدون يتحكمون ويحددون أين توضع الطعون المدنية والجنائية حسب الأهواء ومن يدفع أكثر.
كذلك الكشف الذي ذكرناه أعلاه لم يمس أي من مجموعة جلال الدين محمد عثمان بل زادهم تشريفا وتكريما بأن أبقى غالبيتهم في أماكنهم المميزة ونقل الآخرين لاماكن أكثر تميزا مثل نقل مولانا (عبد الفتاح) من محكمة بحري وهو كان أمير الجماعة في المحكمة إلى المكتب الفني وهذا المكان لا يؤتى إلا للمقربين حيث لا أعباء فيه،وتم نقل عدد من القضاة الشرفاء الذين يقولون الحق ويصدحون به دوما إلى دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق مناطق الشدة.
هذا الوضع أعلاه جعل الكثيرين يفقدون الأمل في أي إصلاح قضائي في ظل زمرة هؤلاء الفاسدون من حكومة المؤتمر الوطني،و مازال الفاسد جلال الدين محمد عثمان يسكن في بيت رئيس القضاء في الرياض الذي سجله باسمه بدلا من أن يسجله باسم قضاء السودان كذلك لم تفتح أي ملفات للتحقيق في الأراضي الكثيرة والمميزة التي قام رئيس القضاء السابق بتسجيلها باسمه في الخرطوم وولاية الجزيرة في الباقير تحديدا.!!!
عبد الغفار المهدي
[email protected]
وجد العاجب على قياده الشرطه يعطينا الثقه فى رجال الشرطه اكثر
بعدين هو ليه راضى بالظلم دى مساله شخصيه يمكن ليها علاقه بالذهد
فالعاجب مستودع من صفات الكامل و الكمال لله وحده.
جاء الدور على الفريق العاجب فمسحت به الارض كما فعلت من قبل مع الحاج صاطور والسفير وجلال على لطفى ارجو ان تخصص المساحة القادمه لواحد من اعتى شذاذ الافاق وهو امين حسن عمر فهو يستحق ان تضمه مع النطيحة والمتردية وتلقى به فى االكوشه
العادل عاجب يتحمل المسئولية مع آخرين عن تشريد أكثر من 300 ضابط شرطة تم فصلهم من الخدمة بمجرد استيلاء الكيزان على السلطة في عام 1989 ، كان عضوا في اللجنة التي أوصت بفصل الضباط استنادا على تقارير ملفقة ووشايات ، هذا معروف للجميع في الشرطة ، والعاجب تسلم مكافئته على ذلك ترقيات وعلاوات وحوافز وبقاء بالوظيفة حتى الآن بالرغم من أنه ضعيف الشخصية وذو كفاءة مهنية متدنية ، أكثر من 300 أسرة فقدت رزقها بسبب هذا العاجب والكثيرون بعدهم وجميعهم يدعون الله صباحا ومساء بأن يجازي من ظلمهم
يشتكى العساكر والجنود من الفقر والمسغبة بينما هم ينتسبون لأكثر الوزارات نفوذا وثراءا فى هذه الديار التى تسمى السودان . معلوم للكافة أن وزارة الداخلية من أكثر الوزارات التى تجنب أيراداتها التى تقدر بالمليارات وأن وزارة الدفاع تحوذ على أكثر من نصف ميزانية هذا البلد الفقيرة بحكامها.
أسأل وبرآءة الأطفال فى عينى : اين تذهب هذه الأيرادات المالية وفيم تصرف تلك الميزانية ؟
هذا الشاعر المصری ا?تشف خبث الاخوان المسلمین خلال سنتین فقط و فشل السودانیون فی معرفتهم فی 24 سنه: وصفهم بقوله:
یا مصر یا ارض الطییبین
الی ح?موا فی الزمان دا یبقوا مین
دین ابوهم اسمو مین
حدی یعرف فی?و دین
?ل اتباعوا لصوص او قوادین؟
فی المعاصی مولدین فی ال?راسی موبدین
فی التفاهه معدودین فی السفاهه مفردین
فی البلاهه مسنودین للشراهه مجندین
ع القرف متعودین ع الشرف متمردین
ع الوطن متنرمدین فی الخیانه موحدین
اللی یعرف دین ?دا
یقولی علیه دین ابوهم اسمو مین؟
في حادثة بشعة هزت أركان مدينة ام درمان مساء امس الأول تعرضت فنانة شابة لعملية اغتصاب بشارع الدومة حيث كانت متواجدة باتحاد الفنانين بعد فراغها من بروفات لعدد من أعمالها الجديدة لتتوجه لمنتزه الريفيرا ومن ثم لمركز شباب ام درمان لحضور المنتدى المقام في ذات الأمسية . بدأت المطربة المجني عليها سرد وقائع الحادثة بصوت باكي قائلة : ” بعد ما وصلت شارع الدومة نزلت من المواصلات متوجهة ناحية بيت العازف لأخذ بعض الأمانات بطرفه ، لأتوجه من بعد ذلك لمنزلي لكن لفت انتباهي صوت شخص ما ينادي قائلاً : ” يا أستاذة يا أستاذة ” ، وتوقفت باطمئنان لمعرفة ماذا يريد لكن ذهلت به عندما حاول التحرش بي ، وكانت تفوح منه رائحة تؤكد انه في حالة سكر . حاولت الاستغاثة لكن لم أجد من ينقذني من براثن ذلك الوحش الذي هجم علي بشراسة وبدأ في اغتصابي ورغم صراخي بصوت عالٍ لكن لم يكن هناك مارة بالشارع لإنقاذي ، لافتة إلى أن الأمر استمر اكثر من ساعتين . وأشارت إلى أن المجني حاول تشويهها في وجهها إلا أنها نجحت في الوصول لمنزل أثيوبيين واحتمت بهم ، وعملت على تبديل الثوب الذي ترتديه بملابس أخرى لتغادر إلى منزلها ، إلا أنها تفاجأت بالجاني يقف أمام منزل الأثيوبيين ، فسارعت بالاتصال بالعازف الذي يعمل معها ضمن الفرقة الموسيقية ثم الشرطة التي وصلت لمكان الحادث في تمام الساعة الرابعة صباحاً . واختتمت حديثها قائلة : بعد وصول الشرطة تم اقتياد الجاني إلى قسم الشرطة الشمالي بودنوباوي وتم فتح بلاغ في مواجهة الجاني ، وعدت إلى المنزل ثم عاودت إلى القسم صباح اليوم التالي لإكمال إجراءات البلاغ وتم تحويلي إلى الكشف الطبي بمستشفى ام درمان الذي اثبت حدوث الاغتصاب ، وتم الإفراج عن الجاني بالضمان المالي لحين المثول أمام النيابة .. وليس لدي شك في أن الجريمة مدبرة من شخص ما ولم يسبق لي معرفة الجاني من قريب أو بعيد .
صحيفة فنون
ياحموري العنصرية إلا يقروك ليها قراية إنت أقسم بالله قول مافي عنصرية وأنا أقسم بالله أقول في عنصرية وربنا يظهرها فين نحن الأثنين في الدنيا قبل ألأخرة ياجبان.
جسكا وحموري:أولا عنصرية المناصب العليا وغيرها في السودان لاينكرها إلأ منافقين أمثالكم.
ثانيا: العنصرية الموجوده في السودان ظهرت على مستوى الجرائد.
ثالثا:العنصرية مابقى إﻷ تدرس في المدا س ودي بقت تظهر في بعض المدارس الخاصة جدا.
رابعا: عادل العاجب وزمرته في القوات النظامية وحكومتهم فليذهبوا للجحيم ومعهم المطبلاتية البخفوا الحقائق الموجودة على الواقع.
خامسا: كلامي الداير أقوله ليكم إنتو اﻷثنين لامن تجوا راجعين السودان تشوفوا الواقع شكلكم طولتو منه.
نعم مولانا, وبلغ انفراط الامن والياس من اصلاحه, ما يتضمنه هذا التصريح.:
ان التوافق مع حركات دارفور المسلحة لن يعالج كارثة انفراط الامن هناك.
وهو ما اطلق عليه ضيف برنامج الصحف التلفزيوني, التفلتات الامنية. بل واسس على هذا الخراب
فكرة تدخل روسيا فى ازمة دارفور. ولا تفهم الصلة بين روسيا والسياق.
التاسيس على الخراب مبدا انقاذي اصيل.
المدعو زنقار وكذلك ناجي أنا ابديت معرفتي التامة بالرجل كرأي شخصي عن هذه الشخصية الفذة وأنا أصر على رأي لأنه حقيقة وكلامكم الذي لا يخلو من التجريح والأساة تجعلني أقول يعيش المربي