أخبار السودان

حسبو يؤكد اهتمام الدولة بقضية التعليم في البلاد

الخرطوم ( سونا)

أكد نائب رئيس الجمهورية حسبو محمد عبدالرحمن؛ اهتمام الدولة بقضية التعليم في البلاد وحرصها على تطويرها بما يحقق الأهداف المنشودة في هذا المجال .
واطلع سيادته – لدى لقائه اليوم بالقصر الجمهوري والي شرق دارفور أنس عمر بحضور لجنة التعليم بمجلس تشريعي شرق دارفور على سير العملية التعليمية بالولاية والتحديات التي تواجهها وسبل معالجتها.
وأوضح رحيل عجيل صالح رئيس لجنة التعليم بتشريعي شرق دارفور – في تصريحات صحفية – أن الولاية حددت العام 2017 عاما للتعليم وتعمل على صيانة وتأهيل وتأسيس أكثر من 171 مدرسة، لافتا الى سعي حكومة الولاية لإكمال تشييد كافة مدارس الولاية بالمواد الثابتة بنهاية هذا العام.
ولفت الى حاجة الولاية الماسة للمدارس الصناعية والتقنية والتجارية لاستيعاب الفاقد التربوي بالولاية.

تعليق واحد

  1. السنة الجاية سوف يقول نفس الكلام وحسبو ده شغال شنو بالظبط شايل معاه مايك في جيبوه
    كمال عمر في زول شافو أن شاء الله خير

  2. يا ايها الشعب الكريم شوفو الصورة الفوق وشوفو العربات السايقنها ناس الرئاسه والوزراء الالتحادين والولائيين والبرلمانين والامن الخ….
    والحمار دا بيقول الدوله مهتمه بالتعليم وحريصه علي التطوير
    التبرع ب ١٠٪ من مرتباتكم والتنازل عن ٥٠ ٪ من مخصصاتكم يا وزراء وبرلمانين سوف يساعد في تعليم عشرات الالاف من الاطفال

  3. مشكلة السودان هي امثال حسبو عبدالرحمن نائب رئيس الجمهورية فهو من اكثر الاخوانيين المتشددين في الحكومة ولا ادري لماذا تم الابقاء عليه نائبا للرئيس إلا انه يمثل حلقة الوصل بين الحركة الاسلامية الاخوانية خارج الحكومة وبين النظام الحاكم في البلاد..

    واعتقد ان اختياره كممثل لدارفور في مؤسسة الرئاسة كان اختياراً غير موفقاً بالمرة حيث من المفترض ان يتم اختيار شخصية قومية محايدة مؤهلة من الناحية السياسية والعلمية جيث يعتبر حسبو من الاخوانيين المتشددين امثال السنوسي الذي جاء اختياره هو كذلك ممثلا لكردفان وممثلا للمؤتمر الشعبي الذي هو اصلا جزء من الحكومة الخفية.

    نأمل ان تتعظ الحكومة من الازمة الخليجية وتعلم ان الاعتماد على الخارج هو اعتماد على حيطة مايلة ولا بد من الاعتماد على الشخصيات القومية والبعد عن الاخوان المسلمين قدر الامكان لأنه ثبت ظلمهم للبلاد والعباد وتشتيتهم لشمل البلاد بسياستهم البائسة التي تعتمد على التمكين والاقصاء والحكم على الآخر بالتمرد او العلمانيةوتكفيرهم للآخر

    مع العلم انهم يركضون وراء الدول العلمانية ركض الوحش في البرية لإقامة علاقات صداقة وود وينبطحون لهم بصورة مزرية تثير الشفقة عليهم وكان الافضل الانبطاح للداخل أصحاب الحق في بلادهم والعمل على لم الشمل بدلاً من الإرتماء في حضن التنظيم الدولي للأخوان المسلمين والدول الراعية لهم امثال تركيا وقطر وإيران مع العلم ان هذه الدول ترعى الأخوانيين لا تقوم بتطبيق فكرهم الأخواني في بلادها..
    عجب ؟؟

  4. مادام التعليم لسه تجاري مامفروض تتكلموا اصلا
    التعليم من اهتمام الدوله اي بلد التعليم فيها خاص هي بلد فاشله
    ماممكن التاجر يهتم بالتعليم بل يهتم بالمال فقط

  5. يا جقود يا ود برّى .. يا سيد والله امرك عجب! انت ماك عارف مدى اهتمام الدوله بالتعليم..دا عملو ليه منظمتين واحده سودانيه اسمها ” ألأتلاف السودانى للتعليم للجميع” والتانيه اقليميه واسمها “الحمله العربيه للتعليم” وسلّموهن “صُرّه فى خيت” لمعلّم زمان كان برضو مكنكشلو فى حاجتن هلاميه اسمها”التربيه السكسكانيه”!
    *ويا ود برّى الله يسألك الصوره الفوق دى وصورةالبنات الممتحنات الشهاده الثانويه قبّال سنتين تلاته وهن قاعدات على الارض وتاكلات كراسات الاجابه على رُكَبِهن تفتكر كانن فى ياتو زمن؟ ألآ يكونن طبعا فى زمن الديموكراسيها” اللى عمرها ما استمرّت 28 سنه متواصله! قال ايه قال اهتمام بالتعليم! ووكيل الوزاره (الله يرحمو) انعم على رقبتو ب 165 مليون جنيه (قال نظير رئاستو لمجلس الامتحانات واشرافو على امتحان الشهاده)!

  6. السنة الجاية سوف يقول نفس الكلام وحسبو ده شغال شنو بالظبط شايل معاه مايك في جيبوه
    كمال عمر في زول شافو أن شاء الله خير

  7. يا ايها الشعب الكريم شوفو الصورة الفوق وشوفو العربات السايقنها ناس الرئاسه والوزراء الالتحادين والولائيين والبرلمانين والامن الخ….
    والحمار دا بيقول الدوله مهتمه بالتعليم وحريصه علي التطوير
    التبرع ب ١٠٪ من مرتباتكم والتنازل عن ٥٠ ٪ من مخصصاتكم يا وزراء وبرلمانين سوف يساعد في تعليم عشرات الالاف من الاطفال

  8. مشكلة السودان هي امثال حسبو عبدالرحمن نائب رئيس الجمهورية فهو من اكثر الاخوانيين المتشددين في الحكومة ولا ادري لماذا تم الابقاء عليه نائبا للرئيس إلا انه يمثل حلقة الوصل بين الحركة الاسلامية الاخوانية خارج الحكومة وبين النظام الحاكم في البلاد..

    واعتقد ان اختياره كممثل لدارفور في مؤسسة الرئاسة كان اختياراً غير موفقاً بالمرة حيث من المفترض ان يتم اختيار شخصية قومية محايدة مؤهلة من الناحية السياسية والعلمية جيث يعتبر حسبو من الاخوانيين المتشددين امثال السنوسي الذي جاء اختياره هو كذلك ممثلا لكردفان وممثلا للمؤتمر الشعبي الذي هو اصلا جزء من الحكومة الخفية.

    نأمل ان تتعظ الحكومة من الازمة الخليجية وتعلم ان الاعتماد على الخارج هو اعتماد على حيطة مايلة ولا بد من الاعتماد على الشخصيات القومية والبعد عن الاخوان المسلمين قدر الامكان لأنه ثبت ظلمهم للبلاد والعباد وتشتيتهم لشمل البلاد بسياستهم البائسة التي تعتمد على التمكين والاقصاء والحكم على الآخر بالتمرد او العلمانيةوتكفيرهم للآخر

    مع العلم انهم يركضون وراء الدول العلمانية ركض الوحش في البرية لإقامة علاقات صداقة وود وينبطحون لهم بصورة مزرية تثير الشفقة عليهم وكان الافضل الانبطاح للداخل أصحاب الحق في بلادهم والعمل على لم الشمل بدلاً من الإرتماء في حضن التنظيم الدولي للأخوان المسلمين والدول الراعية لهم امثال تركيا وقطر وإيران مع العلم ان هذه الدول ترعى الأخوانيين لا تقوم بتطبيق فكرهم الأخواني في بلادها..
    عجب ؟؟

  9. مادام التعليم لسه تجاري مامفروض تتكلموا اصلا
    التعليم من اهتمام الدوله اي بلد التعليم فيها خاص هي بلد فاشله
    ماممكن التاجر يهتم بالتعليم بل يهتم بالمال فقط

  10. يا جقود يا ود برّى .. يا سيد والله امرك عجب! انت ماك عارف مدى اهتمام الدوله بالتعليم..دا عملو ليه منظمتين واحده سودانيه اسمها ” ألأتلاف السودانى للتعليم للجميع” والتانيه اقليميه واسمها “الحمله العربيه للتعليم” وسلّموهن “صُرّه فى خيت” لمعلّم زمان كان برضو مكنكشلو فى حاجتن هلاميه اسمها”التربيه السكسكانيه”!
    *ويا ود برّى الله يسألك الصوره الفوق دى وصورةالبنات الممتحنات الشهاده الثانويه قبّال سنتين تلاته وهن قاعدات على الارض وتاكلات كراسات الاجابه على رُكَبِهن تفتكر كانن فى ياتو زمن؟ ألآ يكونن طبعا فى زمن الديموكراسيها” اللى عمرها ما استمرّت 28 سنه متواصله! قال ايه قال اهتمام بالتعليم! ووكيل الوزاره (الله يرحمو) انعم على رقبتو ب 165 مليون جنيه (قال نظير رئاستو لمجلس الامتحانات واشرافو على امتحان الشهاده)!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..