سعر الدولار يستقر في حدود 4.9 جنيه

الخرطوم: عبد الرؤوف عوض
كشفت جولة لـ(الرأي العام ) داخل السوق العربي عن تراجع نشاط السوق الموازي واختفاء المتعاملين فيه في وقت شهدت اسعارالدولارارتفاعاً ملحوظا في السوق الموازي بلغ نحو(4) جنيهات و (90)قرشا) منذ مطلع هذا مع تراجع كبير في الطلب حسب إفادات المتعاملين والذين أشاروا ألي أن تصريحات محافظ البنك المركزي الأخيرة باتجاه المركزى لإيجاد معالجات سريعة للحد من استمرار ارتفاع الدولار وتأكيداته المتكررة بقرب حل مشكلة شح النقد الأجنبي أدي ألي تراجع نشاط السوق الموازي بعد توقف أعداد كبيرة من سماسرة السوق عن العمل، وتوقع عدد منهم استقرار سعر الدولار في الفترة المقبلة نظرا لانحسار نشاط العمل
وقال مصدر مطلع بأحد الصرافات أن الدولار شهد استقرارا في الفترة الأخيرة نسبة لتراجع الطلب في السوقين الرسمي والموازي، وأشار ألي توفر احتياجات المسافرين عبرالصرافات، بجانب أن بعض الكميات الممنوحة للصرافات تتحول لحساب اليوم الثاني أي أن المركزي يخصم من احتياجات وتحويلات الصرافة المعنية في حال وجود فائض من اليوم الثاني وتوقع المصدر أن تشهد الفترة المقبلة تراجعا في سعر الدولار في السوق الموازي.
ووصف المصدر السعر في السوق الموازي بغير الحقيقى واردف: ( أن السعر قائم علي الإشاعات وأستدل ذلك فيما حدث في الأسبوع قبل الماضي من ارتفاع السعر ألي فوق الخمس جنيهات والتراجع بصورة ملحوظة قبل أن يستقر في حدود (4.9) جنيهات خلال هذا الأسبوع ) ، وتوقع التراجع بعد تحركات المركزي لتوفير احتياطيات من النقد الأجنبي من الخارج
وقال د.محمد خير الزبير محافظ البنك المركزي أن هنالك جهودا عديدة مبذولة للحد من ارتفاع سعر الصرف، وكان قد أشارلدي مخاطبته اللقاء اللتنويري الذي نظمة الامانة الأقتصادية للمؤتمرالوطني بولاية الخرطوم مؤخرا الي محاور مختلفة لسد الفجوة في ميزان المدفوعات وتابع: ( قادرين علي معالجة المشكلة قريبا وتوفير النقد الأجنبي، وتوقع وصول دعم حقيقي من الخارج قريبا).
الراي العام
اكثر من عشرين سنه والكيزان بكسروا في بنبه البلد التحتيه ويراهنون على البترول….. السودان بيستورد من الابره للطياره مروراً بالدواء ومدخلات الانتاج والنشربوا والبنلبسوا……
استقرار سعر الصرف اعتماداً على تراجع الطلب على الدولار ببساطه يعني توقف الموردين من استيراد البضائع من الخارج وكما نشر مؤخراً من رئيس غرفه الموردين من قبل انهم عجزوا عن الوفاء بالتزاماتهم الخارجيه نسبه لعدم تمكن بنك السودان من توفير العملات الصعبه لهم وعليه فان خيارهم هو سحب ايداعاتهم من البنوك المحليه وتحويلها لمدخرات من الذهب والعقارات.
اقتباس ووصف المصدر السعر في السوق الموازي بغير الحقيقى واردف: ( أن السعر قائم علي الإشاعات وأستدل ذلك فيما حدث في الأسبوع قبل الماضي من ارتفاع السعر ألي فوق الخمس جنيهات والتراجع بصورة ملحوظة قبل أن يستقر في حدود (4.9) جنيهات خلال هذا الأسبوع )
الدعايه بثتهاجهاز الامن الاقتصادي يوم تدشين سلطه تجاني سيسي بالفاشر بأن قروش قطر لناس دارفور والبالغ قدره اثنين مليار دولار وصلت مما ادى لتخلص مدخري الدولار من دولاراتهم وحققوا نتيجه ذلك خسائر جمه و بالمقابل تماسيح الكيزان استغلوا الفرصه واشتروا الدولار باسعار رخيصه لعلمهم بالاشاعه التي اطلقوها وأن حبل الذب قصير ولابد للشعب من معرفه الحقيقه وهذه العمليه تعرف بالهدهده اي تنفيض جبوب المواطنين من الدولار نتيجه عدم الاطمئنان.
.
فليعلم الجميع وهي حسابات اقتصاديه بسيطه يعلمها كل من ارغى البصر وهو شهيد لا مجال لتراجع الدولار الا اذا ارتفعت اسعار النبق والقنليز عالمياً وتجاوزت الالف دولار للبقجه.
حولوا مدخراتكم للدولار للحفاظ عليها. اللهم اني قد بلغت الله فأشهد ولا عزر لمن انذر
طالما ان الحكومه بتحمي المفسدين وبتصادر الصحف التي تكتب عن الفساد بدلا من تدلي بدفوعتها منهجيه حمايه الفساد والتستر علي الفاسدين سياسه الحكومه الرسميه باتت معروفه للدوائر الاقتصاديه الافريفيه والعربيه والعالميه شويه حركات وزر رماد في العيون الاقطان ومشروع الجزيره والاوقاف كلها لا تساوي 1 % من الفساد المقنن والنهب المصلح الذي يمارسه اصحاب النفوز في الحكومه غير سياسه المحسوبيه والتمكين والاقصاء لازال هذع العورات تسري في دماء المتغطرسين الجهلا الذين ابتلانا بهم الزمن ولازالت مفاصل الدوله تردح تحت توصياتهم المقيته لابد من استئصال الفساد من شفيره الي ان يصل الي معدل اقل من 40 % عندها ممكن نتحصل علي الدعم الخارجي ولكن بفساد محمي 100 % وبنسبه تفوق 1000 % لن يرضي مسلم ولكافر ان يمد لكم يد العون ناهيك عن ابناء الوطن نفسه بعد ما زاقو الهزان والزل والتهميش والاقصاء وصارت الدوله ملكا لنفر قليل سلطه وثروة والخالق يمهل ولا يهمل ضاعت الانقاذ سبب بلاوي البلد بايدي عصابه لعنها الله في الدارين وضاعت الحركة الاسلاميه في السودان وصرنا مضرب الامثال والتندر بسبب هذه العصبه التي تحسب نفسها فوق القانون وفوق شرع الله عليم لعنه الله الهم ارهم مفاسدهم وافسادهم في انفسهم وزرياتهم وازواجهم اميييييييييييييين
الاخ ناصر . اضحكتنى دمك خفيف .. انا كنت اتأمل فى قطعة عملة معدنية تافهة قيمتها 500جنيه بالقديم .. عندما جاءت ثورة الانقاذ الاسلاميه لتنقذنا اقسم بالله العظيم هذه ال500جنيه كانت تساوى اكثر من 400 دولار امريكى فى السوق الاسود .. مع ملاحظة ان الدولار تراجعت قوته الشرائية حاليا .. اذن عملة امير المؤمنين ورق الجرائد اقيم منها .. ده شغل علم وحساب .. حافظوا على مدخراتكم ذهبا وعملات اجنبية نصرانية ويهودية ..
لابد من استقرار سعر الصرف
يلاحظ فى الكتابة عن الدولار وفى جريدة الرأى العام خاصة لغة معروفة ….
ما عاد المواطن ينخدع الدولار عملة عالمية يانااااااااااااااااس لا تهزها الاشاعات
سيظل التأرجح مستمرا لفترة مابين 5 و5_ وذلك حتى يعجز صابر ومحمد
خير وحمدى وبدرالدين من ( الملاواة ) ليشتعل بعد ذلك قفزا بالزانة
المحاصيل المنتظر تجيب دولار هلكها العطش
دولار ينزل بالشحدة ؟ هل يعقل هذا ؟!