انهيار إلكتروني “غريب” في الدنمارك

أبوظبي – سكاي نيوز عربية
ذكرت وكالة “ريتزاو” الدنماركية للأنباء أن أنظمة تكنولوجيا المعلومات في منطقة العاصمة المسؤولة عن المستشفيات بمنطقة كوبنهاغن أصيبت بانهيار كبير، الجمعة، ثم عادت للعمل بصورة طبيعية.
وأوضحت السلطات المحلية في العاصمة الدنماركية أن كل أنظمة الكمبيوتر في مستشفيات المدينة عادت للعمل بعد أن تسبب عطل في انهيار كبير بالشبكة.
ونشرت المسؤولة عن المستشفيات في منطقة كوبنهاغن تغريدة على تويتر قالت فيها “يرجع انهيار الشبكة اليوم إلى خطأ وقع أثناء إجراء عادي في شبكة مركزية”.
احتمال تكون جاتا حاجة زي صدمة السكري
بالتأكيد هناك سبب أدى الى تعطل شبكة الكمبيوتر أما ان يكون سبب فني مثل تعطل احد السيرفرات او الراوترات او الستوتشات او البرمجيات والقير وول او خلافه واذا لم يجد الفنيين سبب ظاهر للعطل يكون واحد (( كج)) واقف جنبها مجرد وقوف !!! او رزعها عين هههههه طبعاً هناك من لا يصدق ان بعض البشر إذا ظهر في المسرح ظهرت معه المشاكل والاعطال !!!!
في السبعينات تقريبا من القرن الماضي ظهر عالم فيزياء ألماني كبير إسمه فريس ألبرت بوب الذي احدث انقلابا في المفاهيم الفيزيائية لجسم الإنسان هذا العالم الفيزيائي الفذ اكتشف أن الكائنات الحية جميعها صغيرها وكبيرها من البكتريا إلي الإنسان تصدر تيارا ضئيلا من الفوتونات (و الفوتون هو أصغر جسيم من الضوء) هذا التيار الفوتوني او الضوئي معدله بضع المئات من الفوتونات في السنتمتر المربع في الثانية وأطلق علي هذه الطاقة اسم الفوتونات الحيوية والفوتون هو أصغر كمية طاقة علي الإطلاق حسب قوانين فيزياء الكم التي وضعها ماكس بلانك صاحب الثابت الشهير في الفيزياء ثابت بلانك المعلوم لدى الغالبية ويمثل هذا الثابت كمية من الطاقة في الضوء أو أصغر جسيم من الضوء وكان بداية اعتقاد البرت أن هذه الفوتونات مسئوله عن التوصيل داخل خلايا الكائن الحي مثلا بين الكبد والطحال و بين الخلايا نفسها وقد ثبت أن التواصل داخل الخلايا وبين الخلايا بعضها وبعض بواسطة هذه الفوتونات الحيوية أهم بكثير من التواصل الكيميائي عن طريق الهورمونات والناقلات الكيميائية والإنزيمات كما ثبت ايضا ان هذه الفوتونات تعمل علي الروابط الهيدروجينيه في جزيئات الماء الموجوده داخل جسم الانسان وهي روابط بين ذرات الهيدروجين في الجزيئات فتنشط هذه الروابط او تخمدها !! وكما تعلمون فإن الماء هو اهم عنصر في جسم الانسان ووصفه المولى عز وجل بأنه جعل منه كل شئ حي !!!!!
وليس هذا فحسب بل أن هذه الفوتونات مسئولة عن التواصل بين الكائنات الحية بعضها ببعض دون ان يشعر الإنسان بأن هناك من الإحياء الأخرى من يقرأ نواياه قبل تنفيذها مما اعتبره العالم ثورة جديدة في علوم الفيزياء والبيولوجي ولقد انشأ هذا العالم الفذ المعهد العالمي للفيزياء الحيوية وأدي هذا الاكتشاف الي تفسير كثيرا من الظواهر التي حيرت العلماء الى درجة انهم تهكموا على مدعيها من قبل مثل ادعاءات باكستر الذي أجري قياسات بواسطة أجهزة كشف الكذب ادعى فيها أن النبات أصدر صيحات عندما هم ( نوى ) بإحراقه بالنار وأن النباتات تصدر صيحات أيضا عندما تحرق كائنات مجهرية أخري بعيدة عنها !!!!!! ولكن الإنسان لا يسمع هذه الترددات ويمكن قياسها والعجيب في الأمر أن النباتات أصدرت هذه الأصوات بمجرد أن باكستر فكر بحرقها وقبل أن يحرقها!!!! مما يدلل علي أنها قرأت نيته قبل تنفيذها مما اعتبره العلماء في ذلك الزمان نوعا من التخريف ولكن جاء هذا العالم الفذ وفسر هذه الظاهرة فقبل العلماء ما ادعاه العالم الألماني باكستر قبل أربعين عاما . من أن النباتات تحس بنية الإنسان عندما يهم بإيذائها مما يدلل علي ان هناك طاقة تنقل المعلومات من دماغ الانسان للكائنات الاخري دون أن يدري الإنسان أن هناك من يتجسس علي أفكاره ونواياه !!! وهذا يفسر لنا الكثير من الاحتمالات الخاصة بنقل المعلومات والمعارف بين الكائنات !!!
وأمكن ايضا تفسير الكثير من الظواهر المحيرة !! التي لم يكن العلماء يملكون لها أي تفسير من قبل !!! مثل ظاهرة القرملين وهذه الظاهرة مشهورة وسط علماء فيزياء الكوانتوم بظاهرة تأثير القرملين وقرملين هذا عبارة عن رجل آلي أو روبوت يحطم ويفسد الأجهزة الالكترونية ومن المشهورين جدا في علم الكوانتم بهذه الظاهرة وهو من الآباء المؤسسين لهذا العلم هو العالم باولي وكان مشهورا عن باولي انه إذا دخل معمله وكان مزاجه غير مستقر تعطلت الأجهزة الالكترونية في المعمل !! ومن هنا بدأ فهم الإنسان يتغير في نظرتهم لهذه الطاقة الحيوية في أنها لا تنتقل إلى النبات فقط إنما تنتقل أيضا إلي الأجهزة الالكترونية !!! وتؤثر فيها وكان مساعدو السيد باولي يعرفون أن رئيسهم يمتلك هذا التاثير (تأثير القرملين ) فيقومون بإخراجه بلطف وحزم من المعمل حتى يتمكنوا من مواصلة عملهم !!! وأمكن ايضا تفسير الكثير من الظواهر التي كانت محيرة للعلماء ،، هذا العلم الآن في بدايات انطلاقته الكبرى والتي قد تحدث نقلة نوعية للحياة الإنسانية إن تم فيه تقدم ملحوظ وقد بدأت قيادة تطبيقات هذا العلم في مجال التكنولوجيا الآن بواسطة العالم الأمريكي الفذ ويليام تيلر – William A. Tiller وهو رئيس قسم فيزياء المواد في جامعة ستانفورد وهو رجل له وزنه العالمي الفوتونات الحيوية في أجسادنا والتي ثبت انها اهم بكثير جدا من كل النواقل العصبية والكيميائية في جسم الإنسان نسبة لسرعة نقل المعلومات وتبادلها بين الخلايا والأعضاء بالطاقة الضوئية وهي لا تقارن بالكيمياء البطيئة أضف الى ذلك ان طاقة الفوتونات التي يصدرها جسم الإنسان أكثر كثافة فهي في خصائصها أقرب إلي أشعة الليزر منها إلي اشعة الضوء العادي غير المكثف وربما تقوم هذه الفوتونات بتبادل المعلومات بين الانسان واي شيء آخر بما في ذلك الاجهزة الإلكترونية والآلات فتعمل بصورة أفضل او تتعطل !! وكثيراً ما نسمع في السودان ان فلاناً كراعو حارة او انسان (( كج )) او نحس هههههه نعم هناك ناس كج لذلك لا تنظروا لأي شيء بإعجاب دون ان تعطلوا عمل فوتوناتكم الحوية قولوا (( ما شاء الله )) فهذه الكلمة تلغى عمل الفوتونات الحيوية !!
احتمال تكون جاتا حاجة زي صدمة السكري
بالتأكيد هناك سبب أدى الى تعطل شبكة الكمبيوتر أما ان يكون سبب فني مثل تعطل احد السيرفرات او الراوترات او الستوتشات او البرمجيات والقير وول او خلافه واذا لم يجد الفنيين سبب ظاهر للعطل يكون واحد (( كج)) واقف جنبها مجرد وقوف !!! او رزعها عين هههههه طبعاً هناك من لا يصدق ان بعض البشر إذا ظهر في المسرح ظهرت معه المشاكل والاعطال !!!!
في السبعينات تقريبا من القرن الماضي ظهر عالم فيزياء ألماني كبير إسمه فريس ألبرت بوب الذي احدث انقلابا في المفاهيم الفيزيائية لجسم الإنسان هذا العالم الفيزيائي الفذ اكتشف أن الكائنات الحية جميعها صغيرها وكبيرها من البكتريا إلي الإنسان تصدر تيارا ضئيلا من الفوتونات (و الفوتون هو أصغر جسيم من الضوء) هذا التيار الفوتوني او الضوئي معدله بضع المئات من الفوتونات في السنتمتر المربع في الثانية وأطلق علي هذه الطاقة اسم الفوتونات الحيوية والفوتون هو أصغر كمية طاقة علي الإطلاق حسب قوانين فيزياء الكم التي وضعها ماكس بلانك صاحب الثابت الشهير في الفيزياء ثابت بلانك المعلوم لدى الغالبية ويمثل هذا الثابت كمية من الطاقة في الضوء أو أصغر جسيم من الضوء وكان بداية اعتقاد البرت أن هذه الفوتونات مسئوله عن التوصيل داخل خلايا الكائن الحي مثلا بين الكبد والطحال و بين الخلايا نفسها وقد ثبت أن التواصل داخل الخلايا وبين الخلايا بعضها وبعض بواسطة هذه الفوتونات الحيوية أهم بكثير من التواصل الكيميائي عن طريق الهورمونات والناقلات الكيميائية والإنزيمات كما ثبت ايضا ان هذه الفوتونات تعمل علي الروابط الهيدروجينيه في جزيئات الماء الموجوده داخل جسم الانسان وهي روابط بين ذرات الهيدروجين في الجزيئات فتنشط هذه الروابط او تخمدها !! وكما تعلمون فإن الماء هو اهم عنصر في جسم الانسان ووصفه المولى عز وجل بأنه جعل منه كل شئ حي !!!!!
وليس هذا فحسب بل أن هذه الفوتونات مسئولة عن التواصل بين الكائنات الحية بعضها ببعض دون ان يشعر الإنسان بأن هناك من الإحياء الأخرى من يقرأ نواياه قبل تنفيذها مما اعتبره العالم ثورة جديدة في علوم الفيزياء والبيولوجي ولقد انشأ هذا العالم الفذ المعهد العالمي للفيزياء الحيوية وأدي هذا الاكتشاف الي تفسير كثيرا من الظواهر التي حيرت العلماء الى درجة انهم تهكموا على مدعيها من قبل مثل ادعاءات باكستر الذي أجري قياسات بواسطة أجهزة كشف الكذب ادعى فيها أن النبات أصدر صيحات عندما هم ( نوى ) بإحراقه بالنار وأن النباتات تصدر صيحات أيضا عندما تحرق كائنات مجهرية أخري بعيدة عنها !!!!!! ولكن الإنسان لا يسمع هذه الترددات ويمكن قياسها والعجيب في الأمر أن النباتات أصدرت هذه الأصوات بمجرد أن باكستر فكر بحرقها وقبل أن يحرقها!!!! مما يدلل علي أنها قرأت نيته قبل تنفيذها مما اعتبره العلماء في ذلك الزمان نوعا من التخريف ولكن جاء هذا العالم الفذ وفسر هذه الظاهرة فقبل العلماء ما ادعاه العالم الألماني باكستر قبل أربعين عاما . من أن النباتات تحس بنية الإنسان عندما يهم بإيذائها مما يدلل علي ان هناك طاقة تنقل المعلومات من دماغ الانسان للكائنات الاخري دون أن يدري الإنسان أن هناك من يتجسس علي أفكاره ونواياه !!! وهذا يفسر لنا الكثير من الاحتمالات الخاصة بنقل المعلومات والمعارف بين الكائنات !!!
وأمكن ايضا تفسير الكثير من الظواهر المحيرة !! التي لم يكن العلماء يملكون لها أي تفسير من قبل !!! مثل ظاهرة القرملين وهذه الظاهرة مشهورة وسط علماء فيزياء الكوانتوم بظاهرة تأثير القرملين وقرملين هذا عبارة عن رجل آلي أو روبوت يحطم ويفسد الأجهزة الالكترونية ومن المشهورين جدا في علم الكوانتم بهذه الظاهرة وهو من الآباء المؤسسين لهذا العلم هو العالم باولي وكان مشهورا عن باولي انه إذا دخل معمله وكان مزاجه غير مستقر تعطلت الأجهزة الالكترونية في المعمل !! ومن هنا بدأ فهم الإنسان يتغير في نظرتهم لهذه الطاقة الحيوية في أنها لا تنتقل إلى النبات فقط إنما تنتقل أيضا إلي الأجهزة الالكترونية !!! وتؤثر فيها وكان مساعدو السيد باولي يعرفون أن رئيسهم يمتلك هذا التاثير (تأثير القرملين ) فيقومون بإخراجه بلطف وحزم من المعمل حتى يتمكنوا من مواصلة عملهم !!! وأمكن ايضا تفسير الكثير من الظواهر التي كانت محيرة للعلماء ،، هذا العلم الآن في بدايات انطلاقته الكبرى والتي قد تحدث نقلة نوعية للحياة الإنسانية إن تم فيه تقدم ملحوظ وقد بدأت قيادة تطبيقات هذا العلم في مجال التكنولوجيا الآن بواسطة العالم الأمريكي الفذ ويليام تيلر – William A. Tiller وهو رئيس قسم فيزياء المواد في جامعة ستانفورد وهو رجل له وزنه العالمي الفوتونات الحيوية في أجسادنا والتي ثبت انها اهم بكثير جدا من كل النواقل العصبية والكيميائية في جسم الإنسان نسبة لسرعة نقل المعلومات وتبادلها بين الخلايا والأعضاء بالطاقة الضوئية وهي لا تقارن بالكيمياء البطيئة أضف الى ذلك ان طاقة الفوتونات التي يصدرها جسم الإنسان أكثر كثافة فهي في خصائصها أقرب إلي أشعة الليزر منها إلي اشعة الضوء العادي غير المكثف وربما تقوم هذه الفوتونات بتبادل المعلومات بين الانسان واي شيء آخر بما في ذلك الاجهزة الإلكترونية والآلات فتعمل بصورة أفضل او تتعطل !! وكثيراً ما نسمع في السودان ان فلاناً كراعو حارة او انسان (( كج )) او نحس هههههه نعم هناك ناس كج لذلك لا تنظروا لأي شيء بإعجاب دون ان تعطلوا عمل فوتوناتكم الحوية قولوا (( ما شاء الله )) فهذه الكلمة تلغى عمل الفوتونات الحيوية !!