الرؤوس الكبيرة تغادر نظام البشير

هيا هيا نفس الجيف

ماذا فعل الطغاة بأبنائهم؟

لم يكتف الطاغية بالقضاء على شعوب وأمم ومسحها من الوجود حضارياً وإنسانياً ومدنياً، وجعلها في أحط وأسوأ صورة بين شعوب وأمم الأرض، وصارت الدول التي يحكمها الطاغية مسخرة حقيقية ومثالاً في التخلف والانحطاط والوضاعة والدونية والبؤس والرثاثة والانحدار إلى أدراك لم تبلغها أي من شعوب العالم في أية مرحلة من مراحل التاريخ، بل، وعبر شهوة الحكم وغرائزية البطش وتأبيد البقاء والسلطان ، امتد شره وأذاه ليصيب أسرته، وعائلته، وأبناءه وفلذات أكباده، بالذات، وجلب لهم المخاطر والهموم والأوجاع وعدم الاستقرار،

الرؤوس الكبيرة تغادر نظام البشير
دى رؤوس مليانه مخاته لو كبيره لجعلت الوطن كبيرا
ياحسره على البلد الجميل والانسان الجميل
ياحسرة على مشروع الجزيرة وياحسرة على السكة الحديد
ياحسرة على الالفه والتكاتف والتعاون والجيره السمحة
ياحسرة على اخلاقنا وبناتنا واولادنا
روح الله لا عادك ياضب ياميت ياوسخان ياجبان يابتاع النسوان
انت وسبدرات وبكرى حسن صالح وكل يوم والتانى فى جنينة الجبل
وهاك يامزه وسجارة خربتوا السودان الله اخرب عروضكم

يعنى خلاص ما حيكون عندنا دفاع بالنظر طيب عوضوتا بحاج ساطور عشان ندافع بالسواطير

هذا التغيير الوزاري لن يغير شيئاً من الواقع المزري الذي وصل إليه السودان.
السودان بلد جميل ورائع وعظيم وغالي، والله لا يستحق كل هذه البهدلة والمرمطة
من الذين أودوا به الى أسفل سافلين .
اللهم ألطف بالسودان وبأهل السودان فإنهم لا يستحقون هذه المعاناة وهذا الظلم والاستبداد
اللهم نسألك أن تخسف الأرض بمن نكلوا بأهل السودان واستباحوا خيراته جهاراً نهاراً بإسم الدين
اللهم أجعل كيدهم في نحرهم وأجعل الدائرة تدور عليهم، فإن مذبلة التاريخ تنتظرهم بفارغ الصبر
اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين

وكان الله في عون الشعب بمن سيأتي البشير الحال من بعضو

قطر عجيب يودى مايجيب

لاهاى تنتظر مهما طال الانتظار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كما قال ابن خلدون: “الفتن التي تتخفي وراء قناع الدين تجارة رائجة جداً في عصور التراجع الفكري للمجتمعات” وأضيف على مقولته الشهيرة تلك،هذا النوع من التجارة لا يوجد من ضمن بنوده بند يسمى بفض الشراكة! لأسباب كثيرة مختلفة كما ونوعا!.

عنوان المسرحية(إعادة ترسيخ مفهوم الديموقراطية الشمولية) هذه المرة بمفهوم جديد لا يرتقي للعصرية! ولون شبه جديد غير مميز حتى.

سبق التعليق مطولا على هذه الخدع التي تفتقر للخيال السياسي….

كلو كلام بتاع جريد الي حين مقدراة هذه الوجه

مركب تلّب منها الثعلب المكار علي عثمان مصيرها معروف.. إما غرقت بالبشير والرجال البلهاء في نص البحر.. واما رست بيهم في لاهاي (الجميلة)!!! فأين المفر ؟؟؟

انها الثورة يا (عليوة ) هذا الزمان و لا يهمنا ان يذهب اكرت او مريلا او برميلا او تنبولا … و سوف ناتي بكم من مغادر او موجود طال الزمان او قصر
الى جماهير شعبنا البطل على امتداد ارض السودان
الى كل اهلنا و الذين جمعتهم (( السودانية )) تحت مظلتها من اجل السودان اولا
الى ارواح شهدائنا الابرار
الى كل المعتقلين و المعتقلات في سجون النظام
الى كل المنتظرين و المنتظرات واهلهم امام ابواب المحاكم
الى كل من قطعت ارزاقهم و معايشهم من اجل الكلمة و قول الحق
لقد سجلتم في قلوبنا جميعا اروع معاني الثورة العظيمة وقد اعدتم لنا روح الحرية و الكرامة و العزة
انتم السابقون و نحن الاحقون و ما بدلنا تبديلا
يقولون هبة .. وهل الهبة هي التي هزت عرش الشيطان ,,
يقولون احداثا فهل الاحداث تخلق واقعا ..
يقولوت تغيراً فهل التغير .. لعبة كراسي .. فقد ضربوا بالكراسي قبلها
يقولون اصلاحا .. بل يطالبون به الان .. ثم الان فأين كنتم قبل الان
فقد خربت ( عجوبة ) سوبا.. و بدلت عجوبة توبة .. و اتتنا تمشي على استحياء ..
تارة يتشدقون بالتغيير .. (بجماعتهم)
تارة بالنهضة..(( بمعاولهم)) وتارة اخرى بجماعة الكستور الاسلامي الجديد .. فقد وقع الغطاء و كشف المستور .. فحلاقة الذقون الدائرة .. و لبس العمائم بالمقلوب او ارتداء المركوب الابيض تأسيا بعرابهم .. و شبابنا اليوم يضربكم بالمركوب أينما كنتم … فأيهما أشجع الضارب أو المضروب ؟؟
و نقول لائتلاف كهول أحزابنا و ساستنا بدلتم من المنشية إلى دار الموتمر السوداني تطالبون بالتعويض و المساعدة و اللجان .. فهل من قدموا أرواحهم و دمائهم و عمرهم في بري الصمود و التحدي و في نيالا و من معسكر كلمة فقد قالوا كلمتهم القوية قبلها … وفي مدني السني أرض الجزيرة الخضراء والتي صارت جدباء أرادوا قتل أهلها بالمرض و الجوع و الفقر كما يخطط الصهيوني و الغير متعافي لبيع أرضهم … وشمبات الثورة والبطولة فقد قدمت هزاع و صحبه والسيد الشيخ ابراهيم زعيم المؤتمر السوداني كان وسطهم وبينهم … بل أمامهم … فهل هتفوا يطالبون تعويضا ؟ … ومازال شبابها البطل ملاحقا ومعتقلا … ويكفي قول طاغية النظام و تابعه قفة ” نافع ” عليكم بأنكم ضعفاء وكهولا انتهت صلاحيتكم كما انتهت صلاحية النظام وهم سيحاكمون وانتم ستبعدون … يأهل ( الآن ) هل نسيتم كيف كانت تدار حفلات بيوت الاشباح ورقصكم على جراحات و أصوات معاول التعذيب والترهيب والاغتصاب التي كانت تدور في بيوت أشباحكم فأنتم من شاركتم في دفن الاحياء و الاموات ونهب الممتلكات وسرقة قوت شعبنا …
فهل نسيتم جرجرت الحرائر و حلق شعورهن وجلدهـن باسم الدين والتمكين إلى يوم الدين ؟
فلماذا ضربت و عذبت الدكتورة سمر بنعوف و قبلها ..
فلماذا قبضتم على الاستاذة نجلاء محمد علي و غيرها من الحرائر ضربا و قتلا واغتصابا … فأين كانت ( الان ) وقبلها كنتم تمدحون و تطربون على بكاء الاطفال المرضى و الجرحى و القتلى والمنهوب منذ 1989 ،
انها يا أهلنا الثورة ثم الثورة ثم الثورة … التي لا تبقي ولا تذر حتى يتم كنس وغسل أرض السودان كها بماء نيلنا وامطارنا منهم ، و تنظيف جسد سوداننا العظيم من أدران هؤلاء جميعا ….
فليسقط من يسقط و أن ينشق من ينشق وأن ينكر من ينكر وأن يبكي من يبكي وأن يهرب من يهرب … فقد امتلأت الجيوب وصارت عمارات ومباني وبنوك وشركات داخلية و خارجية استثمارا لهم ولتنظيمهم وعوائلهم ولكننا سنأتي بها وبكم وأقامة حد الله عليكم أينما ذهبتم أو تخفيتم تحت أي مسمى حتى لو ذهبتم إلى جبال تورا بورا و سرايفوا …
والحصار وكثرة الأقوال وكشف المستور وغير المستور وتخبط الجماعة وظهور بلادتهم و غبائهم ( الآن ) انها الثورة ثم الثورة وهذا ميثاقنا وقولنا لن ينقص منه سطر أو تحذف منه كلمة شاء من شاء وأبى من أبى فلن تخدعنا دعايات (مشلن) ( أو قنوات قلبه ) أو سياحة الفلبين أو من يتعالجون خارجا وأطفلنا يموتون في الشوارع والطرقات أو من يقضون صيفهم في القاهرة ولندن بفلوس شعبنا … انها الثورة ثم الثورة وهذا ميثاقنا لم يكتبه شيوعيون أو ملحدون أو علمانيون أو من تسمونهم بالمخربين واللصوص أو عملاء أمريكا واسرائيل فقد كتبه سودانيون ثم سودانيون أخوة سمر ونجلاء و أميرة وأمل صفية عجبنا وسمية هندوسة و أهل هزاع وأخوانه وأحرار السودان شرقا و غربا وشمالا و جنوبا وغيرهم داخل الوطن و خارج الوطن ومن هم مشردون أو نازحون ينتظرون تنفيذه ( الآن ) قبل الغد يرونها بعيدة و نرها قريبة ولكنهم لا يشعرون …
من يعتقد بأن الشعب قد إستكان فهو واهم !
و من يعتقد أن الشعب سيخرج لمجرد رفض القرارات فهو أكثر وهما !
طوال 24 عاما توجد مجلدات عن قادة النظام و فشلهم رغم المطالبات الكثيرة بتعديل مسارهم حتى لا تحدث الكارثة و تنهار الدولة ولكنهم في غيهم كانوا يمرحون .
و على رأسها و مقدمتها لا عفا الله عما سلف … فقد جفت الأقلام و ليس غيرها و إقامة الصندوق القومي لرعاية أسر كل الشهداء و ضحايا النظام في مقدمتها .
و أن كل ما ذكره مولانا سيف الدولة هو عين الحقيقة و إن الثورة مستمرة و سوف تقتلع و تدك أوكار الحرامية و سارقي قوت الشعب و سيكتمل الميثاق حتى يقوده الشباب و على رأسهم مولانا سيف الدولة قيادة جماعية لا حزبية و لا دينية و إنما لجنة وطنية من التكنوقراط و ذوي الثقة لإدارة البلاد مؤقتا و تكوين محكمة شعبية لمحاكمة
1- حسن الترابي و جماعته بتهمة الخيانة العظمى ومصادرة كافة أمواله وأملاكه .
2- الصادق المهدي و دوره في تسليم الحكم للانقلاب رغم علمه بما يخطط له الترابي ، و منعه من العمل الحكومي و السياسي .
3- محاكمة الميرغني و جماعته لدعمه النظام و منعه من العمل السياسي و الحزبي .
4- محاكمة سوار الذهب / بالتواطؤ مع الانقاذ و منعه من العمل السياسي و الحزبي و مصادرة كل أمواله و أملاكه.
5- محاكمة أعضاء مجلس انقلاب يونيو 1989 بالخيانة العظمى و مصادرة أملاكهم و أموالهم .
6- القبض على عمر حسن البشير و عائلته و محاكمتهم داخل السودان على كل ما ارتكبوه في حق الوطن و المواطنين و مصادرة كافة أموالهم و أملاكهم .
7- القبض على كل قادة أعضاء المؤتمر الوطني و بما فيهم الوزراء و ولاة الولايات و إداراتهم منذ 1989 و حتى الآن و إعادة كل المسروقات و الرواتب .
8- القبض على روؤس جهاز الأمن الحاليين و السابقيين و كشف كل ممارساتهم و مصادرة أموالهم لتعويض ضحاياهم .
9- القبض على روؤس الفساد و تجار الانقاذ الذين امتصوا دم الشعب و مصادرة كافة أملاكهم و أموالهم .
10- محاكمة كل صحفيي النظام بدءا من حسين خوجلي و الهندي و الباز و عثمان ميرغني و الأخرين و على رأسهم رئيس جريد الإنتباهة و كافة محرري مجلته و أعضاء مجموعة ” بنبره ” و محاكمتهم و مصادرة أموالهم و أملاكهم .
11- تكوين لجنة لتأهيل الأحزاب و إعادة صياغتها و منحها مدة 24 شهر لتعديل قيادتها ومنع أي حزب من اتخاذ شعار ديني أو خلافه باعتبار أن شعب السودان كله لديه ما يعتز به .
12- محاكمة كل قيادات القضاء في الفترات السابقة و إبعاد كل القيادات الحالية ومراجعة كافة القضايا التي حكموها ظلما و بهتانا و تكوين مجلس أعلى للقضاء برئاسة خبراء قانونيين سودانيين و فصل القضاء الشرعي عن المدني و إعادة مكانة المفتي العام للجمهورية .
13- تكوين لجان متخصصة لإعادة ترتيب القوات المسلحة و الشرطة و تأهيلها لتكون في خدمة الشعب و الوطن و ليس النظام .
14- مراجعة كافة القرارات المختصة بالأراضي و المشاريع و الميادين التي تمت مصادرتها لصالح قادة النظام .
15- تكوين لجان متخصصة زراعية و صناعية و تعليمية و إجتماعية الخ .. لإعادة كافة المؤسسات التي تم تدميرها و على رأسها مشروع الجزيرة و البحرية و الجوية و جامعة الخرطوم .
16- إعادة كل قيادات الخدمة المدنية السابقين قبل 1989 ليكونوا على رأس عملهم خلال الفترة الانتقالية .
17- محاكمة كل علماء السلطان وإئمة الضلال .
18- إعادة صياغة الولايات مرة أخرى إلى مسمياتها القديمة ، و تقسيمها حسب الحوجة إلى مناطق إدارية فقط كما كان سابقا .
19- مطالبة كل الحركات المسلحة بترك السلاح و العودة للمشاركة في بناء الوطن .
20- مخاطبة حكومة جنوب السودان و إعادة ترتيب العلاقات بما يخدم شعب السودان كله .

يديك العافيه ابو عبد الله كلامك عين العقل وده الكلام الصاح كيف التنفيذ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

دا ياهو تغييركم المصدعين راسنا بيه من قبل رمضان فعلانحنا فى نظركم شحادين وبهائم وحشرات كمان

لو شالو حاج احمد وجابو احمد خيرا من ما يشيلو احمد ويجيبوا حاج احمد

ليست العبرة في تغيير الوجوه لكن أن يعلم المؤتمر الوطنى أن كل ما لديه من خطط قد خابت و فشلت ( و الجمل ما بعرف عوجة رقبته ) ، و عليه أن يقبل برأي الطرف الآخر لعلنا نجد ما يخرج البلد من هذه الأزمة الشاملة ( أخلاقية + سياسية + إجتماعية و أهمها الإقتصادية )
(( و أمرهم شورة )) ++ (( و شاورهم في الأمر ))

وزارة الدفاع إبن عوف
وزرة الداخلية قوش
الأمن والمخابرات كرتي
الخارجية غندور
*******************************************

الشغله دى من زاغ منها الشيخ خلاصالموضوع اصبح شين الله يستر

يا جماعه اتقوا الله فى الشعب السودانى المغلوب على امره بالامس القريب سمعت من احد الاخوه هنا فى السعوديه بأن احد مسؤولى التمويل الاصغر جاء الى السعوديه واشترى اقامه له ولاولاده وسياره برادو جديده يعنى السؤال الكبير من اين لموظف دوله بهذه الاموال ام ان هذا عملا بالمثل دار ابوك كان خربت ؟؟؟

الرؤوس الكبيرة تغادر نظام البشير
برضو مافى مشكلة … الكلام حا يروحوا من ربنا وين !!!