جامعة السودان توقع مذكرة تعاون مع أكاديمية الشرق الأوسط للطيران

كلام فارغ وهو مدخل لللبع و السف من الحرامي المعروف هاشم علي سالم و الذي اشتهر بتلجين عربة برادو بمبلغ 200 مليون لمصلحته الشخصية باربعين مليون فقط و بالتقسيط و ذلك ابان عمله كوكيل للجامعة اما الان فهو يسكن كافوري وعمارة من اربعة طوابق و الادهي و الامر اشتهر بانه كان طيش الفصل والان اصبح سمسار سياسة و مبادرات سياسية يا عيني يعني انتهي من مشاكل الجامعة و باقي يحل مشكلة دارفور.قريبا ان شاء الله سنرمي الطيش هاشم الي مزبلة التاريخ ومن معه من المتسلقين و الصبية والذين لا هم لهم الا المصلحة و فقط

كلام فارغ وهو مدخل لللبع و السف من الحرامي المعروف هاشم علي سالم و الذي اشتهر بتلجين عربة برادو بمبلغ 200 مليون لمصلحته الشخصية باربعين مليون فقط و بالتقسيط و ذلك ابان عمله كوكيل للجامعة اما الان فهو يسكن كافوري وعمارة من اربعة طوابق و الادهي و الامر اشتهر بانه كان طيش الفصل والان اصبح سمسار سياسة و مبادرات سياسية يا عيني يعني انتهي من مشاكل الجامعة و باقي يحل مشكلة دارفور.قريبا ان شاء الله سنرمي الطيش هاشم الي مزبلة التاريخ ومن معه من المتسلقين و الصبية والذين لا هم لهم الا المصلحة و فقط

اتفق مع التعليق الاول بان البروفسيور هاشم سمعته المالية تشوبها شوائب كثيرة و انه فعلا سمسار سياسة و يعمل لمصلحته الشخصيةفقط لا غير وان واقعة بيع عربة البرادو و تلجينها لمصلحته الشخصية واقعة مثبتة تماما واعرف دقائق هذا الموضوع بحكم عملي فترة في مكتب الوكيل بالجامعةولا يوجد ادني شك في صحتهاوان كل المقربين منه و خاصة بعض العمداء متسلقين وبعضهم شيد وبني بيوت من مال الحرام وتصرفه للمال بخصوص السفريات الخارجية الدولارية حديث الجامعات السودانية بالرغم من انه يحاول السفر دائما بسرية تامة يعني بينه وبين سكرتيريته فقط الا انه عمل نهضة فب الجامعة