أخبار السودان

إعلان حالة الطوارئ بشمال وغرب كردفان لمدة شهر

أعلنت ولايتا شمال وغرب كردفان إصدار مرسوم مؤقت بأمر طوارئ بالولايتين لمدة شهر، يمنع الاحتشاد وحمل السلاح في المنطقة المحددة، وذلك على خلفية القتال الذي دار مؤخراً بين قبيلتي الحمر والكبابيش، وأدى إلى سقوط 51 قتيلاً و28 جريحاً.

وعقد واليا الولايتين أحمد هارون وأبوالقاسم الأمين بركة، مؤتمراً صحفياً في مدينة الأبيض، تناولا خلاله مسببات وتداعيات المشكلة، والجهود التي بذلتها الأجهزة الأمنية للسيطرة على الأوضاع، وترتيبات عقد الصلح بين الجانبين.

وقال هارون إن لجنة الأمن المشتركة بين الولايتين وقفت على الأوضاع ميدانياً، عبر عدة زيارات، وتوصلت إلى حقيقة عدم وجود أي صراع مخطط أو منظم بين الكبابيش والحمر.

وأضاف “ما حدث جاء نتيجة لتدخل طرف ثالث في القضية، مما أدى إلى التعبئة والاحتقان في أوساط الطرفين”.

عصابة سودري

وكشف والي شمال كردفان، عن وجود تنظيم عصابي بمحلية سودري، يقوده أحد المجرمين يدعى محمد حسين محيميد وآخر في محلية النهود يقوده المطلوب للعدالة التجاني حامد كدي، جعلا الاقتتال ثأرياً، مما أدى إلى سقوط العدد الكبير من القتلى.

ومضى هارون للقول “تتم الآن عملية ملاحقتهم بواسطة السلطات الأمنية المشتركة من الولايتين”.

من جهته، أعلن والي غرب كردفان أبوالقاسم الأمين بركة عودة الهدوء إلى المنطقة، بعد عملية التواصل التي تمت بين قيادات القبيلتين، والتدابير الأمنية، والانتشار الواسع للقوات بهدف بث الطمأنينة وتأمين حركة المواطنين.

وأعلن بركة الشروع في وضع الترتيبات المشتركة لعقد التصالحات بين الأطراف المتنازعة من الجانبين، بعد بوادر التسامح التي أبداها الطرفان.

شبكة الشروق

تعليق واحد

  1. الانقاذ ستقضي علي ما تبقي من السودان

    1-لقد اظهرت مناورات شندي انه لا وجود لجيش سوداني فهؤلاء القادة والاركان لا تظهر عليهم ملامح العسكرية والصرامة وهم عبارة عن غفراء حراسات للابواب التي تؤدي لانقلاب عسكري.

    2- لقد حاولت الانقاذ وفشلت في جمع سلاح القبائل وكانت الفرية الكبري عندما أجيز قانون قوات الدعم السريع لقوات أثنية لا تمتلك مهنية قوات دولة قومية

    3- 51 قتيل يعني أن الصراع دار بأسلحة ثقيلة والحمر والكبايش هم أقل تسليحاً من قبائل أخري تمتلك اسلحة ثقيلة

    4- يلاحظ أن الصراع علي الثروات والمكاسب اصبح يحرك الصراع القبلي وبداءت القبائل بتشيكل مناطق نفوذ خاص بها خارج سلطة الدولة ويكفي أن ابناء العمومة الواحدة من المسيرية تصارعوا بأسلحة ثقيلة من أجل منافع مادية فكيف سيصبح الحال عندما تتعارض مصالحهم مع الدولة

    5- حل وتسريح الدفاع الشعبي من أجل ترضيات دولية بالرغم من أن هذه القوات تعتبر عقائيدية ولكن السودان في حوجة لها ولسنا في حوجة لقوات أثنية فبدل تسريح القوات الاثنية يتم تسريح الدفاع الشعبي التي أعلنت قيادته انها تقف مع الشعب السوداني في خندق واحد

  2. ما حدث جاء نتيجة لتدخل طرف ثالث في القضية، مما أدى إلى التعبئة والاحتقان في أوساط الطرفين

    1- فشل من غرب وشمال كردفان ويجب حل لجنتين امن الولايتين والمساله لهم واعفاء الوالين :51 قتيل
    2- ثانيا تعين والى من القبائل الشادية يحمل شليخات ام شوشو واخر برقاوى من خارج الديار السودان يضعف هيبة القانون
    3- الادارات الاهلية مستواها النعليمى متدنى والواقع اصبح متسارع الفهم التعين وفق الاعراف بشرط الاسره تقدم المتعلمين
    4- توفير الوسائل للعمد والشراتى اشراكهم فى لجنة الامن اول تكوين جهازهم المعلوماتى الشعبى الذى معهود سابقا لايمر صاحب بهائم الا بعد اثبات ملكيتها
    وى ممطين جمال الا معرفة وجهتهم
    5- التعليم
    6- دمج ناس محمد حسين محيميد”كبابيش والتجاني حامد كدي”حمر”، وهذا استنتاج من حديث الوالين ” ولكن من الاحداث الموثقة بالشهود ” تدل على ان حديث الواليين للاستهلاك فقط ودى الافشل اللجان السابقة

    حث النهود دردوق : 1- 2013 دخل الكبابيش بالابل للشوقارة وسحل شخص فى رمضان بالجمل
    2- 2015 قتل عجوز حول حماء زرعها لتعدى الابل على الحصاد

    3- 2017 سرق تلاتة نوق للحمر من فبل الكبابيش وحصلة الحادثة الان نحن بمقتضاها

    وهذة الاحداث يجب ان لا تفرق من حقائقا حتى يتم معالجتها واجتثاثها من جزور حتى لاتتكرر ونزهق ارواح بريئة ” الجمرة بتحرق الواطيها” الكبابيش والحمر اما الشادى والبرقاى يهم يرفعوا تقرريرهم وبس لان اهليم بشاد غير متضررين وهذا الحديث ليس للعنصرية بل للحقائق التاريخة الامس حكامنا اجليز منعرفهم جاثمين بسلاحهم واليوم هم شادين وايضن جاثمين بامر من امير المسلمين بالخرطوم حفظة الله لامن المملكة

    واخيرا : استهدف التعايش السلمى بين حمر والكبابيش

  3. “تشكيل عصابي محيميد وكدي، وهي حرب بين كدي ومحميد)”

    تمليك المعلومة الصحيحة جزء من الحل :

    على صالح (وسماه الوالى محيميد الكباشى) هو كان يسكن بدار حمر وصاحب البل وتم نهجيرة للمشاكل البيثيرها وهو الشخص المواشى اعتدت على امراء مسنة ولمن اعترضة البهائم قتلها بدم بارد “عاى حسب الروايات السابقة”

    وكدى هو حمرى حفيد المرءة المسنة التى تم قتلها و تم سرقة الالبل لحمرى من بنى بدر ففزع حمر وقتلوا الحرامية ولكن محيميد وجامعنة منهمين بتدبير الاعتداء على العربات التى قتل 7 حمرى من الغشيمات وفزع حمر تتبع القتله ودخلوا فريق ميحميد وتبادلوا النار فكانت ضحاية 12 ومراءة من فريق محيميد

    والسيناروا دا معروض لية قرابة العامين ولجنة الامن قابعة يمن وقع الراس فى الفأس “وليس الفأس فى الراس” يجب اقالة الوليين لانهم على الجان الامنبة وعملوا مطنشين و51 فر فى اعناقهم ام النظار يجب توبيخهم ويجب تقليد المتعلمين منهم لمواكبت الاحداث “اى يكونوا خريجى جامعات “

  4. الانقاذ ستقضي علي ما تبقي من السودان

    1-لقد اظهرت مناورات شندي انه لا وجود لجيش سوداني فهؤلاء القادة والاركان لا تظهر عليهم ملامح العسكرية والصرامة وهم عبارة عن غفراء حراسات للابواب التي تؤدي لانقلاب عسكري.

    2- لقد حاولت الانقاذ وفشلت في جمع سلاح القبائل وكانت الفرية الكبري عندما أجيز قانون قوات الدعم السريع لقوات أثنية لا تمتلك مهنية قوات دولة قومية

    3- 51 قتيل يعني أن الصراع دار بأسلحة ثقيلة والحمر والكبايش هم أقل تسليحاً من قبائل أخري تمتلك اسلحة ثقيلة

    4- يلاحظ أن الصراع علي الثروات والمكاسب اصبح يحرك الصراع القبلي وبداءت القبائل بتشيكل مناطق نفوذ خاص بها خارج سلطة الدولة ويكفي أن ابناء العمومة الواحدة من المسيرية تصارعوا بأسلحة ثقيلة من أجل منافع مادية فكيف سيصبح الحال عندما تتعارض مصالحهم مع الدولة

    5- حل وتسريح الدفاع الشعبي من أجل ترضيات دولية بالرغم من أن هذه القوات تعتبر عقائيدية ولكن السودان في حوجة لها ولسنا في حوجة لقوات أثنية فبدل تسريح القوات الاثنية يتم تسريح الدفاع الشعبي التي أعلنت قيادته انها تقف مع الشعب السوداني في خندق واحد

  5. ما حدث جاء نتيجة لتدخل طرف ثالث في القضية، مما أدى إلى التعبئة والاحتقان في أوساط الطرفين

    1- فشل من غرب وشمال كردفان ويجب حل لجنتين امن الولايتين والمساله لهم واعفاء الوالين :51 قتيل
    2- ثانيا تعين والى من القبائل الشادية يحمل شليخات ام شوشو واخر برقاوى من خارج الديار السودان يضعف هيبة القانون
    3- الادارات الاهلية مستواها النعليمى متدنى والواقع اصبح متسارع الفهم التعين وفق الاعراف بشرط الاسره تقدم المتعلمين
    4- توفير الوسائل للعمد والشراتى اشراكهم فى لجنة الامن اول تكوين جهازهم المعلوماتى الشعبى الذى معهود سابقا لايمر صاحب بهائم الا بعد اثبات ملكيتها
    وى ممطين جمال الا معرفة وجهتهم
    5- التعليم
    6- دمج ناس محمد حسين محيميد”كبابيش والتجاني حامد كدي”حمر”، وهذا استنتاج من حديث الوالين ” ولكن من الاحداث الموثقة بالشهود ” تدل على ان حديث الواليين للاستهلاك فقط ودى الافشل اللجان السابقة

    حث النهود دردوق : 1- 2013 دخل الكبابيش بالابل للشوقارة وسحل شخص فى رمضان بالجمل
    2- 2015 قتل عجوز حول حماء زرعها لتعدى الابل على الحصاد

    3- 2017 سرق تلاتة نوق للحمر من فبل الكبابيش وحصلة الحادثة الان نحن بمقتضاها

    وهذة الاحداث يجب ان لا تفرق من حقائقا حتى يتم معالجتها واجتثاثها من جزور حتى لاتتكرر ونزهق ارواح بريئة ” الجمرة بتحرق الواطيها” الكبابيش والحمر اما الشادى والبرقاى يهم يرفعوا تقرريرهم وبس لان اهليم بشاد غير متضررين وهذا الحديث ليس للعنصرية بل للحقائق التاريخة الامس حكامنا اجليز منعرفهم جاثمين بسلاحهم واليوم هم شادين وايضن جاثمين بامر من امير المسلمين بالخرطوم حفظة الله لامن المملكة

    واخيرا : استهدف التعايش السلمى بين حمر والكبابيش

  6. “تشكيل عصابي محيميد وكدي، وهي حرب بين كدي ومحميد)”

    تمليك المعلومة الصحيحة جزء من الحل :

    على صالح (وسماه الوالى محيميد الكباشى) هو كان يسكن بدار حمر وصاحب البل وتم نهجيرة للمشاكل البيثيرها وهو الشخص المواشى اعتدت على امراء مسنة ولمن اعترضة البهائم قتلها بدم بارد “عاى حسب الروايات السابقة”

    وكدى هو حمرى حفيد المرءة المسنة التى تم قتلها و تم سرقة الالبل لحمرى من بنى بدر ففزع حمر وقتلوا الحرامية ولكن محيميد وجامعنة منهمين بتدبير الاعتداء على العربات التى قتل 7 حمرى من الغشيمات وفزع حمر تتبع القتله ودخلوا فريق ميحميد وتبادلوا النار فكانت ضحاية 12 ومراءة من فريق محيميد

    والسيناروا دا معروض لية قرابة العامين ولجنة الامن قابعة يمن وقع الراس فى الفأس “وليس الفأس فى الراس” يجب اقالة الوليين لانهم على الجان الامنبة وعملوا مطنشين و51 فر فى اعناقهم ام النظار يجب توبيخهم ويجب تقليد المتعلمين منهم لمواكبت الاحداث “اى يكونوا خريجى جامعات “

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..