أخبار السودان

أزمة عطش حادة تجتاح “المزموم” وسخط كبير وسط المواطنين (شاهد صورة)

يعاني سكان منطقة المزموم في السودان، من شح شديد في مياه الشرب، لدرجة دفعت الأهالي للتكدس في صفوف طويلة أمام أبار وصهاريج تبيع المياه باسعار خيالية.
وأدت أزمة الوقود التي قاربت على شهرها الرابع، إلى توقف طلمبات سحب المياه في منطقة المزموم بولاية سنار، بجانب توقف الامداد المنزلي، الأمر الذي أدى إلى لجوء الأهالي إلى شراء المياه من اصحاب عربات “الكارو” ومن أصحاب الأبار.
ووصل (جوز المياه) لمبلغ 100 جنيه.
وقال مواطنون إن يتناولون طعام الافطار خلال شهر رمضان الفضيل في صفوف المياه.
واضطرت نساء كثيرات إلى الخروج للمنزل بحثاً عن مياه الشرب.

تعليق واحد

  1. بخ بخ لهؤلاء المواطنين الخدر الاصيلون الذين يضحون بالغالى و النفيس و يضربوا الامثال الخدراء السمحة الغبشاء لدعم الترابى و البشير ، وهم بذلك يعيدون سيرة الصحابة فى بدر و احد و الحروب الصليبية كالبنيان المرصوص الاغبش البنى الابنوسى الاصيل حول البشير
    و هاهى دولة سنار الخدراء وود عدلان تعود ، فخيبر خيبر يا يهود

  2. اللهم إني صائم :
    لا جديد يذكر!!! !! ولا قديم يعاد !!!
    ولو وصل برميل المياه 1000 جنيه الناس حاتقيف للسنة الجاية في الصفوف.. وفي الآخر حا يشترووه!! !!!!!!!!

  3. مدينة بورتسودان ثاني مدن السودان تعاني من انقطاع الكهرباء في كل اجزاء المدينة لفترات طويلة جدا وباستمرار رغما عن دخول المولد التركي للخدمة بما يفيض عن الحمولات المطلوبة
    بالاضافة لازمة خانقة في مياه الشرب وزيادات فير مبررة لتداكر السفر
    اصبح الحال البحر خلفي والعدو امامي وضاع الطريق

  4. ابوجلمبو
    كالحرباء متلون في كافة الاتجاهات
    … ياخي بدل الفصاحة في المواقع سافر للمزموم وكن في قيادة المظاهرات دي بدل تتكلم ومختفي وتظهر باسم وهمي … ياخي انت خليك من المظاهرات
    البتشجع في الناس يطلعوا ويظهروا بي شكلهم واسمهم .. ياخي انت من خلف الشاشة خايف وماداير تظهر بي اسمك الحقيقي … دي سياسة الكيزان في كل حته عندهم زول مزروع
    المزموم فعلا منطقة مهمشة والمزارع المسكين فيها مطارد من البنك الزراعي في كل موسم زراعي كأن البنك خصم للمزارع وليس سندا له وهذة المنطقة تقدم الكثير للسودان ذرة وسمسم وثروة وصمغ حيوانية هائلة والثروة الحيوانية الموجودة في المزموم والمناطق المجاورة لها لو كانت في أي دولة في العالم كانت وفرت المياه العذبة والنظيفة لهذا الحيوان ناهيك عن الانسان الذي يرعى هذا الحيوان والامطار سنويا تنزل بغزارة لكنها لسوء التخزين تروح هدرا وتكرر مشكلة العطش والجفاف من عشرات السنين اكاد لا اصدق ان المشكلة البسيطة هذي لاتجد حلا من الحكومة اذا كانت فعلا جادة في حلها

  5. عبد الله :
    لعل النظر فى المرآة يكون أكثر _ بشاعة .
    وهو ما جال فى صدر المتنبىء واصفا كافور المملوكى الاخدر الاغبش الاصيل الذى يرتدى جبة عودية مذهبة قائلا :
    و ما طربى لما رأيتك بدعة
    لقد كنت أرجو أن أراك _ فأطرب
    هه ، ما أشبه الليلة بالبارحة !

  6. بخ بخ لهؤلاء المواطنين الخدر الاصيلون الذين يضحون بالغالى و النفيس و يضربوا الامثال الخدراء السمحة الغبشاء لدعم الترابى و البشير ، وهم بذلك يعيدون سيرة الصحابة فى بدر و احد و الحروب الصليبية كالبنيان المرصوص الاغبش البنى الابنوسى الاصيل حول البشير
    و هاهى دولة سنار الخدراء وود عدلان تعود ، فخيبر خيبر يا يهود

  7. اللهم إني صائم :
    لا جديد يذكر!!! !! ولا قديم يعاد !!!
    ولو وصل برميل المياه 1000 جنيه الناس حاتقيف للسنة الجاية في الصفوف.. وفي الآخر حا يشترووه!! !!!!!!!!

  8. مدينة بورتسودان ثاني مدن السودان تعاني من انقطاع الكهرباء في كل اجزاء المدينة لفترات طويلة جدا وباستمرار رغما عن دخول المولد التركي للخدمة بما يفيض عن الحمولات المطلوبة
    بالاضافة لازمة خانقة في مياه الشرب وزيادات فير مبررة لتداكر السفر
    اصبح الحال البحر خلفي والعدو امامي وضاع الطريق

  9. ابوجلمبو
    كالحرباء متلون في كافة الاتجاهات
    … ياخي بدل الفصاحة في المواقع سافر للمزموم وكن في قيادة المظاهرات دي بدل تتكلم ومختفي وتظهر باسم وهمي … ياخي انت خليك من المظاهرات
    البتشجع في الناس يطلعوا ويظهروا بي شكلهم واسمهم .. ياخي انت من خلف الشاشة خايف وماداير تظهر بي اسمك الحقيقي … دي سياسة الكيزان في كل حته عندهم زول مزروع
    المزموم فعلا منطقة مهمشة والمزارع المسكين فيها مطارد من البنك الزراعي في كل موسم زراعي كأن البنك خصم للمزارع وليس سندا له وهذة المنطقة تقدم الكثير للسودان ذرة وسمسم وثروة وصمغ حيوانية هائلة والثروة الحيوانية الموجودة في المزموم والمناطق المجاورة لها لو كانت في أي دولة في العالم كانت وفرت المياه العذبة والنظيفة لهذا الحيوان ناهيك عن الانسان الذي يرعى هذا الحيوان والامطار سنويا تنزل بغزارة لكنها لسوء التخزين تروح هدرا وتكرر مشكلة العطش والجفاف من عشرات السنين اكاد لا اصدق ان المشكلة البسيطة هذي لاتجد حلا من الحكومة اذا كانت فعلا جادة في حلها

  10. عبد الله :
    لعل النظر فى المرآة يكون أكثر _ بشاعة .
    وهو ما جال فى صدر المتنبىء واصفا كافور المملوكى الاخدر الاغبش الاصيل الذى يرتدى جبة عودية مذهبة قائلا :
    و ما طربى لما رأيتك بدعة
    لقد كنت أرجو أن أراك _ فأطرب
    هه ، ما أشبه الليلة بالبارحة !

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..