نظام البشير : أفراد مكافحة الشعب يتركون العمل ولن نستطيع تأمين الخرطوم

صرح وزير الداخلية المهندس ابراهيم محمود حامد في بيان له أمام البرلمان أمس بأن أحداث العنف والتخريب التي شهدتها
اﻟﺨﺮطﻮم ﻓﻲ اﻟﻔﺘﺮة اﻟﻤﺎﺿﯿﺔ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﻣﻈﺎھﺮات ﺗﻌﺒﯿﺮﯾﺔ ﺳﻠﻤﯿﺔ، و اﻧﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻤﻠﯿﺎت ﺗﺨﺮﯾﺒﯿﺔ ﻣﺘﻌﻤﺪة و ﻗﺘﻞ ﻟﻼﺑﺮﯾﺎء ﻗﺼﺪ ﺑﮭﺎ اﺣﺪاث ﻓﻮﺿﻰ ﻋﺎرﻣﺔ ﻓﻲ اﻟﺒﻼد ﻟﺘﺤﻘﯿﻖ ﻣﺮام ﺳﯿﺎﺳﯿﺔ ﻟﺘﻐﯿﯿﺮ ﻧﻈﺎم اﻟﺤﻜﻢ .
و أﺿﺎف أن ﻛﻞ ﻣﺎ ﺣﺪث ﯾﻌﺒﺮ ﺑﺼﻮرة واﺿﺤﺔ ﻋﻦ ﻣﻨﮭﺞ و ﺳﻠﻮك اﻟﺠﺒﮭﺔ اﻟﺜﻮرﯾﺔ، ﻓﯿﻤﺎ أﺷﺎد ﻋﺪد ﻣﻦ اﻟﻨﻮاب ﺑﺎﻟﺪور اﻟﺬي ﻗﺎﻣﺖ ﺑﮫ اﻟﺸﺮطﺔ ﻓﻲ ﺣﻤﺎﯾﺔ اﻟﻤﻤﺘﻠﻜﺎت!.
و ﻗﺎل اﻟﻮزﯾﺮ: أن اﻟﺸﺮطﺔ ﺗﻌﺎﻣﻠﺖ ﺑﺎﻟﺨﻄﺔ اﻟﺜﺎﻧﯿﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺘﻄﻠﺐ ﺣﻤﺎﯾﺔ ﻛﻞ اﻟﻤﺮاﻓﻖ اﻻﺳﺘﺮاﺗﯿﺠﯿﺔ، و اﻟﺸﺮطﺔ ﺗﻌﻤﻞ ب50% ﻣﻦ اﻟﻤﻌﯿﺎر اﻟﻌﺎﻟﻤﻲ أﺛﻨﺎء ﻣﻜﺎﻓﺤﺔ اﻟﺸﻐﺐ، و أﺷﺎر اﻟﻰ وﺟﻮد ﻟﺠﺎن ﻟﺘﻘﺼﻲ اﻟﺤﻘﺎﺋﻖ و ﻛﺸﻒ اﻟﺠﮭﺎت اﻟﻤﻤﻮﻟﺔ.
واشتكى محمود من ضعف إمكانات الشرطة مما يصعب دورها في القيام بواجبها، لافتاً النظر إلى تزايد المتساقطين من شرطة مكافحة الشغب في الفترة الأخيرة بسبب ضعف الرواتب.
يعني خلااااااااااص من وفاءهم واخلاصهم للوطن؟ ما يمشو ولا اسفاًعليهم
وزير الداخيلة عايز يقنع من بهذا الكلام
هل الشباب الى خرجوا مظاهرات والشهداء اعضاء في الجبهة الثورية
وهل الجبهة الثورية ما عندهم قضية
وهل الجبهة الثورية هي السبب في الغلاء وسرقة البلد
وهل المؤتمر الوطني انزل من السماء لحكمنا ويسرقنا وكمان يزلنا وما علينا الا نقبل
كما اشادوا بالدور الذي لعبته الشرطة في قتل المتظاهرين
ما شرطة الشغب وبس كل البوليس العقدو انتها ما بجددو والقدم استقالتو ما قبلوها الشرطة الآن تشهد اكبر موجة ارسالية مرضية فى تاريخ السودان منذ الاستقلال
اعتراف صريح بقتل الشرطة للمتظاهرين بتعاملها ب الخمسين في المائة يعني لو تعاملت ب 75 او100 مجازر عديل وهنا تبرأت الحركة الثورية من قتل المتظاهرين
كل الناس حا ينفضوا من حولكم ياكذابين والحساب في الطريق،،
تركوا العمل ليس لضعف الراتب وإنما وجدوا أنفسهم يحمون ويدافعون عن حراميةومفسدين فرفعوا أياديهم عن هذا العبث
القتلوا اولادنا ناس الأمن وهم احرص على وظائفهم من اي شخص موجود في السودان ومازالوا على استعداد لقتل المزيد ,, لا تخوف الناس بترك الشرطة تأمين الخرطوم ,, الخرطوم عدم الامن فيها نابع من كلاب الأمن والمليشيات الموجودة فيها ,, حكومة قائمة على ترويع المواطنين يا مجرمين ,, عمرمكم ما حا تكونوا دولة لأنكم ما بتعرفوا معنى الكلمة .
فرد الشرطه او(فرد اخوات خديجه) ماهيتو كم ورقه وبينتهي الموضوع
اما صعلوك الامن بلاوي زرقه انا شايف انك تستقيل وترجع الحبشه حقت امك ده عشان نرتاح من الفارغات ده
ضعف الامكانيات ياحرامي يانصاب ومنصرفات القوات الامنية التى تحميكم تفرم 70% من الميزانية تذهب الى كروشكم وحيوبكم ومليشياتكم والجندي الشريف راتيه 500 جنيه وشركات الامن يديرها عبدالله البشير والجيل الثاني من الكيزان الابناء والاحباب وكم الصرف على التعليم والعلاج والتنمية اجيبونا لاننا كدنا نفقد عقلنا ولا عاوزين ال 30%
إذا كان القانون الجنائى أعطى للافراد الحق فى الدفاع الشرعى عن أتفسهم وعن نغس غيرهم وعن مالهم ومال غيرهم وإذا كان من وآجب رجال الشرطة أوالأمن وفقا لهذه القاعدة حماية الممتلكات العامة الى درجة القتل الا أنه ثيت بما لا يدع للشك مجالا أن الشهداء الذين وهبوا أرواحهم ثمنا من أجل التغيير لم يثبت أتهم كانوا يخربون كما جاء فى تصريحات المسؤلين
في تاريخ عاصمة مربط الحمير البعيد والقريب غير مؤمنة منذ دخول العرب الي الاستعمار البريطاني والثنائي والتركية وسقوط الخرطوم علي يد المهدي الي غزوة المرتزقة 76الي اخر انقلاب الي رجعي الي وفاة قرنق الي غزوة العدل والمساوة الي الانتفاضة الاخيرة الي زوار الليل من اللصوص والنشالين والجريمة عامة نشهد بان الله سبحانة وتعالي حارسها وحارس عبيده بعينة التي لا تنام ومظللنا برحمتة انسان وحيوان وكائنات اخري تري ولا تري لكن الرسالة الاخيرة العنيفة وصلت واعداؤكم بالكوم تريدون الشرطة والامن والجيش لتامينكم وتامين اسركم من الاغتيالات اصلا لو كانت لدينا قوات بحق وحقيقة صادقين شجعان يعملوا لحماية الشعب والحدود ماكانت تلك المسرحيات الهايفة الهزيلة مرت من تحت بوت اي جندي لدية شرف عسكري انتهي زمن تشريف الجندية باليشرفها وليس البشرف الجندية هؤلاء مشحونون في كلياتهم ومعسكراتهم بان الحمار السوداني عدو ذليل عبد لنا ولكم ا ذلوه واهينوه وانتم خالقين هؤلاء الحمير عرفتم لماذا الجندي الخنزير البري مستعد للنطح والاغرب فيهم الترفع والبوبار والفشخره في الفارغ وهو مجرد طبل
ده اصلا مفروض يطلعو ليهو جنسيه هو في الاول وبعدين نشوف حكومه كلها فاشله الواحد بيقيف قدام ربنا كيف في الصلاه ماعارف يااخي اختشوا علي نفسكم قروش حرام ونفاق وعدم مسؤليه ده والله عرضحالجي في محكمه ما يشتغل حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم ظلمونا واكثروا في الظلم عليك بهم بين ليلة وضحاها يا الله يا حنان يامنان
والله بصراااحة الشرطة مستاءة من ضعف المرتبات وتغول الاخرين في شغلهم والترقيات العشوائية وكمية هائلة جدا من الشرطييين دايرين يخلو الشغل وحالفين ما يجددوا تاني
الجيش والشرطة حراس للبشير وحكومته بالله ماذا ستجنون من هؤلاء العصابة شرفك ايها الجندي ان تحمي الشعب والمواطن المغلوب علي امره شرفك ان تموت في تحقيق امن الشعب وليس امن البشير ونافع والمتعافي وساطور والعاطي بالله دة اسماء تستحق ان تدافع عنها
هسه كلامو ده موجه لى منو؟!
للشعب اشان يخاف ومن منو؟!
ولا للحكومه؟!
لو للشعب الرساله فعلا وصلت وأن هبة سبتمبر هذه إحدى ثمراتها..
ولو للحكومه وهذا هو المرجح وهذا مايفعله كل كوز وزير ،اﻹتيان بتقارير
مختومه دائما بالحوجه إلى دعم وزيادة ميزانيته لمقابلة المنصرفات خاصة التى تتعلق بمايسمى باﻷمن والدفاع يعنى بالواضح كده زيدوا لينا أشان نحميكم والضحيه فى كل هذا رجل الشرطه الذى يرمى له الفتات وهم يلغفوا إستغلال للظرف ويكبروا فى كيمانهم وكروشهم والمضحك المبكى يارجل الشرطه أنك تعلم أن الفشل الحاصل أنت متسبب فيه وأن ميزانية البلد معظمها يذهب لﻷمن والدفاع اﻹنت مشارك فيهو عريان وعيان ومفلس
ودينك طالع أشان خاطرهم هم فيارجال شرطة السودان كونوا رجال لمره
واحده ولاتشاركوا فى جرائم الكيزان وأخدموا شعبكم بالجد فأنتم تعيشون أرزل المهانة فى الحياة مثله!!!!
تسفاي..وزير في السودان
الخرطوم يتم تامينه بقوات خاصة من مليشيات الحزب حسب الخطط من ب الى ي وعلى المواطنين ان يبحثوا لانفسهم عن دروع واقية تقلل من خسائرهم
دايرين تزوغو من الحساب الحساب قرررررب جهزوا انفسكم اقل واحد منكم الاعدام رميا بالرشاش
يا جماعة انتو منتظرين شنو الوزير دا ارتيرى عدييييييييييييييييل وبحلف ليكم بالله على صدق كلامى والبشير والترابى وغيرهم عارفين الكلام دا كان رئيس اتحاد الطلاب الارتيريين بمصر ودخل الحركة الاسلامية وبقى كوز والله ناس البشير كان جاهم شارون ولا نتنياهو القالو مولود فى السودان وبقى كوز كانوا وزراء واهو دا السودان
الناس ديل ماقالوا عندهم لجان تحقيق في الاحداث .ووزير الداخلية بقول جبهة ثورية يعني الفاعل معروف . يا لجان تحقيق يا جبهة الجقلبة شنو ……..