هذا الاسحاق..عدو نفسه.. والانسانية..!ا
خالد أبوأحمد
لأكثر من 5 سنوات أفكر في الكتابة عن اسحق احمد فضل الله لأسباب كثيرة لكن مشاغل العمل كانت تحول دون هذه الرغبة، ودائماً تأتي الأحداث وتلح عليّ في تناول هذا الاسحاق الذي أصبح يمثل حالة أو ظاهرة تستحق الوقوف عندها بعد تأمل وتسليط الضوء عليها حتى يعرف الجميع الدور الذي يقوم به هذا الاسحاق في صناعة الموت بالسودان، وقد أصبحت كتاباته مصدراً رئيسياً لزرع الكراهية والبغضاء في نفوس أبناء الوطن وقد لعب هذا الـ…..دوراً كبيراً ومشهوداً في انقسام البلاد.
لا أنكر أن المقال الجميل والرائع الذي كتبه الزميل الأستاذ محمد لطيف بعنوان (هذا الاسحاق..!!) يوم التاسع من سبتمبر الجاري قد شجعني على الكتابة خاصة وأن المقال قد رسم الصورة الحقيقية لهذا الاسحاق حتى الاستغراب في الدرجة العالية والمتقنة في تصوير هذا الرجل الغريب الأطوار الذي أصبح معلماً بارزاً من معالم انهيار المثل والاخلاق السودانية التي اشتهرنا بها ردحاً من الزمان.
مقال الأستاذ لطيف يعبر عن ما أشعر به تجاه هذا (…..) بشكل فاق كل تصور ولأول مرة في حياتي تتطابق مع رؤيتي مع كاتب بهذا المستوى من فهم الشخصية، هذا برغم أنني لم أعمل مع هذا الاسحاق كثيراً من الوقت وقد التقينا في صحيفة (الأنباء) الرسمية في منتصف التسعينات، ثم في مؤسسة الفداء للانتاج الاعلامي المشهورة بانتاج برنامج (في ساحات الفداء) وقد كنت أعرف هذا الاسحاق من بعض الزملاء العاملين في حقل الدفاع الشعبي والعمليات العسكرية في الجنوب حينها، لكن أكثر الذي أعرفه عن اسحاق كان من خلال الوسط الصحفي والاعلامي (الانقاذي) الذي نعيش فيه ونمثل من خلاله الماكينة الاعلامية للحكم في البلاد.
بدايةً أشاطر زميلي الاستاذ لطيف التساؤل الكبير.. أين كان هذا الاسحاق قبل (الانقاذ) أنا نفسي لا أدري برغم تواجدنا في الحركة (الاسلامية) منذ عام 1983م لم نكن نعرف هذا الاسحاق، بل الكثير من قيادات النظام اليوم بما فيهم نافع الذي ملأ الدنيا ضجيجاً وفساداً حتى تم ضربه في عاصمة الضباب (لندن).
اسحاق أحمد فضل الله ظل مكان تساؤل لدى الكثير من الحركييّن، رجل يثير الشفقة كان دائماً يستعطف القيادات مصوراً لهم مصداقيته في خدمة (المشروع الاسلامي) حتى وصل الحال لتدخل (كبار القوم) في الاصرار عليه بتأهيل نفسه اجتماعياً.. وكانوا يتندرون به "آخيراً تزوج اسحاق"..!!.
كان اسحاق في فترة من الفترات حديث هذه المجالس بما يقوله ويكتبه كمناصر قوي وشرس للحُكم وقد أدخلته هذه الخاصية الكثير من المناطق (الرسمية) و(الحساسة) والاقتصادية منها والسياسية وأخذ يتقرب من الجميع..أصحاب الصولة والجولة فدخل ميدان التصفيات بين الخصوم والتنافس بين كبار القوم منذ وقت مبكر، هذه الأساليب لم نكن نعرفها أو بالأحرى لم نسمع عنها أبداً ونحن صحافيي الحركة (الاسلامية)، وذات مرة استخدم هذا الاسحاق قلمه في الهجوم القوي والشديد في الإساءة للدكتور أحمد علي الإمام وكان وقتها الامام يتوهج في الساحات متبختراً في وظيفة مستشار الرئيس لشؤون التأصيل، هذا الاسحاق استخدم كل فنون النيل منه وعندما سألنا عن السبب قيل لنا أن هذا (لِعب كُبار)..!!.
بمعنى أن اسحاق كان ينفذ أجندة لجهات نافذة داخل الحكومة، لذا كان شجاعاً في النيل من المستشار أحمد علي الإمام، ولولا ان هذا الفعل لعب كُبار حقيقة، ومعركة من معارك تصفية الحسابات بين (الكبار) لا يتجرأ اسحاق وغير اسحاق الخروج عن النص مهما كانت الأسباب، ومنذ تلك المعركة التي قادها هذا الاسحاق أصبح قلمه طوع (الكبار) وهو من خلال تواجده داخل الكواليس يعرف جيداً مكان الغلبة.. والفريق القوي يحسبها حسابات دقيقة، حتى أصبح قلم هذا الاسحاق لاعباً أساسياً في مواجهة أعداء النظام فكانت الأجهزة الرسمية والأمنية منها تمكنه من المعلومات التي يستخدمها في هذه الحرب القذرة.
والمُطلع على مقالات هذا الاسحاق يجد الكثير من المعلومات والرسائل التي يود النظام ايصالها للآخرين في ثنايا مقالاته، ومنها ما هو عسكري ومنها ما هو سياسي وأمني.
عندما كان د. حسن الترابي يقيم جلساته الدورية للتفسير التوحيدي للقرآن الكريم الذي نظمته هيئة الأعمال الفكرية ويحفل هذا المجلس بأصحاب الحظوة حينها كانت (المنشية) مكان الحج الأكبر في السودان بالنسبة للسياسيين صغارهم وكبارهم والذين يطمعون في تقلد المناصب، بقدرة قادر دخل اسحاق هذا المجلس العامر فكتب أكثر من مقالة مدح فيها التفسير التوحيدي وكاتبه الدكتور حسن الترابي ولازالت أحتفظ بإحدى مقالاته في مكتبتي الخاصة بعنوان (العسجد) وصف فيها ما كتبه الترابي أوصافاً شاعرية وتزلفية، وكان منتشياً لدرجة السعادة وهو يدخل على الشيخ الترابي في مجلسه ذاك.
ورأينا وقرأنا ما كتبه هذا الاسحاق بعد المفاصلة عن الترابي وعن أفكاره…!!!.
هذا الاسحاق لا يكتب ناقداً وزيراً أو مرفقاً حكومياً إلا بالطلب (….) أما باقي المقالات كلها موجهة من قبل جهاز الأمن والاستخبارات العسكرية..!!.
ودونكم أرشيف هذا الاسحاق.. وأحسب أن تاريخنا الحديث سوف لا ينسى دوره في خلخلة المجتمع السوداني وزعزعته وانقسامه المستمر وتزايد النعرات العنصرية والجهوية لصالح أجندة الحزب الحاكم..!!.
هذا الاسحاق لا يراعي في تنفيذ أجندة النظام أخلاقاً ولا تقليداً دعك من تعاليم وقيم الدين الحنيف، ونذكر جميعنا ما تعرض له الأخ ياسر عرمان من هذا الاسحاق ورفيق دربه الخال الرئاسي، هؤلاء مردوا على النفاق كما ذكر القرآن الكريم،وقد تعودوا على العيش من نتاج صناعة الموت والكراهية هذه المستمرة الآن في محور الدمازين وجبال النوبة.
هذا الاسحاق.. والتمساح والورل..!!
يمكننا القول بأن اسحاق استفاد من غياب الكثير من كتاب وإعلامي الحركة (الاسلامية) بسبب المشاغل وأجواء المسؤوليات الجديدة ما بعد الانقلاب المشؤوم، فمنهم من انخرط في العمل الأمني والعسكري أمثال محمد ابراهيم دنقل مسؤول إدارة الصحافة والاعلام بجهاز الأمن، وبلة عباس الزين في الادارة القانونية بجهاز الامن أيضاً وكليهما من الرُتب الكبير، ومنهم من دخل المجال الدبلوماسي أمثال الريح حيدوب الذي لم نره منذ آخر يوم في صحيفة (الراية) دبلوماسياً في الصين وبعدها تنقل في الكثير من بلاد العالم، وسليمان عبدالتواب الزين سفير السودان لدي ايران حالياً وكان رئيساً للإدارة العربية بوزارة الخارجية، ومحمد سيداحمد المطيب أبرز كُتاب ومحللي الحركة (الاسلامية) بجريدة (الراية) كان دبلوماسياً بجمهورية مصر وقد تعرض لنكبة هناك، وعماد سيداحمد الآن السكرتير الصحفي لرئيس الجمهورية، والعبيد مروح الضابط الكبير بجهاز الأمن والمخابرات، وبعد أن فقدت (الانقاذ) هذا الكم الهائل من الصحافيين والاعلاميين ظهر هذا الاسحاق وقد انطبق عليه المثل السوداني "بلداً ما فيها تمساح يقدل في الورل"..!!.
وكثيراً أسأل نفسي هل كانت ستتاح الفرصة لهذا الاسحاق في لعب هذا الدور الخبيث إذا كان صحافي واعلاميين الحركة موجودون في مواقعهم الاعلامية والصحافية..؟!..
قال الأستاذ محمد لطيف في مقاله" إسحق يصور له عقله شيئاً.. فيصدقه..ثم يكتبه ثم ينشره .. ثم يطلب من القراء أن يصدقوه … أنا مثلاً .. مطلوب مني الآن .. أن أصدق أن مالك عقار قد تحدث معي صباح الجمعة .. مطلوب منى كذلك أن أصدق أنني قلت أن تهدج صوت مالك عقار يؤكد أنه بريء ..! مطلوب منى أن أصدق كل ذلك .. لا لأنني قلت ذلك .. بل لأن إسحاق قد كتب ذلك..!، ما كتبته أنا.. وما نقله منسوباً إلى الزميل عثمان ميرغني فى صحيفته الغراء (التيار) موجود أيضا .. فما بال إسحق يخلط..؟، ولكن .. هل حقا يخلط إسحق ؟ كلا … بل هو يتعمد الخلط وتشويه الحقائق .. لحاجة فى نفس إسحق .. لا يعقوب.. فيعقوب بريء براءة الذئب من دم ابنه .. فلا حول ولا قوة إلا بالله".
الأستاذ محمد لطيف من خلال هذا المقال يؤكد أنه استوعب شخصية هذا الاسحاق بهذه الأوصاف التي تُعبر عن الحقيقة، ولي في ذلك العديد من الشواهد..لكنني في هذا المنحي سأحكي قصة بطلها هذا المتوهم اسحاق وكنت شاهداً عليها مع عدد كبير من الناس..
في منتصف التسعينات كان اسحاق معداً لبرنامج في ساحات الفداء فصور له خياله المريض واقعاً لم يكن موجوداً البتة، ويُذكر أن الاخوة الجنوبيون الذين كانوا متواجدين في الخرطوم تلك الايام قد انتشروا في طرقات العاصمة ومداخلها وطرقاتها لبيع صناعاتهم اليدوية التي ابدعوا فيها والمصنوعة من أخشاب الأبنوس في أشكال فنية متعددة في – سفن شراعية وأفيال ومحاربين يحملون حراب-..ما إلى ذلك وكان سوق هذه الأعمال رايجاً في العاصمة، لكن اسحاق أحمد فضل الله قد صوّر له خياله المريض أن هؤلاء الباعة انما هم جيش للحركة الشعبية سينقضون على العاصمة في أي لحظة، وقد صادفت أوهام هذا الاسحاق أن الحرب في جنوب كانت مشتعلة في أكثر من 4 محاور ما بين جنوب وشرق الاستوائية وغرب النوير ومناطق بحر الغزال.
هذا الاسحاق قام بتبليغ الجهات الأمنية بأوهامه ذاكراً بأن الحزام (الأسود) الذي يلتف حول العاصمة يشكل خطورة على الأوضاع الأمنية (يقصد بالحزام الأسود المناطق العشوائية التي يعيش فيها الجنوبيين في الحاج يوسف وجنوب الخرطوم وغيرها) وزاد عليها باعداد حلقتين زرعت الخوف من الجنوبيين وتوجست بهم خيفةً، وأتذكر يبدأ المشهد الأول في الحلقة بعد الانتهاء من مقدمة البرامج بخلفيته الموسيقية العسكرية بيد تدق بعنف على الطاولة مع المؤثرات الموسيقية وتنزل على الشاشة باللون الأحمر عبارة (انتبهوا أيها السادة)..ويتكرر هذا المشهد مرات ومرات..!!.
اليد التي تضرب على الطاولة كانت هي يد هذا الاسحاق..!!.
ثم يتحدث هذا الاسحاق عن سيناريو الانقضاض على السلطة، و يشير إلى الشهداء ومسيرتهم والجهاد والمجاهدين والكتائب العسكرية..إلخ..لكن الشاهد في المسألة أن هذا الاسحاق أقام الدنيا ولم يقعدها واستنفر كل الجهات في الخرطوم الاجهزة الأمنية والعسكرية والشرطية لشهور عدة ولم يحدث ما توهمه هذا الاسحاق، وقد تأكد لكل الجهات أن هؤلاء الجنوبيين ليس لهم علاقة بما ذكره هذا (….) في انتباهاته المريضة والكاذبة.
هذا الاسحاق ظل على هذا المنوال يشعل الحرائق هنا وهناك لأكثر من عقدين من الزمان.. ولا زال لذا لم تتوقف مسيرة إراقة الدماء في السودان لأن المخبولين والواهمين هم مرجعية النظام في حكم البلاد، وكنت قد ذكرت قبل سنوات في إحدى مقالاتي إن القيادة العامة للقوات المسلحة في الخرطوم كانت تستعين بمشعوذ في معرفة أماكن تواجد قوات الحركة الشعبية في المحاور المختلفة بل والخطط التي تتبعها في قيادة العمليات العسكرية، وكان هذا المشعوذ يُطلق عليه لقب (الدكتور) ذا صلة وثيقة برئيس التنظيم العسكري الذي سلم العميد آنذاك عمر حسن أحمد البشير السلطة..!!.
هذا الاسحاق من شاكله ذلك المشعوذ الذي كان يتبختر بالسيارة اللاندكروز الجديدة التي أهداها له التنظيم العسكري لـ(الانقاذ) وكان معي مجموعة من الذين كنا نعمل مع رئيس التنظيم نشكك في صلاح هذا المشعوذ وصلاحيته لأي عمل يقوم به وقد اكتشفنا بدايةً أن لقب (الدكتور) كان يطلق عليه من باب الحرفنة والفهلوة التي يمتاز بها، وما أن أصبحنا نحتك به حتى وجدنا في شنطته ذات مرة علبة كريم (ديانا) كان يستخدمها في تلميع ونضارة وجهه البائس والمؤلم والمفجع أن الوجه به شلوخ سودانية أصيلة لكن الماعون نتن وغير صالح..!!.
هذا الاسحاق ومن شاكلته..هذا المشعوذ وغيره.. هٌم من يُحيطون بالحكم احاطة السوار للمعصم، هذه هي الصورة الحقيقية للنظام الحاكم، ويكذب من يقول غير ذلك لان هناك دنياوات كثيرة داخل دهاليز الحكم لا يعرفها الكثير من الحاكمين أنفسهم، دنياوات مظلمة والمرء يشعر بالألم الشديد وهو يسرد قصص هذه الفترة الكالحة السواد، وهناك الكثير والصعب التعبير عنه بالكلمات لأن ديننا الحنيف قد أمرنا بالستر، وأعرافنا السودانية التي تربينا عليها تمنعنا كذلك من الخوض في مثل هذه العوالم الغريبة والبعيدة كل البعد عن تعاليم ديننا الحنيف.
كراهية العدل..!!
هذا الاسحاق يكره كلمة العدل..كراهية ليس لها حدود لأنه يعيش في براثن الظلمة والقتلة..!!!.
يوم 30 مايو العام 2000م قامت مجموعة عساكر مركز التدريب الموحد بجبل أولياء بضرب الطالب النابغة غسان أحمد الأمين هارون ضرباً مبرحاً حتى فاضت روحه لبارئها، وقد حاولت إدارة الخدمة الالزامية مستميتة بقيادة كمال حسن علي (سفير السودان بمصر حالياً) بعدم تشريح جثمان الشهيد غسان واعتباره شهيداً بكامله المخصصات الحكومية..!!!.
لكن الأسرة رفضت ذلك العرض..!!!.
ونسبة لعلاقتي بأسرة الشهيد غسان (ابن شقيق زوجتي) استلمت نسخة مصورة من تقرير المشرحة والموقع عليه الدكتور عقيل سوار، و يفهم من التقرير أن الفقيد غسان تعرض لضرب مبرح في كل أجزاء جسمه وخاصة في الوجه، فقمت بتسليم هذا الاسحاق نسخة من التقرير الطبي باعتباره أحد أبرز كتاب الحكومة لكن لم يفتح الله عليه بكلمة حتى هذه اللحظة، وفي تلك الفترة نشرت صحيفة (الأيام) خبر الفقيد فتم مصادرة الصحيفة من المطبعة، أما هذا الاسحاق لو مات كل الشعب السوداني قتلاً برصاص جهاز الأمن والجيش السوداني لاستمر يكتب عن ياسر عرمان والحلو ومالك عقار لا تهمه الدماء التي تراق بين جنبات دولة (الاسلام) الفتية..!!.
هذا الاسحاق عدو نفسه… وعدو الانسانية
14 سبتمبر 2011م
خالد أبوأحمد
[email protected]
اسحاق قبيح الوجة والقلب وحاقد علي الشعب والنهابة قريبة
ان نهاية حكم المقص قد دنت فاين سيذهب هذا المعتوه المدعو اسحق؟
اولا لا اعرف اسحاق ولا اتشرف بمعرفته بس لماذا الان كل ها ذهي الفضايح وبعد فوات الاون نجد الكل يتنصل من ما عملت يداه ارجوكم ارحمو الشعب فانتم اصحاب امانة ادوها
باخلاص فهو اقل ما تفعلوه لهاذا الشعب البئس او اصمتو فا الصمت افضل
الاخ /خالد …انا اقول ان هذا (الاسحاق) ………………
افعال الفرد يبين على وجهة ان كان خيرا ينيرة وان كان شرا يصبح كالحا
اسحق ليس وحيدا فامثاله كثر حسين خوجلى وابو قرون وخال الريس وكمال حسن عمر ( وهو ايضا قريب الريس) والبقيه تاتى ولو لا الانقاذ لما سمع بهم احد او قرئى لهم سطر ولكنه زمن الانحطاط
سيدىدائما اكرر ان هذه الفتره التى تسبق الثوره يجب فيها تعرية كل من فسد وافسد واجرم ولم يناله القضاء لان القضاء السودانى فى اجازه ما دامت الامتيازات
والسفر واشقق التىشبعوا منها فى السودان فطالت مصر ثمنا للظلم والصمت عن قولة الحق والعدل
كان الله فى عون اشعب المريض بغير دواء والعاطل من غير عمل والجائع من غير غذاءوشبابه من غير امل وحثالة القوم الكيزانى تعانى من التخمه
انه يمهل ولايهمل وهذه المره لامسامحه فالعين بالعين والسن بالسن والبادى اظلم
كيسك فاضي يا ابواحمد..
هذا الاسحاق سحقه الله في الدرك الأسفل من نار جهنم
لكن ياخالد ماوريتنا هل انت تحاول ان تكفر بمقالك هذا عن دورك في في الانقاذ ككوز منظم سابقا ام انك مازلت تحلم بالمشروع الاسلاموي الجبهوي ؟
ان كانت الاولي فمرحبا بك في الدوله العلمانيه الافريقيه وان كانت الثانيه فلتذهب انت واسحاقك الي حيث سييحقكم الشعب غير مأسوف عليكم
:confused: جنس نضمى و جنس كلام لامن زهجتة لكن بالغتة
نحن عارفين لكن سمح الغنا في خشم اسيادو. يلا دقو الصفايح وطلعوا الفضايح ما أنتو دافننو سوا.
يا اخي انت في اسحاق والا في الزول الاداه الفرصة…
كلكم يا جبهجية ما نافعين….ما تقول لي حركيين والابتاع….يا هو اسحاق يمثل كل الجبهجية…يعني عاوزين تتنكرو للراجل اسع….
اللهم اجعل كيدهم في نحرهم اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك يارب العالمين
ونطق شاهد من اهلها،،،،،،،،،،، تصورا إلى اى مستوى إنحدر هؤلاء
واى نوع من الحثالة يتحكمون في امر هدا الشعب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لكم يوم يا إسحاق فضل الله ،،،،أين ستدهبون يوم الحساب؟؟؟
الظاهر اكل اموال الربا بدا يشتغل في الجماعة /يتخبطوا كما يتخبطه الشيطان من المس ويكيلوا لبعض
هذا الرجل لم نسمع به قبل الانقاذ ولكن عندما بدأ فى الظهور كان لابد من السؤال عن هذه الشخصية وخلفياتها ، وهو يعتبر من المرتزقة البارعين فـــى النفاق والمداهنة يعرف كيف يتسلق وكيف يتخطى الناس بعد ان جرد نفســـه مــن كل فضائل الرجال . هذا الاسحاقى وجد مرعى خصبا فى سنوات الانقاذ الاولى فاستعمل ذكاءه ونفاقه تماما واستطاع ان يتسلق ويجلس بالقرب مــن أصحاب القرار ولم نسمع له عن مكارم اخلاق او وطنية مزعومة وهو آخر من يتكلم عن الوطن والوطنية . هـــذا السحاقى يقال انه تزوج بعد الخمسين من العمر اكرمكم الله أى فــى نهـــــاية العمر تقريبا وكانت حياته غامضة يكتنفها كثير من الغموض والســيرة الغيــر حميدة والمصيبة انه يكتب باسم الدين نعم فى زمن الانقاذ والذى زاد فيه عدد المنافقين فى السودان الى ثلاثة اضعاف . هذا يعتبر من عجائب الانقــــاذ التــى فاجأت العالم به حيث اصبح الوضيع الحقير عزيزا والعزيز اصبح ذلـيــلا هذا زمانك يا مهازل فامرحى . غدا سيظهر لنا اسوء من هذا الغراب المعتـــوه وكــل شيىء جائز فى حكومة الكيزان هذه .
وضح ان الكيزان من خوجلى حتى اسحق بعشقوا …الديانا… الغريب انهم.. مصطنعين….. ومتمسحين.. ومتيممين… بخبيث الاقوال كفانا الله شرهم ـ مااظن انو السودانين اتفقوا على كراهية ناس قدر الناس ديل…اعوذ بالله ديل شياطين …قاتلهم الله.
الشكر لك يااخ خالد ابو احمد علي تنويرك للقراْ وكشفك لجوانب خافيه عليهم ونرجو منك المزيد حتي يعلم الذين في اعينهم غشاوه وفي نفوسهم ريبه عما يدور في كواليس نظام حكام الغفله. ومن هذا المنبر ندعو كل حادب علي هذا الوطن ممن يملك معلومات عما يدور خلف الاستار من تامر علي هذا الشعب الابي خصوصا هؤلاء الذين كانوا علي اطلاع عما يدور في ا لخفاء بالادلاء بشهادتهم للتاريخ عبر المنابر الحره واعلموا ان التاريخ سيحفظها لكم .
قلت لي ياشيخ خالد الدجال بتاعتكم شايل في شنطتو (كريم ديانا) طيب باقي الوجها بستخدمو شنو(تمام حيرانو جكسي ومحياتو ببسيي)غايتو بشتنتو الدين جنس بشتنة
يا أخوانا الاستاذ خالد ابواحمد برأ نفسه من قبل 10 سنوات وأكثر شخص فضح هذه الألاعيب الانقاذية الماكرة منذ وأرجوكم أرجعوا للأرشيف، والعشرات هربوا من جحيم هذا النظام لكنهم سكتوا وازوا بعيدا عن الاعين.
أحييك خالد ابواحمد على مواصلة المسيرة – قرأت كتابك عباقرة الكذب وفي بعض المقالات مت من الضحك وفعلا شر البلية ما يضحك.
يجب محاكمة كل كتاب الأنقاذ محاكمة عادلة و أولهم هذا الإسحاق بتهمة قتل ملايين الشباب بالجنوب وبتهمة التحريض والإساءة لحكومة وقيادات جنوب السودان وصدقونى الكثير من التهم سوف تظهر
اللهم يا مجيب دعاء المظلومين والارامل والمفقودين والمفصولين والمبعدين من السوق قصرا اجعل كيدهم في نحرهم اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك يارب العالمين ، يا حي يا قيوم.
اخي خالد أبوأحمد
… كلنا لا يحب اسحاقا …. ولكن نجد انفسنا احيانا نمجده و نرفع من شانه من حيث لا ندري … و احيانا من حيث ندري كما هو حالك في مقالك هذا….!! فانت اعطيت الرجل اكثر مما فيه …. واظن ان اسحاق اليوم لا ياتي اليه النوم فرحا مما سمع منك … فقد وصفته مجدته واعطيته مكانة هو نفسه لا يعرفها الا اليوم منك … فلا بد انه سيتصل بك اليوم ليشكرك على مقالك هذا …
انتم ايها الانقاذيون غير مصدقون فيما تكتبون …. فكلكم ظهير للاخر … تمجدون بعضكم بطرق لا ينتبه اليها الناس …. تظهروا العداوة بينكم للناس وانتم في قمة تواصلكم وحبكم لبعض… كل يوم نسمع عن انشقاقات في القصر فيفاجاء الناس بان المنتشاققين اصبحوا اكثر قربا من بعض واكثر وحدة (الرئيس ونائبه الاول) … !!!!
ايها الانقاذيون نحن لسنا جهلاء كما تظنون …
اخي خالد أبوأحمد …. الانقاذي ..
انت كتبت هذه الفقرة التالية في مقالك… "هذا الاسحاق قام بتبليغ الجهات الأمنية بأوهامه ذاكراً بأن الحزام (الأسود) الذي يلتف حول العاصمة يشكل خطورة على الأوضاع الأمنية (يقصد بالحزام الأسود المناطق العشوائية التي يعيش فيها الجنوبيين في الحاج يوسف وجنوب الخرطوم وغيرها) " … انتهى الاقتباس ..
ولكنك يا خالد أبوأحمد نسيت ان الشعب السوداني له ذاكرة …. فهو يذكر جيدا ان صاحب فكرة الحزام الاسود هو الانقاذي المعروف د.حسن مكي .. الاستاذ بجامعة افريقيا العالمية حينها ومديرها الان .. وليس اسحاقا … نعم اسحاق تناول الفكرة فيما بعد و كتب عنها .. وابدع واجاد سوءاً .. ولكن هذا لا يسقط الحق الادبي لهذه الفكرة الدنيئة عن د.حسن مكي ….
واذا اردنا ان نبجث لك عن مبرر يا خالد أبوأحمد لخلطك الامور .. وفرضنا جدلا انه ربما اختلطت عليك الاشياء فربطت قباحة الفكرة بقباحة اسحاق ..حتى هذا لا يبرر لك … لان د. حسن مكي ليس اكثر جمالا من اسحاق …
كل الكيزان باختلاف مواقفهم الحالية يشكلون عدوا للانسانية الحقيقية حتى الذين تملصوا منهم بعد رضعوا وشبعوا من تلك الافكار المسمومة وضاق بهم الحال واختلفوا على المناصب والكيكة يظلون يحملون تلك العداوة للانسانية ، اما ذلك الاسحاق فهو عبارة عن كم هائل من العقد النفسية والاجتماعية المتحركة والتى تظهر من كتابته وماعلينا ذلك حاليا فالحساب قرب ولابد من المحاسبة لكل اولئك المعتوهين والمرضى النفسيين وذلك عندما يقول الشعب كلمته
يكفى أن إسمه من أسماء اليهود.
قديما كان العرب يشترون لسان الشعراء والفصحاء واللؤماء لاستخدامهم ضد خصومهم وبالتالي كلما بزغ نجم لئيم كانت له فرصة للتكسب بلسانه لا يجدها اي كريم وكلما زاد اللؤم زاد الثمن خاصة اذا كان فيه فحش وسب للاعراض … ومن يقرأ لاسحق بصورة راتبة يحتاج الي غسل مخيلته واعادة بناء مفرداته في الشعور واللاشعور اذ ربما تسللت عبارة ما الي خزينته اللغوية وبالتالي قد تنفلت في لحظة غضب ما فيسقط امام الناس
استخدام اسحق من قبل اصحاب الاجندة واولهم جهاز الامن وصل به الي محطة هجم النمر وهي محطة تنتهي فيها الصلاحية بسبب تراكم الكذب والبلاغات المضروبة ولكن يبقى مع ذلك مطربا محببا لمحبي سماع الكلام اللئيم ولو على طريقة الحطيئة وهو يهجو نفسه فيقول:
أبت شفتاي اليوم إلا تكلما بشر فما أدري لمن أنا قائله
أرى لي اليوم وجهاً قبح الله شكله فقبح من وجهٍ وقبح حامله
وهكذا الايام تدور ويكرر التاريخ نفسه ولكن في صورة جديدة حداثية . واسوء ما في الامر ان اللؤماء على مر التاريخ تظل تطاردهم لعنات الاجيال خاصة اذا تسبب لؤمهم في ضياع الانفس وخراب الديار
فهنيئا لاسحق وهنيئا لمروجيه
خالد ويكلكس السودانى .. يبدو انو عندك الكثير لمن مافى وقت ..
هل يستحق اسحق كل ما كتب عنه ؟هذا دلاله علي خطورة هذا الرجل وانتم الان عملتو له دعاية ليهرع الاخرون للقراءة له، انا شخصيا كنت أقراء له ولكني الان سوف اكون اكثر حرصا، انا لست مع الانقاذ ولا مع الخركة الشعبية، كنت حزب امه جناح الصادق وعندما تمزق الحزب سبحان الله، اصبحت اتخبط في ارض الله ابحث الي من انتمي ؟ وحتي اللحظة افلل اجد ان الكل ضد الوطن بما فيهم الانقاذ!! فهلا كونا كيانا ضد الكل ، إلا الوطن
ابحثو معي عن مشاركين الا لعنة الله علي المارقين ، الباحثين عن الكراسي علي حساب الشعب المسكين
ليس اسحاق وحده ولكن كل (مدعي الاسلام) في السودان ما ان ذكر اسم ياسر عرمان او الحلو او عقار تجدهم يغلون بالغيظ ويعضون على اناملهم..وعلى ضوء كهراهيتهم لهؤلاء الاشخاص اصبحوا الان يبذلون كل نفيس لغسل ادمغة الناس لكي ينقلوا لهم نفس الكراهية التي تؤرقهم و لاتجعلهم ينامون الليالي.
شكرا للأخ أبو أحمد لهذه المقالة عن إسحق أحمد فضل الله..
المتتبع لسيرة إسحق أحمد فضل الله عبر الصفحات الإسفيرية…وبالتحديد متابعة كل الحوارات الصحفية التي عملت معه بقصد دراسة هذه الشخصية..نكتشف أنه كان "وجوديا" قبل أن يدخل الإسلام بعد الفتح…!! أي أنه من "الطلقاء"..
"وجوديا" تعني أنه كن متأثرا بفلسفة جون بول سارتر، والبرتو كامو، وسيمون دي بوفوار، وكيرجارد..الخ ولكن بالتحديد بفلسفة جون بول سارتر الإلحادية..ويتمثلها كتابه الضخم "الوجود والعدم"..
يعني ذلك وبكثير من الجزم التحليلي لهذه الشخصية..إنه كان ملحدا بدون مكابرة فلسفية…وعلة هذا التعلق بالفلسفة الوجودية الإلحادية…ذاتي!!
كيف؟؟
بدون كلام كثير يفسرونها بالآتي: شخص ما يسير في غرفة مظلمة فيصطدم إصبع قدمه بطرف السرير (بحجر في الحوش، بعتبة عالية، بحديدة، وكثيرا ما تحدث للناس الخ)، فيوجعه إصبع قدمه وجعا مؤلما..فينطر متأففا ويشتم ويسب!!
هذه هي قد تكون اللوحة لذاتية الوجودي الملحد..حين لا يعجبه شيء!!
فإذا كان الشخص قبيحا خارجيا لم يعطى حظا من القبول ولا نقول الجمال، يتمرد في فترة المراهقة على الكون والقدر، وفي فترة المراهقة قد تلعب حظوظ المراهق من القبول لدى الحسان دورا كبيرا في تكوينه النفسي والفكري لاحقا..وربما حتى حين إرقاده في حفرته إذا كان غشيما!!
للهروب من موقع الإلحادية الذي يطارده وجد إسحق أحمد فضل الله بغيته في الحركة الإسلامية..لكي يجبر نفسه على الإيمان قسريا بقضية وجود الإله – الله، ووجد بغيته بشكل خاص في الفكر السلفي القطعي…الذي لا يسمح لمعتنقيه أن يشكوا ولو لحظة في حقيقة الله تعالى!! بينما لم يفهم إسحق وغيره من السلفيين، أن الشك في وجود الله هو بداية الطريق إلى الله:..يا أيها الإنسان أنك كادح كدحا إلى ربك فملاقيه..!! ولقد حدث ذلك فعلا، لقد سأل النبي (ص) أحد الصحابة الأجلاء (نسيت أسمه): كيف حالك يا فلان!! فقال له الصحابي فيما معناه، أصبحت كثير الهم، طويل النظر، لا أنوم الليل..أي من التفكير في الله!! قال له الرسول (ص): ابق على ذلك!!
رحلة إسحق أحمد فضل هذه من الوجودية للإسلاموية صادفت واقعا وحراكا ماديا متلبسا بالسلطة والتنظيم والنفوذ..مثل الأموال المفتوحة، والعربات وأجهزة الإنتاج الإعلامي..التي وفرتها الحركة الإسلامية..الخ فلمس كل هذا بالمجموع حاجته النفسية والذاتية لتأكيد ذاته المهمشة سابقا، وأصبح ملكا أكثر من الملوك!!
وبالتأكيد هو شخص مخادع وكذاب!!
أنا شخصيا لي تجربة معه عبر صحيفة الوفاق، حين كان رئيس تحريرها، فكانت فرصة لدراسة هذا الرجل مباشرة، وقال لي حين تحضر من ألمانيا قابلني، فقابلته…وأعطيته مسودة من كتابي في اسطوانة وهو كتاب في الاقتصاد من تأليفي، وفي الحق بل كنت أنا أقيم إسحق أحد فضل الله!! بعد انصرام فترة أسبوعين اتصلت به فقال لي: الأسطوانة لم تفتح!!
ففهمت إنه شخص كاذب!!
شوقي
:cool: :cool:
بالله عليك الله ياشيخ خالد انت فرقك من شيخ اسحاق شنو؟؟؟؟اسحاق وجهة اسود وانت قلبك اسود الله اكبر عليكم واعوذ بالله منكم
إسهال (إسحاق) يعرف ان الحريق الذي يقضي على تاريخ السودان البعيد والحالي، لم ينطلق من ثقب عود رمي به في غابات الجنوب واشتعل عكس الريح شمالا ويعرف ان ثقب العود أشعل في غابات الاسمنت ليلاً بعد نزول الوحي على عمر وزمرته بعد ان وقف التمرد على أبواب الخرطوم وأهل الحل والعقد يتشاورون ويؤسسون لسودان للكل
واذا كان سلفه وقرن تمردا على قادة الحركة فإن عمر تمرد على تاريخ السودان ومستقبل السودان وادخل هذا الوطن في نفق منصور خالد المظلم الذي لم يحاولا قرأت ما بين سطوره
سلفه المراسلة في مكتب استخبارات جوباً يقود جنوب الوطن ليفاوض شماله ولكن بالله من أين جاء جيش (الإنقاذ السياسي) الذي يفوض عنا نحن الأربعون مليون نسمة وباسم من يتحدثون وبمشورة من يقطعون هذا الوطن ويوزعون ثروته وتاريخه بينهم وشعب وشاب وطني يدق جليد القطب الشمال لكي يبحث عن ملاذ وسكن بديلاً عن وطن الأهل والأجداد (وإسهال (اسحاق) عفن من عفن الإنقاذ وقلم لا يستطيع ان يكتب إلا في الظلام، والشريعة والتوجه الحضاري لم تزد شعب وطن الا فقراً تجعل البعض يعاقر الحرام خوفاً على حياته وهرباً من واقع مر وإذا فتحنا دفاتر المواطن السوداني الأخلاقي ما بين الإنقاذ وقبله لنفذ البحر قبل ان تنفز أحرفنا وأحرف إسهال (اسحاق)
وختما
فالوحدة" هي أساس المشروع، لكن بالطبع هي على( أسس جديدة ليس بالتوجه الحضاري ولا شريعة الانقاذين) أمّا" الانفصال" فهو (بديل للوحدة القديمة الموروث من الزبير باشا) وفي كل الأحوال فإنّ هذه الوحدة فقدت أسباب استمرارها، وعوامل بقائها، وعناصر قوتها، فهي ما عادت بضاعةً رابحة، لا للجنوب وحده، بل لدارفور والشرق، والشمال نفسه، بعد ان حصد أمثال اسهال (اسحاق) ثمارها قصوراً في هذه الفانية و معظم شباب وطني تشرداً في منافي الأرض وهنا التحدي الذي يواجه الجميع في ظل إنقاذ السودان من اسحاق اسهال وأمثاله 0
هولاء القذرين الذين تفوح منهم نتانة وهم غارقون فى سواد افكارهم لاينتظر منهم اى خير لبلادنا العزيزة هذا المسحوق وامثالة لايمكن ان يمثلوا الاسلام بتعاليمة السمحة ولايمكن ان يكونوا مفكرين هولاء قمة الجهل والانانية كيف يتحدث هذا الاسحاق عن حزام اسود وهو غارق فى السواد هولاء القوم جهلاء يعتقدون انهم اصحاب نقاء عرقى وهم اخص الاعراق دعونا منهم فسوف نركنهم الى مزبلة التاريخ وسوف نمضى ببلادنا الى الرقى والتقدم والحضارة بلاد يحكمها برنامج لا ترتبط بافراد يكون المستقبل فيها زاهرا ومشرقا يشعر الجميع بانسانيتهم بغض النظر عن اعراقهم اومناطقهم وعلينا نحن جميعا السودانين الاشراف الطاهرين يدا ولسانا وقلما ان نعمل بجد ونفكر بجد كيف يمكن لنا الخلاص من هذة العصبة المجرمة لابد من تكوين جبهة عريضة ومنظمة من كل السودانين الاشراف شمالا وشرقا غربا وجنوبا نتحد جميعنا لبدء ثورة شعبية حقيقية نقدم فيها التضحيات حتى النصر وهذا الامر اراءة قريبا وما النصر الامن عند الله والمجد للسودان
ليتخيل أى واحد منكم أنه يسكن فى قرية صغيرة ويجاوره
اسحق احمد فضل الله – سبدرات – مندور المهدى – نافخ على نافخ
الطيب مصطفى – راشد عبدالرحيم – عبدالرحيم حسين – عوض الجاز –
الكرنكى – جورج بوش …. أفتكر كفاية
ماذا ستفعل ؟؟
أقول لكاتب المقال – إن كتابك عباقرة الكذب كان جيداً لكن فىما يبدو أنك أخفيت الكثير مما تعلم عن هؤلاء الأوغاد
رغم محاولاتك المتعددة للتكفير عن ماضيكم ..فأنت وغيرك يحمل وزر مساندة نظام ديكتاتورى لسنين عددا … والإ نقلاب على خيار الشعب السودانى
عليكم بالجهاد لإزالة ما علق بالنفوس تجاهكم والمشاركة بفاعلية فى تعرية أفراد الحزب الحاكم والعمل على إزالته
والإستغفار لله سبحانه وتعالى
زى الصبرة … خٍلقة وخُلق
من هُما خالد أبو أحمد و الآخر محمد لطيف؟ يا هؤلاء الأقذام، ألا تعرفان من هو إسحق أحمد فضل الله؟ إنه سليل الشيخ/ شيخ إدريس ود الأرباب المحسي المو كضاب، إنه الرجل الوطني الصادق الغيور، إنه هو ذلك الرجل الصادق الودود ذو القلب الكبير لمن أراد الله أن يرى الحق حقاً والباطل باطلاً. من أنتما يا هؤلاء الأقذام حتى تسألوا وتتساءلوا عن أحد أنبل وأشرف أبناء بلادنا، فأخرسا وأنتما لا تسويان ظفره.
اعوز بكلمات الله التامات كلها من شر شيطان الانقاذ الرجيم
صاحب التعليق رقم واحد اسال الطلبة والشباب عن اسحاق وماهي اخلاقيته قد تفهم ولاتفهم اسحاق انسان غذر ويتمتع باخلاق زفتة عالية والكل يعرفه
ربنا يجزيك ثواب فيما اوضحته من جوانب خافية على كثير من القراء ، بعضهم كان مخدوعا فى هذا الرجل ، فهو بحق نافخ كير ، وبوق يدعو الى الفتن والعداء والاحتراب ، فمثل هؤلاء يجب على كل حر يعرف عنهم شيئا ان يوضحه للناس ، لتسطع شمس الحقيقة ، وتتوارى خفافيش الظلام .
هذا الإسحق …يخيل لي بأنه مريض نفسياااا ..
كل كتاباته عنصرية ….
ولم يسلم منه حتى أئمة المساجد…
الهمـــام…..الجهل يتجسد!!!
ياناس هوي دا ما اسحق ال……..عاررررررررررررررررررررفنو
قال شريف هاك الشرف دا
يومك قرب يا كدو ومعاك الخال النص كم دلعوووووه
صدق الاستاذ لطيف وابوأحمد
اسحاق احمد العميل 001
رجل المستحيل الانقاذى الذى وشى بمكان عبد الخالق محجوب
اما كفاك عبسا" بالناس ياترى اين تذهب ان ذهبت الانقاذ
اولاً نرفض الكلام عن الامور الشخصية وسب الناس نقول ان السودانيين خاصة الولايات الشمالية لاتدخل ابناءها الجيش الاالكلية الحربية حيث يتخرجوا ضباط ولكن معظم جنود القوات المسلحة من الااقاليم الغربية وحتى نميري لم يستطع تفعيل قانون الخدمة الالزامية العسكرية فكان ان سيطر التمرد الجنوبي على السودان واصبحت القوات المسلحة ضعيفة الى ان جاءت الانقاذ وفعلت قانون الخدمة الالزامية والدفاع الشعبي وعزة السودان وطورت القوات المسلحة لتصبح رابع جيش في قارة افريقيا وذلك بفضل الله ثم جهود الخيرين ومن بينهم اسحق احمد فضل الله ايها المتنعمون الرقيقون الذين يتمشدقون بالكلام ومع ذلك نرفض الظلم والقتل ضد الابرياء ولو كان من اعضاء الانقاذ انفسهم ..وماحدث يوم هلاك جون قرنق يؤكد صدق كلام اسحق احمد فضل الله وكلنا نعلم لماذا كان الجنوبي يتبجح في شوارع الخرطوم ولايستطيع الرد عليه واليوم تقولون انهم احبابكم …كيف تحكمون
الاخ ابو أحمد …. انا اقف بارض محايدة غير متذبذب لا الى هذا ولا ذاك ….. ولكن في اعتقادي ان هذا الرجل من الصعب شرائه فمن الواضح ان اسحق رجل ذاهد ومثل هؤلاء يكثر اعدائهم !! كلام عجيب مش !؟ و لاحظت ايضاً ان خلافات الكيزان خلافات دنيوية وانت طبعاً كنت كوزا كبيرا او صغيرا … لا ادري ولكن شكلك كنت متوسط . أخي ابو احمد للاسف هي ليست لله خالصة في معسكر الكيزان وهذا ادى الى هروب الكثيرين ! ولكنها السياسة القذرة قالها لهم ولكم العراب الترابي انا لا اخاف عليكم السلطة ولكن اخاف عليكم جريان المال في ايديكم فتظلمون انفسكم وتظلمون الناس وصدقت رؤيته …. ابو احمد هذا الاسحق بكل تناقضاته رجل شريف نزيه او هكذا احسبه لان المؤمن صديق وحسن الظن من كمال الايمان ! والآن ارجو ان تحدثنا عن الانقاذ ومشكلتك معاها علشان نعرف لماذا ينقلب الكيزان على بعضهم البعض ….
والله يا أبواحمد حقو ترسل لي دولارات لأني وزرعت كتابك للناس وكل يوم أصور وأورزع ومن مغستي على ناس البشير كملت قروشي في التصوير
لكن عجبتني شديد في كتابك وطلعت الدرر وفضيحة اطفال جيش الرب والدولة العباسية في السودان والمؤتمر الوطني وصناعة الكذب- والله متعة
ياخي عليك الله واصل لينا في اسحاق السجم والرماد ده
تصدق انا كنت قايله جبهة من زمان تاريه متسلبط ساكت
وبعدين يا خي نسيت اهم حاجة ما قلتها عن اسحاق هي تركيزه على الإيحاءات الجنسية في مقالاته حتى قبل سنتين بس لان ماجد عليش كتب في كتابه – اولاد الترابي- ان اسحاق لديه مشكلة نفسي معقدة عشان كده رصد هذا الكتاب كل الايحاءات الجنسية الموجودة في مقالات اسحاق طبعا انا عارف لكن اخواني في الراكوبة ديل ما عارفين
يالهمام
الطيور على أشكالها تقع
قال سليل الشيخ إدريس ودالارباب (النار تخرى الرماد)
إنت الهمام ولا إلهام …….. خلى عندك همة شوية
هذا الإسحاق الحاقد شكله زي شكل أهل النار يوم القيامة يوم تسود وجوه .
يا ناس الراكوبة بتوسل ليكم ما تضعوا صور الشياطين فى المقالات فهذا المدعو هو ابليس بحق وحقيقة خلقة واخلاق
ياجماعه الاسهال ده ساكن وين عشان بعدين الحساب ولد
الذي كان يتبختر بالسيارة اللاندكروز الجديدة التي أهداها له التنظيم العسكري لـ(الانقاذ)
اقول لي إسحق وأنا إبن منقطتك اذكرك لمن كنت بتركب معانا وانت قطعت مشوار بي رجولك وشايل شنطتك إنت الوحيد يا إسحق كنت بتماطلنا وما بتدفع لينا حق المواصلات …
يا إسحق يا بتاع الملح :mad: سبحان الله الملح علمك كيف تتوغل في الحكومة وتحسن وضعك وحالك بتملقك المزيف لهم
إسحق قال قبل كدا مخالبي غرستها في اي شخص يتصدى لي إلا لـ ( عمـر البشير ) وأخشى أن لا ياتي يوم أغرس مخالبي فيـه .
تهديد صريح لانه كما اشار المقال ان اسحق قريب جدا من الاحداث ويطلع على الاوراق السرية الامنية البحته بحكم انهم يعرضونها عليه ( ليسمكر ) منها مقال .. ولو دسو عنه الاحداث التي تدين الحكومة فلا نستبعد انه قامت له ( قرون إستشعار ) ليستشعر بها ما يدور حوله ويعرف كل كبيره وصغيره …
الرجل الداهية …
( ياما )(( تحت)) الســ (تحت) ـــــواهي دواهي)
مــــ(تحت)ـــــــاء من تحت تبن
وتحت تحت هنا تكررت وتعني الخبث والغتاتة .. ونتوقع يوم أن ينغلب على رفيقه خال البشير والبشير نفسه لانه غير مضمون وإذا انقلب عليهم سينقلب بصورة قوية ومجلجلة ..
تخريمـة،،
قلت لي في الشنطة بخت علبة ( ديانا) ههههههههههههههههههه ضحكتني كتير الفقرة دي ما للدرجة دي ياخي ديانا مع الحبوب دي بتعمل ليه تسمم خاصة اذا اتفقعت حبه بتلحقه مايكل جاكسون
يا اسحق بقيت مسخره شكلا ومضمونا يا متملق راس الفتنة التاريخ لن يرحمك لانك ساهمت في موت كثير من الشباب بغسيل المخ وبي اشعال الفتنة العنصرية في السودان انت ورفيق دريك خال البشير
ياهو ده اسحق احمد فضل الله …..سبحان الله انا كنت بشوف صورته فى الراكوبه وقايله ET
يعني آ الكاتب انت كنت معاهم (اقصد الاسلاميين) طيب بتتملص مالك، كلكم ازيتوناالمكنكشين والفكو .
عاجل جدا للشعب السوداني:
تسربت معلومات اكيدة من مصدر مقرب جدا (للعائلة المالكة) اي : أل البشير – و المعلومات تؤكد ان النقاش قد حسم تقريبا ترشيح عبدالله حسن البشير ليخلف شقيقة في حكم السودان – هذه معلومات 100% من داخل قصور (حوش بانقا) بكافوري .
أين كان هذا الاسحاق قبل (الانقاذ) أنا نفسي لا أدري برغم تواجدنا في الحركة (الاسلامية) منذ عام 1983م لم نكن نعرف هذا الاسحاق، بل الكثير من قيادات النظام اليوم
العبرة في الثمار وليس في الكم(ربما اصحاب اعمار قصيرة في هذه الحياة ولكنهم تركوا ارثا لا يحسب بالسنين واصحاب اعمارطويلة لم يبارك لهم فيها ولم تسفد منهم البشرية فائد )
انه شجرة مثمرة وانه كاشف اسرار المخخطات ومبدد الاحلام الشيطانية
اين الفتنة فيما يكتبه اسحق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اين الاسفاف فيما يقوله واين اين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انها الغيرة المهنية والاخلاقية (محمد لطيف صحفي كبير فقط باطلالته عبر القنوات الفضائة لكن لا احد يعرف صحيفته ولا يقرأها
لذلك فهو معذور
يسم الله الرحمن الحيم
يابو خالد ناس الفصر ابوك عايز تنتقم من المسكين دة زنبو شنو التلفزيون ومايين يدوك لي امش احرس البلد دي بلليل معا زعيمكم العامل فيها يعث الكيزان دة انتي ومن معك ناس المنشية وناس منظمة ادعوة وناس دانفوديو وماتنسي ناس قصر اللؤلؤ اكبركزابين الله خلكم وشكراا:mad:
والله كلام ……….
تقراء كثير تعرف بلاوى المدعين والعجيبه ان المدعو اسحق من ضمن المثقفين(؟) (؟)
مساء الخير ابو احمد لك التحية و انت تنور الشعب بما خفي عنه عن الشياطين المنتكسين الكيزان القذريييييين ، هذا الأسحاق باين من وجهه سيماهم في وجوههم ، وجهو اسود سواد الليل في غياب القمر داكن السواد غراب البين كريه كراهه مرررررره لعنة الله عليه و علي امثاله ، و شهد شاهد من اهلهم ابو احمد كان واحد من الكيزان و لكنه انسلخ عنهم لما عرفه عنهم من وسخ و عفن و فساد و قتل و اجرام و اغتصاب الرجال و النساء و الاولاد و سرقة المال العام مال الشعب السوداني ( البشكير ، وداد بابكر جمال الوالي وووووووووو الخ ) ديل هم الكيزان الانجاس المناكيد تجار الدين و الدين برئي منهم و من اعمالهم يسترزقون باسم الدين يتسلقون باسم الدين ، يمهل و لا يهمل ، قربت ساعة الصفر و الخلاص من هذه العصابة القذرة .
كل القوة الخرطوم جوه كل القوة الخرطوم جوه ، الزحف الي القصر ابتدا و لن يتوقف الي ان يسقط هذا الكابوس المنتكس ، كل القوة الخرطوم جوه .
اذيك يا عمر حسن صالح
انا خايف بكره تلق ليك مجموعه و تقوم تشطب صالح وتربع ب عمر البشير
يا جماعةهوووووووي
كلام خالد ابواحمد طلع صاااااااااااااااااااااااااااح
عليكم الله أقروا مقال المدعو اسحاق اليوم في الانتباهة عشان تتأكدوا الزول يعبر عن وجهة نظر الأمن والعسكر بسسسسس.
——
وما يجري الآن هو..
رجل يشغل وظيفة إدارية رفيعة في مصرف كبير..
وفي الحكاية أن الرجل متهم باختلاس ثلاثة عشر مليار جنيه.
وفي الحكاية دولة.. ومحكمة.. ورجل متهم.
لكن الرجل هو الذي يتقدم للمحكمة يتهم الدولة بأن محاكمة الدولة له هي عمل ضد الدستور..
أي.. والله.. أي والله.
هذا ما يقع الآن.. بعض ما يقع.!!
لكن المليارات المختلسة والمحامين المحترمين الذين يزحمون المحكمة يدافعون عن السيد المتهم كلها أشياء تصبح ضئيلة أمام الخطر الذي يطل الآن..!
والذي تكشف عنه محاكمة الرجل.
ومنظمات وتمرد وأحزاب وعمل مع عقار كلها أشياء تجعل بعض المصارف هي التي تسعى لرفع الدولار و»شفط« أموال الناس حتى ينفجر كل شيء.. وبأسلوب بسيط..
فالسيد المسؤول الرفيع في المصرف الرفيع يجد أمامه المليارات..
ويجد أمامه المفاتيح التي تجعله يخمش منها ما شاء »أرقام العملاء السرية«.
ويجد أن العملاء عادة = وكلهم من أصحاب المليارات = لا يسألون عن أموالهم هذه إلا حيناً بعيداً بعد حين بعيد.
وإذا سألوا عن أموالهم وجدوها هناك..
لكن الأموال تكون حينئذٍ غارقة في العرق تلهث بعد الرحلة التي قطعتها..
والتي جعلتها تفقد جزءاً ضخماً من قيمتها..
الرجل «يستدين» من أموال العملاء.. يستدين مليارات..!
ثم يسكبها في شراء ملايين الدولارات..
ثم يبقيها عنده..
وآخرون وبالأسلوب ذاته يسكبون.. ويشترون.. في تنسيق واسع ضد الدولة وضد المواطن.. وضد السودان..
والدولار يطفو.. ويرتفع.
ثم الرجل والآخرون يبيعون الدولار ويحصلون على ملايين هائلة.
ثم يعيدون الأموال = أموال المودعين = إلى خزائنها.. وقد أصابها من الهزال ما أصابها!!
والدولار يرتفع.. ويرتفع!! والناس لا يعرفون لماذا؟!
وما يجعل الأمر يطفو إلى السطح الآن هو أن سياسة الدولة تحمل العكاز الآن وتخرج إلى الشارع لملاقاة اللصوص.
والدولة تخرج كل شيء «في الصقيعة»..
وما يجعل الأمر يطفو الى السطح هو لقاء حسابات السيد المصرفي وحسابات الدولة.
الرجل = الذي لا يعمل وحيداً = كان بعض جرأته تنطلق من اعتقاده أن الدولة إن هي عرفت وكشفت ما يفعل اهتزت الثقة بالمصارف.. كثيراً أو قليلاً.
وهز الثقة بالمصارف هو بعض من المخطط بكامله.
لكن الدولة تنفض الذبابة لأن شيئاً كان هناك
ومصارف الدولة في السنوات الأخيرة كانت تتلقى ضربة المؤامرة الشهيرة على المصارف قبل أعوام ثلاثة.. وتتلقى مؤامرة تجار الماشية وملياراتها وتتلقى مؤامرات لم تعلن.
والمصارف وبخبرة رائعة في الحرب الاقتصادية تشفط الصدمات بطبقات من إجراءات عالمية ومحلية.
وزجاج المصارف السودانية يظل ناعماً دون شرخ واحد.
.. والحرب في كل مكان.
وبعيداً في دارفور.. أحد قادة الأمن هناك يظل يحترق وهو ينظر إلى قوات الأمم المتحدة وطائرات الأمم المتحدة تغرق في نشاط لا يعني إلا شيئاً واحداً.
كميات هائلة من اليورانيوم تهرب..
وعقود الأمم المتحدة التي جرى توثيقها منذ أيام وزير خارجية السودان السابق = من الحركة الشعبية = تبيح السودان تماماً للأمم المتحدة.. تفعل ما تشاء ومناطق لا يدخلها حتى رئيس الجمهورية تحت قبضة الأمم المتحدة.
وقائد الأمن هناك يخترق أمس الأول منطقة الأمم المتحدة و«يخمش» معدات ووثائق وأجهزة و…
ومن شاء «فلينفقع»..!!
قبلها هنا كانت الدولة تفجر قضايا تجار التصدير.. وتمسك بحلقوم مئات المصدرين الذين يتخطون الحدود الرفيعة بين التصدير والتهريب. وبين الاختلاس وخيانة الدولة.
وقبلها ومعها كانت أيام العمل العسكري و…
وقانون الخيانة العظمى يكتمل إعداده الآن.
ونوع من الدولة الاجتماعية يحمل عصاه ويخرج كذلك.
والشهر الماضي ندعو لمقاطعة اللحوم حتى يتوقف جنون الأسعار.
ولا يصغي أحد.. ثم ترتفع الجفون الآن وابتداءً من الأحد القادم لا يقترب أحد من السوق..
«والدعوة نرسلها للمواطنين.. اتصلوا بنا إن اقترب أحد »الكبار« من سوق اللحوم لنجعل اسمه لحناً يغنيه الناس»…
واشعال أسعار اللحوم كان شيئاً يتخطى الحرب الاجتماعية إلى الحرب السياسية..
والحرب هذه تستأنف الآن..
وشركة معينة تشتري كل إنتاج الألبان منذ الشهر الماضي..
والألبان = لو أن سعرها هو الذي يرتفع لكان في الأمر شيء من العقل.
لكن الألبان.. تختفي أو تكاد.. إلى أين تذهب؟!.
وسلفا كير يصرخ أمام المنظمة الإفريقية يتهم الخرطوم بأنها تعمل لتجويع الجنوب لمجرد أن الجنوب ما يزال يعض الخرطوم.. هكذا قال «ضمناً».
«الخرطوم خلعت أسنان حكومة الجنوب لما كانت حكومة الجنوب تغرس الأسنان هذه في جسم الخرطوم».
كان هذا هو ملخص شكوى سلفا كير.
ليكتشف من وراء هذا كله عمل غريب.. ونوع من الحرب المنظمة.
الحرب التي تشكو الدولة الآن للمحكمة الدستورية بدعوى أن محاكمة الدولة للشركات والبنوك التي تسرق الناس وتعمل ضد الدولة ــ عمل غير دستوري.
ونكتب.. فالمنطق الآن يتجاوز كل منطق..
والبقاء لمن يستحق البقاء.
بريد
أستاذ إسحق..
السيد معتمد محلية كرري ومشكوراً مشكوراً.. وفي اندفاعته التي تدعو المجاهدين يعلن أن والد الشهيد أبو قصيصة ينضم الآن للمجاهدين.
أستاذ..
والد الشهيد لحق بالشهيد منذ عشرة أعوام..
ما هذا؟
أخوك محمد عبد القادر ابو قصيصة
أستاذ محمد
أبو قصيصة ما يزال مجاهداً على ظهر فرسه.. ووالده معه فبعض الأسماء يبقى.. وبعض الشهداء كانوا هم الذين يقودون متحركات كاملة بعد استشهادهم.
ويبدلون حتى معنى الموت والحياة..
سيدي أبو قصيصة.. وا شوقي لك!!
—–
كلام ابواحمد بحذافيروا صاح مائة المائة
هذه خلافات شخصية لاترهقنا بها وأنت تذكر الاخرين من رفاقك يبدوا انه فاتك القطار فاتك القطار ما لحست معاهم خيرها فى غيرها يا عمك
وما أن أصبحنا نحتك به حتى وجدنا في شنطته ذات مرة علبة كريم (ديانا) كان يستخدمها في تلميع ونضارة وجهه البائس والمؤلم والمفجع أن الوجه به شلوخ سودانية أصيلة لكن الماعون نتن وغير صالح..!!.
و قال الشاعر : فاروق جويدة
مادام يحكمنا الجنون سنرى كلاب الصيد تلتهم الأجنة فى البطون
سنرى حقول القمح ألغاماً وضوء الصبح ناراً فى العيون
سنرى الصغار على المشانق فى صلاة الفجر جهراً يـُصلبون
ونرى على رأس الزمان عويل خنزير قبيح الوجه
يقتحم المساجد والكنائس والحـُصون
وشو زى سعن اللبن اليابس لعنة الله عليه فى المذاهب الاربعة هذا المخلوق اظنو فى الدنيا قبل قوم سيدنا عاد ..
اراهن الجميع على ان كثير من امراض السكرى وضغط الدم كان السبب الاول والاساسى فيها هذا الاسحاق فلذلك اوصيت نفسى واوصى الجميع بعدم القراءه لهذا الاسحاق حتى وان ادت مقالاته الى طريق الجنه وهذا من المحال حدوثه
شكل هذا الرجل هو الشكل الطبيعى لكل سودانى فالينظر احدكم لنفسة يجد ان القبح متأصل فية شكلا وهذا لا مفر منة مهما وان اكثرتم من الكريمات (نساء ورجال) ولن تسطيعوا ان تكونوا شعبا غير الشعب السودانى مهما وان تقربتم او توددتم للشعوب الاخرى او جلبتوهم بمئات الالاف للبلد يجب ان يتخلص قادة هذا الشعب اولا من عقد النقص ثم يليهم عامة الشعب
سلمت أبا أحمد ، سأل السفاح نميري الشهيد عبد الخالق محجوب قبل أن يعدمه ، عما قدمه للشعب السوداني فقال عبد الخالق : بعض الوعي ، وها أنت يا أبا أحمد تقدم كل الوعي لشعبك وليس بعضه ، استمر أبا أحمد في كشف أباطيلهم ولا تهتم بتحرشات أولئك الدجالين والمنافقين من مرتادي النادي السوداني بالمنامة فهؤلاء مجرد ثلة من اللصوص والمنتفعين والتافهين والمخصيين والساذجين والأغبياء عديمي الوزن .
خال البشكير الذي يدعي الما طيب ، ده راجل فيه جاهلية ، و بعدين جاهل ، و ما عندو فهم يعني ما بيفهم و الفهم قسم ، مش اي زول متعلم بيفهم ، لا و الله هنالك كثر متعلمون و لكنهم لا يفهمون ، و الما طيب اولهم ، بكل بساطة ، السودان نسبة للسواد يعني اللون الاسود سواد الليل ، يعني الساكنين هنا هم السود لذلك سمي السودان و نحنا في قلب افريقيا كيف نكون عرب ؟، يعني السودانيون الاصليون هم السود ، يعني يا الما طيب انت ما سوداني امشي انت و ود اختك ده شوفو بلدكم وين ؟؟؟ السودان للسودانيين بكل الوانهم و لهجاتهم و لغاتهم و ثقافاتهم و عاداتهم و تقاليدهم السمحة ، افتكر الكلام ده واضح العجبو اهلا و سهلا الما عجبو افرتك اشوف ليو بلد غيرنا دي بلدنا و عاجبانا بكل ما تحمل . الكلام ده و اضح يا اسحاق زفت و الما طيب زفت الزفت يا وسخ يا عفن لعنة الله عليكم و علي اشباهكم .
ياخ اسحاق ده انا لمن اعاين لى صورتو ساكت بطنى بتطم زوول شيين وكتاباتو شينة ومقرفة فى كثير من الاحيان وبقيت بتجنب الصفحة الاخيرة عشان ما اشوف صورتو !
استغفر الله العظيم بس خلووونى انا انتو راايكم فيو شنو مش شين وماحقو يخت صورتو !!!!
هذا …قبح الله وجهه يتعامل و العياذ بالله مع السفلي و هذه معلومة من قيادى كبير جداً و مؤكده و موثقه فهم يعتمدون عليه كثيراً في ثبر اغوار كثير من الخصوم و بعضهم بعضاً فهؤلا الماسونيين يتخزون الاسلام مطية لتحقيق مأربهم و يمارسون اعمال الشياطين في التنكيل ببعصهم البعض قبل التنكيل بالخصوم , فكل من في العصبة المنافقة يعلم بهذا الاسلوب ما يمارسه باقى العصبه خلف الابواب المغلقه كمثال لذلك العلاقه الغامضه المريبه بين عبد الرحيم و عمر بدون القاب و قد كنت شاهداً شخصياً على موقفين مريبين فى تسعينيات القرن الماضى , لم اجد تعريف لذه العصبه غير انهم ماسونيين , نسأل العلي القدير ان يفك اسر السودان من هذه العصبة الباغيه و ان يجمع كلمة السودانيين لإسقاطهم و رد المظالم و الحقوق .
الاستاذ اسحق هو عربى اصيل وليس ابودلامة فهو لايختلف كثيرا عن قادة الانقاذ فتحوا عيونكم شوفو
اللهم عليك بالكيزان فإنهم قد افسدو في الارض وظلموا وقتلوا …والله يومكم قرب الناس البتحكحكو في السلطه..واولهم ود فضل الله ده..قوم خلينا عليك الله..مشكور يا استاذ علي المعلومات
عبوسا قمطاء
الى الدرك الأسفل من الجهنم انشاء الله
إنا نخاف من ربنا يوما عبوسا قمطريرا
لتحميل كتاب الأستاذ خالد أبوأحمد – عباقرة الكذب
http://www.sudanjem.com/Genius lies.pdf