الطيران الحربي يقصف مدينتي الكومة وكبكابية بشمال دارفور

بداية حريق السودان ونهايته كوطن كان يحتضن الجميع ويحبهم بتنوعهم وثقافاتهم واختلافاتهم كان انقلاب الهالك الجيفة الحقير النتن السنغالى حسن الترابى جعله الله خالدا فى نار جهنم ابدا والذى قال فيه منصور خالد جاءت جدته لامه الى السودان تحمل اباه على ظهرها لانقاذه من الموت جوعا فى الصحراء . شريعة هذا الافريقى المريض النفسى اسود القلب والبشرة الوضيع الحقير حسن الترابى استحضرها فى صورة التشفى والاذلال المشهورة والشرطى يجلد الفنان العظيم ملهم الشباب محمود عبدالعزيز بالسوط فى حضور الاجير الرخيص قاضى السفالة والشؤم وكأنهم يقيمون وهما عدالة السماء . اليوم احترق السودان الاسلامى العربى القديم بشريعته وقوانينه وقضاته ونيابته وشرطته وحتى الملائكة التى كانت تتنزل عليهم كما يدعون ومعه الكاهن اللص مرشد الاخوان عبد الحى يوسف تحت سنابك جراد الصحراء من الجنجويد اوباش العصر الحديث ..ارقد بسلام ياصديقى الجميل الفنان العظيم محمود عبدالعزيز . فقد تم تدمير عاصمة الخلافة الاسلامية الخرطوم ثأرا لك . والبقية فى الطريق ..

للعن الله اللكيزان الاوبباش صانعي اللجنجويد مسلحيهم لقتل وتشرييد وتعذبب اهل السودان

هولاء القتلة والماجورين عبدة النساء واللدرهم وواللدينار واللذهبب والفضضة كانزي الاموال

ييسسسسعوونن لدك ماتببقى ممن وطن تششفيييا ففييي ثوررته اللعظييمة الللتتي اقتلعت الللدكتاتوورر اللحاقد اللعاقرر اللمافون اللببشيير كما اقتللت قبله العاقرر المافنون نميييري
لعنة الله تغشاكم انتم ومليششياتكم التيي هيي ممن اصصلاببكم واارحامكم
خراء جننجووييد ففللننقييات حركات مسسللخة دييشششش ملييششيي وهاببيية دواعشش انجاسس

اللهم احصصهم عددا واقتللهمم ببددا ولا تغادر فيييهمم منهمم احدا اهلللكهم وممن سسانندهم وممن اييدهم وممن سسسار خللففهمم

الللهم سلط عليهم الامراض اللفتاكة والاؤبية واللسموم وعدم اللنوم

قادر ياكريم