أعلنت السلطة المدنية التابعة للحركة الشعبية – شمال، عن ارتفاع حاد في حالات الوفاة الناجمة عن نقص التغذية في أربع مقاطعات بجنوب كردفان خلال الأشهر الثلاثة الماضية. وتشير أحدث الإحصائيات إلى وفاة 109 أشخاص، معظمهم من الأطفال وكبار السن، في مقاطعات هيبان (27 حالة)، رشاد (62 حالة)، لقاوة (11 حالة)، وأم دورين (9 حالات).
وكشفت السلطة عن تسجيل 18 ألفًا و660 حالة إصابة بنقص التغذية الحاد في مقاطعة رشاد وحدها. وتشير التقديرات إلى أن الأزمة الإنسانية المتفاقمة، الناتجة عن النزاعات المسلحة والجفاف المستمر، قد أدت إلى تفشي المجاعة في مناطق واسعة من جنوب كردفان والنيل الأزرق.
وأكد السكرتير الأول للسلطة المدنية، أرنو نقوتلو لودي، في تصريح صحفي حصل عليه راديو تمازج، أن هذه الأرقام تمثل جزءًا من المشكلة، وأن الوضع الإنساني يستدعي تدخلاً عاجلاً من المجتمع الدولي لتقديم المساعدات الغذائية والطبية اللازمة لإنقاذ حياة الآلاف من المدنيين.”
راديو تمازج
فشل كامل لكل حملة السلاح بلا استثناء، سلمتم الشعب السوداني للمجاعات والاوبئة سعيا وراء السلطة والمال الحرام. لن تجدوا من تحكموه ولا ما تسرقوه، تبا لكم أجمعين.
القوت عشرة في المئة زيادة بس اليزيد تغرموا
طن القمح ب ٥٠٠ دولار يعني الكيلو بنص دولار بالسعر الموازي 1350 زيادة عشرة في المئة 1350 زايد 135
اي زول يبيع اكتر من 1485 جنيه للكيلو الدقيق يتصادر منه الدقيق وتغرموا
الأدوية كالتالي
اي زول مشغل عامل مسؤول عنه علاجيا الموسسات والافراد والشركات
راس المال 200
70
70
70
العمال البدون شركات ومؤسسات يتعالجوا بصناديق خيرية لها الحق في الاعلان عن نفسها إذا لم يملكوا ثمن العلاج.
توزيع الثروة العامة كالنفط والذهب وغيره
حسب العمل اليشتغا يدفع له .الحكومة تجمع الأموال وفقط ولا تصرفها الا على مؤسساتها بنك السودان يدعم الناس سواء عينيا أو بتمويل مشاريع الوزارات بمال الناس وفقط الوزارات السيادية هي من لها حق الوصول المال العام حسب ضوابط لعملها شكرا