الأغا..زلة «الحلم» ودفاع جريح..!.السودانيين بعمومهم، يتميزون عن كل العرب بأنهم قوم أكثر كياسة ولطافة.

مطلق العنزي

شاهدت مثل كثيرين، أداء زميلنا القدير مصطفى الأغا، في برنامج «الحلم» الذي يقدمه في قناة «أم بي سي». ففي حلقة السوداني عمر مصطفى الحسن، الفائز بجائزة الحلم، أطلق الأغا عبارات تهكمية ساخرة، وودع ضيفه باستخفاف لا يليق بمهنية الأغا وكفاءته وخبرته الصحفية الإعلامية الطويلة، خاصة أن الفائز السوداني شاب بسيط ووالده يبدو أكثر بساطة، وكان يتعين على الأغا ألا يتصرف وكأن كل مشاهديه خريجو جامعات ومن صفوف الياقات البيضاء في وول ستريت أو ينتظرونه بالطبل والزمر والاحتفاءات.

وقد تأثرت أسفاً، لأن السودانيين بعمومهم، يتميزون عن كل العرب الآخرين بأنهم قوم أكثر كياسة ولطافة وودودون. ولا أعتذر عن انحيازي إلى مجمل السودانيين حيثما حلوا، وشهادتي لهم مجروحة جريحة. كما أنني أنحاز إلى البسطاء، ذوي السجايا، الذين لا يجيدون مهارات العلاقات العامة ولا التحذلق ولا هندسات الأضواء.

الأغا تصرف وكأنه متفضل على الشاب عمر الحسن وعلى والده، على الرغم من أن فوز الشاب السوداني هو «حق» بلا منة، ولا استجداء ولا سخرية، إذ أنه «زبون» للجائزة، دفع ثمنها مقدماً، باتصالات «كثيرة» أجراها الشاب. وكان يجب أن يحظى بكل أدبيات الاحترام منذ التواصل معه حتى التوديع وبعد التوديع، مثلما يعامل أي «زبون» في المؤسسات التجارية العريقة ذات المبادئ المهنية وقواعد التواصل.

ثم أن الأغا سخر من كون الفائز نائماً أو أنه تحت تأثير النوم ولم يتجاوب بأسلوب مشوق مع خبر فوزه ولم يضف أية «مؤثرات» عاطفية ولم يستجب لتحريضه على إحداث «أجواء» احتفالية.

وواضح أن برنامج الحلم قد أجرى الاتصال بـ«الزبون» في وقت غير مناسب، وليست تلك خطيئة الشاب عمر الحسن ولا والده المسن.
وأعلم أن هذا العتب الأخوي للأغا لا يرضي «فتى المملكتين» زميلنا الفاتن عيسى الجوكم، نظراً لأن الجوكم، كما يبدو، «آغي» الهوى و«ام بي سي» المشرب، وهو لهما «غضوب حليم حين يطلب حلمه» (كما تقول ليلى الأخيلية)، خاصة أنه أحد شهود «الحادث» في الاستديو، وأعربت له شفوياً عن أسفي.
وأنا أعتب على الأغا لأنه ليس من الإعلاميين (والإعلاميات) الفارغين الذين وجدوا أنفسهم بالصدفة، وبلا مناسبة وبلا مؤهلات، في منابر الفضائيات أو في غرف الأخبار في الصحف، يكيلون كل يوم للمشاهدين والقراء من غثائهم وتهوراتهم وضحالاتهم المهنية، فهؤلاء لا عتب عليهم ولا ملامة ولا حتى مسؤولية. «وليسَ للدَّهْرِ مَعْتَبُ» (كما يقول الغطمش الضبي).

الأغا يستحق العتب؛ لأنه رجل مهني يتمتع بخبرة طويلة يعز علينا أن يرتكب خطأ مثل الذي حدث. لأن الأغا، بتاريخه الطويل، مدرسة إعلامية يتعين أن تجعل كل كلمة تبدر منه «درساً» للإعلاميين الجدد، وأيضاً كل حركة وتعليق.

وتر
هذا السهد يستبد..
ومفاوضات سلام عابثة..
فيما غيوم في كبد السماء، ورياح، تعبر.
وسيدة المنافي الصابرة تنسج ضيائها الخاص..
وتطوي آلامها وقلباً ينزف دماء حقول
وأغصان زيتون.. ونواح ثكلى..
وصرخات فتيان غضابى..
وجفناً لا يغيض..
[email][email protected][/email] اليوم

[SITECODE=”youtube SVfeQJtplxQ”]..[/SITECODE]

تعليق واحد

  1. شكرا استاذ مطلق على هذا الانصاف … فنحن قوم اقل ما يقال عنا أننا شعب بسيط وعفوي وتلقائي ..
    لانعرف مساحيق الكلام .. وجائزة الاغا لم تهز في فائزها شعرة … والدليل على ذلك أنه قد قال بانه سيشتري مزرعة ويساهم في تربية اخوته … ولم يقل بانه سيجوب اقطار العالم سياحة ونزهة
    فما أجملنا من شعب .. همنا منصب فيمن حولنا … اخوتنا اباؤنا .. عشيرتنا ..

  2. كتر خيرك كتير مطلق العنزي
    واقترح للاغا ان يحدد زمن الاتصال علي الفائز بالساعه والدقيقه حتي ينتظر المشاركون الاتصال الحلم

  3. لك كل الود والتقدير الأخ مطلق العنزي في زمن قل فيه من يحسون بمشاعر غيرهم ويألمون لغيرهم فلك التحية والتجلة.

  4. مشكور اخي مطلق وده من طيب اصلك والعذر للمذيع الاغا الذي كان ينتظر الزعاريد والصفير حتي يروي غرور نفسه كأن هو صاحب الفضل ومانح هذه الجائزة ( ولا يقبل الاعتذار الا من ممبر القناة ومن نفس البرنامج ) واكرر شكري للاخ مطلق العنزي

  5. نفهم دة اعتزار للاغا يعني ولا شنو ههههههههههههها وين الناس الشبكونا كرامتنا ومصطفي داير نرقص ليهو عشرة بلدي ؟؟ اها عملو حفلة وبي دلوكة ورسلوها ليهو . سلام ياكرامة . الود دة جوكر بلعب اي خانة .. حارس , دفاع . هههههههها . شوفو اخوهو الصغير فاااهم وبتكلم احسن منو . ؟؟

  6. صباح اليوم أتي إلى أحد الزملاء في المكتب وعبر جهاز الموبايل شاهدت البرنامج وكان الاغا ساخراً من السودانيين وعرفت من خلال خبثة فهو يريد أن يسخر من السودانيين وكان مغتاظا وذلك لأن السوداني لم ينطط مثلما يفعل هو وهو ينطط ويرقص وهذا يؤكد أن الاغا قليل أدب وغير محترم وكعادة الفلسطينيين مسخرجية وعديمي تربية وأولاد مخيمات … الملايين ليست من جيبه والذي أعطي السوداني هو الله سبحانه وتعالى فمهما صاح وصرخ ورقص الاغا ليس له فضل علينا وقلت لزميلي العربي أن السوداني قنوع وذو يقين لم يهزه الخبر وكان راسخاً مثل الجبل والله ريحني شديد وأكد لي أصالة معدننا … وهؤلاء الحلب في كل مكان يترصدونا ويحاولوا أن يقللوا من شأننا وقيمتنا ولكن يا حلبي يا رقاص نحن أفضل منك مليون مرة وأنت بتلهث وراء القروش ومستعد تتنازل عشانها في أعز ما يملك الانسان ونحن عكسكم نبيع كل ما نملك ولا نخسر أنفسنا وكرامتنا وعزتنا شكرا لك مجددا يا أختي وكثر الله من أمثالك في السودان الحبيب .
    ولاحظت أن الاغا كان معه ضيفين من ذوي الشالات الحمراء وكلما قال كلمة للسوداني كان يلتفت إليهما وعلى وجهه القبيح إبتسامة صفراء تنم عن حقد وغيظ وكره وكل المعاني السالبة السيئة ضد السودانيين وكان تفاعل الضيفين أكثر سخرية وأحدهما ظل يضحك حتى أنكفئ على وجهه وهو يغطي وجهه المقزز بطرحته … والمؤسف جداً أنهم نسوا جميعاً أنهم على الهواء ولكنهم لديهم رغبة أكيدة وحقد دفين للتقليل من كل شيء سوداني … أين الاعلاميين والصحفيين والخبراء وفي مقدمتهم العلامة الخبير والمتخصص في الاعلام الدولي ” علي شمو ” المفروض ينبرئ أحدهم للرد على هذا الاراجوز ويوقف في حده وقبل هذا شاهدت فيديو في اليوتيوب وأن الاغا يسخر من سوداني فاز سابقاً بجائزة في نفس البرنامج وهو أكد حقده على السودانيين عندما قال أتصلنا ولم يرد أحد وكنت أريد تحويل الجائزة لمتسابق آخر ولكن أحد موظفي القناة أصّر على تكرار الاتصال على السوداني حتى رد على المكالمة … أرجو أن يرد الاعلام الرسمي والشعبي على الاراجوز الفلسطيني الكلب الذي يوجد مثله ملايين في بلادنا ويعيشيون بيننا بمنتهى الاحترام والتقدير ولكن يقابلون كل ذلك بمثل قلة أدب الاغا … وبالمناسبة كان الاتصال ليلاً الساعة (1) صباحا وكان السوداني نائماً وكل الاسرة كانت تغط في نوم عميق وهذا شيء طبيعي وإنساني … واذا أي واحد كان في مكان هذا الشخص لتصرف بنفس الطريقة وربما أغلق الموبايل لأنه وقت مزعج جدا .. ومن الادب كان الاغواتي أن يعتذر أولا ثم يعرف الزول بهدوء الحاصل وبعد داك يشوف ردة الفعل ولكن … كيف نأخذ حقنا من الاغواتي قليل الادب …

  7. بالطبع لم يسمع مصطفى الأغا مقولة الراحل الطيب صالح بأننا قوم نحمد الله عندما نبكي حزناً، ونحمد الله عندما نبكي فرحاً. فنحن نكبي في حالة الفرح والحزن ونحمد الله على ذلك.
    المال لا يشكل كبير هم لنا فهو وسيلة لتحقيق أقل القليل من حاجاتنا الأساسية، وما فاض منه يكون للجيران وذوي القربى واليتامى منه نصيب. ألم يسمع مصطفى الأغا عن السوداني الذي رفض جائزة قدرها 3 مليون دولار خصصها مصرف إماراتي في مسابقة للمودعين الكبار؟ ماذا كانت دفوع هذا السوداني التي بنى عليها رفضه للجائزة؟ لقد قال بالحرف الواحد: لقد من الله علي كثيراً ولا أود أن أخلط أموالي بأموال في شبهة أو ظنية شبهة!!! ألم يسمع مصطفى الأغا عن السوداني المقيم بالرياض الذي وجد في الشقة التي يسكنها مبلغ يزيد عن المليون ريال نساها السوري الذي كان يقيم فيها قبله؟ ماذا فعل السوداني بهذا المبلغ؟ لقد أرجعه إلى مدير الشركة والذي سلمه بدوره إلى أرملة السوري التي لم تكن تحلم بعودة هذا المبلغ الضائع.

    المال بالنسبة وسيلة وليس غاية. شكراً أخي مطلق العنزي ليراعك الرهيف وشعورك الشفيف ودفاعك عنا وحبك للسودان الذي تدمع له العين. والعتبى لأخينا مصطفى الأغا والذي يمنعنا حبنا له ولبرامجه من الخوض فيه والنيل منه كما أننا نحاول أن نجد له الأعذار. ونرجو منه في المرات القادمة أن يتحلى بالمهنية الورح العالية وأن يبعد عن الاستخفاف بالمشاهد، لأنه وكما يعلم مصطفى لولا المشاهد لما نجح برنامجه. شكراً مرة أخرى للصحفي الكبير مطلق العنزي.

  8. ماقصرت والله في الحقيقة كانت خصما علي الاغا لانه اتصل باسرة بسيطة والناس نيام اي جلبة في هذا الوقت بالذات ستكون لها مابعدها من هرج ومرج

  9. والله الزول ده أتقول سوداني كملنا تتتب … وللأسف هذه الصفات هي التي اضرت بنا كثيرا في بلاد الغربة .. !! تلقى واحد فينا مدير عام أو طبيب بينما يتم منحه راتب أقل من راتب نائبه إن كان لبناني .. ويركب سيارة كورولا بينما نائبه من الجنسيات الأخرى تجد أن تم منحه سيارة BMW ياخي نحن بالجد لا نجيد العلاقات العامة لدرجة الوضاعة .. الواحد في الشارع لو سألك قال ليك المحل الفلان داك وين .. تقول ليهو اتبعني اوصلك ههههه بينما سكان البلد عندما تسألهم يرد عليك ” ما ادري” .. ياخي نحن عبيطين وبسيطين لدرجة جعلت البشير يكذب علينا 25 عام وما زلنا نصدقه ونرى فيه الصلاح والطيبة والشهامه .. مع انه اثبت لنا وللعالم لما يدعو للشك بأنه اكبر حرامي وأنه سبب ازمة بلدنا وانه عنصري بغيض وانه غشيم لا يصلح لان يكون رئيس دولة ..

  10. كل الشكر لك ولكن بقول المثل
    الما بعرفك بجهلك

    ونحن شعب لا نعرف كيف نسوق انفسنا

  11. الاغا متكبر وشايف حالة شويتين وعامل فيها احسن من السودانيين —بالمناسبة دي المرة التانية يتتطاول فيها علي السودانيين —المرة الاولي كان استضافة فيها علي ما اذكر الاخ محمد فضل اللة في برنامج رياضي علي التلفزيون السوداني —-حولوا المقابلة لمهزلة—-وقالوا للمقدم اكيد المخرج مبسوط منك لانك استضفت ناس حلوين زينا—علي سبيل المزاح لكن كانت مزحة بايخة—واقول للاغا نحن كسودانيين فينا صفات الرجال والكرم والشجاعة وقبل كل هذا بنحترم ضيفنا—-نحن ناس الطيب عبداللة وناس الطيب صالح وناس فضيلي جماع ونحن ناس جكسا وقاقرين ونحن ناس المهدي وناس الميرغني ونحن السودانيون ما بتلحقنا

  12. لك التقدير والاحترام على قول الحق

    عزرا لكن الاغا لهو اسلوب الاستفزاز دفين في دواخلو

    الجميع يتقبلوهو كنوع من المداعبة لكن والله انهو يقصدهو

    وفي هذا الموقف اتضح هذا جليا…

  13. تحية كبيرة من قلب صافى لمطلق العنزى واقول له يا مطلق نحن نبادلك نفس الشعور وأكاد أجزم أن كل سودانى قرأ مقالك هذا يبادلك نفس الحب والإحترام والتقدير .. شكرا وأطال الله عمرك ومتعك بالصحة والعافية .. أما الأغا فإننا بسماحة نعتبرها كبوة جواد ونرجو له التوفيق .والتهنئة للإبن عمر مصطفى الحسن ولوالديه ..

  14. شكرا اخ مطلق العنزي لاهتمامك بموضوع الفائز السوداني بجائزة الحلم في برنامج المدعو مصطفي الاغا .هذا المدعو مستفز ومتكبر ومتعجرف لابعد درجة . لو كنت انا الفائز بالجائزة لطلبت من المدعو مصطفي الاعتزار للشعب السوداني علي الهواء مباشرة . جنب الهواء تحت الهواء فوق الهواء عند الشاشة الاحلي والاكمل والامثل ام بي سي والف مبرك مليون ديشيلون ترلييييون مبروك .اربطو الاحزمة انطلق البرنامج .. قال اغا ال .

  15. حياك الله يا مطلق … لافض فوهك … لا نريد ان نكتب عن مصطفي اغا ….
    ولكن هل يعلم ان وقت الاتصال كان متاخر في مدينة مثل تلك التي يقطنها هذا الشاب تنوم بعد صلاة العشاء وان تاخرت .. الواحده صباحا في بلاد مثل السودان يصحى اهله مع الفجر و لاينامون نهارا كما هو في بعض دول الخليج نظام الدواميين ,,, جو عندنا حار ويخلد معظم الناس للنوم باكرا … عندما يرد الاب علي جوال ابنه في ساعة متاخره امر طبيعي عندنا نحن اهل السودان … استفزاز مصطفي الاغا يتوجب منه الاعتذار لكل الشعب السوداني ….

  16. نفهم دة اعتزار للاغا يعني ولا شنو ههههههههههههها وين الناس الشبكونا كرامتنا ومصطفي داير نرقص ليهو عشرة بلدي ؟؟ اها عملو حفلة وبي دلوكة ورسلوها ليهو . سلام ياكرامة . الود دة جوكر بلعب اي خانة .. حارس , دفاع . هههههههها . شوفو اخوهو الصغير فاااهم وبتكلم احسن منو . ؟؟

  17. اخي العنزي جزاك الله خيراً عن كل السودانيين الذين يكنون كل حب لكل الشعوب وخاصة المملكة الحبيبة علي قلوبنا جميعاً لا فض الله فاك فقد أوفيت وبينت المعادن النفيسة من التي تصدأ فلك الشكر أخي مطلق العنزي ، ود البطانة

  18. شكرا استاذ مطلق العنزى كتبت مالم ولن يكتبة صحفينا الهندى وبلال والبلال وناس العزايم وهلمجرا

  19. اغا اصلا اسم اتراك ,,شكلو مستعرب ,,,,,اغا شنو وتانى شنو البيسخر بالسودانين ,,,,فليذهب الى الجحيم

  20. الأستاذ مصطفي الأغي

    أرسل لي أحد الأصدقاء علي الويتساب اللقاء الذي أجراه الاعلامي الاستاذ مصطفي الأغي و الذي أجري فيه أتصالا مع أحد السودانيين الذي كان قد فاز بجائزة البرنامج الذي يقوم بتقديمه في إحدي القنوات التلفزيونيه وأيا كان مقدم البرنامج ومهماكانت خبرته وما يمتلك من ناصية الحديث أو محاولته إجراء حوار مع فائزيه فأتصور أنه كان الأجدر بمقدم البرنامج أن يجري إتصالا بالفائز قبل بداية البرنامج ويتفق معه علي هذا الاتصال ومن ثم يطلعه علي خبر فوزه بالجائزه.
    والحقيقه أنني عندما إستمعت إلي الحوار الذي تم إجراؤه مع الفائز بالجائزه والذي قام بإجرائه الإعلامي المتمرس ذو الخبره الطويله في هذا المجال جال بخاطري هذا السؤال :

    لماذا يفترض الاستاذ مقدم البرامج أن رد فعل الفائز يجب أن يكون بصوره إنفعاليه كبيره مع الزغاريد والطبول وخلافه مما هو في مخيلته ولماذا افترض أن الفايز يجب أن يكون رده كما يتصور هو.

    ثم دعني أسألك سؤال ساذجا من شخص ساذج جدا ماذا يكون موقفك أيها الإعلامي المتمرس والخبير لو قمت بمفاجاءة الفايز هكذا وكان رد فعله العنايه المركزه أو الموت المفاجئ بالله عليك ماذا سيكون موقفك مجرد سؤال يا عزيزي

    عذرا استاذ مصطفي فأرجو مخلصا أن يكون ما جري درسالك في مستقبل الأيام فليس كل الناس لديهم الحضور أمام المايكرفون ولترجع انت شخصيا لبداية دخولك في هذا المجال يوم أن تقدمت لدخول هذا المجال وإجراء إختبار الصوت وماذا جري لك.
    اخير سامحك الله في ما أقدمت عليه مع هذا المواطن البسيط وارجو أن تكون قد أخذت درسا يمكن أن يفيدك في مستقبل الأيام وأنت تدري كإعلامي ما يحدث للمذيع عندما يجري لقاء مع مستضاف لا يجيد فن الكلام وما عليه أن يقوم به لقتل الرتابه في الحلقه خاصه إذا كانت علي الهواء.

    ختاما لك الدعوات والسلام

  21. Iكلام. فرغ من المضمون القنوات العربية مث لا mbc تنشر الربا و الانحلال في جسم الأمة الاسلامية

  22. لقد شاهدت الفيديو في اليوتيوب والحقيقة ان مصطفي الاغا مذيع غبي وقد احرج نفسه وقلل من قدره كثيرا والرجل عندما رد عليه اخبره بوضوح ان اسمه مصطفي محمد الحسن الهادي وانه والد الشاب عمر المشترك في المسابقة لكن الاغا ظل يردد اسما اخر وهو يقوم بتقديم وتاخير اسم الاب والجد في كل مرة والرجل يصححه لكن الاغا البليد استمر في الخطأ في بلادة يحسد عليها وفي تقديري الرجل لم يقلل من شأن السودانيين بل قلل من شأن نفسه وجعل من شخصه اضحوكة لكل المشاهدين

  23. عزيزى مطلق العنزى
    لك التحية و الأحترام
    لا فض فاك فقد وفيت و كفيت و هكذا يجب أن يكون الأعلامى الحاذق الفطن . مرة أخرى لك التحية

  24. بالمناسبة ، زوجة مصطفى الأغا الذي يسخر من السودانيين ، كانت مذيعة في قناة الشروق السودانية ، إذا للسودانيين فضل ومنة على مصطفى الأغا واسرته ، وعيب عليك يا مصطفى .. وشكرا للكاتب العنزي على مقالك الرائع …

  25. أعتقد أن هذا البرنامج برنامج قمار فقط بطريقة حديثة، ولا يجوز الاشتراك في هذا البرنامج، ولا أقول هذا حسدا أو تعصبا، ولكن لوجه الله سبحانه وتعالى.

  26. (لأن الأغا، بتاريخه الطويل، مدرسة إعلامية) وأنا أقول لك يا هذا إن هذا الأغا بتاريخه الطويل عبارة عن مدرسة نعم، ولكن في الحقارة والتفاهة والنذالة، بل إن كل الصفات الواطية لا توفيه حقه. قال مدرسة قال!! لا بلاي

  27. هذااحساس نبيل وحقيقي وعام تجاه اهل السودان في المملكة والخليج عامة واهدي هذا المقال للاستاذة صباح محمد الحسن اول تصدت لهذا الاغا كما اهديه لمن لم يحس بشي من كتاب زوي الاتجاه الواحد

  28. مصطفى الأغا يحاول يكسب مزيد من المشاهدين عن طريق عرض حسناوات في البرنامج ( أنا …… شاهدوا برنامج صدى الملاعب مع مصطفى الأغا وهذه طريقة رخيصة جدا ولا تمت بأي صله للرياضة

  29. لك جزيل الشكر أستاذ العنزى … نعم نحن السودانيون مشكلتنا نتعامل بسجيتنا ولا نجيد أدوار التمثيل والتملق وأحيانا النفاق التى يقوم بها البعض … وكذلك نثور جدا عند جرح كرامتنا لأننا نعتبرها أهم شيىء قمنا عليه ومازلنا قابضين عليها رغم المحن التى أصابتنا … بارك الله فيك قلت كلمة حق فينا وجزاك الله خير …

  30. تباً للإغا المستهتر عديم التربية ، نحن أحفاد دقنة وعبد الله الطيب والطيب صالح وعلي المك والمحجوب وفضيلي جماع تاريخنا وحاضرنا مترع بالمبدعين الفطاحلة في كل المجالات والمستقبل لنا غصباً عنك وعن المشغلنك شمشار في “أم بي سي” ? هذا شغل حريم وخليك زي الرجال ، السوداني راكز زي جبل توتيل ، صباح اليوم أتي إلى أحد الزملاء في المكتب وعبر جهاز الموبايل شاهدت البرنامج وكان الاغا ساخراً من السودانيين وعرفت من خلال خبثة فهو يريد أن يسخر من السودانيين وكان مغتاظا وذلك لأن السوداني لم ينطط مثلما يفعل هو وهو ينطط ويرقص وهذا يؤكد أن الاغا قليل أدب وغير محترم وكعادة الفلسطينيين مسخرجية وعديمي تربية وأولاد مخيمات … الملايين ليست من جيبه والذي أعطي السوداني هو الله سبحانه وتعالى فمهما صاح وصرخ ورقص الاغا ليس له فضل علينا وقلت لزميلي العربي أن السوداني قنوع وذو يقين لم يهزه الخبر وكان راسخاً مثل الجبل والله ريحني شديد وأكد لي أصالة معدننا … وهؤلاء الحلب في كل مكان يترصدونا ويحاولوا أن يقللوا من شأننا وقيمتنا ولكن يا حلبي يا رقاص نحن أفضل منك مليون مرة وأنت بتلهث وراء القروش ومستعد تتنازل عشانها في أعز ما يملك الانسان ونحن عكسكم نبيع كل ما نملك ولا نخسر أنفسنا وكرامتنا وعزتنا ، ولاحظت أن الاغا كان معه ضيفين من ذوي الشالات الحمراء وكلما قال كلمة للسوداني كان يلتفت إليهما وغمز ويلمز ويتراقص ويهز ضنبه زي الكلب بالضبط يعني حركات الحلب المعفنه وعلى وجهه القبيح إبتسامة صفراء تنم عن حقد وغيظ وكره وكل المعاني السالبة السيئة ضد السودانيين وكان تفاعل الضيفين أكثر سخرية وأحدهما ظل يضحك حتى أنكفئ على وجهه وهو يغطي وجهه المقزز بطرحته … والمؤسف جداً أنهم نسوا جميعاً أنهم على الهواء ولكنهم لديهم رغبة أكيدة وحقد دفين للتقليل من كل شيء سوداني … أين الاعلاميين والصحفيين والخبراء وفي مقدمتهم العلامة الخبير والمتخصص في الاعلام الدولي ” علي شمو ” المفروض ينبرئ أحدهم للرد على هذا الاراجوز ويوقف في حده وقبل هذا شاهدت فيديو في اليوتيوب وأن الاغا يسخر من سوداني فاز سابقاً بجائزة في نفس البرنامج وهو أكد حقده على السودانيين عندما قال أتصلنا ولم يرد أحد وكنت أريد تحويل الجائزة لمتسابق آخر ولكن أحد موظفي القناة أصّر على تكرار الاتصال على السوداني حتى رد على المكالمة … أرجو أن يرد الاعلام الرسمي والشعبي على الاراجوز الفلسطيني الكلب الذي يوجد مثله ملايين في بلادنا ويعيشيون بيننا بمنتهى الاحترام والتقدير ولكن يقابلون كل ذلك بمثل قلة أدب الاغا … وبالمناسبة كان الاتصال ليلاً الساعة (1) صباحا وكان السوداني نائماً وكل الاسرة كانت تغط في نوم عميق وهذا شيء طبيعي وإنساني … واذا أي واحد كان في مكان هذا الشخص لتصرف بنفس الطريقة وربما أغلق الموبايل لأنه وقت مزعج جدا .. ومن الادب كان الاغواتي أن يعتذر أولا ثم يعرف الزول بهدوء الحاصل وبعد داك يشوف ردة الفعل ولكن … كيف نأخذ حقنا من الاغواتي قليل الادب …

  31. أي جبهجي أو كوز معفن أساء الأدب للشعب السوداني نحن كفيلون بتأديبه وردعه طال الزمن أو قصر.
    لكن هذا الأرزقي المأجور الفار عن وطنه المدعو الأغا أساء للشعب السوداني بأكمله بتمزيق الورقة التي كان يقرأ منها وإلقائها على وجوههم.
    ينبغي على رابطة الإعلاميين وإتحاد المحامين السودانيين رفع شكوى لإدارة القناة الفضائية لردع هذا الصفيق المتطاول.
    الساكت عن الحق شيطان أخرس.

  32. دا خريج مدرسة المصريين التي تنظر الى اي سوداني بأنه ابو ريالة. يا أخي حتي بدو الخليج يضحكون عليينا ( ايييي اييي ))) هذا الاستخفاف من وين ما ادري حسبنا الله ونعم الوكيل .

  33. شكرا أستاذ مطلق العنزي ونحن نبادلكم نفس المحبة والتقدير وأكثر بني وطني إغتراباً في أرضكم المباركة ، ومصطفى الأغا مزودها حبتين مع السودانيين ويظهر يريد أن يجعلنا شعب مسخرة ولكن هيهات ونقول له إعتذارك ما بفيد نريد منك أن تخلع ثوب الأستاذية الذي ترتديه حين التعامل مع السودانيين والسخرية واضحة وضوح الشمس ……….

  34. في ناس تفقع المرارة زي واحد في تويتر بمجرد ان رد الاغا ردااينم عن اعتذار تفاعل معه البعض وكانهم هم المجحفون في حقه!!!! معليش ياستاذ وانت علم وانت نجم ووووو شعب غريب

  35. نشكر الاخ العنزي على هذه الكلمات الطيبة في حق الشعب السوداني وهي تعبير عن أصله وتربيته في المقام الاول ولكن لا نظن الاغى اراد الاساءة للشعب السوداني ولكنه كان يريد أن يرى الفرحة وأن يكون رد الفعل بقدر حظ من السماء بمليون دولار وهذا ما لم يجده في الفائز وهذه كل القصة وانا على يقين أن اي فايز اخر كان سيرضي الاغى بالفرفشة التى كان يريد أن يضفي بها نوعا من الجاذبية للبرنامج لحظة اعلان الفوز فلا تحملوا الاشياء اكثر مما تحتحمل.

  36. ياجماعة بالجد مصطفي الاغاء غلط لاكن الجماعة ديل ظاهر عليهم مرطبين بيتم سمح ماشاء الله وعندهم قروش يتصلوا في برنامج الحلم انا كنت مفتكر انهم ناس بسيطين لاكن ماشاء الله بالجد والله دمهم تقيل

  37. شكرا للصحفي مطلق العنزي نكن لك كل طيب

    اقول للاغاء عندنا اغنية سودانية بتقول ( المال ما مهم إن كتر وإن راح ) السوداني بعرف يمشي حياته بجنيه وبي مليون دولار كله واحد الا كرامته وشرفه لا يقبل احد مهما كان ان يمسها بسوء او تطاول عليها . انا لو مكان الشاب الفائز اقول ليه اتبرعت ليك بالجائزة اشتري بيها طارات ونطيطات علشان تنطط بيها وتهيص بالطريقه اللي انت عايزها ومبروك عليك . دي رده فعله كدا عايز بالقوة تخليه يسوي اجنحه ويطير يعني . بعدين برنامج في وقت مزعج نسيت حاجة اسمها فارق الوقت او نسيت ان الليل جعل للخلود للنوم والراحة والثبات ما للنطيط والانفعال .

  38. نشكرك الاخ العنزى وهذا دليل على اصالة معدنك وافقك الفكرى ومعرفتك بأهل السودان وانك محق وصاحب حق وربنا يكتر امثالك

  39. شكرًا لكل قلم شريف انصف اكرم وافضل الشعوب العربيه، السودانيون العزه والكرامه رغم جور الزمان عليهم والعروبه حق تترحم به علينا به الشعوب النرجسيه سنظل رغم الداء والمعاناه خيار الشعوب العربيه فى العطاء والبساطه والشهامة والكرم وأنى اعجب لهذا الاغاء الذى يكتب فى الصحف السودانيه الالكترونية وتعمل زوجته فى قناه الشروق السودانيه ويجهل اما يتجاهل معرفه الثقافه السودانيه ؟؟  

  40. والله ياجماعة حرااااااااااااااام عليكم مصطفى الأغا أكتر اعلامي يحب وينحاز للسودنيين وجميع المتابعين لصدى الملاعب من السودانيين وغيرهم يشهدون بهذا الشيء والسبب هو قربه من السودانيين فزوجته كانت تعمل بقناة الشروق وزار هو السودان مرتين تقريبا ومن ضمن ضيوفه شبه الدائمين السوداني الاستاذ /فوزي
    ان سياسة البرنامج واضحة وهي ان يتم الاتصال بالفائز مرة واحدة فاذا رد كان بها واذا لم يرد فيتم اتاحة الفرصة لغيره , وقد ذكر هذا الأمر في بداية البرنامج عندما قال ان الكنترول اصر على اتاحة الفرصة رغم تكرار المحاولة والرقم الدولي للسودان معروف ولم يطلب الاغا التحول لرقم آخر وهذا انحياز واضح للسودان.. الاغا بدأ المكالمة بممازحة حول الاسم لأنه توقع ان الطرف الآخر تأكد انه من الفائزين لأن الاتصال جاء من الأغا وبعد منتصف الليل , واراد ان يلاطفه قبل اعلان الخبر كما يفعل مع الجميع يعني (يشحتف روحه).. مافعله الاغا هو عتاب على رد الفعل الذي توقعه وتوقعناه جميعا صاخباً وهنا فقط لايتحمل المتسابق المسؤولية عن ردة فعله التي لاتناسب مستوى الخبر السعيد بفوزه بمليون دولار لعدة اسباب ذكرت من قبل المتداخلين وكان على المخرج ان يتدخل بما يشاء من اساليب البهجة والفرح وان يتجاوز رد الفعل غير المتوقع بدلا عن الاصرار عليه . مصطفى الاغا اعتذر لجميع السودانيين عبر تغريده تناقلتها الوسائط الاعلامية.
    والواجب ان لا ننسى ابدا موقف الاغا عقب احداث مباراة الجزائر ومصر في السودان وماتعرضنا له من اساءات من قبل الاعلام المصري ..ووالله والله كان سودانيا اكثر من السودانيين ودافع عنا حينما صمت ابناؤنا ووجموا امام الهجوم الاعلامي المصري حينها.
    يجب ان ننظر دائما للأمام وان لانستعدي كبار الاعلاميين علينا , ليس خوفاً بل ذكاءً وفطنة , فليس لدينا آلة اعلامية , ولاقنوات تصل الملايين من العرب ولا اعلاميين يعول عليهم ولا دولة تدافع عنا.. انا لا ابرر مافعله الاغا ولكن اطلب عدم المبالغة في رد الفعل والاساءه للأخرين وبذلك نفقد الوجه الطيب الذي عرفنا به…ومن عفا واصلح فأجره على الله.

  41. لا أريد أن أطيل فى الحديث عن الأخ مطلق العنزي فهو إنسان يكتب الحقائق.. و صادق عندما يكتب.. وما أجمل أن يوصف الإنسان بالصدق!!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..