خاص : الراكوبة
في خطوة مفاجأة سجل رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان زيارة إلى ولاية نهر النيل – مشروع زادي ون_ دون إخطار والية الولاية د. آمنة أحمد المكي.
وعلمت الراكوبة أن البرهان يزور الولاية برفقة وزير المالية ووزراء آخرين في زيارة تفقدية للمشروع الذي يتبع لشركة زادنا التي لازالت تتبع للقوات المسلحة.
وكانت قد وقعت خلافات سابقة بين والية الولاية ومدير مشروع( زادي ون) الوالي العسكري السابق اللواء عبد المحمود حول المشروع نفسه .
واستولت شركة زادنا في عهد النظام المباد على أكثر من مليون فدان وقامت بتمويل اصلاحها من وزارة المالية الاتحادية واطلقت على المشروع اسم زادي ون تحت إشراف القيادي بالنظام المباد والمطلوب للعدالة والهارب خارج البلاد أحمد الشايقي .
مليون فدان وتم استصلاحها بواسطة وزارة المالية وتم تبعيتها للقوات المسلحة وهاهو البرهان يزور الولاية ويتخطى كل القيم والأخلاق وعدم اخطار الدكتورة والي نهر النيل ..
كان الأحرى وهو رئيس البلاد يتبع الإجراءات الصحيحة ويعطي الوالي حقها في ولاية الإقليم وممكن يرفض الضيافة والترحاب بكل أدب وذوق ..
لكن هيهات وتظل بت المكي على رؤوسهم .. اصلا تنمرهم على النساء
حلايب سودانية
والية نهر النيل كنداكة محترمة وشجاعة وتساوي مليون من عينة البرهان المجرم ولكن الحق ليس عليه هو الحق على قحت المنبطحة للعسكر ، كل يوم نرى ذلك شاويش الغفلة الذي وجد نفسه بين عشية وضحاها على {اس الدولة التي جاءت بدماء الشهداء الذين قتلهم في القيادة من المن الشعبي والجنجويد ، أين المجلس التشريعي ولماذا تمددت صلاحية هذا المجرم المجرم وأصبح يصول ويجول بين قطر وتركيا لتـامين أسياده الكيزان يجب تطهير الثورة من هذه العناصر التي تعتبر خطراً على الثورة والسودان !!!! ي قحت متى تنتهي رئاسة العسكر المجرمين لمجلس السيادة المزعوم نرجو الإجابة ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لا غرابة في هذا الأمر .
البرهان من أعضاء اللجنة الأمنية التي كانت تحمي -ولازالت- قادة نظام الكيزان وهو ضد الثورة .
وزير المالية جبريل .. كوز والاسلاميبن بشقيهم شعبي/وطني .. أقرب إليه من كل القوي السياسية .
شركة زادنا التابعة للجيش هي من أكبر الشواهد على فساد نظام الكيزان . كيان غامض لا يخضع لنظم الدولة في المحاسبة والمراجعةوالضرائب والجمارك .
الوالية هي ممثلة لقوى الثورة ولذلك من الطبيعي أن يتجاهلها البرهان المعادي للثورةومن هم برفقته وعلى شاكلته
اكبر تزكية لدكتورة امنه انها ما مسلكة مع اللجنة الامنية بقيادة البرهان ، ذلك يدلل علي انها في الطريق الصحيح ….طق …طق ….طرق ثورة…..
عجبا لكم…المفروض تقدم استقالتها مباشره اذا صح الخبر طالما من يدعمونها فى الخرطوم لا حول لهم ولا قوة ام ان المسألة صرف مرتبات وبس…مسكين السودان وقع بين فكي كماشه كل واحد شغال بطريقته لا تنسيق ولا تعاون ولا حتى احترام للمواطن.
شفتوا كمية الجهل؟
الوالية دي بقت زي ديك اامسلمية تعوعي والبرهان بكشن في بصلتها….قرار كنس الولاة مضاهو الاسبوع الفات فضل بس يسلموهم خطاب الشكر …هي الان حمام ميت مسكينة
Dead you ya khojal