عيب يا (الجزيرة) ..!!!

صلاح الدين عووضة
* ما من ثورة ربيع عربي تندلع في أيامنا هذه إلا وكانت قناة (الجزيرة) حاضرةً فيها بشدة..
* وحين نقول (بشدة) هنا فإنما نعني أنها تتخطى أحياناً الحيادية المهنية لتبدو مكوناً أصيلاً من مكونات الثورة..
* وأيضاً حين نقول (أحياناً) هنا فإنما نعني أنها لا تتعامل مع الثورات هذه كلها بـ (العنف!!) الإعلامي نفسه الذي تعاملت به ـ مثلاً ـ مع ثورات تونس ومصر وليبيا واليمن وسوريا..
* فهنالك احتجاجات في بلدان عربية أخرى كانت الجزيرة (رفيقةً!!) بالأنظمة القائمة فيها..
* فكاميراتها تمر على المتظاهرين في الدول الأخيرة هذه مر السحاب..
* وتعليقات مذيعيها يغلب عليها الطابع الدبلوماسي (الإرضائي) الذي تشتهر به الجامعة العربية..
* وخبيرها الإستراتيجي (الدائم) عزمي بشارة يخلو مقعده بجوار مذيعي نشرات الأخبار..
* وإزاء الانتقائية هذه التي تقدح في الصدقية المهنية لقناة (الجزيرة) يتبادر إلى الأذهان سؤال قد يكون محرجاً (شوية) للقائمين على أمرها..
* وللقائمين كذلك على أمر البلد نفسه الذي يستضيف ـ أو بالأحرى يحتضن ـ القناة هذه ..
* سؤال فحواه : ماذا لو إنتقلت عدوى الثورات الشعبية العربية هذه إلى الدولة (المضيفة!!)؟! ..
* ماذا لو انتفض الشعب (هناك) مطالباً بإسقاط النظام؟!!..
* وماذا لو حاولت فضائيات أخرى أن (تعمل) في البلد هذا ما (تعمله) الجزيرة في دول أخرى ذات ثورات؟!!..
* فالواقع السياسي(هناك) لا يختلف كثيراً عن نظيره في الدول تلك..
* فلا الديمقراطية متوافرة…..
* ولا الحريات مشاعة…..
* ولا الأحزاب المعارضة يسمح لها بحرية العمل….
* ولا التداول السلمي للسلطة له وجود….
* وفضلاً عن ذلكم كله فإن الدولة المذكورة تحتضن ـ إلى جانب إحتضانها للقناة ( المناضلة!!) ـ قاعدة عسكرية لدولة اتهمتها (الجزيرة) من قبل بمحاولة قصفها وإسكاتها..
* فلو كانت (الجزيرة) – عدوة الدكتاتوريات – تبث إرسالها (التحرري) من الكويت لما صُوّبت نحوها سهام أسئلة مثل هذه..
* فالكويت هي الدولة الخليجية الوحيدة التي تتمتع بعافية ديمقراطية لا يمكن إنكارها..
* أما دولتنا هذه ـ مع إحترامنا لكبيرها وحكومتها وشعبها ـ فإن المشوار مازال طويلاً أمامها في سكة الحريات التي ترفع ألويتها (الجزيرة)..
* ومازال طويلاً أمام قناة الجزيرة نفسها حتى ترقى الى مستوى مضامين الألوية هذه التي ترفعها..
* فالجزيرة ـ على سبيل المثال ـ سقطت في امتحان المساواة (الديمقراطي) حيث لا تمييز بين الناس إلا بالتميز المهني..
* سقطت في امتحان نجحت فيه بإمتياز فضائيات غربية مثل الـ (سي إن إن) و(سكاي نيوز)..
* ففي وقت نرى فيه وجوهاً سمراء وسوداء وصفراء – الى جانب البيضاء – في الفضائيات هذه، تظل شاشة الجزيرة حكراً لوجوه لا يخالط بياضها سمار..
* و سقطت كذلك – (الجزيرة) – في إمتحان ديمقراطي آخر وهو ذاك المتعلق بـ (مبدئية) التصنيف السياسي على أسس الديمقراطية التي تبدو متبنيةً لها الفضائية (المناضلة!!) هذه..
* فعلاقات الجزيرة (السرية!!) الـ (مريبة!!) مع جهات موسومة بالتطرف الديني والسياسي تقدح عميقاً في صدق توجهها الديمقراطي الذي تحرص على إظهاره في برامجها وحواراتها ونشراتها..
* وتحرص على إظهاره بشدة كذلك خلال تغطياتها للثورات الشعبية العربية في أيامنا هذه..
* أما السقوط المدوي الأكبر للجزيرة قد يتبدى جلياً إذا ما بلغ (شواطئها) المد الثوري الجارف للشموليات منذ مطلع هذا العام الماضي..
* فهي قد تجد نفسها ـ آنذاك ـ في (زنقة) مثل (زنقات) القذافي التي كان قد قال انه سيطارد شعبه فيها..
* أو قد تجد نفسها تعيش (زنقة) القذافي نفسه التي تسببت فيها مطاردة شعبه له..
* وهي (زنقة) لا يحتاج توقعها إلى خصيب خيال..
* ولا إلى تحليلات الخبير الاستراتيجي عزمي بشارة..
* فما من دولة عربية نجا نظامها من لسان الجزيرة (الطويل!!) إلا ذاك الذي هو على (مرمى حجر!!) منها..
* وكيما تنجو الجزيرة نفسها من ألسنة تتلمظ شوقاً للحظة (إمتحانها!!) فليس أمامها سوى خيارين:
* إما أن تتوسل إلى البلد (المضيف) بأن يسارع إلى إحداث اصلاحات ديمقراطية ذاتية..
* وإما أن تتوسل للقرضاوي بأن يتضرَّع إلى الله قائلاً: (حوالينا ولا علينا!!!!!!).
الجريدة




نحن خرجنا والماعاجبة يشرب من موية الخليج ياقناة الجزيزة ونحن لانعول على تلك القناة المتواطئة مع نظام الانقاذ – لهم دينهم ولنا ديننا – وبالمنسبة هذه القناة مسيسة للجماعات التكفيرية كالاخوان المسلمين والصهيونية العالمية واننا نربأ بانفسنا من تلك القناة للتتناول ثورتنا – افا لك ياقناة يكون مفتيها الشيخ الضلالى الاخونجى المسمى بالقرضاوى فهو مفتى السلطان وصنو الشيطان او شياطين الانس والجن من الاخوان السلمين ، سلوكك الشخصى ايها القذر لايؤهلك لتكون امين عام علماء مسلمى العالم وعليهم ان يقوموا بتبديلك فورا – انت وامثالك لا يخافون الله والعالم الجليل هومعلم الامة يجب ان يكون ناصحا امينا لامته وانت بعيد عن ذلك ايها الشيخ الهرم
لقد اتيت اليناابان ما يسمى بالمفاصلة الموهومة من قبل مشيركم الراقص وشيخكم النتن واردت ان تصلح ذات البين بينهم وخاب فألك لانهم تعاركوا على السلطة وبان المسروق فرجعت خائبا فى مسعاك تجر ورائك ازيال الفشل وان كنت فعلا اماما معلما لكنت نصحت الاثنين بترك امور السياسة للسياسين الا انك لم تأتى ناصحا بل جئت لتمكين اخوة الفساد من اصحابك – لعنك الله ايها المتصابى – هل ترانا قد نسينا ما فعلته بزوجتك الجزائرية؟ تنم معها ايهاالمخادع ليلة كاملة وانت تود طلاقها ما هكذا يكون العالم لافرق بينك وبين اخوان الصفا والقرامطة تكتمون ما يجب اظهاره وان دينك لمشكوك فيه
يا جماعة الخير والله انا ماعارفكم حارقين رزكم في الفاضي ليه ؟؟؟ ليه انتو مصرّيين انو الثورة السودانية لازم تنقلها قناة الجزيرة ؟؟؟؟ انتم الآن كالذي يريد من قناة (الكيزان)في السودان ان تقف مع الثورة وتنقل لكم الاخبار وما يدور في داخل السودان !!! قناة الجزيرة هي جزء من العصابة الحاكمة في السودان وهي الان تريد ان تثبّط من همم رجال الثورة في داخل السودان وتستصغر ما يحدث الآن في السودان لتعكس للعالم الخارجي ان مايحدث الن الا فقّاعة صابون .. لكن بإذان واحد احد ستنقل الجزيرة اخبار سقوط الكيزان رغما عن انفها لانها ستكون هي القناة الوحيدة المعزولة عن بقية العالم في نقل اخبار السودان بصورة حيادية ..
في زيارة شمعون بيريس رئيس الكيان الصهيوني … الى دول قـــــــــــــطــــــــــــر
الشقيقة تجول في اسواق مدينة الدوحة وبدأ الناس والتجار يلتفون من حوله
ومعظمهم طلب ان يتصور معه …
الغريب في الموضوع ان هذه الصور وهذه الجولة لم تبعد سوى مسافة قريبة جدا
من مقر الجزيرة العام! … وكانت قريبة جدا من مصوريها … لم يركزوا على
الخبر في فضائيتهم المتحيزة ….!!!! لماذا !!!!
هل شمعون بيريس على راسه ريشة …. وقطر حبيبة الانسانية …!!!
لماذا لم تنقلها الجزيرة …. اين الحس الوطني والوازع الديني الذي يتغنون به ليل نهار …
الجزيرة قناة مصالح والثورة ما زالت في بدايتها ولم تضح الرؤية بعد لتحديد موقفها
وعند ظهور بوادر سقوط النظام المترنح بصورة واضحة وجلية ستكون قناة الجزيرة حاضرة
بقوة كأنها هي من صنعت الثورة بمعنى الصعود على اكتاف الاخرين وحينها لكل حدث حديث
ياجماعة الخير الجزيرة اكبر وكر للاخوان الشياطين وقطر اكبر داعم للاخوان الشياطين والناس ديل شايفين انهم يا دوب ببنوا في دولتهم الاسلامية باحتلال الوطن العربي كله فهم حسابهم للسودان انه امارة جاهزة معقول اسقطوها . المشكلة ما في الجزيرة المشكلة فينا نحن العاشمنين فيها ياخ الجزيرة مدير مكتبها في السودان المسلمي اكبر كوز ومراسلنها الطاهر المرضي واسامة سيداحمد كيزان اساسا شالتهم من تلفزيون الكيزان . نحن مفروض الجزيرة لو عاوزة تنقل الاحداث نمنعها مش نعاتبها اذا ما نقلت مفروض كل الناس تقاطعها حتى رموز المعارضة لو اي واحد قدمت ليه دعوة من الجزيرة مفروض ارفض بلا جزيرة بلا وسخ
يا أستاذ قول عيب للبعرف العيب.
الجزيرة ماشيةمكشوفة العورة.
أنظروا إلى ملكنا العريان.
قناة الجزيرة لديها نفاق ودجل سياسى فى نقل الاخبار وطرح المواضيع لو كان الجزيرة صادقة لنقلت ما يحصل فى السودان منذ زمن بعيد لكنه يغض الطرف عن الانتهاكات فى السودان ترضية للشيخ القرضاوى وعصام البشير والبشير نفسه يحسب هؤلاء من الاسلامين فلذلك لن يتجرء الجزيرة نقل قتل وتعذيب رجال الامن السودانى للمواطنين . رأينا أن مذيعى الجزيرة ومضيفيه كيف تدخلو فى شؤن تونس ومصر وليبيا وسوريا موقفهم كان معلن ضد الانظمة الشمولية بأعتبار الثوار فى تلك الدول متأسلمين حسب أتجاه وسياسات دولته كان يقوم بدور الموجه للثوار ماذا يفعلون ضد الانظمة لن تكتفى بنقل الخبر كما هى بل كان التشدد والتدخل العلنى ضد الانظمة الهالكة واضحة وضوح الشمس ورأينا أيضا الحرب الاسرائلية ضد حماس مراسلو الجزيرة يتخبون وينقلون الخبر وتوصيله بكل الطرق والوسائل والحرب العراقية أيضا لكن دولة الجزيرة ماذا تريد منا هل لديها أطماع أراضى موعود بها فى بلد السودان من قبل المتأسلمين الانقاذين فى السودان لكى يقستمو الكعكة مع الجنوب من ماتبقى من مساحة أرض أم ماذا حصل بصراحة الجزيرة إنتكست عن المصداقية كمصدر موثوق فى الاخبار بالأخص إن كان تلك الاخبار تخص الاسلامين فى العالم العربى بس نقول لهم الزمن دول يأتى اليوم الذى يحتاجون فيه شعب السودان نحن لا نريد من قناتهم العنصرى فى نقل الاخبار ولايأتو إلينا مراسلوكم السودان كفان الله شركم . قناة العربية سى ان ان بى بى سى تنقل الاخبار . والجزيرة تمر مرور الكرام فى نشراتها عن الانتفاضة فى السودان بس لماذا الجزيرة تفعل ذلك مع الانتفاضة فى السودان نريد جوابا؟
لا تظلم الشيخ القرضاوي فقد افتى بان الشرع لا يحرم المظاهرات والاحتجاجات ومواجهة الحاكم الظالم – وحرم على رجال الا/ن التعرض للمظاهرات التي يحاول الناس ان يوصلوا من خلالها رفضهم لسياسة الحاكم – ويكفي القرضاوي فخرا ان طلب من الناس عدم الخوف ومواجهة نظام حسني مبارك – وهو من بشر الليبين بنهاية القذافي – ولا زالت كلماته ترن في قناة الجزيرة (القذافي انتهى … القذافي انتهى ) وبما ان ما قاله هو لوجه الله وهو لا يخشى في الحق لومة لائم او هكذا نحسب .. فلا استبعد ان يخرج علينا ويطالب الشعب السوداني بالخروج على الزعيم الراقص .. وان يقول لنا البشير انتهى … البشير انتهى –
ناس الجزيرة معروف موالين للانظمة الاسلامية اشتروا الذمم فى مصر وفوزا الاخوان وغطوا على احداث السودان والمظاهارات ويقوولوا ليك حيادية عمر الشعوب العربية مايكون فيها حيادية هى فعلا اكبر وكر للاخوان الشياطين
1- قناة الجزيرة لا تعتبر السودانيين عرب و لا ينطبق علي ثورتهم وصف الربيع العربي
2- تغطية انضفاضة 18يونيو 2012 تجدها في العربية و BBC و FRANCE 24 و الحرة الامريكية و هذا في نظري كافي و زيادة
3- ستجبر الجزيرة علي اللحاق بالاحداث علي استحياء و هذا سيكون مؤلم لها بعد ان ينفض السامر
تحياتي وتحية خالصة لابناء بلدي البطال
اخي عووضة
اولا فلتعلموا بان هذه الثورة لن تكون كباقي الثورات العربية لعدة اسباب
– قيام الانتفاضات العربية في ربيعها لاستبدال حكام غير كيزان بحكومات كيزانية لهذا السبب قامت الجزيره ومفتيها القرضاوي لحث شعوب تلك البلاد لقيام ثوراتها
– لو تتذكر في بدايات قيام قناة الجزيره دعمت الانقاذ بعدة برامج ولقاءات بين الحكومه ومعارضين ضعاف أو اقوياء ولم تعطهم فرص جيدة للرد مما جعل صورة المعارضة اعلاميا خارجيا وداخليه مهزورة
– وعليه نحمد ربنا الجزيرة خارج الحسابات ولتعلموا في تواجد الجزيره سيتم وأد الانتفاضة
– البركة في الراكوبة والبي بي سي
– سنعتمد كليا علي انفسنا و الراكوبة وكتابات السودانيين الشرفاء
–
اقراء ما بين السطور وليس السطور
يا ود عووضه لك التحية اوفيت ولكن كان يجب ان لا تكتب بهذا القلم الشريف المناضل عنهم فأنت اكبر واشرف واصدق وانبل من ان تكتب عن قناة الجزيرة ثق فى شباب وطنك واغرس الوطنية فيهم فمقالاتكم الجريئة مثل الغذاء لهم للشباب المناضل ودمتم عزا وفخرا للوطن الابى الغالى
قناة الجزيره منافه مثل حكومتناتميل على الحياد ومنحازه لحكومه البشير
لانها اسلام سياسي لا تريد نقل الحقائق على ارض الواقع
دى قناة الحقيره وما تستبعد انو للبشير وزوجته وعلى عثمان ونافع وبقية العصابه اسهم فى القناةوكمان ماتستبعد يكون بايعين البلد لقطر وقابضين حقها
عيب عليك انت ياعووضة وبقية الصحفيين والصحف المقرؤة
انت اكتفيت بذكر نماذج من تخاذل قناة الجزيرة عن اعطاءالاحتجاجات في بعض الدول حقها الكافي من التغطية مثل مافعلت مع ثورة تونس وليبيا وغيرها ” لكنك لم تمتلك الشجاعة للتصريح بوجود ثورة حقيقية في السودان وانما اكتفيت بالتلميح( حتي لايأتي جاهل ويتهمني باني لم افهم مغزي المقال)
الشكر كل الشكر لقناة الجزيرة – التي كنت اعتبرها حيادية – اليوم حذفتها من جهازي تماما فهي لاتختلف كثيرا عن تلفزيون السودان او قناة النيل الازرق التي تنقل لنا هذة الايام المباركة والناس يتظاهرون ليالي السوداني والسمؤال خلف الله والذي لاتحدث كارثة في السودان الا ويقوم بعمل مهرجان غنائي حتي يلهي الشباب بتوجيهات بشغل الشباب لاننا عند الحكومة ناس طرب – فيا كيزان السجم الثورة انطلقت ثورة الشباب رغم انف الجزيرة ورقم انف قطر ورغم انف الكيزان وعاش الشعب السوداني حرا ابيا والي الجحيم ياكيزان الشوم والي غير رجعة…. اما انتم يا احزاب السجم والرماد ف في ستين داهية والتحية لكل شاب قال في وجة الظلم لا والشكر لقناة العربية والبي بي سي ةالحرة والفرنسية شكرا لوقفتكم بجانب الصاح عموما ونحن بي قنوات بدونها مارقين لاسقاط النظام
والقطريين يعملوا ثورة ليه انا لو فى البحبوحة العايشنها ولا حتى افكر فى حاجة اسمها سياسة والله العظيم انا فى زيارة عابرة للدوحة صلبت الجمعة فى مسجد القرضاوى وسمعتو يى اذناى يهاجم الامير مباشرة لانو سمح للمولات بالاحتفال براس السنةوعدم الاهتمام باعياد المسلمين
أخي صلاح عووضة شكرآ لقد وصلت رسالتك .. ألا تعلم أخي تحالف آل ثاني مع آل المؤتمر الوطني منذ المفاصلة الشهيرة ومرورآ بوساطتهم في دارفور وأخيرآ بضخهم مبلغ لايقل عن الاربعة مليارات من الدولارات نصفهم قد خصص لإعمار دارفور والباقي كإستثمارات في أراضي زراعية في منطقة الفشقة بولاية القضارف ومن بينها بناء سد سيتيت .. ومليارات إعمار دارفور لم تفعل حتى الآن بالرغم من وعود آل ثاني بإنشاء بنك تنمية وإعمار دارفور لأسباب عدم إستباب الأمن بالمنطقة لعدم موافقة غالبيةالحركات المسلحة الدارفورية بوثيقة سلام دارفور القطرية .. إذآ سيدي لن ولم تقف كاميرات قناة الجزيرة مع أي حدث ضد نظام المؤتمر الوطني ما لم يطمئن آل ثاني على إستثماراتهم في السودان …
كل اناء بمافية ينضح
الجزيره دى تنسوها خالص لا امل فيهاوبرنامجها محدد لدرجة المذيعيين ما بخلوا وجهة النظر الاخرى تتقال
وقطر كلها تحرك باصبع القرضاوى الشيخ ذو الثمانيين عاموالذى يدعو للقتل وزهق ارواح المسلميين فقط لاختلاف
وجهات النظر حسبى الله وهو نعم الوكيل . وين اعامنا نحن مع الناس كمعارضه
لا تنسوا مراسل الجزيره بالخرطوم الطاهر المرضى فمن الواضح انه يحاول اللعب على الحبلين فطريقة صياغته للخبر مريبه قد تكون مجبوره خادم الفكى على الصلاة
اقول لصاحب المقال ياخي ديل شغالين بالغة المصالح وبس؟ البيض بتاعهم الوضعه في سلة السودان ده لو(اقصد أستثماراتهم) عملوا اي علام للحاصل في السودان الله يعوضم مع الكيزان ديل.
اود ان ابدا بالتحية للاخ عووضة على مقالتة الموضوعية واعلم كم لاقى من العسف من النظام حتى انة لجأ للتشفير فى الكتابة ونحن الحمد للة نفهمة
الجزيرة جزء من مؤسسات دولة وبالنظر لارتباطات الدولة مع التيارات الدينية والتى لاتخفى على احد نبنى الاحكام
اولا: اوافق الكافة الذين تحدثوا عن علاقة الجزيرة وقطر بالتيارات الدينية وبالنظام السودانى وهذا واقع ماثل
ثانيا: ان الجزيرة وقد جاء العاملين فيها من البى بى سى العربية الاولى ادخلوا على الاعلام العربى مفاهيما متقدمة من الحرفية، الحوار، التحليل وثقافة الخبر وهذة محمدة لابجب نكرانها. وهى التى جعلت من العربية، الحرة، سكاى نيوز، البى بى سى ممككنا. لابد من التفرقة بين القناة والعاملين اذ انهم مثل غيرهم مذاهب شتى (مثلا د. فيصل القاسم رحب بالثورة)
ثالثا: فى هذة المرحلة الدقيقة من الثورة السودانية وشبابنا يتعرض للضرب والسحل وبناتنا يضربون ويعتقلن الان فى داخلية التربية نحتاج لكل الاصوات معنا اما ان نكسبة لصفنا او نحيدة.
فى راى المتواضع اعتقد اننا اذا لم نستطع كسب الجزيرة لصفنا، فان صمتها افضل من ان نستدعى قناة محترفة وقادرة على التسبب بضرر بالغ فى مسيرة الثورة. صحيح سوف ننجز الثورة بدون جزيرة لكن الافضل ان نتحاشى حاليا زيادة الاعداء.
والله ما باخد الحقائق الا من الجزيرة ولا اتفرج الا هده القناة وافضل من (العبرية)وهى قناة كل الناس رغم انف الجميع
الاستاذ/عووضه بصراحه انا شخصيا غيرت راى فيكم كنخب سودانيه يعول عليهم و نرجو منكم ما يفيد البلاد والعباد وانتم جماعه (متواكله) وتعتقدون انكم تقدمون شيئا لشعبكم وعلى سبيل المثال مقالك اليوم ليس فيه ما يفيد الشباب الذى إنتفض منذ أكثر من اسبوع ووجه من قبل النظام بكل هذا العنف وقناة الجزيره ليست وحدها فى الساحه اليوم وكان الاجدر بكم إيجاد الوسيله التى توصل المعلومه لاى قناة حريصه على توصيل مواجع ومحن الشعب السودانى والذى نلاحظه بشده ان الاعلاميون المناهضون لهذا النظام ينفخون فى (قربه مخرومه)وجهودهم تزروها الرياح بكل آسف ولا أعتقد أن ما توفر للاعلاميين من إمكانيات إعلاميه لها تأثير قوى بمثل ما توفر لهذا الجيل من الاعلاميين وواحده من الامكانيات على سبيل المثال موقع الراكوبه وإخواتها من المواقع ولكن بكل آسف تظل تأثيرها محدوده للغايه ونظل نقلب فى هذه المواقع رغم محدويتها ونجد ان الكل يكتب فى أشياء لاعلاقة لها بثورة الشباب وكأنها ظاهره محدوده لن تلبس أن تخبو فى خلال ايام !!وكان الواجب على نخبنا ومثقفينا أن يطرقوا على هذا الحديد الساخن ومد الشباب بأفكار من وحى تجاربهم وقراءاتهم0
ليس دفعاً عن الجزيرة والسياساتهاولكن كلمة الحق تقال
في أحداث دارفوار الأولى والتغطية الإعلامية التي قامت بها القناة ألم تعتقل الجهات الأمنية في السودان كوادرها الإعلامية وتم إغفال مكتبها في السودان .
ولكن لكل حادثة حديث ربما تتريث قناة الجزيرة حتى تتدح الرؤية قبل إطلاق العنان ربما الذي يسير في السودان مجرد زوبعة ليس إلا .
قناة الجزيرة اثبتت عدم مهنيتها منذ ازمان بعيدة ففي الوقت الذي كانت تسخر كل امكانياتها في الوقوف ضد الانظمة التي لا تخدم اجندتها في مصر وليبيا وسوريا كانت تغض البصر عن ما يحدث في البحرين وقطر نفسها والان هي تتجاهل الثورة المجيدة في بلادي السودان ولكن ليس بالجزيرة وحدها تحيا الاوطان وفجر السودان الجديد قادم لا محالة
الشعب السوداني قام بثورات قبل أن تكون قناة الجزيرة فكرة حتى قال جزيرة قال
لا بد من اغراق هذه الجزيرة ذات المياه الاسنة التي تزكم الانوف بفسادها الذي ملا الاثير لقد سقطت في مهنة الحياد الصحفي لنسسال انفسنا لماذا غطت بكاميراتها كل ثورات الربيع العربي في مصر وتو نس واليمن وليبيا
ولمذا لم تحرك ساكنا في السودان هذا يدل على ان لهذه القناة مآرب اخرى او بالاخرى انها مع النظام في السودان وسوف تكشف الايام ما مستتر من اغطية سوف تفضحا قنوات اخر اكثر مهنية منها في العمل الصحفي لقد فقد هذه القناة بريقها الذي ملا الدنيا وكانت رقم واحد على مستوى التغطية الخبرية فالان لهذه القناة ان تترجل من دنيا الصحافة والاخبار لتغطية اشياء اخرى
التحية لك استاذنا عووضة
اذا اجتمع شخصان فقط في ناصية شارع باي حارة من حارات القاهرة … سارعت قناة الجزيرة بكامل طاقمها لتصوير هذا الموقف على انه اعتصام ضد سياسات الحزب الوطني الحاكم …..
رايي اخ صلاح ان نترك قناة الجزيرة وشانها ما دام انها اختارت الوقوف بجانب هذا النظام الفاسد على حساب اهل السودان ….
كتبت كثيرا معلقا بموقع القناة ..لم ينشر لي الا تعليقا واحدا مدحت فيه قناة الجزيرة وحكومة المؤتمر وكنت اسعى للتاكد من اسباب حجب التعليقات ان كانت تقنية ام مقصودة …ومن يومها ايقنت ان مسار الجزيرة خط مستقيم لا يقبل التقاطع….
كبسة زر كما يقول بعض اخوتنا العرب على ((DEL )) كافية لتلحقها بقنوات النظام واراحتنا من هذا المنبر المؤذي … والبدائل متاحة ابتداء من ((SKY NEWS )) و (( FRANCE 24 )) العربية والحرة …
اصبروا عليهم شوية بعد سقوط النظام بيجوكم جارين جاري ما تدوهم أي اعتبار
التحية لقناة العربية وبي بي سي، عربي سي إن إن وسكاي نيوز
يا ابو صلاح لقد كنت من المعجبين بقناة الجزيرة ولكنى شطبتها من القايمه لاننى تابعت اخبر الثورة السودانيه من العربيه و الحره و كم حز فى نفسى ان تقف الجزيرة ضد احلامنا و تقف مع هذا النظام الفاسد الظالم و داعا ايها الجزيرة الفاسده
ياود عووضه جهز عودك للمروح خلاص جماعتك راحو وماتخجل
اللهم عجل لنا بالنصر على المجرمين
اللهم احفظ ثوارنا اجمعين
الاخ العزيز من قال لك ان هناك قناة عربية واحدة تتسم بالمهنية المطلقة او حتى النسبيةحتى نأتي لنتهم بعض القنوات كقناة الجزيرة بعدم المهنية؟ .ما دامت الانظمة في الدول العربية هي انظمة غير ديمقراطية فيجب ان لا نتوقع اعلام مهني ومحايد و إلا اصبحنا كمن يريد استقامة الظل والعود أعوج.
شكرا على مقالك الجميل و لكن ألا تتفق معى أنك تأخذ مسار نخبنا المهرولون نحو العرب بكل إزدرائهم لنا؟ مالنا و قناة الجزيرة فهى قناة خاصة تدير نفسها وفقا لرؤيتها و هى غير مطالبة البتة بالترويج لثورتنا. لقد صرنا رهيني تبعيتنا المرضية للعرب و إعلامهم و فشلتم أنتم كنخب إعلامية فى إنشاء إعلام سودانى قوى نخاطب به العالم ، قل لى لماذا لم تدعموا قناتى زول و هارمونى اللتين كانتا يمكنهما أن تلعبا دورا مهولا فى ثورتنا السودانية الخالصة؟
هذه ليست ثورة لتغيير نظام الإنقاذ فحسب بل لإعادة صياغة المفاهيم السودانية السالبة التى أدت إلى ما نحن فيه الآن و للأسف كنتم جزئا من تلك المسالب ، هذه ثورة تقدم شعبا راقيا متحضرا واعيا (مستقلا) منظما لا يدين بولاء سوى لوطنه و هويته ، شعب يقدم ثقافته و تنوعه و فنه و سلمه الخماسى للجميع ، شعب لا يعرف التثاؤب و الكسل و الركون للآخر ، شعب قائد يعرف أهمية الديموقراطية كمنهج و أساس للحياة و ليس الحكم فقط ، شعب يتمرد على التقاليد الأسرية و التعليمية و التربوية السالبة و التى أدت لأن تكون السمة الغالبة للشعب هى تمجيد الأشخاص حتى لو كانوا فى مستوى من يقول لشعبه (ألحس كوعك). إذا رضيتم أن تتحولوا لمفكرين و ليس كتاب أعمدة فأهلنا بكم و إذا أصررتم على السير على نهجكم فأرجوكم دعونا و شأننا.
أرجو أن تعلم بأن علاقة قطر بالنظام الإنقاذى هى علاقة إستراتيجية و يعدون العدة لتغيير النظام لكن على طريقتهم بعد إستبعاد العنصر العسكرى (البشير) و إنشاء حكومة من الحركة الإسلامية وقد يكون هذا فى شهر يوليو من هذه العام ، أيضا أنشأ شئ يسمى (ببورصة المحاصيل) بتمويل مباشر من الشيخة موزة بما يوازى مليار دولار حتى تتم السيطرة على تاج السودان و هو الزراعة. هؤلاء يخططون لأشياء كثيرة و عظيمة و إن لم نبتعد عنهم و نسرع فى إسترجاع وطننا المستعمر فستحرقنا النيران القادمة من هناااااك من الدولة العثمانية الجديدة.
ابدعت ياعوضة ..فالجزيرة منحازه يشكل سافر ..وانا جربت بنفسي في موقعهم الالكتروني نقلت كلام (مجرم وديكتاتور وغيرها ) … من تعليق سوري علي بشار منشور …فقط غيرت اسم بشار لعمر البشير واسم سوريا للسودان !! ولعجبي لم ينشر التعليق !! لان العبارات غير لائقة !!!! لكن السؤال المحير واللغز الذي يحتاج للحل هو العلاقة بين الاخوان ممثلين في الدجال الاكبر القرضاوي وامير قطر عميل امريكا واسرائيل التي يحاربونها !! ويريدون ان ينشروا الاسلام للقضاء علي امريكا واسرائيل ويتلقون كل الدعم من اكبر عميل لامريكا في المنطقة وهو الشيخ حمد!!!! شيء يمخول !! وطبعا صحبك القومي عزمي بشارة عضو الكنيست الاسرائيلي هو احد ازرع هذا التحالف المريب !! ( طبعا حكومتنا ايضا معلقة في ضنب هذا التحالف والا لارسلت الهم امريكا طائرتين اف 16 رملت اخوات نسيبة ديل في تلاته ايام … ) ( طبعا اف 16 ما فيها انوار .. !!) …. لكن يبدو حماية قطر لهم وتحقيقهه وتعاونهم السري مع امريكا اكبر مما ندري …
يسلم يراعك ياعووووضة بالجد اديتهم في التنك
ودي عين الحقيقه
يلا يالجزيرة مفروض تغطى الأحداث تغطية مثل قناة العربية والحرة والبي بي سي واسكاي نيوز العربيه
حمد ما بيعرفش يا ود عووووضة
write
(حمد ما بيعرفش)
and search google
قناة الجزيرة خلال أحداث مصر وتونس كان الإنسان يشعر ان كاميرا الجزيرة أمام كل مصري ومصرية وتونسي وتونسية ويمني ويمنية لكنها في الثورة السودانية لم تعرها أي أهتمام لماذا لأن الشيخ الملعون الترابي قبح الله وجهه هو السبب في وصول الشيخ الفطري إلى السلطة فهو صاحب الفكرة ولذلك ياجماعة الخير إبعدوا عن مشاهدة هذه القناة اليهودية ولكم في الفلطينين أسوة
حسنة كل مستضاف من حماس على الجزيرة يجد صاروخ إسرائيلي في انتظارة عليكم بالعربية وغيرها
تمااعتقال رئيس حركه شراره السيد مجدى عكاشه اليوم فى تقاطع البلديه مع المك نمر مع العلم انه لم يشارك فى تظاهرة الامس وقد قامت الشرطه بتحطيم سيارته وضربه ضربا مبرحا واخذه بالقوه امام ناظر الجميع
صدقت وما تركت لهم متكأززفالجزيرة ابعد ما تكون عن المهنية بل تتعامل بمفهوم دعونى أعيش
لم تترك لنا مجالا للتعليق ماذا تقول بعد هذا الكلام الشافى الوافى فقط اقول كتاااااااااااااااا ب يااستاذ
عند الامتحان يكرم المرء او يهان وهنا ستظهر معدن قناة الجريره وكما قلت ربيع السودان اخر امتحان للجزيره
صدقت يا عووضة ووفيت
الجزيره عادة ما تتريس حتى اذا رات نجاح الثورة تبدا فى نشر الاخبار هنيئا للشعب بنجاح ثورته ولكن يجب ان نحترس من قناة الجزيرة بعد كنس الكيزان لانها تدعم فصيل على اخر
قناة غير حيادية وتسعى لزرع الفتن
كنت من اشد المتابعينلها ولكن بعد عدم تغطيتها لثورة شعبنا حذفتها من الرسيفر
تسلم يا عووضة وفيت وكفيت … كل الشعب السودانى اصيب بخيبة امل من قناة الجزيرة .. وصدق فيها قول الذين يقولون عنها انها قناة ليس مهنية وغير صادقة لانها قائمة تحت رعاية دولة لاتعترف بالديمقراطية وحقوق الانسان وانما صنعتها كمخلب قط لتصفية خصومها وارضاء خلفائها … فالعرب بشكل عام ليس العدل ورعاية حقوق الغير شيمهم … وانما تحركهم دوافع العنصرية .. ولكن ثورتنا سوف تنجح بدون الجزيرة وحينها لكل حادث حديث
كنت بالأمس إستمع إلى مقتطفات من الصحف فى قناة الجزيرة فأوردت الجزيرة ضمن ما أوردت مقالا لصحفى سودانى من جريدة قطرية يقول فيها ما فحواه فى شكل تساؤل “هل تنجح أمريكا فى إسقاط النظام السودانى عن طريق إحتجاجات الشارع بعد ان فشلت فى ذلك بالطرق الدبلوماسية و حروب الوكالة؟”
تصور قناة الجزيرة و الصحفى السودانى النكره فى صحيفة نكرة المظاهرات التى جرت و كأنها بفعل أمريكا فى محاولة ساذجة منها للإيحاء بوجود أيادى خارجية تلعب فى الساحة السودانية و هو عين ما تقوله الحكومة السودانية فى محاولة منها لتفريغ الإحتجاجات عن محتواها الحقيقى. فعلا قناة الجزيرة غير محايدة على الإطلاق فى تغطيتها لأحداث الثورات العربية.
I personally stopped watching ALJAZEERA TV, instead i watch ALARABIA, BBC, and SKYNEWS and other TV, I think the so called “MUSLIM BROTHERHOOD” agenda in full control of the ALJAZEERA, so we should not expect from such a TV to be impartial, with or without ALJAZEERA, Sudanese revolution shall succeed, and a new bright chapter shall be open in our country
Dear AWOODA, do not get yourself in trouble by watch such a TV, there are so many other TV to watch, and the best TV to watch is the live action TV…the street revolution
رائع
يا ود عووضة
الخطر الأكبر هو إحتضان الدولة المضيفة لقناة الجزيرة..هو ذاك الشيخ الخرف الذى لفظته بلاده كى يستقر به المقام ويحوز على جنسية ذلك البلد..ويبدأ من هناك فى نش فكر التطرف الإسلامى فى المنطقة..بحجة أنه داعية ومش عارف رئيس إيه كدة فى العالم الإسلامى..
قناة الجزيرة…قناة لسيت ذات مصداقية…أنظر كيف كانت تغطى الأحداث فى ليبيا..بينما على مرمى حجر منها ثورة فى البحرين..
أناشد شباب الثورة فى السودان بأن يغلغوا مكتب قناة الجزيرة فلى الخرطوم …ويقوموا بحرق السايروس المتنقل الذى لم يغطى مايحدث هناك …كى يقطعوا دابر هؤلاء الحشريون.
عووضة..ولد ددددده
اين الاستاذ بشرى هادم الدكتاتورية فى تونس ومصر وليبيا من دكتاتور بلده السودان اظهر وبان منا لك الامان.
ياشباب دقيقة بس هو نحنا عاملين ثورتنا دي عشان الجزيرة تصورنا؟ وللا عشان نطرد الكلاب ديل ؟فلنطردهم اولا ..وبعد داك لمن تجي الجزيرة نديها بالشلوت هي برضو..
شكرا يا الاستاذ عووضة على المقال الموضوعي والجميل فعلا قناة الجزيرة لم يقم بواجبها بوجه اكمل في إتجاه قضايا السودان إذا قارنهااً مع بقية الدول (ليبيا ومصر و … و….)طبعاص القصد من ذلك معروف لان علاقة الفيل أبو شنب مع سماسرة الدين والأرض الوطن الغالي علينا(السودان) علاقة ربوية ….
اولا امير قطر رجل عاق انقلب علي والده وبتخطيط من الترابي العجل والقرضاوي الزاني ووزير خارجيته عجل كبير واسع ال2 مليار الدفعتهم امريكا بواسة خول الجزيره حمد للنظام قبل شهر وقاموا الحرامية ديل وزعوين بينهم المهم الكلام كثير والمهم ان قناة الجزيرة بالسودان المسلمي الكباشي عضو المؤتمر الوطني ومن صحفي الانقاذ ماترجو من قناة الخنزيره خير
الى بعض الاراء المشاترة…… اقول ان … ممارسة السياسة ليست ترف …. السياسة ليست مكملات ورفاهيات… ان السياسة هي التصرف السليم وفق المنطق والعقل السليم … العدل … الذي يميز الصواب من الخطأ الصحيح … والاصح منه…. هذا التفكير الذي جعل اباءنا واجدادنا يسلمون … ارادتهم للشمولية العسكرية … الطائفية الترفية…. ( الجن البتعرفو احسن من الجن المابتعرفو) …. لذلك دخلت بلادنا في دائرة الفشل…. اداريا ومهنيا وفسادا في كل المجالات …. ولو اعطيت مال قارون…. لفشلت النخب الحاكمة ….. لانها ترى نفسها فقط …..
( ونشرب ان وردنا الماء صفوا…..ويشرب غيرنا كدرا وطينا)
اليس هم القائلون ( البلد بلدنا ونحن سيادها…… يعني البقية عبيد تبع ….. لا قيمة لهم … الا بما يقومون به تجاه………..( الحظيرة وسيدها ..)….. وباسم سيادة ( سيدة الحكومة) … ترتكب الجرائم وتزهق الارواح… وتشعل الحروب……
ان السياسة هي فن ادارة الامكانيات المتاحة …. للوصول الى افضل النتائج…. وليس فن الجبايات…. لتنفق اين؟؟؟؟ لتنفق في البذخخخخخخخخخخخخخخخخ.
( بشهادة ….من وجد نفسه في ورطة بين الضمير والمصالح…المباديء…او السير مع التيار(علي عثمان)…تيار السلطة او تيار الجهوية او القبلية…الخ …
دعونا من هذا الفكر السقيم ….( انا ماعلي !!!!؟؟؟ )….. لا نحن مسؤولون في الدنيا والاخرة… وسوف نجد نتيجة ايجابياتنا او سلبياتنا ….تجاه قضايا الوطن ….في اجيال القادمة… وسنحاكم عرفيا…… ونوصم بالعار والشنار….. لتقاعسنا…. لجمودنا….. عند الاماني والاحلام….
البلد بلدك….. انت سيد نفسك…… ارفع صوتك ….. اظهر نفسك… اعلن وجودك
لا للعسكررر………………
لا لاستغلال الدين………….
لا للافقار………..
لا للتجهيل …………
لا للفساد والافساد………
لنحيا من اجل الوطن….. لنسير الى الرقي …..للعليا… الى وطن المواطن الحاكم لا المحكوم … الذي يهتف لسارقي قوته… لممتصي دمائه
الله اكبر …. ولا نامت اعين الخونة المفسدين…. وان النصر لات ولوكره الكارهون…. والله اكبر …… والله اكبر
شاءت الجزيرة ام ابت سوف تذيع خبر سقوط البشير قريبا……!!!!!!
السودان قام بالثورة قبل ما قطر تكون دولة زاتو فكونا منهم .
قناة الجزيرة تنحاز لحزب الترابي بالتحديد… و هي حتى عندما تغطي اخبار المظاهرات في السودان فهي تغطيها بطريقة فيها احباط للناس و هي بتتفه حجم الثورة و المظاهرات… و تظهر اعضاء حزب الترابي كابطال(رغم انهم كانوا شركاء في الانقلاب على الديمقراطية)
الجزيرة فعلا مثل اسمها، فهي جزيرة معزولة، لأن ما تنادي به لا يوجد الا في مخيلتها، وفاقد الشئ لايعطيه، فهي تنادي بالحرية والديموقراطية والشفافية للعرب والعالم، في حين انها تفتقر لأي منها.!! بل تعيش اسوا انواع الحكم على الاطلاق، وهي الملكبة او (العبودية-مالك) مالك زمام الغير ملكا مطلقاً. وان دل ذلك فانما يدل على النفاق، الذي هو ديدن كل العرب في سلوكهم العام والخاص، كما ان اميرها (العاق) يريد الانتقام لكبرياءه ، كرد فعل لموقف بعض الدول العربية الكبيرة والمؤثرة في المنطقة ابان تلك الازمات المتلاحقةالتي اجتاحت المنطقة ولم تأتمر هذه الدول بامره وليس له عليها سلطان بالمال او غيره، ولكن انكشف دورها وسينفقون اموالهم ثم تكون عليهم حسرة وندامة.
علي نفسها جنت براقش , ونحن ليس في حاجة لقناة عميلة , ولا نتشرف بتغطيتها لأحداثنا , قناة يوجهها التنظيم العالمي للاخوان المسلمين ,تفتقد للمهنية والحياد والموضوعية , وهي الان أصبحت بالنسبة لنا في خندق واحد في نضالنا ضد الظلم والجبروت , ونرسلها رسالة واضحة بأن كل مراسليها ومعداتها سوف تكون تحت قبضتنا ولن نمكنها من التصوير ونقل الاحداث متي ما رأينا طواقمها العميلة , ودعوة لكل الشباب الثائر بألا يعطوا قناة التضليل فرصة للتصوير
وقت السودان عمل ثورات كان زعماء قطر حفاة عراة ماعارفين كوعم من بوعم هم لايعرفون معدن هذا الشعب الاصيل ، ويجى يوم ويخجلوا من العملوه
الجزيرة قناة اخوانية بحتة أبوها الروحي هو القرض المر الاسمه قرضاوي .
الله وحده هو نصير المظلومين.
ماذا نرجوا من الجزيرة لتقدمه للشعب السودانى والشيخ حمد صديقا للمجرم الدولى الهارب من العدالة الدولية عمر البشير وقبل اثلاثة اسابيع تم بيع مصفاة الجيلى لتكرير البترول للشيخ حمد والاربعة الاف الافدنة من اراضي الشعب يا جماعة مالكم كيف تحكمون
قنوات الاصوات المعارضه وين ؟
لا تنسوا أن قطر كانت تعرف قديماً بالجزيرة وهي الأرض التي فر إليها الخوارج بعد حربهم مع سيدنا علي كرم الله وجهه وفروا كذلك إلى عمان. لذلك سميت قناتهم بالجزيرة.
نرجو من حكومة قطر وقناة الجزيرة التابع لها أن يوقفو الدعم المادى والمعنوى لنظام البشير الهالك بإذن الله أرجوكم أوقفو دعمكم المادى الذى ذهبت فى قتل السودانين بدعمكم الالة العسكرية أبعدو عنا لاتدخلو فى شؤننا ونحن لن نتدخل فى شونكم كفان الله شر القتال مع أصحاب المليارات لمو ملياراتكم شعبكم محتاج إليها أكثر منا نحن نريد الحرية والديمقراطية لاشئن لنا بأموالكم..
حتى السودانيين العاملين بالجزيره (كيزان) ، بدايه من الكتبي مرورا بـالمدعو (المسلمي) الي المرضي ،
نظام القرضاوي و تنظيمه العالمي سقط في السودان ، ومرسي في مصر و الغنوشي في تونس ، تحللوا من تنظيمهم ودعوا لدوله مدنيه ،
لقد ذهبت ريحهم ، فقد كانت آخر معاقلهم الخرطوم التي جربوا فيها خطلهم و لصوصيتهم ،
ولكن ماذا ستفعل الجزيره مع خبر هام كـ (القبض على رموز المؤتمر الوطني) ..
كهكهكه الجزيرة معروفة من اول ظهور لها تتبع للأخوان بس العرب ما كانو فاطنين قناة الجزيرة كان بداية لمشروع الاخوان في العالم العربي وبدأت تتكشف الحقائق والأن تعتبر المشروع السوداني ضمن مشروع اخواني ضخم بالتالي آخر شيء يمكن أن تفكر فيه الجزيرة انقلاب نظامالحكم في السودان ولو الملالمه كان عكست الموقف وعملت لقاءات مع المسؤولين السودانيين .. خصوصا بعد فوز مرسي ومحاولة ضم السودان لمصر ومثلث حمدي المزعوم ماهو الا تمهيد لهذا الامر الاخواني القذر بعد أن سالت دماء هذا الشعب في كرري ضد الاستعمار ورفض اجدادنا الافذاذ هذا الاستعمار يراد لنا لي نكون نوبة جديدة .. السوداني معلم كبير وقلبواحار لن يستجيب لو على الدماء لن يستجيب لمشروع مراهق وفكر ضعيف وجاهل .. الغرب يريد للعالم العربي مزيد من التخلف الغرب لايريد للأمة العربية التقدم مثل بقية الامم ولا يريد ابداً .. انتهينا الاشتراكية والقومية والبعثية ليأتينا الاخوان والاسلاميين لنعود للخلف 60 عاماً من الظلام .. اخرجنا الاستعمار والاتراك وسوف نخرج اذانب الاستعمار الجديد ولن يكون لأمريكان إلا الضرب بالحذاء ..
شكرًا أستاذ عووضة شكرًا على المقال الرصين ، قناة الجزيرة قناة منحازة للحركات الإسلامية ليس فى ذلك شك وحتى إنحيازها للحركات الإسلامية سيكون منقوص إن فكّرت تلك الحركات الوصول إلى سدّة الحكم فى دولة قطر بوق الولايات المتحدة فى المنطقة العربية والتى تسعى جاهدة من خلال علاقتها بامريكا ومن خلال أموالها لتجد لها موضع قدم فى تشكيل السياسة بالمنطقة فاختارت حركات الإسلام السياسي لتستخدمها للوصول إلى هذه الغاية.
نحن كسودانيين لا حاجة لنا بالدول العربية أكثر من تعاوننا الإقتصادى معها أمّا أكاذيب حكوماتنا بمحاولة ترويج فكرة أنّ السودان دولة عربيّة فهذه إدّعاءات ينكرها واقع تعامل العرب معنا كشعب وقد رأيت بأمّ عيني كيف تتم معاملة السودانيين فى دول الخليج وليس من الخليجيين وحدهم ولكن من كل العرب وعلى رأسهم الفلسطينيين الذين نذرف الدّموع لأجلهم ويسمّون الفول السودانى فستق العبيد هذا غير صراعهم الشرس ضد السودانيين فى الخليج لإبعادهم والإستيلاء على وظائفهم بكل الوسائل وأوّلها العنصريّة البغيضة حبيبة الشعوب العربية خاصة إن تعلّق الأمر بالسودانيين الخيلان.
للمعلومية فقط هناك مذيع اسمر في قناة الجزيرة اسمه عثمان اي فرح
جزيرة ولا غيرها بتنفعنا اللي بينفعنا الثورة دي تخلص تنضف البلد
من الوسخ اللي تشعب في البلد
السودان دي ثقافه وحضاره وبلد دين وعدل وعلم ماممكن نسكت بعده على الجهله والافاقين ودجله ديل
البشير متوهم هو وخرفانو ديل
بس هيهات اصحو خلاص من وهمكم وحنا بنزعل من الجزيره ليه اذا في ناس اسم واوراق قال شنو سودانين وعلامين وحالفين انهم لايرتشو ولا يزيفو كلمتهم لانهم عين البلد ولسانه الشروق والنيل الازرق حتستفيدو شنو
ما اخذتم عبره من القنوات اللي في البدان اللي قامت فيها ثورات
وانتم ابوك ولامك ولا اختك ولا اي زول من اهلك ماعجان مامظلوم ماعاطل عيب عليكم
الساكت عن الحق شيطان اخرس
((( كلو بطلع بالغسيل )))
ليس جديد فيما ذكر ولكن نعول على الكادر السودانى الذى خدم وطور من قدراتها
اين هم مما ذكر اين فوزى بشرى وتقاريرة القوية فى حق مبارك والقذافى وبن على
اين جعفر عباس .الزبير نايل .والكثير منهم
اين المواقف والمبداء ليست الحياة كنز فلوس فقط
اذا اردتوا ان يذكركم الشعب المطحون هذة فرصتكم