أبوراس : فك ارتباط حزب المؤتمر الوطني مع الدولة شرط أساسي للحوار

طالب نائب أمين سر حزب البعث العربي الاشتراكي عثمان أبوراس، بفك ارتباط حزب المؤتمر الوطني مع الدولة شرطاً أساسياً للحوار، وإلغاء القوانين المقيدة للحريات كافة، وإعلان وقف الحرب، إبداءً لحسن النية من كل الأطراف.
وأضاف أبو راس: “التمكين حقق الهيمنة لحزب المؤتمر الوطني داخل المجتمع، ولابد من حكومة انتقالية يشارك فيها الجميع، وتعقد موتمراً دستورياً يناقش القضايا كافة”.
وفي السياق، تساءل المراقب العام للإخوان المسلمين علي جاويش، عن ماهية نتائج الحوار وما يفعله المؤتمر الوطني الآن.
وقال إن خطاب الرئيس البشير مؤخراً حدد مسائل يظن حزب الوطني أنها تحل مشاكل السودان.
واعتبر أن القضايا الواردة بالخطاب لا تحل كلها مشاكل السودان، لأن السودان به مشاكل قبل الاستقلال.
وأضاف: “لابد من الخروج بوثيقة تحدد نوع مشاكل السودان لجعل الحوار جاداً”.
شبكة الشروق
بعث عربي بتاع شنو؟؟… انتو مصدقين قصة الغول دي؟؟؟ غيرو اسمكم لأي مسمى وطني تاني وسيبكم من حكاية قيادة قطرية وكلام مالوش طيعمه على قولة الشوام
الأخ موسى الضو:
حينما جاءت كل الأحزاب للسودان سيما الأحزاب العقائدية ..سواء الإسلاميين أو الماركسيين لم يغيرو أسماءهم من حيث الشكل لكي يتوافقوا مع الواقع السوداني، للناظر للموضوع من ناحية الشكل، وهذا تقييم خاطي للأشياء ليس الفكرة أن تتواكب مع الواقع شكلياً ولكن ما تطرحه من مضمون .. تقبلها السودانيون وتفاعلوا معاها وكانوا جزء من أطروحاتها ..
الشئ الأخر، تتحدث عن غول وعن أي غول تتحدث ..
تركت كل المضمون وتحدثت عن البعث العربي، هذا تقييم خاطئ .. انت تختلف مع البعث هذا شئ منطقي ولكن ان تنصب له العداء من غير مسوغات هذه ازمة نفسية .. حتى لو تم تغيير أسم الحزب هل هذا يعني أن مشكلة السودان أتحلت يعني ؟؟ وهل البعث هو سبب الأزمة مالك كيف تحكم .. اي مواطن سوداني أصيل متحلل من النظرة النفسية والمسبقة للأشياء .. ينسجم مع ما يطرحه البعث من حيث الأفكار أو الخط السياسي ، ليس لأن حزب البعث “جادع” زي ما بقولوا الشباب .. بل لان كل أطروحاته الفكرية والسياسية أصبحت مصدر ثقة لكثير من الجماهير وحتى القوى السياسية …
وأن عدت عدنا ..
فك ارتباط ولا فك الدكه ولا قلع اللباس عديل
لا حوار لا تنازل .. دماء السودانيين ليست مجالا للمساومه
الحساب والقصاص ما يريده الشعب
انه اغتيال وطن مع سبق الاصرار والترصد
بعث عربي بتاع شنو؟؟… انتو مصدقين قصة الغول دي؟؟؟ غيرو اسمكم لأي مسمى وطني تاني وسيبكم من حكاية قيادة قطرية وكلام مالوش طيعمه على قولة الشوام
الأخ موسى الضو:
حينما جاءت كل الأحزاب للسودان سيما الأحزاب العقائدية ..سواء الإسلاميين أو الماركسيين لم يغيرو أسماءهم من حيث الشكل لكي يتوافقوا مع الواقع السوداني، للناظر للموضوع من ناحية الشكل، وهذا تقييم خاطي للأشياء ليس الفكرة أن تتواكب مع الواقع شكلياً ولكن ما تطرحه من مضمون .. تقبلها السودانيون وتفاعلوا معاها وكانوا جزء من أطروحاتها ..
الشئ الأخر، تتحدث عن غول وعن أي غول تتحدث ..
تركت كل المضمون وتحدثت عن البعث العربي، هذا تقييم خاطئ .. انت تختلف مع البعث هذا شئ منطقي ولكن ان تنصب له العداء من غير مسوغات هذه ازمة نفسية .. حتى لو تم تغيير أسم الحزب هل هذا يعني أن مشكلة السودان أتحلت يعني ؟؟ وهل البعث هو سبب الأزمة مالك كيف تحكم .. اي مواطن سوداني أصيل متحلل من النظرة النفسية والمسبقة للأشياء .. ينسجم مع ما يطرحه البعث من حيث الأفكار أو الخط السياسي ، ليس لأن حزب البعث “جادع” زي ما بقولوا الشباب .. بل لان كل أطروحاته الفكرية والسياسية أصبحت مصدر ثقة لكثير من الجماهير وحتى القوى السياسية …
وأن عدت عدنا ..
فك ارتباط ولا فك الدكه ولا قلع اللباس عديل
لا حوار لا تنازل .. دماء السودانيين ليست مجالا للمساومه
الحساب والقصاص ما يريده الشعب
انه اغتيال وطن مع سبق الاصرار والترصد