(انصرافية) وزير الإعلام..!

الريئس في الامارات في زياره طويله
وقبل ايام كان في زيارتين متتاليتين للسعوديه
وهذه الزيارات المكوكيه اثمره ثمارا يانعه لال سعود والوهابيه التكفيريين
البشير ارسل قواته الخاصه قوات جهاز الامن الي اليمن متوهما انه سوف يخرج ال سعود من ورطتهم في اليمن
ونسي البشير ان الخرطوم صارت مكشوفه ودي فرصه سانحه للمعارضه المسلحه لكي تهجم علي الخرطوم وتخلص الشعب السوداني من عصابة الكيزان المجرمه
لان باقي الجيش اما في دارفور او في جبال النوبه او في النيل الازرق
الجيش وقوات الامن الذين ارسلوا الي اليمن سوف يهلكوا جميعا . الوضع معقد جدا جدا . القاعده وداعش وصالح والحوثي
ال سعود دخلوا في ورطه كبيره جدا في اليمن وسوف لن يخرجوا منها
والحكايه يمكن تكون وراها حكمه يمكن ربنا عاوز يخلص السودان من الكيزان
دي فرصتكم يا ناس الجبهه الثوريه . اهجموا علي الخرطوم وخلصونا من الكيزان

ليت احمد البلال يقرأ هذا المقال ويمنح نفسه بكل صدق درجة في أدائه الحكومي ( الدرجة الكاملة 100 نقطة )

حقيقة أعوز بالله

كفوووووووووووووو

اديه فوق راسه الجلك ده يا ود شبونه ماترحموا !!

ناس رخيصه لا مبدا لا اخلاق ، لا ذكرى طيبه لا مواقف رجال !!

لا ذلت اذكر كلماته التى كانت تخرج كالسم فى احداث سبتمبر مع البطل بهرام .

صدقت يا استاذ شبونة …هذه هى وظيفته وزيرا لصرف وتشتيت انتباه الشعب عن فشل الحكومة المتواصل …

لا شك أن السودان هو منشأ الحضارات و أن سكان مصر القدماء بناة الاهرامات سود. فمصر القديمة كان اسمها “كيميت” و تعني ارض السود. اسم اثيوبيا اطلقه الرومان على السودان الحالي فارض الحبشة كان اسمها اكسوم.
لكن حديث احمد بلال ما زال مجال بحث فالنيل ابو قرون في كتابه نبي من بلاد السودان ادعى ان مجمع البحرين هو نقطة التقاء نهر عطبرة بالنيل.
أتمنى أن تهتم الدولة بالبحث في الاثار و تاريخينا القديم فقد أوصانا ديننا الحنيف بالبحث في اثار من سبقونا و الاعتبار منها فمصر تجني مليارات الدولارات من سياحة الاثار.

فالتاريخ لا يمنح الفاشلين (قدسية) أو مكانة مرموقة ولو مرّ كافة الأنبياء والصالحين (من هنا)..
ولد دا

ربنا يحفظك ،

لو راجعت تصريحات و كتب و مقالات الذين عافاهم الله و تابوا من تنظيم الأخوان المسلمين بمصر أمثال دكتور الخرباوي و غيره ، ستجد أن إنتاجهم الأدبي (التنويري) يزداد عمقاً و تركيزاً مع تقادم الأيام .

الشهادة لله مقالاتكم مع الزمن ، أصبحت مثال للكلمة الصادقة و يمكن أن تعتبر مدرسة جديدة و منهاج علمي للكتاب الوطنيين (دون أي توجه حزبي أو تنظيمي) الذين يهتمون بقضايا الشعب و يخافون الله فيه.

لقد درج النظام على التخطيط (هندسة المجتمع ، وزارة التخطيط) لإفساد المجتمع حيث إنه لا يمكنه الوجود في ظل مجتمع معافى ، و من إفرازات ذلك سيطرتهم (بصورة مباشرة او غير مباشرة) على قطاع كبير من المعارضة السياسية.
و لذات العلة التي ذكرتها ، فإن قسوة الحياة قد زادت من حالة النسيان لذاكرة الشعب (ضمن أمراض أخرى) ، و نسوا أن الوزير الهمام أحمد البلال كان من أساطين المعارضة المتواجدين بمصر ، في سنوات الإنقاذ الأولى (التجمع الوطني) ، و الذين كان جموع الشعب السوداني تعول عليهم في إزالة النظام ، و دون الدخول في تفاصيل هنا ليس محلها ، فقد كان الدور الذي قاموا به هو تثبيط همة الشعب (في الإنتظار) و إمتصاص حماسه و كراهيته لنظام الإنقاذ (خاصة في سنواته الأولى الحرجة) و كسب النظام الوقت اللازم لتثبيت أركان حكمه الإرهابي (التمكين).

بالطبع بعض أساطين المعارضة قاموا بهذا الدور عن قصد و البعض الآخر عن غير قصد ، لكن الشئ المؤكد ، أن النظام كان يعلم ماذا يفعل و حقق أهدافه بالإستمرار بالحكم و تقزيم المعارضة . و بالطبع النظام قد طور من أساليبه و ما زال يسيطر نوعاً ما (مباشر و غير مباشر) على شريحة من مدعي المعارضة و أصبح يتفنن في السيناريوهات ، فرفقاء الجهاد بالأمس أصبحوا اليوم حركات مسلحة ضد النظام ، و لكسر الرتابة تفبرك إنشقاقات و يتبعها تقسيم غنائم و أسلاب مقدرات الشعب السوداني على المتصالحين الجدد (مناصب و ميزانيات) ، و بعد الإستجمام يتكرر المسلسل ، و ينطبق ذلك أيضاً في مواسم الانتخابات بظهور أشاوس لا يشق لهم غبار تتعلق أفئدة الجماهير بهم ، ثم تضيع الآمال بإنسحاب الأشاوس بصفقات و مكاسب سياسية (لا نريد أن نسميها) ، و النتيجة واحدة:
يعبر النظام مأزق الإنتخابات و يكسوه شرعية ذائفة ، لكنها ترضي أمريكا.
صرف همة و إرادة الشعب في أحلام و أوهام ذائفة.
و الملف ضخم.

الوزير الهمام كان وزيراً في آخر حكومة ديمقراطية و كان معروفاً عنه (مع رفيق له) بإنه من أكثر الوزراء مهاجمة و إنتقاد لجماعة الجبهة الإسلامية القومية ، و اليوم أصبح الناطق الرسمي لهم ، و من كانوا لصيقين به لم يتفاجأوا بتقلباته ، لهذا يقول أهلنا السودانيين أن إبليس قد هرب و ترك ليهم البلد (شياطين الإنس).

نحن لدينا الحكمة و الحكماء لكن الجو العام الذي أفسده النظام (هندسة المجتمع) جعل الجميل فينا ينزوي.

و هذا دوركم بتهيئة الساحة و إصلاح ما أفسده النظام في المجتمع ، ليظهر الجميل فينا و يعلو صوت الحكمة.

ما صرح به الوزير الهمام عن مرور سيدنا موسى قد يصلح في مجال درس و بحث للخاصة لكنه قطع شك ليس للطرح العام لأنه يدخلنا في شطط و لتبسيط المسألة:
هل يمكن أن ندخل ما ذكره في مناهجنا الدراسية و نقرره على طلابنا (رغم إنهم فعلوا أكثر من ذلك) ، ناهيك عن طرحه لجمع من الاعلامين العرب.
لكن هذا دوره ، يسوق ما لا يستطيع النظام تسويقه (دور الهنبول) ، و عدم شغفه بالقراءة الذي قد تظنه عيباً ، قد يكون من أكثر صفاته التي تجعل النظام يقلده هذا المنصب! و قد لا يفوت هذا عليك و أنت الخبير بأساليب الجماعة.

جزيرة توتي تشتهر بأنها قد أنجبت الكثير من الأولياء الصالحين ، و معروف عنها أن جميع السادة الأولياء لم تظهر ولايتهم إلا بعد خروجهم من الجزيرة ، لا أعلم تفسير ذلك ، لكنني طرحته كحقيقة ماثلة لفائدة القراء.

كلما كانت كلمتك صادقة و مخلصة للشعب السوداني كلما كان ذلك أفيد لتصحيح المسار و شحذ الهمم و إنعاش ذاكرته – و كلما إبتعدت عن الإنجراف نحو التسيس المعارض (المطروح في الساحة) الذي ملَّ الشعب السوداني منه كلما كانت رسالتك أشمل و أفيد للشعب.

و مقالتكم [السودان و مصر (فتات) الدبلوماسية] ، التي نشرت بالراكوبة كانت خير مثال ، حيث أصابكم التوفيق في عرض القضية بما يعبر عن الشعب و لم تغفل دور النظام المخذي و لكنك لم تخلط الأوراق بالإنبراش كما فعل بعض مشاهيرنا:
و طرحك لملف القضية المصرية كان المعبر الحقيقي عن غالبية الشعب السوداني و بيرفع الرأس ، و كان وطنياً خالصاً بعيداً عن أي أجندة خارجية.

الكلمة التي تخرج منك لها وقع و صدى (لخصوصية تجربتك) و تهدم صرح هيكل أكاذيب الجماعات المتأسلمة (محلياً و دولياً) و تقوض هيكل بنيانهم الشيطاني.

استاذ شبونة
سلامات
يكفى هذا الوزير بلا ان يكسف للناس عن جهله بالدين وانه رجل فاوة وقادى دين وثقافة عامة ولا يعرف الفرق بين قصة النبى يونس والنبى موسى يخلط بين واقعتين مقدستين يعلمهما طلاب الكتاتيب يافضيحة الوزير الديناصور يستاهل يكون وزير بلا اعباء غير عبء الظهور الغبير اعلامى

خليتك بعافية ياود شبزنة بس اعمل حسابك يلحقوك ناس الاسماء المرفوعة من النشر اللى انت تعرفهم

إن كان بلالا صادق مع نفسه فليدع هذه السفينة الغارقة لأهلها ?بدلا من هذا الخروج الفاضح عن النص والتزلف لأصحاب الشأن من أهل الحكم .
لقد أصحبت قصة ممجوجة وإسطوانة مشروخة هذا التباهى الكذاب ? فعليك بلال أن تصدع بالحق عما آل إليه حال الإعلام فى بلادنا حتى وإن كنت ربان سفينته عله ينجيك من لعنة التاريخ ويكون كفارة لك فى يوم آتل لا ريب فيه

احمد بلال زول فارغ مفتكر الثقافة دى منتدى ود الجبل وسارة ابو كل يوم خامى ناس بيتو وكاتل الغنا
بالله الفنان المسكين البتجى تسمعوا ده كان تعمل ليهو حاجة بدل تخلى يتزلا لى ود الجبل ولا يمشى يزازى فى امريكا فى هذا العمر

خضر الله ضراعك يا ود شبونة ما قصرته تب لكن الناس ديل الكلام معاهم بقي ما جايب همو نحن عايزين افعال علي ارض الواقع عشان نرتاح من المسلسل الهندي المستمر 26 سنة ده

* طيب!..الله سبحانه و تعالى جل شأنه و علا, نفسه, موجود ايضا فى كل ارض السودان!..و “كتابه الكريم” متوافر بين ايادينا!..
* ماذا إستفدتم من وجود الله و كتابه الكريم!..حتى و لو كان “نبى الله موسى” يمشى حيا بينكم فى شارع المطار اليوم!!..
* احمد بلال رجل حقير و دنئ و متهافت!..أصلا, لا كرامه و لا خلاق له!

ومال للشركس بانبياء النوبة وحضارتهم .

المخلوق ده سبحان الله سحنته تشبه الليبيين كلمناكم مليون مرة قلنا لكم المخلوقات دى ما تتكلم فى المؤتمرات والنجمعات الفيها أجانب اغراب ديل بخجلوا عدييل ويخترعون معلومات من رأسهم الفاضى