سفير السودان في الاردن يتهم الدعم السريع باقتحام منزله وسرقته

“ومن جانبه؛ عبر السفير عن ألمه الشديد على ما تعرض له المنزل، مؤكدًا أنه “في النهاية ابن السودان واعاني كما يعاني أي سوداني من اعمال غير معهودة على ايدي عصابة دخيلة على المجتمع السوداني”.

أولاً : من أين أتت هذه العصابة ؟ الم يأت بها حزبك المأفون حزب الإخوان المتنأسلمين .
ألم تكونوها أنتم بأنفسكم وتمدوها بالتدريب وبالسلاح على حساب الوطن والمواطن المغلوب على أمره؟
ألم تشرعنوا ككيان عسكري رديف لمليشيات الإرهاب في القيادة وتجرّموا كل من تحدث عن وجودها وانتقد أعمالها؟
ألم يتفاخر رئيسك المخلوع بها ويدّعي أنها مخزونه الإستراتيجي بل ويتحدى أي رئيس في العالم له قوات مثلها؟
ألم يتفاخر خايب الرجا قائد جيش الفنقسة بها ويدّعي أنها ولدت من رحم مليشيات وكتائب الإخوان في الجيش؟
إذاً ما الجديد .. هل كان الحمل سفاحاً لا أب له أم أن المومس الإخوانية في جيش الإنبطاح أدخلت فحلاً غير “حميدتي” وحبلت منه !
ولم تغيرت من قوات شرعية بنص القرار (351) لسنة 2016 وبإحماع كل الأصوات من داخل مجلس الكرتون التشريعي الإخواني (قوات دعم سريع) تفتح لها كل الأبواب داخل السودان ويسبح بحمدها تنظيم الإرهاب الإخواني ليل نهار كيف تحولت إلى مليشيا متمردة وعصابة دخيلة على المجتمع السوداني؟
فلا تتباكون أيها الأوغاد .. هذا هو نتاج سياساتكم الرعناء وهذا ما جنته أياديكم المتسخة بأموال السحت المنهوبة من البلاد التي استبحتوها بشعارات مزيفة لم تؤمنوا بها يوماً – قاتلكم الله – فقد تاجرتم حتى بدين الله سبحانه وتعالى فسرقتكم ونهبتم ودمّرتم وقتلتم وسرّدتم وافقرتم وأذللتم مواطن أبي لا يقبل الذل ولا يملك إلا يرفع يديه إلى من لا يظلم عنده والحمدلله الذي استجاب دعاؤنا بأن ضرب الظالمين بالظالمين .

قول الحمدلله انك ماكنت موجود كان لحقوك أمات طه . وخليك قاعد هناك واطلب حق اللجوء. كرهنا والحكومة اللى عينتكم

اها …ما قلتوا نوبة وبل بس يا كوز …انشاء الله يكونوا سرقوا كل المحتويات …يا كيزان لعنة الله عليكم اينما كنتم…هاكم البل دا…