حادث حركة مروع جنوب الحصاحيصا في الطريق القومي – بالداخل اسماء الضحايا

اللهم ارحم المتوفيين … وعاجل الشفء للمصابين

بلد .. رئيسها يتكلم عن دعم ابحاث الفضاء فى واحدة من تجليات الغيبوبة التى تتلبسه … وطرقها القومية ينتشرف يها الموت المجانى على مدار الساعات غايتو الله أصبرك يابلد على الأذى وغياب المسئول الذى يعرف أولوياته .. بدل الفنجطة فى الفاضى

السائق عليه رحمة الله يعتبر صغير السن (20 سنة) وهذه الفئة العمرية تسيطر عليها ثقافة التحدي والتهور وعدم حساب الامور بالعقل.

ألله يرحمهم جميعاً ويغفر لهم ويدخلهم الجنة . وبصراحة يا أخوان سائق الحافلة -رحمه ألله- صغير السن ماكان يجب أن يحمل رخصة عامة ويقود سيارة ركاب زمان حتى الرخصة الملاكي ليس أقل من 21 سنة.

الرحمة والمغفرة للموتى وعاجل الشفاء للجرحى

لهم الرحمة و المغفرة .. تاني برضو طريق مدني !!!!

كل الحكومات من عهد بناء الشارع الى الان لم يتم اضافة 10سم عرضي لكنكم ستسالون يوم لا ينفع مال ولا بنون.

لهم الرحمة,يجب علي الحكومة توسيع هذا الطريق حتي تفادي الحوادث.

فكرة من زول بسيط الحكومة دي والله ما حا تسوي اي حاجه قاعدة بس لي الكلام تقوم مجموعة من وجهاء ود مدني والخرطوم وتتفق مع شركة مقاولات صغيرة وتقوم بعمل الاتجاه الثاني بدعم بسيط من حكومة السجم ولا خلي الدعم بعدين تقول الولايه نحن السوينا الطريق المهم تسوي الشركة الطريق وتكون في رسوم عبور للاتجاه الجديد فقط لمدة مثلا 20 سنه حسب العقد وتكون اتحلت المشكلة والله ورب الكعبه انا ما متضرر من طريق ودمدني لكن ما هاين علي اشوف اولاد وطني يموتون كل يوم ويجرحون ومنهم من يصاب بعاهة مستديمه وكلوا عشان الولايه والوالي الله لا يبارك فيهم جميعا اكيد في سر في عدم انشاء طريق ثاني يربط بين اكبر واهم ولايات السودان.انهي كلامي بي لا بارك الله في الكيزان الذين دمروا السودان وعاسوا الفساد فيه ولا بارك الله فينا ان سكتنا عن قول الحق اللهم انزل غضبك ومقتك عليهم تبا لكم ياخخخخخخخ

نسال الله لهم الرحمة والمغفرة المشكله عندنا فى السودان انو حكاية مساعدى وبقى سواق او كمسارى وبقى سواق للاسف كل الحوادث تخطى خاطى والسواق مات اى نوع من السواقين هولا سواق ما بيحمى نفسه للاسف قليل منهم بيعرف اشارات المررور نسال الله السلامة

يعنى اخد الرخصة الملاكى وعمور 15 سنة دا كلام شنو يا مرور

رد على زنقار قال فى السعودية سواق الحافلة يديك اشارة لما يكون الطريق يسمح بالتجاوز ياخوي انت عشت فى السعودية فعلا ولا بتسمع بيها سمع – هنا فى السعودية والخليج لاوجه للمقارنة هنا الحكومات شغلها الشاغل هو الاهتمام براحة الانسان وبذل كل جهد للحفاظ على الاموال والارواح والاعراض من الازهاق والضياع والتلف المتعمد هنا الطريق عرضه بين المدن بعشرات الامتار تسير فى اتجاه واحد منه اربع سيارات وبينه وبين الطريق المعاكس حاجز اسمنت يصبعب القفذ من فوقه وفى اطراف الطريق من الجانبين شبك من حديد لزوم عدم دخول الحيوانات الى قارعةالطريق وبالمناسبة قد يكون الطريق طوله الف كيلو متر مش مائة وثمانون كيلو متر كماهو بين مدني والخرطوم وذاك لايتسع لسير ثلاثة جمال ناهيك عن سيارة ونصف ومنذ رصفه فى زمان عبود عليه رحمة الله لقي بسببه الالاف من الناس حتفهم 00 ولازلنا نشاهد كل اسبوع تقريبا حادثا شنيعا كالحادث اعلاه ولا تسمع بأن هناك أحد وزراء الغفلة حضر الى موقع الحادث واجتمع بالمسئولين المحليين على الطبيعة لمناقشةتفادي مثل هذه الكوارث على الاقل بتوسعة الطريق او وضع ضوابط للسير 00 لانه ارخص شيئ فى السودان هو الانسان ولذلك فان اي سوداني هاجر من السودان واستقر فى بلادالغربة وشاهد الفرق الشاسع بين قيمته فى وطنه وقيمته كانسان فى بلاد الغربة لايمكن ان يفكر فى العودة الا مطرودا أو بلغ من الكبر عتيا 00 قال تعالى ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم فى البر والبحر وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا 000 هذا قول الله تعالى 00 فأين تطبيقنا لتكريم بني ادام فى حكومة الجبهجية0
000 كل الطرق التي تم رصفها واغلبها بالديون كانت لاتتناسب مع كرامة الانسان 00 هل يعقل ان يتم رصف طريق كطريق مدني الخرطوم او طريق دنقلا الخرطوم او طريق الابيض الخرطوم وبورسودان كل هذه الطرق التي تم رصفها قبل حكومة الغفلة هذه أو تلك التي رصفت سابقا هل يعقل ان يتم تنفيذهابعرض لايزيد عن اربعة امتار00 والسودان خلال السبعة سنوات الماضية وارداته من النفط كانت كافية لرصف مثل هذه الطرق على مسارين – فهل اذا تم ذلك تحدث مثل هذه الحوادث الكارثية 000
ثورة الانقاذ هذه اذا قامت فقط خلال 23 عاما برصف طرق البلاد بمواصفات عالمية انسانية تكون قدمت للسودان اكبر خدمة فى تاريخه 00 ولكنهم للاسف غرتهم الدنيا وذخرفها وصرفوا اموال العباد فى مالايفيد وهم يدعون انهم جاؤا لتطبيق شرع الله فى البلاد وأكثرهم لايعلم بالحديث النبوي الصحيح وإن علم به البعض منهم فهو كالحمار يحمل اسفارا والذي عبر به عن قضية الصحابي الذي أخذ من بيت المال ( شملة) بدون وجه حق ثم توفي فى احدى الغزوات وقال عنه الصحابة هنيئا له الشهادة ( فقال لهم رسول الله عليه الصلاة والسلام ، إن الشملة التي اخذها لتشتعل عليه فى قبره نارا 00 أو حديثا هذا معناه 00 شملة اخذها رجل وهو يجاهد مع رسول الله ويصلي خلفه كل ذلك لم يشفع له 00فكيف بالفلل الراقية فى المنشضية وكافوري والمزارع الحدادي مدادي والسيارات الفارهة والفشخرة والقرضمة والاهميات الفارغة -الوزير طار والوزير الفلاني نزل وسيادته عنده اجتماع وهلم جرا – واكثر هؤلاء كانوا قبل الانقاذ يشترون قمصانهم من سوق السلك بامدرمان ومن اسكراب السوق الشعبي -كما قال احد كبار الجبهجية فى مقالات مطولة نشرت فى الصحافة عام 2006م وهو يحمل دكتوراه فى الفلسفة وأظنه يعمل فى احدى جامعات الخليج لانه ماوجدفرصة للقف مع زملاء الايام البائسسة ( قال الشاعر العربي: إن الكرام اذا ماأيسروا ذكروا من كان يألفهم فى المنزل الخشن 00000 ولكن ليس فى القوم كريم صدقوني 0000

ندعو للمتوفين بالرحمة و المغفرة و لآلهم حسن العزاء..و عاجل الشفاء للجرحى.

قبل أن نعالج مشكلة العاملين بمستشفى الحصاحيصا فلنعالج أسباب هذه الحوادث ..

الطريق السريع ينحني عند الحصاحيصا بصورة غير ( هندسية) و الأسوأ أن السيارات تعبر الحصاحيصا بسرعة عالية تجعل من العسير التحكم في المركبة عند حدوث أي طاري .. و هنا يأتي دور المرور بوضع تعليمات صارمة بخصوص السرعة المحددة عند عبور المراكز الرئيسية مثل منطقة الحصاحيصا عبر التواجد المستمر لشرطة المرور بهذه المناطق ..

كذلك عند المنعطفات المتبوعة بالارتفاع مثل منطقة ( العيكورة) حيث لا تستطيع رؤية السيارات القادمة من الاتجاه الآخر فما بالك بالتخطي ..

المعالجة بسيطة و لن تكلف الدولة سوى نشر بعض الجنود هنا و هناك …

الأستاذ ودالفاضل

حاشا والله أنا ما سمعت بالسعوديه سمع لأنى سافرت السعوديه فى العام 1980 وكنت بعمل وقتها فى مؤسسة التأمينات الأجتماعيه (مؤسسه حكوميه) بالهيئه الملكيه فى الجبيل لحد العام 1984 حيث إتصل بى رئيسى السابق بسودانير السيد عبدالقادر فضيل وكان مساعد مدير الفرنسيه بمطار الملك خالد بالرياض الذى كان وقتها حديث الأفتتاح..والحقنى بالفرنسيه وعملت معهم إلى العام 1995 حيث ذهبت إلى الولايات المتحده وتحصلت على جنسيتها فى عام 2000 وحتى اللحظه أللى برد عليك دى من بيتى أنا فى هذه البلد العظيمه.

بعدين يا أستاذ ودالفاضل أنا ماقلت سواق الحافله او كلام من هذا القبيل…بل كل ماقلت لما تكون سائق وقدامك شاحنه وممكن ترجع لتعليقى وتتأكد منه وحقوا تقراهو مره تانيه لتفهم القصد…وربنا يوفقك ياأستاذ وإنت فى بلاد الحرمين ويوفق الجميع.

اولا اسال الله ان يتقبل الاموات ويشفى المرضى
ثانيا هذا الطريق غير قومى فالطريق القومى يكون اتجاهين فى دول العالم الا عندنا فهو اتجاه واحد فكيف يكون قومى

لهم الرحمه و المغفره و لذويهم الصبر الجميل
ياجماعه الخير هذه الطرق المتهالكه لاتمت للطرق السليمه بصله المفروض فيهاالسرعه لاتزيد عن 60 كيلو فقط لانها هذه ليست طرق بالمواصفات المعروفه ايضا العربات في السودان هناك اهمال للصيانه لاسباب الحاله الاقتصاديه المترديه و الاستهتار من بعض السائقين المعروف كل تلك العوامل تجعل السفر بالطرق السريعه في ظل هؤلاء السائقين و تلك الطرق مغامره ياوصلت يا سافرت سفر طويل دون رجوع لذا عل الركاب مراقبه السائقين في السرعه واذا في طريقه بطلو السفر الغير ضروري بعربات الموت تلك