علي مهدي : المهرجان حقق أغراضه .. وأعاد الجمهور للمسرح

الخرطوم: مصعب محمد علي
بروز أصوات جديدة في البقعة هذا العام، كان من ضمن أهداف المهرجان.. الذي شهد تدافعاً جماهيرياً غير مسبوق.. وهذه قيمة إضافية للمسرح السوداني الذي انفض من حوله الجمهور حسب شهادات وآراء المسرحيين السودانيين، الذين ظلوا يعولون على المهرجانات والمناسبات السنوية في إعادة الجمهور إلى المسارح، ويرى البعض منهم أن المهرجان يجعلهم أكثر نشاطاً.
– وفي حديث خاص للأستاذ/ علي مهدي حول المهرجان قال لنا: في كل دورة نضع أمامنا تحدياً، أما في هذه الدورة أردناه أن يكون مغايراً ومختلفاً، وأن نقدم من خلاله للشركاء والجمهور ما يستحق الانتظار ..
– مهدي تساءل: هل الـ 9 أيام مدة العروض تساوي الانتظار؟ أضاف نأمل كفريق واحد، أن نؤسس لبقعة ومهرجان جديد.
– مهدي كشف لنا أنهم عقدوا اجتماعاً عقب نهاية اليوم الختامي وناقشوا فيه كيفية التحضير للبقعة الـ«16».. مشيراً إلى أن السبب في عقد الاجتماع هو النجاح الكبير الذي حققه المهرجان هذا العام، خاصة وأن هناك تدافعاً جماهيرياً كبيراً شهدته العروض ما يدل على أن المسرح السوداني ما زال بخير.
– وفي سؤال لآخر لحظة عن رأيه في الأصوات الجديدة التي برزت في المهرجان، قال: الأصوات الجديدة أثبتت جدارتها على مستوى النص والعرض، وأنهم في المهرجان أتاحوا الفرصة للنقاد الجدد أيضاً ليقدموا أوراقاً علمية، ولم يكتفوا بالعروض المسرحية.
– كما أبدى سعادته بالنجاحات التي حققتها العروض المسرحية في عطبرة، خاصة المسرحي المعروف ذو الفقار حسن عدلان، الذي حصل على أكثر من جائزة.
– أما عن العروض الخارجية المشاركة ثبت أنهم تلقوا 22 طلباً للمشاركة، إلا أن لجنة الاختيار وضبط الجودة أجازت 5 عروض، واعتذرت للبقية ما يدل على أن العروض المشاركة جاءت برؤية فنية صارمة للتحضير للبقعة الـ 16.. وشهد المهرجان تدافعاً جماهيرياً كبيراً منساقاً للمسرح.. وهذا ما يشير الى أن المسرح ما زال بخير.
– الأصوات:
– الأصوات الجديدة أثبتت جدارتها على مستوى النص والعرض، فتحت الناقدة وتلتها بأوراق علمية في جلسات النقد النمطي ومن الشباب.
– في هذا العام ذو الفقار حسن عدلان لم يغب عن البقعة آخذاً جائزة النص والموسيقى والتمثيل.. ومتلقياً 22 طلباً للمشاركة من دول عربية وأفريقية، لكن لجنة الاختيار وضبط الجودة اختارت 5 عروض واعتذرت للبعض، وفي آخر محطة اعتذرت مصر.. وهذا الاعتذار لم يؤثر.. هناك عروض جيدة ومتميزة.
اخر لحظة
والله نفسي القاك نايم عشان اتخلص ليك من شنبك العفن دا
مسعولين من الخير انتو على مهدى اصبح من حوار شيخ الامين ولاشنو .. عجايب !!
هذا الكائن و عوض ابراهيم عوض و عمر الجزلي و عمر قدور و كل زاحف على بطنه في سيرك التهريج البهلواني سيلفظه الأبداع الشعبي ذات صباح ديمقراطي جديد 000
سبحان الله ,,, كراهتى فى الدنيا ذلك الشخص أبو شنب زى هولق هوقن ده ,, عديم الشغله المتملق , فى كل حته تلقاة مقزوز زى الاراقوز
على مهدي المتصوف …. طاقية حمراء وشال أخضر …وخاتمين شعوذه … وجلباب مزركش
وأكمام دراويش خضراء … وشارب فبيح جداً … وملفحة حمراء …
اين نحن في الهند أم نحن بباكستان ولا ندري … !!؟
طالما نحن بالسودان أكيد نجلس في حولية …..
ليحلق بنا علي مهدي ويحدثنا عن الفن ومسرح البقعة وتقييمه للأداء !!؟؟
الســــؤال أين أداءك أنت أولاً ؟؟؟؟
طبعاً ما عندك حاجه ولا شئ تقدمه للجمهور المتعطش للكوميديا كمتنفس أخير له وليخرج من الكآبة
التى يعيش فيها يومياً …
يا على مهدي عشان تريح أعصابنا إخرج وأبعد عن الإعلام …وتحت عمارتك التي شيدتها بعرق !!!؟؟
جبيك … أعمل ليك ثلاث رايات خضراء في ثلاث قنايات ومزيرة تتكون من ثماني أزيار …
وأفرش ليك بروووش للصلاة ….
وأسأل الله أن يمتعك بالصحة والعافية ويسعدك كما أسعدتنا ….
والتقدير لأسرة قناة الدراما السودانية …ولهم نقول كثرة تكرار عرضكم أدخلنا في ملل
وإحباط وسأم وضيق …ونقول التجديد …. التجديد ….
والتحية لإدارة الراكوبة العملاقة دائماً … وقد قدمتم ضريبة الوطن ولك كل الإحترام …
أخي الرشيد لك التحية والإحترام …
أحترم رأيك وتقييمك للناس على حسب واجهة نظرك … ولكني أختلف معك في الأستاذ / الإنسان
القامة : عمر الجزلي .
عمر الجزلي هو آخر عنقود للزمن الجميل … وأسأل الله أن يمتعه بالصحة والعافية …
وله التحية على برنامجه الجميل …. أسماء في حياتنا ….. هذا البرنامج التوثيقي
الرائع لكل السودان وأهل السودان …
هذا الإنسان المتواضع والمثقف حقاً … صدقني أنا شخصياً أحبه جداً …وهو آخر من تبفي
لنا من العقد الفريد …
الشكر والتقدير للأستاذ عمر والتحية لأاسرته الكريمة الطيبة ….
شكراً أخي الرشيد …
يا علي مهدي ارجوك يا خي هذب شنبك العجيب دا الامواس رااااقده على قفا من يشيل وكذلك المقصات وان كنت لا تعرف كيف تهذب شنبك فالحلاقين تارسين الشوارع احلق شنبك يا خي وهذبه منشان الناس تقدر تقابلك دون وجل وهذا من سنة الاسلام – بعدين يا خي شنو حكاية الالوان والخواتم العجيبه دي؟؟ يا خي انت عندك ظار؟؟ جلابيه – بيضاء وعمه بس لا يوجد احسن منها – تتدارك نفسك يا اخي ما تسوي نفسك مضحكه – ما هذه الخزعبلات التي انت لابسها – احمر – اخضر – اسود – اصفر والوان اخرى ما انزل الله بها من سلطان – هذه الخزعبلات لا علاقه لها بالصوفيه لا من قريب ولا من بعيد – فالصوفي الحق يلبس مثل سائر الخلق ويكره ان يتميز عليهم في الزي او غيره خوفا من الرياء .. الحق نفسك يا رجل وخارجها من هذه الدائره واستغفر ربك على هذا التفريط – وان كنت صوفي حق فلا تتميز على الناس بشي والتفت لدواخلك ونقيها….
على مهدى خالف تذكر بربكم ماذا قدم على مهدى للمسرح السودانى . طاقية حمراء وشال أخضر …وخاتمين شعوذه … وجلباب مزركش كلام فارغ
لو سالناك سؤال دى العاملو فى نفسك دا؟ شنب كبير وملابس مزركشه لماذا؟