الميرغني يوجه بفتح دور ومساجد الاتحادي الديمقراطي لايواء متضرري الامطار والسيول

الخرطوم (سونا) – اوضح القيادي بالحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل وزير مجلس الوزراء الاستاذ احمد سعد عمر، ان مولانا محمد عثمان الميرغني رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي وجه بفتح كافة دور ومقار الحزب ومساجد وزوايا الختمية بالعاصمة والولايات لايواء المتضررين بالسيول والامطار وتقديم المساعدات اللازمة لهم، وقال ان الخطوة تاتي في اطار الاهتمام بالمواطنين وقضاياهم.




ان الخطوة تاتي في اطار الاهتمام بالمواطنين وقضاياهم.
سبجان ربّي القدير
ماذا وراء هذا الاهتمام أيها الثعلب؟
أهو استغلال المأساة للصيد في الظرف الصعب؟
هذه الدور ملك للمواطن نهبت أموالها وأراضيها منه بالضلال والخداع الدّيني
لا تظننّ أن الناس لا زالت ببساطتها وثقتها وتصديقها لكذبكم أيّها الكهنوت
أنت قادر لتغطية تكاليف إنقاذ هؤلاء المنكوبين ، ولكنّك مراوغ وسوف تتهرّب
ان المساجد لله ولا تدعوا مع الله احدا كان فيكم نفع يا ارزقية ردوا اموال الفقراء من السودانيين التى اخذتموها باسم الدين والادعاء بالانتماء الى اشرف نسب فى البرية حان الوقت لتثبتوا انكم اهلا لهذا الشرف و الا عودوا من حيث اتيتم وكفى .
اصبح الصيد في مياه الامطار يا مولانا الضحايا مستعده ان تلتحف السماء الشمس والحر والامراض ولا تريد المساجد ودور مكاتبكم تدور الدعم المالي لاعادة تاهيل مساكنهم حتي لو صاموا اخرجوا الاموال المكتنزه في سراياك في الختمية والبنوك والشركات وهو المطلوب وغيره مرفوض
متى يا ترى يوجه سيادة مولانا الميرغنى الحزب بالخروج من مركب الإنقاذ قبل أن تغرق ! وإن فعل هل سوف تغفر له جماهير الحزب جريمة إشتراكه فى حكومة الإنقاذ ؟؟
ماقصرت يا مرغيني افندي جزاك الله الف خير .انت لو مشيت عشت في مصر مش يكون احسن
كتر خيرك, لكن برضو ما دايرينك رئيس في يوم من الأيام
كلام الميرغني هي كلمة حق اريد بها باطل واصطياد في الماء العكر. فهؤلاء القوم كما هو معلوم ابعد الناس عن هموم المواطن ومآسيه. ودونكم ما فعلوه في همشكوريب وخلاويها.
فتح كافة دور ومقار الحزب ومساجد وزوايا الختمية بالعاصمة والولايات لايواء المتضررين بالسيول والامطار وتقديم المساعدات.
سبحان الله وحده لا شريك له له الملك و له الحمد و هو على كل شيء قدير …… ان المساجد لله و لا تدعو مع الله احدا)
سبحان الله فهل هذه المساجد لله ام للاتحاد الديمقرطي اذا كان كذلك فلا نريده اما اذا كان لله فالله كفيل بعباده وكنت اتمنا ان تكون الدعوا فتح كافة المساجد دون تمييز (مساجد وزوايا الختمية) بالعاصمة إلى متى نظل نشرك الدين بالسياسة لنكسب البسطاء تحت هذه المظلة
بارك الله فيكم سيدى عثمان ذى الدول وهذا هو ديدنكم ….والشئ من معدنه لايستغرب …