أخبار السودان
نائب اردني : عدد الطلبة الأردنيين المحتجزين في السودان زادوا عن 25 طالبا

الاردن
– قال النائب مصطفى الرواشدة إن عدد الطلبة الأردنيين المتجزين لدى السلطات السودانية على خلفية إتهامهم بتسريب اسئلة امتحان الثانوية الخاص بوزارة التربية والتعليم السودانية زادوا عن 25 طالباً أردنياً .
وأضاف النائب الرواشدة خلال الجلسة مجلس النواب، الأحد، ” على الحكومة التحرك فوراً و التواصل مع السلطات السودانية التي تربطنا معهم علاقات طيبة للإفراج عن كافة الطلبة المحتجزين “.
وطالب الرواشدة السلطات السودانية بمعاقبة الطالب المخطئ بعينه ، وليس احتجاز الجميع دون وجه حق بحسب قوله .
وكانت السلطات السودانية إحتجزت السبت 5 مواطنين اردنيين بينهم 4 طلاب توجيهي على خلفية تسريب اسئلة امتحان الثانوية الخاص بوزارة التربية والتعليم السودانية وتوقيفهم على ذمة القضية لمخالفتهم انظمة التعليم السودانية .
وكالات
هذا يعني ان هناك شبكة من السودانيين تبيع الامتحان وهذه الشبكة لا تخرج من واضعي الامتحان وطابعي الامتحان وحافظي الامتحان وحارسي الامتحان دوروا في هذا الرباعي تجدوا الحرامية الفاسدين الذين ينبغي ان يحكم عليهم بالاعدام لو في قانون …..وكمان بيع للأجانب واشانة سمعة الشهادة السودانية واضعافها ….يخس في سبيل شوية فلوس ناس تبيع شرفها …..وخلاصة القول الامتحانات مكشوفه …..
إضربوا بيد من حديد ,, والله ثم والله لو كان هؤلاء طلاب سودانيين في الأردن لاذاقوهم الامريين ,,, خلوا القانون يأخذ مجراه ,, ولا تأخذكم بهم لومة لائم
الأردن يقرر ترحيل 800 سوداني من طالبي اللجوء بعد شهر من الإعتصام
الخرطوم 16 ديسمبر 2015 ـ قررت السلطات الأردنية، فجر الأربعاء، تسفير نحو 800 من السودانيين إلى بلادهم بالتنسيق مع السلطات السودانية، ممن قالت إنهم دخلوا البلاد للعلاج ولم يتم منحهم حق اللجوء.
PNG – 150.3 كيلوبايتلاجئة سودانية تحمل طفلها في مخيم أمام المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بعمان ـ صورة من موقع “cnn”
وطبقا للمتحدث الرسمي باسم الحكومة الأردنية، فإن قرار التسفير جاء بعد نحو شهر من مبيتهم في خيم بلاستيكية أمام مقر المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، احتجاجا على أوضاعهم الانسانية، وللمطالبة بمساعدات بموجب اعترافات من المفوضية بهم كلاجئين.
وقال المتحدث باسم الحكومة الأردنية محمد المومني في تصريحات لـ “CNN”، إن قرار التسفير الاربعاء تم بالتنسيق مع السلطات السودانية حيث لا ينطبق عليهم “تعريف اللجوء”.
وقال :”دخلوا طلبا للعلاج في البلاد ولم يتم منحهم حق اللجوء والمفوضية لم تمنحم اللجوء فلا ينطبق عليهم تعريف اللجوء وعددهم 800″.
وحاولت “CNN بالعربية” الحصول على تعليق من الناطق الاعلامي في المفوضية حول الإجراء دون جدوى، بينما كشفت أرقام موثقة في وقت سابق للمفوضية نشرت في تقارير محلية، عن تواجد نحو 3500 من أبناء الجالية السودانيين على الأراضي الأردنية ممن دخلوا البلاد بطريقة شرعية طلبا للعلاج توافدوا تباعا منذ نحو عامين، تقدم العديد منهم بطلبات اعتراف لجوء لدى المفوضية.
وقدم أغلبية اللاجئين السودانيين هربا من الصراع المسلح في إقليم دارفور ومنطقتي النيل الأزرق وجبال النوبة، إلى المملكة بتأشيرات طبية.
وأكدت المفوضية في وقت سابق على الاعتراف بنحو ألفي منهم، فيما لا زال نحو 1500 للحصول على الاعتراف باللجوء على لوائح الانتظار.
في أثناء ذلك، قال حامد أحمد ممن شملهم قرار التسفير، إن غالبية المخيمين حصلوا على اعترافات لجوء من المفوضية، لكنهم لم يحصلوا على “خدمات والمساعدات المخصصة للاجئين”.
واطلعت CNN بالعربية على وثائق عدد منهم خلال زيارة للموقع الثلاثاء، في الوقت الذي كان فيه ممثلون عن وزارة الداخلية الأردنية تتفاوض معهم لنقلهم إلى شقق مؤقتة لحين إيصال المساعدات الأممية لهم، وهو ما تم قبوله بشكل مبدئي، في حينه.
وقرر عشرات السودانيين منذ نحو شهر التخييم أمام المفوضية، بعد نفاذ مدخراتهم وتعذر حصولهم على فرص عمل، بحسبهم.
وقالت السودانية سارة سليمان، إن السلطات قدمت إلى الموقع وأجبرت الجميع على ركوب باصات من دون الابلاغ عن الجهة التي سيتم نقلهم إليها.
وبينت سارة التي اضطرت لنقل طفلها إلى المستشفى لحالة طارئة ولم تلتحق بالآخرين، إنها دخلت الاردن في الأول من ديسمبر 2013 رسميا بالطيران هروبا من النزاع المسلح في إقليم دارفور.
وأكدت سارة أنها سجلت في سجلات المفوضية وأنها منحت في قت لاحق ببطاقة اعتراف في شهر ديسمبر 2014 كلاجئة رسميا، وقالت “منذ مجيئنا عانينا من أوضاع صعبة ولم نتمكن من العمل وتوفير احتياجاتنا.. عملنا في أعمال صعبة على الطلب في البيوت التنظيف تعبنا كثيرا وأنا هربت مع عائلتي من التمييز العنصري في دارفور”.
وشهد موقع الخيم قبالة المفوضية في منطقة خلدا بعمان الغربية، أوضاعا مزرية قبل إزالته، وضم نحو 70 طفلا بحسب بعض من قطنوه، فيما تركزت مطالبات السوادنيين على منحهم مساعدات كلاجئين أسوة باللاجئين السوريين.
إلى ذلك، استهجن سفير النوايا الحسنة لحقوق الانسان في الأردن المحامي كمال المشرقي، قرار السلطات الأردنية بما أسماه ما يشبه “الترحيل القسري” للاجئين السودانيين من البلاد، قائلا إن على الحكومة أن تعلن مسؤوليتها عن إعادة السوادنيين إلى بلادهم.
وقال المشرقي: “صحيح أن الأردن ليس طرفا في اتفاقية 1951 للاجئين إلا أنه طرف في اتفاقية مناهضة التعذيب وصادقت عليها وهي اتفاقية تحظر الطرد أو الرد وخصوصاً أن سجل السودان حافل بانتهاكات حقوق الإنسان”.
وحمل المشرقي المفوضية جانبا من المسؤولية باعتبار أن عددا من اللاجئين السودانيين يحملون ورقة الحماية من المفوضية ولم يتم التعامل بانسانية مع اعتصام اللاجئين، فيما دعاها إلى العمل فورا على تأمين الحماية للاجئين الذين تم إعادتهم للسودان.
وقال: “يجب العمل على التنسيق مع الحكومة اﻻردنية أيضا بتفعيل مذكرة التفاهم وحماية اللاجئين السودانين الموجودين الآن على الأراضي الأردنية والعمل على توطين اللاجئين في دول أخرى وحماية حقوقهم وحرياتهم الأساسية”.
افيدونا : هل معنى ذلك ان الامتحانات ( مكشوفه ) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اضربوا الزلمات اللئام بيد من حيدي … ديل الد اعداء السودان و السودانيين في الخليج
هذا يعني ان هناك شبكة من السودانيين تبيع الامتحان وهذه الشبكة لا تخرج من واضعي الامتحان وطابعي الامتحان وحافظي الامتحان وحارسي الامتحان دوروا في هذا الرباعي تجدوا الحرامية الفاسدين الذين ينبغي ان يحكم عليهم بالاعدام لو في قانون …..وكمان بيع للأجانب واشانة سمعة الشهادة السودانية واضعافها ….يخس في سبيل شوية فلوس ناس تبيع شرفها …..وخلاصة القول الامتحانات مكشوفه …..
إضربوا بيد من حديد ,, والله ثم والله لو كان هؤلاء طلاب سودانيين في الأردن لاذاقوهم الامريين ,,, خلوا القانون يأخذ مجراه ,, ولا تأخذكم بهم لومة لائم
الأردن يقرر ترحيل 800 سوداني من طالبي اللجوء بعد شهر من الإعتصام
الخرطوم 16 ديسمبر 2015 ـ قررت السلطات الأردنية، فجر الأربعاء، تسفير نحو 800 من السودانيين إلى بلادهم بالتنسيق مع السلطات السودانية، ممن قالت إنهم دخلوا البلاد للعلاج ولم يتم منحهم حق اللجوء.
PNG – 150.3 كيلوبايتلاجئة سودانية تحمل طفلها في مخيم أمام المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بعمان ـ صورة من موقع “cnn”
وطبقا للمتحدث الرسمي باسم الحكومة الأردنية، فإن قرار التسفير جاء بعد نحو شهر من مبيتهم في خيم بلاستيكية أمام مقر المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، احتجاجا على أوضاعهم الانسانية، وللمطالبة بمساعدات بموجب اعترافات من المفوضية بهم كلاجئين.
وقال المتحدث باسم الحكومة الأردنية محمد المومني في تصريحات لـ “CNN”، إن قرار التسفير الاربعاء تم بالتنسيق مع السلطات السودانية حيث لا ينطبق عليهم “تعريف اللجوء”.
وقال :”دخلوا طلبا للعلاج في البلاد ولم يتم منحهم حق اللجوء والمفوضية لم تمنحم اللجوء فلا ينطبق عليهم تعريف اللجوء وعددهم 800″.
وحاولت “CNN بالعربية” الحصول على تعليق من الناطق الاعلامي في المفوضية حول الإجراء دون جدوى، بينما كشفت أرقام موثقة في وقت سابق للمفوضية نشرت في تقارير محلية، عن تواجد نحو 3500 من أبناء الجالية السودانيين على الأراضي الأردنية ممن دخلوا البلاد بطريقة شرعية طلبا للعلاج توافدوا تباعا منذ نحو عامين، تقدم العديد منهم بطلبات اعتراف لجوء لدى المفوضية.
وقدم أغلبية اللاجئين السودانيين هربا من الصراع المسلح في إقليم دارفور ومنطقتي النيل الأزرق وجبال النوبة، إلى المملكة بتأشيرات طبية.
وأكدت المفوضية في وقت سابق على الاعتراف بنحو ألفي منهم، فيما لا زال نحو 1500 للحصول على الاعتراف باللجوء على لوائح الانتظار.
في أثناء ذلك، قال حامد أحمد ممن شملهم قرار التسفير، إن غالبية المخيمين حصلوا على اعترافات لجوء من المفوضية، لكنهم لم يحصلوا على “خدمات والمساعدات المخصصة للاجئين”.
واطلعت CNN بالعربية على وثائق عدد منهم خلال زيارة للموقع الثلاثاء، في الوقت الذي كان فيه ممثلون عن وزارة الداخلية الأردنية تتفاوض معهم لنقلهم إلى شقق مؤقتة لحين إيصال المساعدات الأممية لهم، وهو ما تم قبوله بشكل مبدئي، في حينه.
وقرر عشرات السودانيين منذ نحو شهر التخييم أمام المفوضية، بعد نفاذ مدخراتهم وتعذر حصولهم على فرص عمل، بحسبهم.
وقالت السودانية سارة سليمان، إن السلطات قدمت إلى الموقع وأجبرت الجميع على ركوب باصات من دون الابلاغ عن الجهة التي سيتم نقلهم إليها.
وبينت سارة التي اضطرت لنقل طفلها إلى المستشفى لحالة طارئة ولم تلتحق بالآخرين، إنها دخلت الاردن في الأول من ديسمبر 2013 رسميا بالطيران هروبا من النزاع المسلح في إقليم دارفور.
وأكدت سارة أنها سجلت في سجلات المفوضية وأنها منحت في قت لاحق ببطاقة اعتراف في شهر ديسمبر 2014 كلاجئة رسميا، وقالت “منذ مجيئنا عانينا من أوضاع صعبة ولم نتمكن من العمل وتوفير احتياجاتنا.. عملنا في أعمال صعبة على الطلب في البيوت التنظيف تعبنا كثيرا وأنا هربت مع عائلتي من التمييز العنصري في دارفور”.
وشهد موقع الخيم قبالة المفوضية في منطقة خلدا بعمان الغربية، أوضاعا مزرية قبل إزالته، وضم نحو 70 طفلا بحسب بعض من قطنوه، فيما تركزت مطالبات السوادنيين على منحهم مساعدات كلاجئين أسوة باللاجئين السوريين.
إلى ذلك، استهجن سفير النوايا الحسنة لحقوق الانسان في الأردن المحامي كمال المشرقي، قرار السلطات الأردنية بما أسماه ما يشبه “الترحيل القسري” للاجئين السودانيين من البلاد، قائلا إن على الحكومة أن تعلن مسؤوليتها عن إعادة السوادنيين إلى بلادهم.
وقال المشرقي: “صحيح أن الأردن ليس طرفا في اتفاقية 1951 للاجئين إلا أنه طرف في اتفاقية مناهضة التعذيب وصادقت عليها وهي اتفاقية تحظر الطرد أو الرد وخصوصاً أن سجل السودان حافل بانتهاكات حقوق الإنسان”.
وحمل المشرقي المفوضية جانبا من المسؤولية باعتبار أن عددا من اللاجئين السودانيين يحملون ورقة الحماية من المفوضية ولم يتم التعامل بانسانية مع اعتصام اللاجئين، فيما دعاها إلى العمل فورا على تأمين الحماية للاجئين الذين تم إعادتهم للسودان.
وقال: “يجب العمل على التنسيق مع الحكومة اﻻردنية أيضا بتفعيل مذكرة التفاهم وحماية اللاجئين السودانين الموجودين الآن على الأراضي الأردنية والعمل على توطين اللاجئين في دول أخرى وحماية حقوقهم وحرياتهم الأساسية”.
افيدونا : هل معنى ذلك ان الامتحانات ( مكشوفه ) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اضربوا الزلمات اللئام بيد من حيدي … ديل الد اعداء السودان و السودانيين في الخليج
ليسوا أردنيين هؤلاء فلسطينيين متجنسين بالجنسية الأردنية ومن المؤكد أنهم من الإخوان المسلمين تابعين لحماس, الجامعات الأردنية علي كفاءة بحيث لا تتيح لطلابها الدراسة في الخارج في دولة مثل السودان.
يا اهل ثورة التعليم …اقراوا ما يقولوه الأخرون عن مستوي تعليمكم….
يا للعار يا للعار . أصبحنا ملطشة العربان
توجيهي سوداني؟ بقلم: فهد الخيطان
غير أن فضيحة تسريب أسئلة التوجيهي السوداني ، وأبطالها أردنيون بامتياز سلطت الضوء على منجز جديد من منجزات التعليم في الأردن.
لم يكفهم خيبة حمل شهادة توجيهي سوداني، بل ذهبوا أبعد من ذلك حين تورطوا مع أشخاص سودانيين قاموا بتهريب أسئلة الامتحانات للطلبة الأردنيين مقابل مبالغ مالية، فاختلفوا فيما بينهم حدّ إقدام مجموعة منهم على خطف زميل لهم والاعتداء عليه، فانكشفت فضيحة الشباب، وسقطوا جميعا في قبضة الأمن السوداني. فكان لا بد لتحريرهم من جهود دبلوماسية ونيابية مكثفة، ووساطات وعطوات لاحتواء المشكلة.
لكأن التعليم في الأردن تنقصه المصائب حتى يستعين بتجارب الأشقاء السودانيين ليداوي جراحه وتردي مستواه. لقد أغرقت الجامعات السودانية السوق الأردني بشهادات الماجستير والدكتوراه؛ فمن لا يجد عملا يزور السودان لبضعة أشهر ويعود بشهادة عليا تمنحه حق التدريس في جامعاتنا، ولكم أن تتخيلوا النتيجة.
اصلا كيف وصل الامتحان لهم كيف يا زمان المهازل كيف ؟ كيف يا عولاق كيف؟؟؟؟؟؟؟
صراحة والله ما فاهم شى ديل منو الثامن بسببها الامتحان؟ ! هل هم فى الاصل طلبه ام فنيين طباعة ام اساتذة؟!… والله القولون غلبنا فوضى مذلة اهانه شنو ما تعرف
لامن السوداني يطارد الطلاب الاردنيين والنائب الجوازنة يتابع
[3/19/2016 1:47:37 AM]
عمون – محمد الخوالدة – روى احد اولياء امور الطلبة الذين التحقوا بالمدارس السودانية للحصول على شهادة الدراسة الثانوية العامه والمتواجد في الخرطوم حاليا لمتابعة اوضاع ابنه الدراسية خاصة في فترة الامتحانات المنعقدة الان في المدارس السودانية قصصا وصفها بالمرعبة عن احوال الطلبة الاردنيين في السودان وما يتعرضون له كما قال من تعد من قبل الامن السوداني ، وقال انه تم اعتقال الكثير من اولئك الطلبة دون ان يعرف مصيرهم ، الامر الذي اشار الى انه يتسبب في تاخيرهم الطلاب عن تادية امتحاناتهم ، اضافة لما تشكله مطاردتهم من قبل الامن السوداني من ضغوط نفسية كبيرة عليهم تضر بامتحاناتهم .
العرب يشترون من السودان كل ما لا يجب أن يباع.
يا جماعة والله العظيم حاجة شفتها بعيني الجماعة قاعدين يبيعوا الجنسية السودانية للسوريين
هذا زمانك يا مهازل فأمرحى من يهن سهل الهوان عليه .
كيف دخلوا السودان وكيف يصلوا أشياء ووثائق وأمكنة حساسة؟؟؟
لعنة الله تغشى الكيزان في كل حين
هذه مهزلة لقد اشتريت بيت في الخرطوم ولقد وجدته في واحد حبشي باسرته ومرت الايام وطلبة منه اخلاء البيت قال بينا المحكمة ولقد فوجأة بأنه يحمل الجنسية السودانية كيف لا اعلم حتي لسانه ليس عربي ولا لسان سوداني ولقد ذهبة الى المحكمة هل تدرون ماذا فعل القاضي قال رفض طلب الاخلاء ويجب ان تتفاهم معه هذا هو السودان الحديث افتوني ماذا افعل وهذا حالنا