كشفت مصادر عن أن إثيوبيا قامت بنقل أسلحة ثقيلة إلى حدودها مع دولة السودان.
هذا وقد أكدت وكالة “بلومبيرغ” الأمريكية، أن الجيش الإثيوبي نشر أسلحة ثقيلة من بينها دبابات، وبطاريات مضادة للطائرات في منطقة حدوده مع السودان.
وبحسب حديث محلليين ودبلوماسيين للوكالة الأمريكية، فإن رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، يتعرض لضغط سياسي من الأمهرة في حكومته، بعدم التراجع عن النزاع الحدودي مع السودان.
وفي المقابل أكد السودان، الخميس، بأن قواته المسلحة لم تدخل إلى أراضٍ داخل الحدود الإثيوبية، وأن تصريحات أديس أبابا حول تعدي الجيش السوداني لمناطق متنازع عليها أمر عارٍ من الصحة.
جاء ذلك التصريح على لسان السفير منصور بولاد، المتحدث الرسمي باسم الخارجية السودانية، والذي نفى بشكل قاطع تصريحات إثيوبيا الرسمية، مطالبها بتقديم دليل واحد يثبت تلك الادعاءات.
وأضاف بولاد بأن تصريحات المتحدث باسم الخارجية الإثيوبية، دينا مفتي، حول احتلال السودان مناطق إثيوبية، بأنه غير صحيح، وفقًا لتصريحاته لقناة (الجزيرة مباشر).
ومضى قائلًا: “الحدود السودانية الإثيوبية معروفة منذ عام 1903، وجرى ترسيم هذه الحدود في عام 1905، كما أنه جرى التأكيد في اجتماع عام 2020 أن إثيوبيا ليست لها أي مطالب في الأراضي السودانية”.
وشدد السفير السوداني بأن جيش بلاده قام بإعادة انتشار على الحدود مع إثيوبيا، ولم يتخط للداخل الإثيوبي، موضحًا مرابطة القوات السودانية واستعدادها للدفاع عن أراضي البلاد، حسب قوله.
وفيما يتعلق بملف سد النهضة، أشار المسؤول السوداني بأن موقف السودان واضح في هذا الملف، وهو المطالبة باتفاق ملزم لسد النهضة وتشغيله، نظرًا لتأثير المياه على مصالح ملايين السودانيين.
وقال: “إذا أصرت إثيوبيا على ملء السد دون التوقيع على اتفاق قانوني ملزم مع مصر والسودان، فإن ذلك سيفتح المجال أمام خيارات مختلفة”.
وهدد بولاد، إثيوبيا، بأن السودان حاليًا يتعامل مع قضية سد النهضة وفقًا لمقتضيات حسن الجوار وعلاقة الشعوب المتجذرة، لكن في حال إصرار إثيوبيا للمضي قدمًا في السد دون اتفاق مسبق، فهنا سيكون لبلاده موقف مختلف وفقًا للظروف والسياق، حسب قوله.
اقرأ الخبر من مصدره – أخبار سوق عكاظ
اخت بلادي ها ها ها ها ها ها ها ها
ما هو أسهل حفر قبور لعشرين مليون ام حفر قبور لأمة فإن اعتدوا فاعتدوا بمثل ما اعتدوا عليكم انه لا يحب المعتدين.
كما ومعاها غما ومن حفر حفرة لاخيه وقع فيه
إثيوبيا لا تغمد عينها الا باحتلال الغضارف قلنا هذا الكلام ده عام وفي صحيفة الراكوبة ايام قتل الجنود ايام البشير وسرق الماشيه من السودانين الرعاة. إثيوبيا عندها تاريخ مكذوب ان الغضارف ملك لها بحجة تتبع الي الحكم الملكي السابق ايام النجاشي. وحتي الان هم مصدقين ان النجاشي مات وعلي دين المسيحيه والباقي أكاذيب المسلمين ما علينا هم هدفهم الأول إسقاط الغضارف تحت إمرة إثيوبيا وخاصه إقليم الامهرا. وانا هنا اخص المشكله ليس في ترسيم الحدود المشكله ان في خريطة الحغرافيه في المدارس الاثيوبيه يقال لي التلاميذ الغضارف ملكا لهم والخطأ من حكومة البشير كيف سمحت الاحباش يزرعوا في داخل السودان. الأرض السودانيه ملك الدوله وهذا خط أحمر ممنوع الاجره او الاعاره فيها وهذا هو سبب الاحتلال والتمدد بعينه. اءا6 طال الزمن او قصر إثيوبيا سوف تدخل في حرب مع السودان. ولماذا منع السفير الإثيوبي مقادرة السودان الي إثيوبيا برا لان هنالك تكنولوجيا تربط في سيارته الرباغيه وهو في طريقه يصور كل المناطق بواسطة اريال فقط مربوط في السياره والتحكم فيه من داخل إثيوبيا يصور كل المدن التي مر بيها وتحديد حجم القوات السودانيه أماكن تمركزها لكي يعطي ابي احمد ورقة ضغط علي السودان يقول نحنا مخترقين السودان عندنا تكنولوجيا عاليه نفظر6 نضربكم وانتم في النهار. وهذا قلنا لكم لازم تحديث الجيش السوداني هو الوطن دونه مافي وطن وارجوا منكم يا سودانين الاحباش يكنزون الدولار والسفاره الاثيوبيه عندها ناس يستلموها العمله الصعبه وتحويلها الي إثيوبيا لذلك الاحباش افه خليكم منهم الكم الكبير ده يتم تخفيضه