الإنسان ذلك الموجود الفريد (3 _ 14)

الإنسان والوجود :

معلومات الوجود اربعة : الحق والحقيقة الكلية والعالم والانسان ..والموجد ماوراء ذلك ..

فانت يا انسان عين هذا الوجود وانت السبب لكل موجود ..
فالموجد قد اوجد هذا العالم من أجل الانسان ..

ولذلك كان الانسان آخر مرتبة فى مراتب الوجود وآخر مخلوق وماثم موجود بعده ..

والنوع الانسانى عندما اوجده الله , اوجده دفعة وآحدة ..

فانا وانت يا انسان , عمرنا فى الوجود وآحد ..
اذ خلقنا الله دفعة وآحدة فى آدم
وخلق منها زوجها .. وبث منهما رجالا كثيرا ونساء
فذرية آدم كانت فى ظهره من اول الى آخر انسان ..
حيث خاطب الخالق الانسانية في ذلك الفجر حين سالهم الست بربكم؟ قالوا بلي
فانت يا انسان مؤمن بخالقك بالفطرة
عارف بالله من حيث حقيقتك.

ولذا فمن تحقق من ذلك ونظر الى آدم نظر الى الانسانية فى عالم الجمع..

ومن نظر الى الانسانية كانما نظر الى آدم فى عالم الفرق

فتامل ذلك ..

وعندما جعل الله آدم خليفة على الارض ..
جعل الخليفة الانسانية وخاطبها الله عز وجل فى عالم جمعها (آدم )

فتأمل..

ولذلك فوجود الانسان قديم من وجه وحادث من وجه ثاني ..

فالانسان قديم فى علم الله ..
وحادث فى عالم الامكان ..

م.خالد الطيب أحمد

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. الأخ عزوز الأول لقد قمت فعلا بالرد على جاكس وأمثاله كما زدت على تعليقي حول لماذا لم يقض الاسلام على العبودية تماماً بسبب هذه النزعة الذميمة المتجذرة في جينات العنصر العربي الذي كانت عليه مسئولية حمل الرسالة إلى العالم وهي جاهلية تغلبت على إسلامهم وتدينهم به وكازالوا كذلك الى اليوم ودونك اتفاقية البقط وكل المرويات التي اعتمد عليها جاكس في تقريع الاسلام بدلا من مسلمي العرب الذين مارسوا الاسلام بهذا الشكل المخالف لطبيعة وهدف الرسالة ولا أدري لماذا تأخر نشره وهاأنذا أعيدهـ
    ((عرض طيب يا باشمهندس لوضع المرأة في الاسلام من حيث الاشارة الى النص القرآني والمروي من الحديث ومحاولات المنتقدين للحديث ولجوئهم للقول باعتبارها موضوعة اذا خالفت عاطفتهم نحو انصاف المرأة وأبنت بأن المعالجة السليمة هي رد الحديث وقياسه بما هو مقرر في النص القرآني وان لم نجد فبسيرة المصطفى وسنته القولية والفعلية عموما وخلصت الى ترجيح صحة حديث المرأة ناقصة عقل ودين قياسا على النصوص القرآنية التي تؤيده من آيات الدين والميراث والنفقة والحدود والقصاص وقد وفقت في تبرير النقص في دين المرأة بانقاص بعض التكاليف الدينية عليها في العبادات والمعاملات في مقابل ما تتحمله من اعباء الحمل وما يرتبط به من خصائص الانوثة من حيض وارضاع وتربية ولكن مع ذلك اخفقت في شرح مسألة كون المرأة ناقصة عقل ودين فيما يتعلق بالعقل. فلم يرد في القرآن ما يؤيد الحديث الشريف في مسألة العقل بمعنى العقل او المقدرة العقلية في التفكير والتفكر ووزن الأمور كالرجل تماما وآية الدين ذكرت تعليل المرأتين مقابل رجل بعبارة (أَن تَضِلَّ إْحْدَاهُمَا فَتُذَكّرَ إِحْدَاهُمَا الأخرى). فهذه العلة هي النسيان وهو أمر يستوي فيه الانسان ذكراً وأنثى وهو ليس عيبا في العقل ولا في الذاكرة . فكل شخص رجل او امرأة يعتريه الميل الى عدم تذكر الأمر الذي لا يحظى باهتمامه او فهمه عادة. فالشخص غير المهتم بالتجارة تجده لا يهتم بالحسابات ولا يحفظ الأرقام ونسيانه لذلك لا يدل ابدا على عيب او نقص في عقله. فالذاكرة امر مرتبط بالخبرة الحياتية والعملية والاهتمامات الخاصة. واذن فليس في القرآن ما يعيب عقل المرأة وينقصه عن عقل الرجل ~ فكل ماورد في القرآن هو انقاص التكاليف على المرأة لما حملها بأعباء الأنوثة والأمومة، بل من أجل ذلك فضلها على الرجل بالزامه على الانفاق عليها مترتباً بذلك انتفاء لزوم العمل او التجارة عليها للكسب. ومن ثم نقص قيمتها الاقتصادية في الكسب المالي من العمل او التجارة. وهذا الوضع كان سائدا في الجاهلية حتى جاء الاسلام، حيث في الجاهلية كانت دية المرأة نصف دية الرجل فذوي القاتل يحضرون الدية مائة من الإبل فيعقلونها امام دار القتيل اذا كان رجلا واذا كانت القتيلة امرأة عقلوا خمسين من الابل. فالعقل مقصود به مجموعة الابل المعقولة دية وليس العقل الذي في الدماغ. وعليه فيحمل الحديث الشريف بهذا المعنى على أنه تقييد وتخصيص لعموم ماورد في القرآن في الدية دون القصاص. ففي القصاص النفس بالنفس ولكن عند الحكم بالدية أو قبولها فتكون نصف الدية المقررة للذكر. أما تنصيف عقاب الأَمَة الزانية من عقاب الحرة البكر الزانية فقد ورد نصاً في القرآن. على أنني أود أن أنبه وأعمم بأن كافة الأحكام القرآنية المعللة لا تطبق إلا بتحقق عللها والقاعدة الفقهية تقول يدور الحكم مع علته فلو انتفت العلة انتفى الحكم . فالرق والعبودية كان مرتبطاً بمجتمع الجاهلية العربي وربما من كان من دواعي اختيارهم للرسالة الخاتمة ليس لأن الله فضلهم على العالمين كما فضل بني اسرائيل ولم يرعوا هذا التفضيل، بل كان لعلاج هذه النزعة اللانسانية المستفحلة في طبيعتهم بهدف القضاء عليها لدى البشر كافة بدءاً بهم فاختار الله العليم أبعد الشعوب استعداداً فطرياً لقبول قيمة المساواة وقبول التسليم بتكريمه لبني البشر في هذه الرسالة الخاتمة ومحوها لدى البشر كافة. غير أن استراتيجة المعالجة لهذه الجاهلية الاجتماعية العربية كانت بالتدرج إذ أن البتر الفوري قد يلقي بظلاله حول تقبل الرسالة ذاتها ومن ثم جاء الحض على عتق الرقاب صدقة وجزاءً كفارة في العديد من موجبات الكفارة في العبادات والمعاملات والجنايات حتى القضاء على الرق تماماً في نهاية المطاف وتحقيق مجتمع المساواة والتكافؤ في الكرامة الانسانية حيث لا فضل لعربي على أعجمي ولا لأبيض على أسود أي بسبب العرق أو اللون أو اللغة.))
    رد على ود الحاجة
    يا ود الحاجة النقصان الجبري دا صفة ملازمة للمرأة حتى توصف بناقصة عقل ودين؟! أم أنه كان حالة سائدة في عهد معين هو جاهلية العرب؟ ياخي النقصان الجبري دا حالات استثنائية يسقط فيها التكليف على الكل وان شئت فقل هي شروط استيفاء لوجوب التكليف فإن تخلفت لم يجب التكليف، ونقص شهادة المرأة علته النسيان كما جاء في الآية وليس العاطفة ولا دخل للعاطفة في الذاكرة الا أن تذكيها أحياناً، فالمرأة بعاطفة أمومتها تكون أكثر تذكراً لتواريخ وساعات ولادتها لأطفالها وان بلغوا عشرا أكثر من الأب بل وتذكر كل ظروف ذلك اليوم ~ فضلال المرأة في الشهادة مرده عادات المجتمع الجاهلي الذكوري الذي لا يؤمن بمساواة المرأة بالرجل في العمل والكسب ودونك قصة تجارة السيدة خديجة مع النبي الكريم حين جعلته وكيلاً لها يسافر مع تجارتها قبل أن تتزوجه لاحقاً. فمثل تبريراتكم هذه هي التي تجعل أمثال جاكس يتفسحون بترديدهم لهذا الهراء الذي تبررون به وضع المرأة والعبودية في الإسلام. إن وضع المرأة والعبودية من صنع جاهلية العرب ولايمكن الدفاع عنها بعد مجيء الاسلام. فالاسلام حرر المرأة وحارب العبودية حتى أن سادة قريش عارضوا الرسالة في البدء لهذه الأسباب وعلى رأسهم بنو أمية الذين اختطفوا الرسالة المحمدية عندما تولو ولاة على الشام ومصر وأعني بدءاً من معاوية بن أبي سفيان وأبناء عمه عمرو بن العاص وعبد الله بن أبي السرح الذي كان قد أسلم وصار كاتباً للوحي في المدينة ثم ارتد وهرب إلى بني عمومته الكفار في مكة فآووه وعند فتح مكة أجاره أخوه من الرضاعة عثمان بن عفان ونجاه من القتل بعد أهدر الرسول (ص) دمه! وخلفاء بنو أمية أغتصبوا الخلافة من علي بن أبي طالب وخدعوا المسلمين في التحكيم وقتلوه وقتلوا أبناءه الحسن والحسين وتقلبوا في خلافة المسلمين وجعلوها ملكاً عضوضاً يرثونه كابراً عن كابر وحملوا الناس على البيعات بقوة السلطان والفتن. وفي عهدهم أبقوا على كل مثالب الجاهلية التي جاء الإسلام للقضاء عليها تدريجياً كالعبودية والعنصرية والمحسوبية والرشاوي والتفتين بين عباد الله ووضع الأحاديث الزائفة والمرويات المصنوعة لتمكين ملكهم على المسلمين. ولا غرو، فهم الذين راودوا النبي (ص) في أول عهده على أن يجعلوه ملكاً أو يكون لهم في الأمر نصيب فتربصوا حتى عظمت الرسالة وصارت دولة توحد تحت رايتها العرب مما اختصر لهم الطريق نحو ميلهم للزعامة ولو باسم الاسلام حتى نالوها. فهم منافقون لم يتخلوا يوماً عن جاهليتهم حتى وهم يحكمون باسم الاسلام .

  2. الأخ عزوز الأول لقد قمت فعلا بالرد على جاكس وأمثاله كما زدت على تعليقي حول لماذا لم يقض الاسلام على العبودية تماماً بسبب هذه النزعة الذميمة المتجذرة في جينات العنصر العربي الذي كانت عليه مسئولية حمل الرسالة إلى العالم وهي جاهلية تغلبت على إسلامهم وتدينهم به وكازالوا كذلك الى اليوم ودونك اتفاقية البقط وكل المرويات التي اعتمد عليها جاكس في تقريع الاسلام بدلا من مسلمي العرب الذين مارسوا الاسلام بهذا الشكل المخالف لطبيعة وهدف الرسالة ولا أدري لماذا تأخر نشره وهاأنذا أعيدهـ
    ((عرض طيب يا باشمهندس لوضع المرأة في الاسلام من حيث الاشارة الى النص القرآني والمروي من الحديث ومحاولات المنتقدين للحديث ولجوئهم للقول باعتبارها موضوعة اذا خالفت عاطفتهم نحو انصاف المرأة وأبنت بأن المعالجة السليمة هي رد الحديث وقياسه بما هو مقرر في النص القرآني وان لم نجد فبسيرة المصطفى وسنته القولية والفعلية عموما وخلصت الى ترجيح صحة حديث المرأة ناقصة عقل ودين قياسا على النصوص القرآنية التي تؤيده من آيات الدين والميراث والنفقة والحدود والقصاص وقد وفقت في تبرير النقص في دين المرأة بانقاص بعض التكاليف الدينية عليها في العبادات والمعاملات في مقابل ما تتحمله من اعباء الحمل وما يرتبط به من خصائص الانوثة من حيض وارضاع وتربية ولكن مع ذلك اخفقت في شرح مسألة كون المرأة ناقصة عقل ودين فيما يتعلق بالعقل. فلم يرد في القرآن ما يؤيد الحديث الشريف في مسألة العقل بمعنى العقل او المقدرة العقلية في التفكير والتفكر ووزن الأمور كالرجل تماما وآية الدين ذكرت تعليل المرأتين مقابل رجل بعبارة (أَن تَضِلَّ إْحْدَاهُمَا فَتُذَكّرَ إِحْدَاهُمَا الأخرى). فهذه العلة هي النسيان وهو أمر يستوي فيه الانسان ذكراً وأنثى وهو ليس عيبا في العقل ولا في الذاكرة . فكل شخص رجل او امرأة يعتريه الميل الى عدم تذكر الأمر الذي لا يحظى باهتمامه او فهمه عادة. فالشخص غير المهتم بالتجارة تجده لا يهتم بالحسابات ولا يحفظ الأرقام ونسيانه لذلك لا يدل ابدا على عيب او نقص في عقله. فالذاكرة امر مرتبط بالخبرة الحياتية والعملية والاهتمامات الخاصة. واذن فليس في القرآن ما يعيب عقل المرأة وينقصه عن عقل الرجل ~ فكل ماورد في القرآن هو انقاص التكاليف على المرأة لما حملها بأعباء الأنوثة والأمومة، بل من أجل ذلك فضلها على الرجل بالزامه على الانفاق عليها مترتباً بذلك انتفاء لزوم العمل او التجارة عليها للكسب. ومن ثم نقص قيمتها الاقتصادية في الكسب المالي من العمل او التجارة. وهذا الوضع كان سائدا في الجاهلية حتى جاء الاسلام، حيث في الجاهلية كانت دية المرأة نصف دية الرجل فذوي القاتل يحضرون الدية مائة من الإبل فيعقلونها امام دار القتيل اذا كان رجلا واذا كانت القتيلة امرأة عقلوا خمسين من الابل. فالعقل مقصود به مجموعة الابل المعقولة دية وليس العقل الذي في الدماغ. وعليه فيحمل الحديث الشريف بهذا المعنى على أنه تقييد وتخصيص لعموم ماورد في القرآن في الدية دون القصاص. ففي القصاص النفس بالنفس ولكن عند الحكم بالدية أو قبولها فتكون نصف الدية المقررة للذكر. أما تنصيف عقاب الأَمَة الزانية من عقاب الحرة البكر الزانية فقد ورد نصاً في القرآن. على أنني أود أن أنبه وأعمم بأن كافة الأحكام القرآنية المعللة لا تطبق إلا بتحقق عللها والقاعدة الفقهية تقول يدور الحكم مع علته فلو انتفت العلة انتفى الحكم . فالرق والعبودية كان مرتبطاً بمجتمع الجاهلية العربي وربما من كان من دواعي اختيارهم للرسالة الخاتمة ليس لأن الله فضلهم على العالمين كما فضل بني اسرائيل ولم يرعوا هذا التفضيل، بل كان لعلاج هذه النزعة اللانسانية المستفحلة في طبيعتهم بهدف القضاء عليها لدى البشر كافة بدءاً بهم فاختار الله العليم أبعد الشعوب استعداداً فطرياً لقبول قيمة المساواة وقبول التسليم بتكريمه لبني البشر في هذه الرسالة الخاتمة ومحوها لدى البشر كافة. غير أن استراتيجة المعالجة لهذه الجاهلية الاجتماعية العربية كانت بالتدرج إذ أن البتر الفوري قد يلقي بظلاله حول تقبل الرسالة ذاتها ومن ثم جاء الحض على عتق الرقاب صدقة وجزاءً كفارة في العديد من موجبات الكفارة في العبادات والمعاملات والجنايات حتى القضاء على الرق تماماً في نهاية المطاف وتحقيق مجتمع المساواة والتكافؤ في الكرامة الانسانية حيث لا فضل لعربي على أعجمي ولا لأبيض على أسود أي بسبب العرق أو اللون أو اللغة.))
    رد على ود الحاجة
    يا ود الحاجة النقصان الجبري دا صفة ملازمة للمرأة حتى توصف بناقصة عقل ودين؟! أم أنه كان حالة سائدة في عهد معين هو جاهلية العرب؟ ياخي النقصان الجبري دا حالات استثنائية يسقط فيها التكليف على الكل وان شئت فقل هي شروط استيفاء لوجوب التكليف فإن تخلفت لم يجب التكليف، ونقص شهادة المرأة علته النسيان كما جاء في الآية وليس العاطفة ولا دخل للعاطفة في الذاكرة الا أن تذكيها أحياناً، فالمرأة بعاطفة أمومتها تكون أكثر تذكراً لتواريخ وساعات ولادتها لأطفالها وان بلغوا عشرا أكثر من الأب بل وتذكر كل ظروف ذلك اليوم ~ فضلال المرأة في الشهادة مرده عادات المجتمع الجاهلي الذكوري الذي لا يؤمن بمساواة المرأة بالرجل في العمل والكسب ودونك قصة تجارة السيدة خديجة مع النبي الكريم حين جعلته وكيلاً لها يسافر مع تجارتها قبل أن تتزوجه لاحقاً. فمثل تبريراتكم هذه هي التي تجعل أمثال جاكس يتفسحون بترديدهم لهذا الهراء الذي تبررون به وضع المرأة والعبودية في الإسلام. إن وضع المرأة والعبودية من صنع جاهلية العرب ولايمكن الدفاع عنها بعد مجيء الاسلام. فالاسلام حرر المرأة وحارب العبودية حتى أن سادة قريش عارضوا الرسالة في البدء لهذه الأسباب وعلى رأسهم بنو أمية الذين اختطفوا الرسالة المحمدية عندما تولو ولاة على الشام ومصر وأعني بدءاً من معاوية بن أبي سفيان وأبناء عمه عمرو بن العاص وعبد الله بن أبي السرح الذي كان قد أسلم وصار كاتباً للوحي في المدينة ثم ارتد وهرب إلى بني عمومته الكفار في مكة فآووه وعند فتح مكة أجاره أخوه من الرضاعة عثمان بن عفان ونجاه من القتل بعد أهدر الرسول (ص) دمه! وخلفاء بنو أمية أغتصبوا الخلافة من علي بن أبي طالب وخدعوا المسلمين في التحكيم وقتلوه وقتلوا أبناءه الحسن والحسين وتقلبوا في خلافة المسلمين وجعلوها ملكاً عضوضاً يرثونه كابراً عن كابر وحملوا الناس على البيعات بقوة السلطان والفتن. وفي عهدهم أبقوا على كل مثالب الجاهلية التي جاء الإسلام للقضاء عليها تدريجياً كالعبودية والعنصرية والمحسوبية والرشاوي والتفتين بين عباد الله ووضع الأحاديث الزائفة والمرويات المصنوعة لتمكين ملكهم على المسلمين. ولا غرو، فهم الذين راودوا النبي (ص) في أول عهده على أن يجعلوه ملكاً أو يكون لهم في الأمر نصيب فتربصوا حتى عظمت الرسالة وصارت دولة توحد تحت رايتها العرب مما اختصر لهم الطريق نحو ميلهم للزعامة ولو باسم الاسلام حتى نالوها. فهم منافقون لم يتخلوا يوماً عن جاهليتهم حتى وهم يحكمون باسم الاسلام .

  3. يا باشمهندس ،،
    بالله دعك من الحلقات القادمة من سلسلة موضوعاتك هذي، وانبهك الى ان هنالك احد القراء قد علق على ما كتبته بعنوان هل ظلم الاسلام المرأة؟
    وقد كان التعليق مرعبا” بالنسبة لي كقارئ لانه حمل افكارا” مدمرة مما يحتم عليك تفنيده حالا” ان كنت قادرا” على ذلك ، فان لم تكن فعليك التوقف فورا” عن الخوض فيما ليس لك به علم.

    واتمنى الا تكون من الذين يكتبون على هواهم ، كما هو الحال في سلسلة نقالاتك السابقة عن موسى والخضر التي كانت (حشفا” وسوء كيلة).

    اما اذا تجاهلت هذا النداء فاننا نحملك عند الله ما سببته لنا من بلبلة، وحسبنا الله ونعم الوكيل.

    لقد فتحت علينا نافذة من الجحيم يا باشمهندس وعليك سدها، او تحمل وزر ما سيصيبنا من لظاها،،، فهل تسمعني؟؟؟

  4. يا باشمهندس ،،
    بالله دعك من الحلقات القادمة من سلسلة موضوعاتك هذي، وانبهك الى ان هنالك احد القراء قد علق على ما كتبته بعنوان هل ظلم الاسلام المرأة؟
    وقد كان التعليق مرعبا” بالنسبة لي كقارئ لانه حمل افكارا” مدمرة مما يحتم عليك تفنيده حالا” ان كنت قادرا” على ذلك ، فان لم تكن فعليك التوقف فورا” عن الخوض فيما ليس لك به علم.

    واتمنى الا تكون من الذين يكتبون على هواهم ، كما هو الحال في سلسلة نقالاتك السابقة عن موسى والخضر التي كانت (حشفا” وسوء كيلة).

    اما اذا تجاهلت هذا النداء فاننا نحملك عند الله ما سببته لنا من بلبلة، وحسبنا الله ونعم الوكيل.

    لقد فتحت علينا نافذة من الجحيم يا باشمهندس وعليك سدها، او تحمل وزر ما سيصيبنا من لظاها،،، فهل تسمعني؟؟؟

  5. ( معلومات الوجود أربعة …الحق..الحقيقة الكلية..العالم ,, الانسان )

    من قال بهذه الحقائق يا رجل ؟ من رأسك أم من كراسك ؟
    هذه شطحات ليس لها أىة درجة من العلم …
    أن تطرح قضايا فكرية تحتاج الى مقاربات وقراءات كثيرة والاكتفاء بالمسلمات
    لم يعد ممكنا في عالم الفكر و التفكير
    ثم ما الفرق بين الحق والحقيقة ؟ هل الأول مذكر والثانية مؤنث ؟
    وما الفرق بين خالق الوجود والحقيقة الكلية ؟
    وهل الانسان خارج العالم حتى نجعله منفصلا عن حقيقته ؟
    يا عزيزى هذه قضايا جدلية عميقة ولا أعتقد من خلال طرحك لبعضها بأنك بقادر على المضي في دروبها المتشعبة ..
    كفى حتى الآن كما نصحك أحد الزملاء خوفا عليك من التهلكة عندما يتصدى لك ممن لا يرحم …

  6. ( معلومات الوجود أربعة …الحق..الحقيقة الكلية..العالم ,, الانسان )

    من قال بهذه الحقائق يا رجل ؟ من رأسك أم من كراسك ؟
    هذه شطحات ليس لها أىة درجة من العلم …
    أن تطرح قضايا فكرية تحتاج الى مقاربات وقراءات كثيرة والاكتفاء بالمسلمات
    لم يعد ممكنا في عالم الفكر و التفكير
    ثم ما الفرق بين الحق والحقيقة ؟ هل الأول مذكر والثانية مؤنث ؟
    وما الفرق بين خالق الوجود والحقيقة الكلية ؟
    وهل الانسان خارج العالم حتى نجعله منفصلا عن حقيقته ؟
    يا عزيزى هذه قضايا جدلية عميقة ولا أعتقد من خلال طرحك لبعضها بأنك بقادر على المضي في دروبها المتشعبة ..
    كفى حتى الآن كما نصحك أحد الزملاء خوفا عليك من التهلكة عندما يتصدى لك ممن لا يرحم …

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..