قرر وزير الجيش الإسرائيلي بيني غانتس، فرض قيود دولية على ممتلكات وأموال لحركة حماس.
وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي، وقع وزير الجيش بيني غانتس على أمر بفرض قيود دولية على نظام استثمار حماس ،والذي يقدر نطاقه بملايين الدولارات.
وأضافت، “سنواصل دعم الأموال التي تذهب للمدنيين، وسوف نتضرر من أي محاولة لتدفق الأموال التي تذهب إلى التقوية العسكرية للمنظمة الإرهابية ”
بدوره قال مكتب غانتس، إنه وقع على أوامر لفرض قيود على ممتلكات حوالي 20 جهة (أفراد وشركات) يلعبون أدواراً رئيسية في نظام حماس الاستثماري، الذي يدير سرًا مشاريعا بمئات الملايين من الدولارات.
ومن بينها “أسامة علي” الذي عين في العام 2017 مسؤولاً عن جهاز الاستثمار لدى حماس، من بين الشخصيات التي تم تصنيفها “عناصر مطلوبة”.
وأشارت إلى أن أسامة علي عضو في مجلس شورى حماس وله اتصالات مباشرة مع رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية ومسؤولين كبار آخرين في حماس.
ومن بين الشركات الرئيسية التي تم الإعلان عنها شركة الرواد للتطوير العقاري المحدودة (السودان) – وهي شركة سودانية تأسست عام 2010 ودمجت عدة شركات أخرى تابعة لحماس في السودان، وشركة عناد وهي شركة سعودية في مجال العقارات والبناء تعمل بصفتها شركة أحد أكبر استثمارات حماس في مجال العقارات والبناء، إلى جانب شركة سيدار وأجروجيت القابضة.
وقال البيان “يشكل التحرك الإسرائيلي جبهة واحدة مع الإدارة الأميركية التي فرضت في مايو، أيار الماضي عقوبات على بعض العوامل التي أعلنها غانتس حول نظام حماس الاستثماري”.
وعلق غانتس: “هذا إعلان عملي ودولي مهم، سياستنا واضحة: سنواصل دعم الأموال التي تذهب إلى المدنيين – وسوف نتضرر من أي محاولة لتدفق الأموال التي تذهب إلى التعزيز العسكري في منظمة حماس”.
وتابع يأتي ذلك ، من خلال شبكة من الشركات العالمية تعمل في السودان وتركيا والإمارات والسعودية والجزائر، والتي تضخ أموالا لتعاظم وتطوير قدرات الجناح العسكري في غزة.
كضابين كضب هذه الشركات سودانية بلاحماس بلا لمة معاكم وبعدين لجنة وجدي شاشات فككت كل الشركات وطردت شركات حماس والسعودية وكل الاجانب من البلاد اسالوا وجدي شاشات لو عندوا ضمير سوف يقول ليكم هذه الشركات سودانية واذا الشركات دي عسكرية او حكومية لابد من تصفيتها واقيفها عن العمل واعملوا شركات جديدة بي اسم جديد ونحن مالنا ومال حماس وقفلوا الشركات دي عشان اسرائيل تنبسطه والحكاية ماحكاية حماس الحكاية نصب وسرقت السودان في الشركات الناجحة التي بتعمل قروش وبعدين حماس دي بتدعمها الحكومات العربية الغنية وايران مش السودان الفقير يا وسخ الغوا التطبع مع اسرائيل لانها رجعت لعادتها القديمة بي ضرب واذي السودان بدون سبب
ست الشاي الكوزة راح ليك الدرب في الموية