وزير الاستثمار السابق: الانقلاب اوقف استثمارات في السودان بـ(35) مليار دولار

كشف وزير الاستثمار والتعاون الدولي في الحكومة السابق الهادي محمد إبراهيم حجم الاستثمارات التي توقّفت عقب حل الحكومة، وقال إنّها تُقدّر بأكثر من (35) مليار دولار، كان من المتوقع أن تصل البلاد، لكنها توقّفت الآن.
وقال الهادي في تصريح لجريدة (الصيحة) امس السبت، إن الاستثمارات كانت تتوزّع بين مشروع الجزيرة وأعالي نهر عطبرة وجزء من النيل الأزرق لا تقل عن (35) مليار دولار، كان يتوقّع أن تدخل مربوطة ببنى تحتية من سكة حديد وطرق.
وأضاف “وفي مجال الثروة الحيوانية، فإنّ الاستثمارات التي كانت مُتوقّعة في جنوب كردفان وجنوب دارفور وفي منطقة غرب أم درمان وهي صناعات متكاملة لا تقل عن 2 مليار دولار, بجانب مدينتين طبيتين في جامعة الخرطوم بمليار و200 مليون يورو، ومدينة طبية في حدود 6 مليارات في جامعة الجزيرة بمنطقة الشكينيبة وهذه جرت فيها التفاهُمات”.
وزاد “كُنّا نمضي في إجراءات كبيرة لا تقل عن 6 مليارات دولار، فضلاً عن تأهيل الميناء وربطه بالسكة حديد حتى الجنينة”.
بحول حمدوك بيرجع حسنة رجالة لكن تاني لن نسمح له بموافقة وزير زي الهطلة ديل وزير الاستثمار دا انبرش مع السعوديين وهم ناهبين اراضي حقتنا بواسطة الفسدة كان عاوز ياتي للولاية الشمالية بخصوص الاراضي خاصة الراجحي الذي الاعلام الخارجي رجل بر واحسان لكن هو كان الممول الاول للكيزان بواسطة المخابرات المصرية هؤلاء فسدة وعبدة مال خونة لازم تصحيح كامل لحرم القرى البرهان حميدتي جهله وخونه عملاء وبلا فهم يعني البلد في لحظة تحتل وتستعمر بجهلهم وانبطاحهم للكفيل
الانقلابيون ما فارقه معاهم
اهم شيئ يكون في الخزينة ما يكفيهم هم فقط
أما ماذا يخسر السودان يكسب فهذا اخر همومهم
ثم جاء الجنرالات المخبولين و هدوا المعبد بما فيه أستعادة ثقة المستثمرين الان حتكون مهمة عسيرة جداً