حتى لا نغرق في وحل العنصرية أكثر.. وزير الداخلية نموذجاً.

فائز السليك
كلما غضب البعض منا، من وزير الداخلية ابراهيم محمود حامد ،صب جام غضبه على أصوله واتهمه بأنه ” غير سوداني”. و خلال معركة أم درمان الشهيرة بعد اقتحام قوات الشهيد خليل ابراهيم لمدينة أم درمان في عام 2008 تبارى أتباع النظام ومواليه فى وصف المجموعة المقاتلة ” بالمرتزقة التشاديين”
مثلما فعل الدكتاتور السابق جعفر نميري مع جماعة الصادق المهدي في عام ؛ في إشارة إلى أن معظم مقاتلي الحركتين كانوا من أهل دارفور وكردفان، وبالتالي بالنسبة لصانعي القرار ” هم تشاديون”.
وللمفارقة؛ فإن المعارضين، ومن يفترض أنهم من ذوي الآفاق المتسعة تبارى بعض منهم الى وصف وزير داخلية النظام الشمولي بأنه ” اريتري” ، وذهب بعض منهم أكثر تطرفاً بوضع كلمة ” حبشي” وافراغها من مضمونها التاريخي، بعد أن شحنت الكلمة بمحمولات سالبة وضعها عقلنا المعياري. ومعروف أن السودان نفسه يعتبره البعض أنه جزء من بلاد الحبشة تاريخيا وحضارياً، أما المحمول السالب فقد نمى في عقول البعض لأسباب تاريخية وظروف اجتماعية وسياسية عانى منها أشقاؤنا الاثيوبيون والاريترييون ، وهم من جيراننا المقربين.
أما ابراهيم محمود حامد، فهو أحد عناصر النظام الارهابي الشمولي، وعلينا التعامل معه وفق هذه المعايير حتى لا نقع في فخ العنصرية والعنصرية المضادة، وحتى نفصل الصراع السياسي عن الصراع الاثني، لأن محاكمة الرجل بأصوله الاثنية تعني محاكمة مئات الآلاف من السودانيين.
ومناسبة هذا الكلام هو قيام سلطات أمنية بنزع جواز سفر من مواطن سوداني بأصول اريترية، حيث اعتقل جهاز الأمن القس (الشماس ) بالكنيسة الإنجيلية بالخرطوم زونجل ابراهام ميكائيل منذ 26 اكتوبر وحتى الآن . ويُذكر أن زونجل هو مواطن سوداني بالتجنس من اصل اريتري ،و سحب منه الجواز السوداني وطلب منه مغادرة البلاد في اكتوبر الماضي، فتقدم بطلب لجوء إلى مفوضية الأمم المتحدة بالخرطوم و تأخرت إجراءات قبوله فتم إعتقاله بواسطة جهاز الامن يوم 26 اكتوبر ولم يتم اطلاق سراحه حتى اليوم).
وفي رأيي أن هذا القرار ، أي قرار بنزع جواز السفر على أسس عنصرية دينية أو عرقية هو قرار خاطئ وانتهاك صارخ لحقوق الإنسان، وسبق أن حذرت المفوضية السودانية لحقوق الإنسان، من منح الجنسية السودانية للوافدين من دول الجوار.
فالقرار هنا يأخذ في خطورته مسارين” كلاهما أخطر من الآخر ، فالأول هو أن المواطن السوداني ميكائيل مسيحي، بل هو قسيس، ويبدو أن له نشاطاته في هذا الممجال، إلا أن النظام الإسلامي، وفي سياق سياسة اضطهاد غير المسلمين من كل الأديان السماوية وكريم المعتقدات الأخرى لم يعجبه التحرك، وأما الثانية فهو من أصول أريترية، وبالتالي يواصل النظام في عملية اضطهاده للسودانيين وتقسيمهم حسب أعراقهم وأصولهم.
ومعروف أن قانون الجنسية السودانية لسنة 1994، والمعدل سنة 2011، يعترف بازداوجية الجنسية، وحق أي انسان أقام في السودان خمس سنوات، ثم تعديلها لاحقاً إلى عشر سنوات نيل الجنسية بالتجنس، وأن أولاده المولودين في السودان سيكونون سودانيين بالميلاد، كما أن نزع الجنسية لا يتم سوى عبر محاكم وقوانين وجلسات معلنة، لا عن طريق الإجراءات الأمنية.
وهذه القصة ليست هي الأولى، ونخشى ألا تكون الأخيرة، فقد سمع كثيرون بقصة فتاة بورتسودان التي راودها أحد ضباط شرطة النظام الإسلامي بين نفسها واستخراج أوراقها الثبوتية بحجة أنها ” غير سودانية”؟؟؟.
يحدث هذا في وقت، لا يزال الألم يعتصرنا من قرار النظام العنصري بانتزاع جنسيات السودانيين الجنوبيين جماعياً، في أخطر سياسات نظام العزل العنصري، وهو ما يجعل من واجبنا مضاعفاً لبناء وطن جديد بعد اسقاط النظام يقوم على أسس التعايش والسلام الإجتماعي ومناهضة كل أشكال التمييز العنصري.
[email][email protected][/email]
برضه وزير داخليتك ده إريترى زىه وزى القس زنقل واحد!!
مقال جميل،وشخصته الحاله
والتناقض الذي نعيش فيهوا ولن نخطوا
خطوه واحده للأمام مادام هذه العادات البغيضه
داخل نفوسنا.
يا اخى قطبى المهدى يحمل جواز كندى ومصطفى اسماعيل يحمل جواز امريكى وكثيرين من اعضاء تنظيم الكيزان
يحملون جوازات مزدوجه ونحن بدورنا نرحب بقانو الجنسيه المزدوجه لكن يا اخى انت تعرف ان السودان
وشعبه من مكون قبلى لا يتنازع اثنان فى هذه الحقيقه ولانتكلم عن عنصريه لان السودان ومن قيام دولته يتعايش الناس واهله فى سلام ووئام ما كنا نسمع لهذه القبلية صوت ولا ادنى معترك عليها الا القليل القليل مما يحدث بين القبائل الرحل والرعويه وكان الخلاف لايتعدى كونه خلاف على مراعى او مياه تظهر مع الامطار او غيره لكن من هو من اتى بهذا الصوت القبيح واللون الاسود من الفتن ما ظهر منها وما بطن هؤلاء السفله المجرمين عديمى الاصل والاهل عصابة المؤتمر الوثنى انا هنا لا اتكلم عن فرد بعينه انما اتكلم عن عصابه اجتمعت ومكونه من معظم قبائل السودان فيهم من الهدندوه والبنى عامر والفور والمحس والجعليين والشايقيه والدناقله والحلب والفلاته وكثيرين من اصول غير سودانية وهم كانو متعاشين معنا ردحا من الزمن لكن وعند ظهور العصبه هذه التى تراسها ويتراسها الى اليوم الزنديق الترابى ويرعاها المجرم على عثمان واعوانهم من التنظيم الشيطانى من هنا ستنطلق الكلمات والملاسنات لانه فى الاصل ومها كان يجب على هؤلاء والذين اتو الى السودان محمولين على ظهور امهاتهم يجب ان لايكون لهم كلمه اوفرار ما دام اهل السودان الاصليين موجودين وان طال الزمن اوقصر سيكون هناك قانون جديد فى السودان ويحكم هذه الامور والكل لابد ان يعرف موقعه تماما فى هذا البلد الذى ظل لدهو يحكم بواسطة اهله عمد ومشايخ وسلاطين وان فجر الحرية ات لا محاله ان شاء الله وسيعرف ابراهيم محمود وغازى العتبانى ومهدى ابراهيم ويونسمحمود اماكنهم بالضبط ان شاء الله ………………………………..
هذا لا يعني أن نظام المؤتمر الوطني لم يستجلب وافدين أجانب ليستقوى بهم فصاروا وبالاً عليه وعلى الشعب السوداني وأنا مع ابعاد كل من هو غير سوداني لو كره المتشعبطون وماتوا غمّاً
والله انا عاجباني الصورة حقت البنت الجنوبية دي بي شك عجيب الله لا يبارك عن الذين فصلونا وحعلونا دولتين ولا للتميز العنصر
يا فاز انت بتغازل في ابراهيم محمود عشان يحن علي الشماس الاريتري ويعيدوا ليهو الجنسية لازم عندك مصلحة في هذا ثم ان البلد اتملت اجانب بصورة عجيبة واسياد البلد اصبحوا غرباء في بلدهم واصبحوا محكومين من اجانب وابراهيم محمود ليس هو الوحيد الاجنبي
كلما غضب البعض منا، من وزير الداخلية ابراهيم محمود حامد ،صب جام غضبه على أصوله واتهمه بأنه ” غير سوداني”.
وهل أنت متاكّد أنّه سودانيّ ؟
زوّدنا بأدلّتك بأنّه سوداني المولد حقّا، وفي كسلا شهود عائشون
ماّذا وراء تحاملك علينا ودفاعك المستميت عن هذا القاتل؟!!
جاء في البخاري أن رجلان من المهاجرين والأنصار تشاجرا فَقَالَ الأَنْصَارِىُّ يَا لَلأَنْصَارِ. وَقَالَ الْمُهَاجِرِىُّ يَا لَلْمُهَاجِرِينَ فَسَمِعَ ذَاكَ رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم فَقَالَ مَابَالُ دَعْوَى جَاهِلِيَّةٍ
قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ كَسَعَ رَجُلٌ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ رَجُلاً مِنَ الأَنْصَارِ . فَقَالَ دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ
كماقال رسول الله صلى الله عليه وسلم(ليس منا من دعا الى عصبيه وليس منا من قاتل على عصبيه وليس منا من مات على عصبيه)صحيح مسلم
فالعصبيه هى اساس الفتن وتجعل المسلمين فى فرقه وتناحر والدعوه لتجنبها واجبه حتى تسلم امتنا من النعرات العصبيه لطائفه او مذهب او وطن
فقد فصلت العنصرية جنوب السودان
وستفصل دارفور لا محالة لأن مواطن دارفور يعلم علم اليقين أن إنسان قبائل سودانية بعينها تنظر اليه كمواطن من الدرجة الثانية بينما إنسان دارفور خلقا ودينا وعلما قد تجاوز هذه القبائل والتى أنتمى لها أنا للأسف الشديد فقد كان ماكثيرا يمازحنى صديقى مولانا بارود صندل رجب وهو من أبناء الزغاوة بهذه الأمراض ونحن نجتمع إسبوعيا فى حلقات تلاوة القرأن نتلوه ولا نتدبره ولا نعمل به حديث بارود فى شكل مزاح ولكنه سهم مسموم يطعن فى سويداء القلب ، فهل نحن جاهزون لنكون أمة سودانية واحدة كما يعيش إخوتنا فى شمال الوادى ( مصر ) لا قبلية ولا عصبية ولدينا أمثله كثيرة عن قبح الممارسات والعادات السودانية علماء وفنانين ورياضيين رفضتهم عائلات سودانية حين تقدموا للزواج من بناتها وغادروا لمصر وتزوجوا بمن أحبوا دون تعقيدات
لو عاوزين نحافظ على ماتبقى من السودان علينا أن نعالج الأمراض التى تسكن عقولنا وإلا فيتواصل مسلسل الإنفصالات ولو كنت من أبناء الفور أو الزغاوة او النوبة أو أى قبيلة من أقاليم دارفور وجنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق لن أتردد فى الإنضمام للجبهة الثورية
الحكومة تعرف أسباب القضية وسكوتها ليس فيه حل حتى الذين تحدثوا فى منابر الخرطوم لم يتطرقوا لمرض العنصرية الذى فتك بأهل السودان
عظيم والله
لا فض الله فاك يا فائز. نامل من قراء ومحبي الراكوبة الانتباه لهذه النقطة الهامة جدا وعدم انتقاد الأشخاص بالخلفية الاثنية حتى لا نقع في نفس الخطأ الفاحش الذي ساقتنا اليه الأقدار تحت الحكم الحالي . علما بأن ما يعرف بالسودان قديما كان يشمل قطرنا والحبشة واريتريا . ( دعوها فانها منتنة ) .
شخصية كشخصية ابراهيم محمود اما اجدي له ان يخدم بلده الام
الموضوع في غاية الأهمية ويدعوا ان تكون المعارضة بفهم وعمق وطني وليست مهاترات وان اختلفنا او اتفقنا مع الكاتب فلابد من أدب الحوار وبعيدا من التعصب والتشرذم القبلي والاثني…والاهم من ذلك فكل من أراد ان يتكلم في القبيلية والجهوية فعليه أولا معرفة السودان الحقيقي اين هو وما نسيجه الاجتماعي وكيف تكون ومن هو السوداني؟ ومن ثم يفند أرائه سياسيا او قبليا او اثنيا او جهويا وبصراحة اذا تحدثنا عن السودان الحقيقي فنجد من يساء اليهم بانهم تشاديون او اريتريون او غيرهم هم اهل السودان والبقية هم الغرباء والدخلاء علي السودان فيا رفاق ويا من تشربون ماء النيل ويا من اكتويتم بظلم الكيزان عارضوا ولكن ابتعدوا عن العنصرية عارضوا وابتعدوا عن الجهوية والقبلية فانها نتنة وهي أس بلاوينا ومشاكلنا وتخلفنا فلولاها لما حكمنا الإسلاميون
من اجمل ما قرات من مقالات موخرا وهو بكل صدق تعبير عن عدم الاعتراف بالاخر فى الثقافة السودانية التى ما زالت فى طور البداوة ومن القصص التى تروى عن افراد الجيش ان سودانياضابط من الوسط النيلى قال لزمليه وهو ضابط من ابنا ء الغرب ومن قبيلة الزغاوةاعلى رتبة منه ( انت زاتك من وين وجنسك شنو) رد له الضابط الاخير انا تشادى واهلى من منطقة كيت فى تشاد امشى اسال عنهم هناك , اندهش الحاضرون اول وهلة ولكن بعد فترة عرفوا صحة هذه الاجابة فيا اخوتى رجل وصل الا اعلى الرتب فى الجيش السودانى كيف كيون جنسه شنو ومن وين اذا لم يكن سودانيا .
الاسلام بحسب فهم خنازير الجبهة الاسلاميه لا يساوى بين الناس .فالعرب ( المزورين طبعا ) يعتبرون انفسهم الطبقة العليا فى المجتمع وهم اصحاب السلطة والاراضى والمزارع والجاه .. اما البقية ف ( عبيد ) يعملون فى اقطاعياتهم وخدمتهم وغسل سياراتهم ..ولماذ حمل الناس فى السودان السلاح ضد المركز ؟ انها العنصريه والظلم ..سينحسر السودان الكان مليون مربع الى امارة صغيره فى حوش بانقا . وسيرأسها بالطبع الرئيس الدائم وخليفة المسلمين ..
الإنقاذ لم تضطهد المسيحييين وحدهم بل كل الشعب السودانى المسلم غير المنضوى للمؤتمر الوطنى والحركة الإسلامية..
حقيقة في بلد مثل السودان يصعب تحديد من هو سوداني من غيره فمجاورتنا لأكثر من ثماني أو تسعة دول ولنا مع جميعها قبائل متداخلة .. إبتداءً من النوبة في شمال السودان .. وكذلك شرق السودان وغربه وجنوبة .. لذلك يجب التريث في وصف من هو سودان وغير سوداني .. وبعدين شنو مسألة حديثنا عن هذا أريتري وهذا حبشي .. طبعاً معظم السودانيين عندما يتحدثون عن الحبشي والأريتري .. ينظرون بمنظار أن معظم الحبش قديماً وخاصة النساء كانوا يمتهنون —— من أجل الإرتزاق وكذلك معظم الرجال يعملون في مجال الأعمال الهامشية مثل بيع الشاورما وذلك من أجل الإرتزاق .. ولكن التاريخ يقول غير ذلك فالحبش هم أصحاب تاريخ وحضارة قديمة جداً تمتد إلى عقد الرسول صلى الله عليه وسلم.. وأعتقد أن الجميع يعرف قصة الملك النجاشي .. وبعدين نحن السودانيون والأحباش والأريتريين والصومالين تقريباًنحمل نفس الملامح وحتى نفسياً نرتاح للتعامل معهمأكثر من إرتياحنا للتعامل مع الأخوة العب وخصوصاً المصريين (أعوذ بالله من الشيطان الرجيم)
ااخ والله البنت الفى الصورة دى لو شاء القدر لقيتا الا اتزوجا .. ياااخ دا كلام عجيب ..
لعنة الله عليك يا طيب مصطفى يا خنزير يا مخلفات حملة الدفتردار ..
ويا استاذ فايز السودانيين احسن ليهم وافضل يهم يتكلمو فى المفيد وسيبو العنصرة والعنصريات لانو السودانيين ديل كلهم لحم راس شرقا غربا شمالا جنوبا كلا خاشة على بعض ..
يعيش فى السوادن وياخذ جنسيتة لا بأس فى ذلك يحمل حقيبة وزارية وسيادية خطاء كبير وكبير جداً
قد يصف البعض هذا الكلام بالعنصري
لا اتفق مع الكثير ممن حاول نفي العنصرية في السودان – السودان بلد غارق في العنصرية في تعاملاتنا في حياتنا الاجتماعية والسبب يعود لاسباب تاريخة من حيث التكوين القبلي والهجرات التي تمت فيما مضى – ثم اصل لذلك المستعمر – حتى وضع الناس شلخا يميز الى اي قبيلة تنتمي – ( سياسة فرق تسد)
عندما انظر في حال السودان في مسألة التصاهر والزواج ارى ذلك واضحا وضوح الشمس ( الاسئلة ) من اين ؟ ومن اي قبيلة ينتمى حتى ان هناك قبائل في السودان تدعي انها سودانية ولا يتم الزواج خارج القبيلة لاي سبب من الاسباب . وقريبا كان اهل الشمال لا يتزاوجون خارج اطار القبيلة الا ان الناظر الى المدن يجد ذلك قد تغير . لكن في كثير من بقاع السودان لازالت القبلية موجودة لا يستطيع احد ان ينكرها ؟
كنافي زمن مضى قد تجاوزنا هذه القبيلة . لكن هذا النظام الحاكم ارجعنا للمربع الأول اصبح السودان في صراع والقبائل المتجاورة مئات السنين يتقاتلون بسبب هذه القبيلة حتى اختيار الوالي يتم على اساس قبلي ولا زالت مشاكل دارفور وتقسيمها الى ولايات عدة شاهدا على ذلك . هذا النظام قبيلي حد النخاع ارجع القبلية مرة اخرى بداية بالجنجويد ثم زرقة وعرب والتطهير العرقي وسياسة الأرض المحروقة . كل هذا في الغارات الجوية التي لا تفرق بين كبير وصغير شيخ مسن او امراة بجنوب كردفان مواطنين عزل لا يحملون السلاح اطفال يقتلون دون ذنب ؟؟؟ اليس هذا تمييز عنصري ؟؟؟
الا النوبي لا احد يشك في سودانيته…..
ياخي في نقطة مهمه في الموضوع دا الا وهي انوا الشمالين فاكرين انهم سودانين براهم مبروك عليكم السودان انفصلول وارجعوا شمالكم…. التشادي ماقعد يجي الشمالية عايش في الغرب والحبشي عايش في الشرق يعني بالواضح مايخصكم بس انتوا ارجعوا باصولكم الصافية حافظوا عليها عشان تدخلوا الجنة من غير حساب ياعرررررررررررررررررب .
ياسلام عليك ولكن نسيت ان تذكر العديد من المواطنيين سكان المدن الذين فقدو المرجع القبلى ولا يعرفون الى اى قبيلة ينتمون فهناك من نشاء وترعرع ولم يلقن الى اى قبيلة ينتمى فلم يكن هناك وجود للقبيلة فى المدينة ولايتم ذكرها وعندما يوصف الشخص لايوصف بقبيلته بل اسرته او مهنته او مكان الاقامة.
مقال رائع والعنصرية والقبلية وكل هذه الاشياء خطيرة جدا . ينبغي عليناان نترك هذه الاشياء . والجنسية ممكن تمنح لاي انسان ظل في البلد لسنوات متواصلة بدون ان يرتكب جريمة . الجنوبيون اصلا هم سودانيون يجب الا تنزع جنسيتهم . السودان به تداخل قبلي ممكن يكون واحد من النوبة فى الشمال مصري والثاني سوداني وكذلك القبائل الحدودية فى الشرق والجنوب والغرب . وفي كل العالم . البقاء للاصلح فقط .
كلام للاستهللاك كل السودانيين عنصريين سواء اكانوا من الشمال او دارفور وحتى الجنوبيين الذين انفصلوه فرحيين عنصريين فعلام النويح والبكاء من كاتب المقال.والعنصرية في السودان من قديم …
انا ضد العنصرية بكافة اشكالها , لكن المناصب السيادية والوزارات يجب أن تمنح لمن هو سوداني 100% ولا نعيب الرجل في شخصه كونه اريتري أو حبشي كما قالوا , يكفيه عيبا وعاراً أنه يعمل في ظل المؤتمرالوطني .
بما ان السودان معروف عالميا بالارهاب فالسوانيون فى الخارج ينكرون جنسيتهم السودانية لانهم محرجون من صورة السودان السلبية وليتفادوا وصفهم بالارهابين فنالك من الجعلين والشواقية والرباطاب وسائر عناصر الشمال النيلى يدعون بانهم نوبة مصرين واهل شرق السودان يدعون بانهم اثيوبين او ارترين وهنالك الفور يدعوا بانهم تشاديون والجنوبيون الجدد يدعون الهوية الكينية واليوغندية وغيرها
الهوية السودانية اصبحت عار وجرباء كل سودانى يفر منها
لا اعتراف باى تشكيل حكومى جديد. لانه وباستثناء بعض الوزراء من الولايات المهمشه والذين لايمثلون الا انفسهم . فهى حكومه شماليين!!!
لا اعتراف بحكومه الشماليين
لا اعتراف بمحاكمهم او اجهزتهم .
لا اعتراف با احزابهم .من الشيوعى الى المؤتمر الوطنى.
لا اعتراف بعلماء دينهم من الشايقى والى عصام البشير مرورا بعبد الحى يوسف
تسقط تسقط احزاب الشماليين
منبر ابناء الجزيره الاصليين
الم تلد حواء السودان مانديلا بعد ؟؟؟
يا حسرتاه
السودان تحكمه عقلية متخلفة ومتعالية وعايشة في ماضي موهوم ففي السودان لا تري الا قبيلتين او ثلاثة هم لسودانيين واذا نظرت او مشت بعيد شوية ودخلت في دول الشرق الاوسط والجزيرة العربية فتري نفسها هم العروبة الاصلية وليس اهل نجد ولا الشام ولا اليمن..هنالك ظروف تاريخية ومصالح اجتماعية ورؤي دينية ساهمت في تكريس هذا الوهم..من حق الانسان ان يعيش في وجدانه كما يشاء ولكن ان تختطف ثقافات ويزور تاريخ ووجود شعوب عريقة لتصور احادي استبدادي ووهمي امر لا يحتمل ويجب تدمير هذه العقلية حتي يتمكن السودانيون من بناء رؤيتهم المستقبلية…
سلمت يداك الاستاذ فائز السليك لقد وضعت مبضعك على الالم الذى يلازم السودانيين عقودا حتى صار جزء من ثقافتهم واسلوبهم فى التعامل !!! فقبل كنس الانقاذ علينا ان ننظف دواخلنا من تسربات بقايا الانقاذ المريضة من عنصرية وقبلية نراها ونستغرب باننا سودانيون اخوة
اذا رجعنا للتاريخ.. والحراك السكاني والهجرات لشتى الاسباب وهي سنة الحياة، فان الكثير من أجدادنا بمختلف اثنياتهم كانوا في يوم ما (أجانب) في أرض السودان بالمعني والمفهوم الشامل لكلمة (أجنبي)! والسودان لم يكن بحدوده الجغرافية المعروفة الان.. سواء أتوا عبر البحر أو عبر مصر أو تونس أو المغرب…أو من شتى دول غرب افريقيا.. بفوارق زمنية مختلفة..مثلها كالهجرات الداخلية لاثنيات من منطقة لمنطقة اخرى داخل الحدود السودانية..الا أن التنظيم الحياتي فيما بعد وضع الاسس والقوانين واللوائح التي تحدد من هو السوداني.. سواء بالميلاد أو التجنس أوغيره..
الا ان النظام الحالي.. بكل أسف بدأ في استيراد الاجانب كاستراتيجية…لشئ في نفس يعقوب!!!
العنصرية متاصلة فى النفوس وتجرى فى الدماء لا فكاك منه وهى DNA السودانين والعنصرية لها وجه حسن
ما يتعرض له الوزير من اقصاء يتعرض له كل افراد قبيلته من قبل النازحين الى الشرق من شمال السودان ووسطه ومن غربه وحتى من التشاديين !!! ,,, الغبن يملأ كل أبناء المنطقة المعنيين والغير معنيين القادم منهم من إرتريا والموجود أصلاً في السودان في منطقته ( كسلا وجنوب طوكر وغيرها من شرقنا الحبيب) ,, الجميع يفكر في أنه لا حل إلا بالذهاب من هذا الجسم المصاب بالسرطان ,, وان كانت البذرة في بدايتها إلا أننا يوماً سنرتاح من هذا الكابوس – سودان البلويت – الظلمة الانتهازيين (إلا من رحم ربي) ,, المهم بخيركم وشركم انحنا قنعانين من خيراً فيكم وربنا يجعل كيدكم في نحركم ويريحنا منكم ,, بس ثقوا لن نترك لكم حجر ولا شجر يا بلويت أرضنا وارض اجدادنا سنأخذها عاجلاً أو آآجلاً وحينها لن يعيش بيننا
نعم هنالك عنصريه مستفحلة في السودان على الرغم من وجودها منذ عهد الإنجليز الذين زرعوها لتبقى بين أبناء الشعب الواحد إلا انها لم تظهر جليا إلا في عهد الإنقاذيين الذين خدمو بها مصالحهم وضمنو بها بقاء وإستمارية نظامهم. وبما أن الكاتب ذكر عمدا تطرقه لهذه القضية لخدمة القس صديقه او ربما قريبه فقد كان بالأحرى له ذكر القصة كاملة ويجعل القارئ ملم بحيثيات القضية ولماذا تم إعتقال وإستبعاد زونجل من البلد. فقد كنت من الذين شهدو وتابعو القضية عن قرب. الموضوع أكبر من ذلك أخوتي.
أتمني ال قاعد يحدث دا ما يحدث واي زول اصلو ارتري ما يعطوه الجنسية عشان يشد حيلو ويقلع اسياس افورقي لكن حكومة المؤتمر الوطني واسياس لديهم اجندة وهو انه اذا حكم المسلمون ارتريا سوف يقومون بابعاد الحبش والسيطرة على شرق السودان لذلك يقوم كل من السودان وارتريا الي ابعاد المسلمين من رتريا وتذويبهم في السودان — لكن هؤلاء الارترين المسلمين لا يريدون ير شيء واحد وهو السيطرة على اسمرا والشرق معا لذلك تجدهم دائما في صرع بين الدولتين
بدء نشكركم علي المقال الرائع, العنصرية في السودان وهم كبير يضحك عليه جيراننافالسودانيون جميعا سحناتهم متشابهة مع بعض الاختلافات , الوهم في انو تلقي ليك واحد ازرق سواد الليل وملامحه نيليةويقول ليك انا بنتسب لال البيت او الي الصحابي فلان .. ياخ انا ضحكت ضحك
يا أمة ضحكت من جهلها الأمم .. إلى متى ونحن لا زلنا ننحاز للقبيلة والحسب والنسب دون مراعاة لحقوق الاخرين فى حقهم فى الحكم والقرار والوزارات السيادبة ؟؟
(وإن تتولوا يستبدل قوماً غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم)
قوله: وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ [محمد:38]. وَإِنْ تَتَوَلَّوْا [محمد:38] أي: إن تعرضوا عن الله، وعن طاعة الله، يبدل الله بكم قوماً آخرين، ويصيب الأمة التي امتنعت والشعب الذي امتنع بكارثة وبلاء، ويصيبهم بمرض يفنيهم، ويعوضهم بالأولاد والأسباط، أو يعوضهم بشعوب أخرى، أين الشعوب التي كانت من قبل؟ فإنها بادت وهلكت بأعمالها الخيرة والشريرة، والله ينذرنا، وقد وقعت هذه النذارة؛ حين خالف الآباء والأجداد فسلط الله عليهم من لم يرحمهم من اليهود والنصارى، عدنا فقلنا: يا رب! وضرعنا إليه وبكينا فجاءنا بالاستقلال فأخرج الأعداء عن بلادنا، وإذا بنا بعد ذلك نكفر النعمة، فعصينا الله في نعمته فسلط علينا أذل خلقه وأقبحهم وألعنهم. وَإِنْ تَتَوَلَّوْا [محمد:38] أي: إن تعرضوا عن طاعة الله وتولوها ظهوركم وأدباركم. يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ [محمد:38] أي: يأتي بدلكم بأقوام غيركم. قوله: ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ [محمد:38] أي: لا يكونوا في مثل معصيتكم ومخالفتكم وكفركم، وخروجكم عن أمر الله. وقال الصحابة: من هؤلاء الذين يبدل الله بهم العرب؟ تساءلوا بهذا عندما كان الصحابة والتابعون -أي: العرب- سكان الأرض؛ لكن نحن الذين جئنا بعدهم رأينا، وقرأنا، وسجل التاريخ أن الله أبدل المسلمين العرب بالروم، أبدلهم بالأمريكان، أبدلهم بالكفرة، أبدلهم بكل ظالم طاغ عقوبة لهم. أبدل العرب جميعاً بآل عثمان حكموا ديار الإسلام سبعمائة عام أحسن منهم من أحسن، وأساء آخراً منهم من أساء، ولكنهم على العموم كانوا دولة مسلمة، وكانوا شعباً مسلماً، إلى أن سلطت عليهم اليهود والمجوسية فأعادتهم للكفر، وهم الآن بدءوا يعودون للإيمان. يقول أبو هريرة : (تلا رسول الله هذه الآية: وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ [محمد:38] فقالوا: يا رسول الله! من هؤلاء القوم الذين إن تولينا استبدلهم الله بنا؟! وكان بجانبه سلمان الفارسي فوضع يده على كتف سلمان وقال عليه الصلاة والسلام: لو كان الدين في الثريا لناله رجال من فارس). وهكذا أصبحت فارس أرض إسلام وشعباً مسلماً، فكان منهم رجال الحديث والتفسير، فأعظم إمام في التفسير الرجل الفارسي الأصل محمد بن جرير الطبري ، فهو يعتبر أبا المفسرين، وكتابه مرجع المفسرين، وأعظم محدث جمع الصحيح الإمام البخاري ، وهو فارسي، وأعظم إمام في لغة العرب جمع أطرافها، وكان كتابه الإمام والمرجع في لغة العرب هو سيبويه ، وهم محسوبون بالآلاف ليس بالمئات ولا بالعشرات
منقول
الوزير معروف معروف انه ينتمي لقبيلة البني عامر وهي من اقدم النظارات في شرق السودان ومعروف انهم يتممدون في الشريط الحدودي من ولاية كسلا الي جنوب طوكر عند دخول خليل ابراهيم وقواته الي الخرطوم سمعنا من يقول ان خليل ابراهيم تشادي بااعتبار انه ينتمي الي الزغاوه وهي قبيله حدوديه وايضا هناك من قال ان دكتور علي الحاج ليس سودانيا ولكن هل سياتي يوم ويشير فيه احد ان عبد الرحيم محمد حسين ليس سودانيا باعتبار انه مصريا وذالك ان النوبه يعيشون في مصر ايضا
القس (الشماس ) بالكنيسة الإنجيلية بالخرطوم زونجل ابراهام ميكائيل
الرجل جنسوه صدفة للعمل في وظيفة قسيس بعد ذهاب الجنوبيين ,وبعد كم شهر كدا سيطالب بحقوق الاقليات
احترامي أيها الرفيق فايز السليك
كل كلامك صحيح من جهة عموم يأته ولكنه غلط في غلط من جهة ما يخص أخونا الإريتري وزير الداخلية
فيما يخص الأخ الإريتري ووزير الداخلية حتي الآن انه عندما كنا في مصر والقاهرة تحديدا كا هذا الوزير حينها يعد من الإريتري بن الناشطين ضد الحكومة الإريترية وقد شغل مناصب عدة آخرها سكرتير عام الرابطة الإريترية في مصر
والآن هو هو لا تحد غيره وزير وكمان داخلية
هههههههههه بينما تقول فى مقالك حتى لا نغرق فى وحل العنصرية أكثر تتخلل مقالك تعليقات عنصرية جدا . مشكلة العنصرية لن تنمحى من السودان الى أن يرث الله الأرض ومن عليها . الله يصلح الحال بس .
بعيدا عن السياسة(( هذة الصورة الجميلة, لهذة الفتاة السودانية الجميلة, والتي تحمل سحنة السودان الجميل, جمال الابنوس,شموخ التاكا والاماتونج, جبل البركل, وجبل مرة)), وبعيدا عن السياسة مرة اخري, غالبية اهل الجنوب, لونهم اسمر, اواسود((خدرة باردة)), ولكن قلوبهم بيضاء, ناصعة, كاسنانهم ناصعة البياض,حليليهم, كما قال النور الجيلاني((جنوبية, وففيان)), جوبا, ولولا صلف الغرب,والانفصاليون في الجانبين علي قلتهم, ومرارات الحرب,والعقلية للبعض في الشمال والتي كلها استعلاء,والشعور بالدونية, الذي اشعر به ابناء الجنوب, وسواءت نيفاشا 0.,لما حدث الانفصال, والذي جعل اصحاب الحق الاصلي في الاسم((السودان)), وجاي من اللون الاسود,,,, اجانب,حسبنا الله ونعم الوكيل
معروف تاريخيا واجتماعيا ان تطور البشرية قد مر بعدة مراحل منذ زمان الاسرة الكبيرة والعشيرة والقبيلة ونظام الحكم القبلي ثم تطور البشر عبر التاريخ ونشات الدول التي تعتمد علي الحدود الجغرافية مع المواطنة كمبدا اساسي والي الوصول المعنوي ليس اللفظي الي مرحلة الدولة كانت هنالك كمية من العوائق الاثنية والقبيلية والاقتصادية لوحدة البلاد عموما
بي الننسبة لي السودان والناس البتعلق من قبيل وبتقول ديل ما سودانين وديل ما كده يا اخوانا انتوا اس الازمة حقت البلد دي اي زول اتولد داخل حدود البلد دي وبحمل الجنسية هو سوداني ولو كان اصله اوربي هندي صيني بي النسبة لي سوداني الكلام ده هو الفصل نص بلدنا وحيفصل الباقي
يعني هسي في تعليق بقول انو بس النوبة هم السودانين وفي البقول العرب جونا وما سودانين
يا جماعة الخير السودان البنتكلم عنوا ده بلد ودولة ليها حدود جغرافية ومن المفترض انو نتعامل بس بي المواطنة من غير الاصل والقبيلة وغيروا
نعم حبشي ورئيس اتحاد الطلاب الارترييييييين في مصر..ليست عنصريه ولكن المناصب الدستوريه لا يجوز ان يتولاها الاجانب عرفا وقانونا..خاصه الوزاره التي تمنح الجنسيه وتنظم الوجود الاجنبي..اضف انالحبشي دا بمثل الالتنظيم العالمي..انا ما بطلب جنسيتي من حبشي
عفو سادتى هنالك خلاف فى الفهم فلو كان من نتحدث عنه سودانى فعلى العين والرأس ولكن عندما يكون من دوله اخرى بغض النظر عن الدوله سواء ارتريا , اثويبيا , مصر او تشاد اوغيرها فمن حقى كمواطن اهذا البلد ان اتسأل كيف وصل الى هنا؟ اما حكايه القبائل المشتركه فهذه معلومه ومقدره ولكن ليس كل من كان من قبيله مشتركه معناها انه سودانى فاحدهم ممكن ان يكون سودانى والاخر حسب البلد التى ينتمى اليها جغرافيا وليس عرقيا, وحكايه توزيع جوازاتنا على الاجانب كائنا من كان غير مقبوله ومرفضوه سواء قام بها النظام او نظام غيره , دعونا لانلخبط الكيمان هنا
للأسف الشديد صرنا عنصريين في هذاالزمان ,, أذكر زمان كان مدير الشرطه في مدنى صومالى الجنسيه , أذكر إسمه ورسمه لم أسمع أي سودانى يتكلم عنه أو يذكر إنه صومالى , وكذلك رأيت أكثر من ممرضه صوماليه الجنسيه , والله لم أسمع أحدا يعيرها بجنسيتها ,, بل كان الكل يعمل في تناغم ومحبه ,, ولا أحد يذكر قبيلته أبدا ,, كان الجميع يفتخر بأنه سودانى
سبحان الله قالو الوزير ما سوداني السوداني منو طيب خليكم في الوهم ده يا كساله ياخرت العرب وافريقيا معروف للجميع اصولكم شنو
لكم الشكر علي نشر التعليق
اكثر شعب عنصري هوالشعب السوداني كان زول من الشرق داحبشي وكانمن القرب دا تشادي الله يسترك ياوطن
يا جماعـة انا ماعـنصرى لكن مرة وكنا جالسين بنتفرج عـلى نشرة الأخبار فى التلفزيون وفجأة ظهر عوض الجاز فى النشرة فقام احد الحضور وقال شوف بالله آخر زمن ” عـبد شايقية ” بيقول فى شنو؟
هذه مشكلة السودان الاساسية
التى فهمها نفر من الانقاذ وراهنوا عليها بعد انقلابهم على شيخهم لذلك هم برغم
مايفعلون من نهب واختلاسات وتدمير متمكنون لان اكثر من يشايعهم ويتمسك بهم هو
من دعاة العنصرية البغيضة
الا نغتدى برسولنا الكريم عندما قال صلى الله علية وسلم ( دعوها فانها منتنة )
اعطها ارذل الصفات التى توصف بها الاشياء من فينا السوداني الاصلي والاجنبي ماقادرين نفهم اللهم اشفينا وعافينا من العنصرية
في السودان مئات القبائل و من جميع الأعراق و الأجناس و توجد صراعات و مشاكل قبلية و ليست عنصرية .
ومالهم الحبش بنحبهم زي عيونا شعب حضارة وناس طيبين اهو هسع اوباما ده اصلو كيني طاالما الرجل جنسيته سودانية فلنتعامل معه بجنسيته. نحن ننتقد انتمائه للانقاذ فقط
لماذا تلومون السودان وحده ؟ ، فالجنسية لأي دولة مسألة سيادية ، هل تريدون ان نمنح الجنسية السودانية لكل الأحباش والإرتيريين ، اما يكفي ما نعانيه في كسلا والقضارف وسائر مدن الشرق .. وهل كنتم تريدون منح الجنوبيين الجنسية السودانية ، التي قالوا عنا اننا كنا مواطنين من الدرجة الثانية ، طالما الأمر هكذا ، ما الذي حبب إليهم الآن الجنسية السودانية ، يا جماعة بغض النظر عن معارضة الحكومة ، قولوا كلاماً مقنعاً لكي نصدقكم ، ما بال دول تقيم في أراضيها سنين عددا ولا تمنحك جنسيتها ، الحمد لله السودان يمنح الجنسية بعد مضي عشر سنوات ، مصر القريبة مننا ، لا تمنح جنسيتها إلا بشق الأنفس وحتى اخيراً وافقت منح الجنسية لأبناء الأم المصرية ، فما بالكم تريدون منح الجنسية السودانية لكل من هب ودب .. الجنسية مسألة سيادة أولاً وأخيراً وكفاكم من المزايدات العمياء ، التي لا تخدم الوطن في شيء ..
فقط نشير للجهلة والمتعصبين أن وزير الداخلية ابراهيم محمد حامد هو من أبناء شرق السوادن ، ومن قبيلة اسمها البينعامر، وهي قبيلة حدودية ومن اقدم القبائل في شرق السودان ، هذه هي الحقيقة
احببنا تصحيحح معلومة
اولا حاجة كاتب هدا المقال كانه يمن على اهل الشرق يشاركوا في المناصب السيادية واعترافه على ان الناس تتخلى العنصرية بحكم انو في قسيس حبشي مجنس سحبوا منه الجنسية وبتدخل الامم المتحدة التي تضغط الحكومة ان تعترف بتجنيس الاجئين من دول الجوار واضح من كتابته اعترافه بحقوق المواطنة وفقا للقوانيين الامم المتحدة المجرمة لا اعترافا بقومية البجا انصح اهلنا في الشرق بالانفصال
كلامك دا زاتو عنصرية ياكاتب المقال وانك تثبت للناس ان هذا الوزير فعلا ايرتري وهو غير ذلك
الوزير ابراهيم محمود حامد ينتمي للقبائل البني عامر العريقة وصاحبت التاريخ الكبير في شرق السودان فالبني عامر هم ملوك البجه وكانت لهم مملكة البلو ثم مملكة بني عامر .
وهذه معلومة للتاريخ
عندما كان للبني عامر مملكة لم تكن قبائل الجعليين والشايقية وبعض القبائل العربية موجودة في مايسمى بالسودان حالياً.
وحتى قبل 500 سنه عندما كنت يدفع ناظر البني عامر الجزية للملكة سنار كان للجعليين مشيخه ولم يك لهم ناظر في ذلك الوقت .
ابراهيم محمود ينتمي لهذا التاريخ الكبير والضخم
قبيلتين في السودان هم اجهل الناس بالشعب السوداني وللأسف هم حكام السودان لأنهم ورثة الاستعمار .. هؤلاء الناس عنصريون وجهله بالسودان واهله وسوف يعاقبهم التاريخ والشعب يوماَ
وزير لم يعمل لأهله شيء يذكر وهو اجبن من ان يقود وزارة زي الداخليه واهله لم ينالوا من وزارته سوي الشتيمة من المعاقين من كل ذوي عاهه وعنصري بغيض وهم قلة تعاني من خواء عقلي يعتقدون انهم اسياد السودان وغيرهم رعاه
في كرة القدم قانون الفيفا لا يسمح لللاعب بالمشاركة في دولتين او اكثر فما رايك في وزارة الداخلية هذة ليست عنصرية كما يراها البعض. وزير الداخلية ابراهيم محمود حامد كان رئيسا للطلاب الارتيريين وتولي منصب في دولة اخري او ناشطا سياسيا لتلك الدولة وان كان سودنيا بالميلاد فلا يحق له ان يتولي منصبا سيادآ باي حال من الاحوال
بعد هذا الجدل (السائي)انا كانسان من شرق السودان لا احمل لهذا البلد المدعو السودان
اي احترام ماحريصين علي بلد يصفوننا فيها بهذه الاوصاف فعلي قبائل بني عامر ان تعمل جاهده علي قلب نظام الحكم في اريتريا ليدعمو اخوانهم بني عامر السودان وتكوين دوله تحترمهم ودونك اكراد العراق وسوريا وتركيا هذا املنا الوحيد
ياشباب البلد ضاعت ونحنا لسع فى قبيلتى وقبيلتك وده العاوزنو الكيزان خلونا نتوحد ونواجهم احسن
والعنصرية الرسول صلعم قال دعوها فانها منتنة
يا جماعة كدي هدو اللعب المسألة اتخذت منحي اخر لانو اغلب التعليقات تنم عن ما بداخل صاحبها سوي كان عنصري او ضحية ونسينا ان نسأل انفسنا ويجب ان يطرح كل منا علي نفسة سؤال واضح وصريح كيف تنظر الي نفسك هل تعاني من عقدة اضطهاد الاخرين لك او العكس ..هل توصلت الي اجابة هذا هو انت ……………………………….. يجب ان نفتخر بان الله كرم بني ادم من فوق سبع سماوات
فما بالنا نحتقر الله ….اللهم لك العتبي حتي ترضي
لا اعتراف باى تشكيل حكومى جديد. لانه وباستثناء بعض الوزراء من الولايات المهمشه والذين لايمثلون الا انفسهم . فهى حكومه شماليين!!!
لا اعتراف بحكومه الشماليين
لا اعتراف بمحاكمهم او اجهزتهم .
لا اعتراف با احزابهم .من الشيوعى الى المؤتمر الوطنى.
لا اعتراف بعلماء دينهم من الشايقى والى عصام البشير مرورا بعبد الحى يوسف
تسقط تسقط احزاب الشماليين
منبر ابناء الجزيره الاصليين(الفيس)
ان كاتب المقال عنصرى رقم واحد بحق وحقيقة وموضوع وزير الداخلية انت ادرى الناس حتى لولم تفصح ان ذلك وان دل ذلك على شى~ فانه يدل على جبنك فى قول الحقيقة ام المعلقين نقول لهم النوبى وليس النوباوى هناك فرق ومن يتباكون عن انفصال الجنوب فان مشكلة الجنوب من قبل الاستغلال
قطبي المهدي رئيس الاستخبارات سابقا معروف للكل من لديه انتماء سياسي كان احد المقاتلين الارتريين في الثورة الارترية لم نرى احد يطعن في وطنيته لانه شمالي ناهيك من السودانيين المجنسيين بجنسيات اوربية
الأخ ود التاكا عساك طيب
أولا أنا لم آسي لأبناء الشرق فهم أهلنا وعشر بتنا وأيضاً لم اكن أتوقع ردك العنيف وكأني قلت ان كل أبناء الشرق ليسو سودانيين
ونحن نعلم ان السودان به أمم وشعوب كثيرة ولكن الأخ محمود وزير الداخلية كان في مصر يحمل جنسية إريتريا ومنتظم في مجتمع إريتريا بمصر
وأنا ليس كما لمجت انت أنا مولود في قلب السودان وان كنت اعتز بنوبيتيز مثلما يعتز كل سوداني بأصله وفصله عشت في مصر كسوداني وبإقامة ولم اكن في يوم من الأيام ان أتمني ان أكون غير سوداني مع كامل احترامي للأشقاء نوبة مصر إلا أنني كنت سأقول ذات القول لو تم تولي أحدهم وظيفة او عمل قيادي تنفيذي في السودان
تخريمة انت لو سوداني جد ليه زعلان علي الإريتري الوزير .؟؟