دين الحزب الشيوعي

عثمان ميرغنى –
خلال الأحداث الأخيرة دار سجال ساخن في أثير الوسائط الحديثة بين أنصار الحكومة والمعارضة.. لفت نظري تركيز أنصار الحكومة على اللعب الخشن خارج الملعب .. كان أنصار الحكومة يثيرون السؤال عن (دين) الحزب الشيوعي.. ويرفعون الفتاوى عن حرمة الإنصات أو التعامل مع الحزب الشيوعي..وطبعاً المقصود التأثير على دعوة الشيوعي لمسيرة جماهيرية (الثلاثاء) الماضي لتسليم مذكرة لحكومة ولاية الخرطوم.
بعيداً عن تفاصيل الأحداث، أحسستُ بأنَّ البعض مثل ?نيرون? راغب وقادر على إحراق البلاد كلها في سبيل غاياته الحزبية أو الشخصية.. فإثارة قضية الدين وإقحامها في هذا الصراع السياسي لعب بالنار، وممارسة في غاية الخطورة على المدى القريب والبعيد معاً..
الحزب الشيوعي مسجل في مسجل الأحزاب ويحوز رخصة رسمية وله مقر رئيسي، ومقرات فرعية معلومة وعلى رؤوس الأشهاد يمارس اجتماعاته ونشاطه .. فما الذي أدخل الدين هنا؟؟ بل وما هو أصلاً تعريف (الدين) المرفوع على رايات المساجلة هنا.. هل مطلوب إبراز شهادات أداء الصلوات من مساجد رسمية أو من وزارة الإرشاد أو أية جهة حكومية أخرى.. ما معنى الدين هنا؟ وهل كل عضوية حزب المؤتمر الوطني حاملون لبطاقة الدين بالمعنى الذي يثيره المتساجلون في الأثير.. أليس في حزب المؤتمر الوطني من ينتمون إلى ديانات أخرى..
حسناً.. وين كان سؤال الدين قبل الأحداث الأخيرة.. هل الحزب الشيوعي معافى من شبهة غياب الدين طالما هو بعيد عن الفعل السياسي.. ولكنه مطالب بإبراز شهادة الدين عندما يصبح في موقع الفعل السياسي المعارض..
ألا يعني هذا أنَّ الدين هنا محض سلاح يشهر في وجه الآخر عند الطلب.
في تقديري الذين يستخدمون مثل هذا السلاح يُهدِّدون الأمن القومي للبلاد.. فالقضية ليست مجرد مزحة أو لعبة أو شطارة سياسية، فهناك كثيرون ممن هم جاهزون للتعامل مع سؤال الدين بأسلوب بات الآن يحرق نصف العالم العربي بنيران التطرّف .. على أية نية أقدم بعض الشباب السوداني على قتل الأمريكي ?قرانفيل?؟ على أية فكرة حصد ?الخليفي? أرواح الأبرياء في مسجد الحارة الأولى؟ وكررها ?عباس? في مسجد ?الجرافة?.
من الحكمة أنْ لا نقدم الوطن قرباناً للتناحر السياسي.
التيار
ورقة الدين دي اصبحت مكشوفه حتى للمولود اليوم – استعملت قرابة الثلآثين عام
حتى استهلكت أتقوا الله وشوفوا لينا مؤسسيه همها انقاذ الوطن واستنساخ مواطن
شريف ووطني وشوفوا لينا طريقه ننتج وصادراتنا تتطغى على وارداتنا والكل سواسيه- بالله عليكم خلوا الأجيال الجايه تعيش حياه كريمه وصالحة .أؤيد الكاتب
فيما ذهب اليه
احييك ايها الواعى الفاهم المهندس
الدين مصيبته مصيبه
ناس المؤتمر الوطني يقولوا الشيوعيين ما عندهم دين وملحدين
والشيوعيون يقولوا ناس المؤتمر الوطني بتجاروا بالدين..
ناس المؤتمر الوطني يعملوا قانون يحاكموا بيه البنات المامتحجبات
والشيوعيون إذا حكموا حيطلعوا قانون يحاكموا بيه البنات المتحجبات…
الدين مصيبته مصيبة معاكم يا ناس…
يمشي منكم وين؟؟
هذا جناه علينا ترابيكم الفطيس الهالك
وما جنينا علي احد أو بلد
قلتها لك يا عثمان مليون مره ولكنك مثل بقيه
الكيزان المهلوسين لا تسمع لأحد
لن نصدقك أو نسمع لك حتي تعلن تبرؤك من هرطقات
البنّا وهلاويس قطب وضلالات الترابي وكل هذا العفن
الفكري اللذي نخر عقولكم وسود قلوبكم
عندها فقط نردّك الي قومنا بعد ان نتأكد من خروجك
من ( حظيره) القطعان المتأسلمة
لمذا لا تعلنها لمذا تكابر
إيد العامل
هي العا تنتج
مو المكنات الأمريكية
و زيت العامل ياهو البطلع
مو المكنات الأمريكية
و درن الأيدي العمالية
أنضف من لسنات الفجره
و دين الدقن الشيطانية
و من كرفته البنك الدولي
و كل وجوه الرأسماليه
و أشرف من …
كرفته البنك الدولي وكل وجوه الراسماليه
داك الحين المصنع هاج
جات عربات اللات بوليس .. فضوا العالم بالكرباج
والبمبان الأمريكاني
شرقت شمس اليوم التاني
كنا حداشر ونوباوية
متهمنا بالتخريب والتحريض والشيوعية
البوليس صاقع شيوعية
وفاكر نفسو بنبذ فينا
ها آ بوليس أمك مسكينة
البوليس عمدني شيوعي
التحقيق طلعني مدان
التحقيق طبعاً تحقيقهم أو تحقيق الأمريكان
سلمت وسبم يراعك ..عثمان ميرغنى(زرقاء الصحافة السودانية)
عندما يقال عنهم تجار الدين فهى عبارة حقيقية, فهم يبرذون بطاقة الصراف الالى عند اللزوم وفى مثل هذا الحالة تم اخراج البطاقة لسحب الرصيد وضخه فى الراى العام
سيد الرايحة
يا عثمان ميرغني قلناها مرارا وتكرارا واقولها مرة ومرات
لا تضربوا للناس الأمثال بعدين لا البشير ولا كل الشرزمة اامعاهو ولا علماء مسلميهم
فهؤلاء اذا كان كل وقت حسابهم فاول شئ يجب أن يحاسبوا به وعليه انهم خدعوا الناس بالحكم بشريعة الله وأشارت إلي الدين وشوهوا سماحته وسمعته وخوفوا الناس في السودان وخارج السودان وتحديدا في الدول الغير مسلمة من الاسلام وتسببوا في خروج شباب من دين الله أفواجا لان أي عاقل يعرف تمام المعرفة أن كل أفعالهم مخالفة لتعاليم الدين الاسلامي، حتي بعد داك تجي المحاسبة علي القتل والنهب والسرقة والاغتصابات ووالطمه في مال وعرص ودم الناس
ياعثمان ماتلعب بالنار
يشكر الحزب الشيوعي السوداني على اتصاله التام والدائم بحال المواطنين وتقديم المبادرات التي لاتجد اذانا مصغية وهو يعلم ذلك لكنه يواصل ويواصل في ضروب النضال … هذا من ناحيه ….
من ناحية اخرى -وقد يكون جهلي هو السبب- انا لا ارى ان الحزب الشيوعي لديه رؤيه لحلحلة مشاكل السودان بل ولا أعتقد ان لديه رؤية لحل مشكلة واحده جوهرية من مشاكل البلاد وانا اعتقد ان الفكر الشيوعي في جوهرة هزم وانزوى في إطاره العام والكامل او التام رغم اني ارى أيضاً ان هناك من المشاكل والصعوبات التي تواجه كثير من دول العالم لا يكمن حلها الا في الاستعانة بشئ من المبادئ الشيوعية .. وقد يبدو كلامي متناقضا الا انه ليس كذلك .. والمثال الأبرز لنوعية المشكلات التي يكمن حلها في الاستعانه بشئ من مبادئ الشيوعية هي مشكلة الطبابة او العلاج والتطبيب فمثلاً لو عرف كل مواطن انه عند مرضه سيساهم كل السودانيين الذين يعرفونه والذين لايعرفونه في علاجه بأحسن وأرقى وافضل انواع العلاج الممكنه لما تردد هو أيضاً في المساهمة في علاج اي سوداني آخر وهكذا والتكلفة الكليه هي مجموع ماننفقه على العلاج والصحة والوقاية سنوياً ولو تحرج البعض من اسم الشيوع لاسميناه المشاع لكن الجوهر واحد وهو ماتطبقه حكومتا كندا وانجلترا تقريباً … وهذا سهل وممكن وواجب التطبيق لكن في ظل نظام غير نظامنا الحالي قطعا فهولاء لصوص ومن يستأمنهم على مال كمن يستأمن الذئب على الأغنام. …
حسبنا الله و نعم الوكيل
الكلب و البعشوم مافي فرق كبير بينهم
فإذا كان المؤتمر الوثني بعشوم فالشيوعي كلب والعكس صحيح
ولو قدر للشيوعي الإمساك بالبلد و لا حتى المشاركة في حكمها بفاعلية لفعل بنا أكثر مما فعله ناس المؤتمر الوثني
واحد لم يتقي الله في نفسه فهل سيتقي الله في الشعب السوداني
كلام الوثني كلام حق أريد به باطل
و أنا أقوله بملئ الفم فإن الشيوعيين يحادون الله ورسوله و هم وكلام الله خطان متوازيان لا يلتقيان و عليه يحرم التعامل معهم و مناصرتهم في أي فعل كان والله من وراء القصد و يهدي سواء السبيل
الذين يثيرون قضية الدين ويرفعون كرتا احمر في وجه الآخرين هم ابعد الناس عن الدين ..وكان الاولى بهم الكف عن ادخال الدين في معترك العمل السياسي .. والدين جاء ليتمم مكارم الاخلاق وصالح الاخلاق وهؤلاء الذين يدعون الفضيلة والدين هم ابعد الناس عن اخلاق الاسلام السامقة التي في اولها الفساد والتمكين والنفاق وعدم تزكية انفسهم وتمجيدها والنظر الى الآخرين بنظرة الدونية في الدين والدنيا..
والمعروف ان الكيزان (إلا من رحم ربي) لا اخلاق لهم البتة وان هدفهم هو الاستمرار في السلطة والتلذذ بنعيم المنصب والكنز والانفال..والاخوة الشيوعيين من افضل الناس خلقا ونظاما وتنظيما وحفظا على حقوق الآخرين.
والله العظيم اني اتعامل ماليا مع احد الاخوان الشيوعيين المنضمين رسمياً للحزب الشيوعي والله لهو عندي افضل من الامين العام للحركة الاسلامية وكل منسوبي الحركة السنوسية الترابية الناشذة التي تقوم على الظلم والدس والمكر والخديعة والعمل في الظلام وتحت السراديب المظلمة ويستغلون اسم الاسلام وتدين الناس ويرفعون شعاراتهم الاسلامية لأكل اموال الناس بالباطل.
اتعامل معه ماليا فلم يخني في يوم من الايام واحيانا كثيرا انسى ما لي فأجده يسجل كل كبيرة وصغيرة وشاردة وواردة ويحفظ الحقوق ويردها الى اهلها وهو كذلك يصلى ويصوم ويشارك في كل الملمات والطامات الصغرى والكبرى بخلاف المفسدين اصحاب التقية الايرانية واللعب على جميع الحبال الذين يخدعون الاخرين ويظهرون بخلاف ما يبطنون والذين نبذتهم كل الدول العربية وعرفهم الناس إلا قطر..وابتلانا الله سبحانه وتعالى بهم نسأل الله سبحانه وتعالى ان يعين اهل السودان على هذا الابتلاء العظيم
والله المستعان
عثمان ميرغني
كثياً ما هاجمتك عبر الأسافير و لا بد لي أن أشيد اليوم بما كتبت فهذه جرأة منك و أنا أعترف بذلك فخلاصة قولك الدين ل الله و الوطن للجميع . فهل توصلت إلي الحقيقة ؟؟؟ حقيقة إن إقحام الدين في السياسة خطأ قاتل ؟؟ إذاً لا بد من الإعتراف بأن كل الأحزاب ذات المرجعية الدينية ترتكب جرائم في حق هذا الوطن فهل تمتلك الشجاعة للإعتراف بهذه الحقيقة ؟؟؟ حتي و إن كان ذلك بينك و بين نفسك ! و هل تجد الشجاعة و الجرأة معاً يالإعتراف بأن حرب الجنوب ليس حرب جهاد و إنما حرب إبادة و إن إقحام الدين أدي إلي الإنفصال الجنوب .
يا عثمان ميرغني إن تنظيم الأخوان المسلمون هو تنظيم إرهابي يجب محاربته بكل السبل و أول هذه الطرق هو أن يقتنع كل أعضاءه بهذه الحقيقة لأن باقي الشعب مقتنع تماماً فيكفيه ما ذاق علي يدا هذا التنظيم قرابة الثلاثون عاماَ من إقصاء و قتل و إغتصاب و سرقة و إبادة
إن ما كتبته اليوم هو نتاج الإسلام السياشي فكل فرد مقتنع بهذا الفكر يعطي الحق لنفسه بتكفير الآخرين أليس كذلك !!!
إنها الخطوة الأولي نحو محاسبة الذات فلا ترمي كل الخطأ علي النتائج بل علي الخطأ الفكري الذي قاد لتلك النتائج الكارثية .
نحن نعرف أهداف الذين يثيرون قضية الدين ويخلطونها بأمور هى من وسائل دحر أخطاء السياسين. أولا ماهو الدين الذى يتحدثون ويتساءلون عنه؟ وما هو دينهم؟ هل هو حب السلطه؟ ام حب المال الفاسد ام أكل أموال اليتامى ام الكذب والنفاق والمتاجرة بالدين؟ ام هو ان يبيتون شبعانين وجارهم إلى جوارهم جائع وهم يعلمون؟ ام هو ضرب الناس بالبساطة لمجرد المطالبة بحقوقهم. ام هو ان يحكموا فى محاكمهم ظلما على المظلوم ويبرءون ساحة الظالم.؟؟؟ وإذا كانوا يظنون أن الدين هو الصلاة والصوم والحج والزكاة بالصلاة والصوم والحج هذه عبادات تعبر عن علاقة العبد بربه ولا شأن لهم فيها وأما الزكاة فهم ياخذونها ولا يخرجونها
فهم ياخذونها عنوة من أصحابها ويدخلونها جيوبهم ولا يوزعونها كما أمر الله سبحانه وتعالى. من الآخر كدا هم آخر من يتحدث عن الدين.
لا اعرف دين الشيوعيين ولا اعرف دين الكيزن ، ولكن الشي الذي اعرفه من المنتج ان دين الشيوعيين احسن من دين الكيزان.
الأغرب من الخيال الحكومة تهرس الشيوعين الوطنيين وتستعين بالشيوعين الأجانب ويذهب البشكير لروسيا ويشتكى أمريكا لبوتين ويطلب الحماية من الغزو الأمريكي ودي غلوتيه ما يحلها أكبر مسطول ولو كان من جلساء بكوري
كايدولوجيا الاثنان يتفقان بانهاافكار شمولية ترفض الاخر وتجرمه وضد الحريه الفردية احدهما اقصى اليمين والاخر اقصى الشمال
هؤلاء وكلاء الرب فى الارض
واؤلئك وكلاء المجتمع
والكل يسرق ويبتز باسم وكيله
واثبت التاريخ فشلهم جمعيا فى تطوير المجتمات
فجربوا شيئا غيرهم
(حتى لو كان حزب الشيطان)
لعل وعسى يصدق
كوز وبلعب لمصالحو ماتشكرو اسلامي نهائيا اخبث الناس وبلعبو لمصالحهم الشخصيه؟
وين ود الخضر..الذي لايظلم عنده احد…
تاقيهو …خلي يجي يحل ليك المشكلة دي.
البشكير مفنقس من ما جاء لشي بين جين بينغ (رئيس الصين) الشيوعي وعايز يعمل فيها رسول امام السودانيين المساكين, تفووووووووووووووووو على قاتل رفيقه في العصابة وخاطف زوجته.
أنصار الحكومه المتاسلمين أناس مصابون بمرض التوحد ومنغلقين داخل أنفسهم مع سبق الإصرار على ذلك وظلت عقولهم متححرة على هذا الفهم الغريب. الفهم الذى يوحى لهم بأن الشيوعيون مازالوا يعيشون على مقولة الدين أفيون الشعوب. نسيو او تناسو ان العقل البشرى تطور ووعى ان الدين يعنى تحقيق الخير لنفسك وللآخرين فى الدنيا حتى تنال رضى الله فى الآخرة وأن تحقيق المصلحة والخير لنفسك واخيك الإنسان يعنى الإحساس بالأمن فى مجتمع يسند بعضه بعضا. وأن يحقق العلاقه مع ربه بأداء فرائضه وأن علاقته مع ربه موجه لعلاقته مع أعضاء مجتمعه. وليس هو دين المظاهر والصياح عبر مكبرات الصوت لأن كل انسان اتبه يوم القيامة فردا. وليس هناك من أحد يحمل أوزار أحد يوم البعث. وليس هناك أحد مسئول عن أحد.
بناء على ذلك فالجماعه التى نصبت من نفسها حاميأ لدين الله وهى لاتراعى أبسط الحقوق الدينيه فى الآخرين عليها ان تنظر لنفسها أولا وترشدها للحق وبعد ذلك ان تتجرأ على الله وعباده لتميز الكافر من المسلم.
لو عرفنا اولا دين ناس المؤتمر الوطني عشان نعرف نتناقش معاهم … الشايفنو انو الناس ديل على دين فرعون و هامان و جنودهم … لما يثبتوا لينا انهم مسلمين و انو البعملوا فيهو دا اسلام نتناقش معاهم
يا من سميت نفسك [AAAA}
والله لست بدجاجة ولا ديك و مطبل و لا مرتزق
و لن أنزل لمستواك
فقط أقول لك بيني و بينك الله و عند الله تجتمع الخصوم
وحسبي الله و نعم الوكيل
ورقة الدين دي اصبحت مكشوفه حتى للمولود اليوم – استعملت قرابة الثلآثين عام
حتى استهلكت أتقوا الله وشوفوا لينا مؤسسيه همها انقاذ الوطن واستنساخ مواطن
شريف ووطني وشوفوا لينا طريقه ننتج وصادراتنا تتطغى على وارداتنا والكل سواسيه- بالله عليكم خلوا الأجيال الجايه تعيش حياه كريمه وصالحة .أؤيد الكاتب
فيما ذهب اليه
احييك ايها الواعى الفاهم المهندس
الدين مصيبته مصيبه
ناس المؤتمر الوطني يقولوا الشيوعيين ما عندهم دين وملحدين
والشيوعيون يقولوا ناس المؤتمر الوطني بتجاروا بالدين..
ناس المؤتمر الوطني يعملوا قانون يحاكموا بيه البنات المامتحجبات
والشيوعيون إذا حكموا حيطلعوا قانون يحاكموا بيه البنات المتحجبات…
الدين مصيبته مصيبة معاكم يا ناس…
يمشي منكم وين؟؟
هذا جناه علينا ترابيكم الفطيس الهالك
وما جنينا علي احد أو بلد
قلتها لك يا عثمان مليون مره ولكنك مثل بقيه
الكيزان المهلوسين لا تسمع لأحد
لن نصدقك أو نسمع لك حتي تعلن تبرؤك من هرطقات
البنّا وهلاويس قطب وضلالات الترابي وكل هذا العفن
الفكري اللذي نخر عقولكم وسود قلوبكم
عندها فقط نردّك الي قومنا بعد ان نتأكد من خروجك
من ( حظيره) القطعان المتأسلمة
لمذا لا تعلنها لمذا تكابر
إيد العامل
هي العا تنتج
مو المكنات الأمريكية
و زيت العامل ياهو البطلع
مو المكنات الأمريكية
و درن الأيدي العمالية
أنضف من لسنات الفجره
و دين الدقن الشيطانية
و من كرفته البنك الدولي
و كل وجوه الرأسماليه
و أشرف من …
كرفته البنك الدولي وكل وجوه الراسماليه
داك الحين المصنع هاج
جات عربات اللات بوليس .. فضوا العالم بالكرباج
والبمبان الأمريكاني
شرقت شمس اليوم التاني
كنا حداشر ونوباوية
متهمنا بالتخريب والتحريض والشيوعية
البوليس صاقع شيوعية
وفاكر نفسو بنبذ فينا
ها آ بوليس أمك مسكينة
البوليس عمدني شيوعي
التحقيق طلعني مدان
التحقيق طبعاً تحقيقهم أو تحقيق الأمريكان
سلمت وسبم يراعك ..عثمان ميرغنى(زرقاء الصحافة السودانية)
عندما يقال عنهم تجار الدين فهى عبارة حقيقية, فهم يبرذون بطاقة الصراف الالى عند اللزوم وفى مثل هذا الحالة تم اخراج البطاقة لسحب الرصيد وضخه فى الراى العام
سيد الرايحة
يا عثمان ميرغني قلناها مرارا وتكرارا واقولها مرة ومرات
لا تضربوا للناس الأمثال بعدين لا البشير ولا كل الشرزمة اامعاهو ولا علماء مسلميهم
فهؤلاء اذا كان كل وقت حسابهم فاول شئ يجب أن يحاسبوا به وعليه انهم خدعوا الناس بالحكم بشريعة الله وأشارت إلي الدين وشوهوا سماحته وسمعته وخوفوا الناس في السودان وخارج السودان وتحديدا في الدول الغير مسلمة من الاسلام وتسببوا في خروج شباب من دين الله أفواجا لان أي عاقل يعرف تمام المعرفة أن كل أفعالهم مخالفة لتعاليم الدين الاسلامي، حتي بعد داك تجي المحاسبة علي القتل والنهب والسرقة والاغتصابات ووالطمه في مال وعرص ودم الناس
ياعثمان ماتلعب بالنار
يشكر الحزب الشيوعي السوداني على اتصاله التام والدائم بحال المواطنين وتقديم المبادرات التي لاتجد اذانا مصغية وهو يعلم ذلك لكنه يواصل ويواصل في ضروب النضال … هذا من ناحيه ….
من ناحية اخرى -وقد يكون جهلي هو السبب- انا لا ارى ان الحزب الشيوعي لديه رؤيه لحلحلة مشاكل السودان بل ولا أعتقد ان لديه رؤية لحل مشكلة واحده جوهرية من مشاكل البلاد وانا اعتقد ان الفكر الشيوعي في جوهرة هزم وانزوى في إطاره العام والكامل او التام رغم اني ارى أيضاً ان هناك من المشاكل والصعوبات التي تواجه كثير من دول العالم لا يكمن حلها الا في الاستعانة بشئ من المبادئ الشيوعية .. وقد يبدو كلامي متناقضا الا انه ليس كذلك .. والمثال الأبرز لنوعية المشكلات التي يكمن حلها في الاستعانه بشئ من مبادئ الشيوعية هي مشكلة الطبابة او العلاج والتطبيب فمثلاً لو عرف كل مواطن انه عند مرضه سيساهم كل السودانيين الذين يعرفونه والذين لايعرفونه في علاجه بأحسن وأرقى وافضل انواع العلاج الممكنه لما تردد هو أيضاً في المساهمة في علاج اي سوداني آخر وهكذا والتكلفة الكليه هي مجموع ماننفقه على العلاج والصحة والوقاية سنوياً ولو تحرج البعض من اسم الشيوع لاسميناه المشاع لكن الجوهر واحد وهو ماتطبقه حكومتا كندا وانجلترا تقريباً … وهذا سهل وممكن وواجب التطبيق لكن في ظل نظام غير نظامنا الحالي قطعا فهولاء لصوص ومن يستأمنهم على مال كمن يستأمن الذئب على الأغنام. …
حسبنا الله و نعم الوكيل
الكلب و البعشوم مافي فرق كبير بينهم
فإذا كان المؤتمر الوثني بعشوم فالشيوعي كلب والعكس صحيح
ولو قدر للشيوعي الإمساك بالبلد و لا حتى المشاركة في حكمها بفاعلية لفعل بنا أكثر مما فعله ناس المؤتمر الوثني
واحد لم يتقي الله في نفسه فهل سيتقي الله في الشعب السوداني
كلام الوثني كلام حق أريد به باطل
و أنا أقوله بملئ الفم فإن الشيوعيين يحادون الله ورسوله و هم وكلام الله خطان متوازيان لا يلتقيان و عليه يحرم التعامل معهم و مناصرتهم في أي فعل كان والله من وراء القصد و يهدي سواء السبيل
الذين يثيرون قضية الدين ويرفعون كرتا احمر في وجه الآخرين هم ابعد الناس عن الدين ..وكان الاولى بهم الكف عن ادخال الدين في معترك العمل السياسي .. والدين جاء ليتمم مكارم الاخلاق وصالح الاخلاق وهؤلاء الذين يدعون الفضيلة والدين هم ابعد الناس عن اخلاق الاسلام السامقة التي في اولها الفساد والتمكين والنفاق وعدم تزكية انفسهم وتمجيدها والنظر الى الآخرين بنظرة الدونية في الدين والدنيا..
والمعروف ان الكيزان (إلا من رحم ربي) لا اخلاق لهم البتة وان هدفهم هو الاستمرار في السلطة والتلذذ بنعيم المنصب والكنز والانفال..والاخوة الشيوعيين من افضل الناس خلقا ونظاما وتنظيما وحفظا على حقوق الآخرين.
والله العظيم اني اتعامل ماليا مع احد الاخوان الشيوعيين المنضمين رسمياً للحزب الشيوعي والله لهو عندي افضل من الامين العام للحركة الاسلامية وكل منسوبي الحركة السنوسية الترابية الناشذة التي تقوم على الظلم والدس والمكر والخديعة والعمل في الظلام وتحت السراديب المظلمة ويستغلون اسم الاسلام وتدين الناس ويرفعون شعاراتهم الاسلامية لأكل اموال الناس بالباطل.
اتعامل معه ماليا فلم يخني في يوم من الايام واحيانا كثيرا انسى ما لي فأجده يسجل كل كبيرة وصغيرة وشاردة وواردة ويحفظ الحقوق ويردها الى اهلها وهو كذلك يصلى ويصوم ويشارك في كل الملمات والطامات الصغرى والكبرى بخلاف المفسدين اصحاب التقية الايرانية واللعب على جميع الحبال الذين يخدعون الاخرين ويظهرون بخلاف ما يبطنون والذين نبذتهم كل الدول العربية وعرفهم الناس إلا قطر..وابتلانا الله سبحانه وتعالى بهم نسأل الله سبحانه وتعالى ان يعين اهل السودان على هذا الابتلاء العظيم
والله المستعان
عثمان ميرغني
كثياً ما هاجمتك عبر الأسافير و لا بد لي أن أشيد اليوم بما كتبت فهذه جرأة منك و أنا أعترف بذلك فخلاصة قولك الدين ل الله و الوطن للجميع . فهل توصلت إلي الحقيقة ؟؟؟ حقيقة إن إقحام الدين في السياسة خطأ قاتل ؟؟ إذاً لا بد من الإعتراف بأن كل الأحزاب ذات المرجعية الدينية ترتكب جرائم في حق هذا الوطن فهل تمتلك الشجاعة للإعتراف بهذه الحقيقة ؟؟؟ حتي و إن كان ذلك بينك و بين نفسك ! و هل تجد الشجاعة و الجرأة معاً يالإعتراف بأن حرب الجنوب ليس حرب جهاد و إنما حرب إبادة و إن إقحام الدين أدي إلي الإنفصال الجنوب .
يا عثمان ميرغني إن تنظيم الأخوان المسلمون هو تنظيم إرهابي يجب محاربته بكل السبل و أول هذه الطرق هو أن يقتنع كل أعضاءه بهذه الحقيقة لأن باقي الشعب مقتنع تماماً فيكفيه ما ذاق علي يدا هذا التنظيم قرابة الثلاثون عاماَ من إقصاء و قتل و إغتصاب و سرقة و إبادة
إن ما كتبته اليوم هو نتاج الإسلام السياشي فكل فرد مقتنع بهذا الفكر يعطي الحق لنفسه بتكفير الآخرين أليس كذلك !!!
إنها الخطوة الأولي نحو محاسبة الذات فلا ترمي كل الخطأ علي النتائج بل علي الخطأ الفكري الذي قاد لتلك النتائج الكارثية .
نحن نعرف أهداف الذين يثيرون قضية الدين ويخلطونها بأمور هى من وسائل دحر أخطاء السياسين. أولا ماهو الدين الذى يتحدثون ويتساءلون عنه؟ وما هو دينهم؟ هل هو حب السلطه؟ ام حب المال الفاسد ام أكل أموال اليتامى ام الكذب والنفاق والمتاجرة بالدين؟ ام هو ان يبيتون شبعانين وجارهم إلى جوارهم جائع وهم يعلمون؟ ام هو ضرب الناس بالبساطة لمجرد المطالبة بحقوقهم. ام هو ان يحكموا فى محاكمهم ظلما على المظلوم ويبرءون ساحة الظالم.؟؟؟ وإذا كانوا يظنون أن الدين هو الصلاة والصوم والحج والزكاة بالصلاة والصوم والحج هذه عبادات تعبر عن علاقة العبد بربه ولا شأن لهم فيها وأما الزكاة فهم ياخذونها ولا يخرجونها
فهم ياخذونها عنوة من أصحابها ويدخلونها جيوبهم ولا يوزعونها كما أمر الله سبحانه وتعالى. من الآخر كدا هم آخر من يتحدث عن الدين.
لا اعرف دين الشيوعيين ولا اعرف دين الكيزن ، ولكن الشي الذي اعرفه من المنتج ان دين الشيوعيين احسن من دين الكيزان.
الأغرب من الخيال الحكومة تهرس الشيوعين الوطنيين وتستعين بالشيوعين الأجانب ويذهب البشكير لروسيا ويشتكى أمريكا لبوتين ويطلب الحماية من الغزو الأمريكي ودي غلوتيه ما يحلها أكبر مسطول ولو كان من جلساء بكوري
كايدولوجيا الاثنان يتفقان بانهاافكار شمولية ترفض الاخر وتجرمه وضد الحريه الفردية احدهما اقصى اليمين والاخر اقصى الشمال
هؤلاء وكلاء الرب فى الارض
واؤلئك وكلاء المجتمع
والكل يسرق ويبتز باسم وكيله
واثبت التاريخ فشلهم جمعيا فى تطوير المجتمات
فجربوا شيئا غيرهم
(حتى لو كان حزب الشيطان)
لعل وعسى يصدق
كوز وبلعب لمصالحو ماتشكرو اسلامي نهائيا اخبث الناس وبلعبو لمصالحهم الشخصيه؟
وين ود الخضر..الذي لايظلم عنده احد…
تاقيهو …خلي يجي يحل ليك المشكلة دي.
البشكير مفنقس من ما جاء لشي بين جين بينغ (رئيس الصين) الشيوعي وعايز يعمل فيها رسول امام السودانيين المساكين, تفووووووووووووووووو على قاتل رفيقه في العصابة وخاطف زوجته.
أنصار الحكومه المتاسلمين أناس مصابون بمرض التوحد ومنغلقين داخل أنفسهم مع سبق الإصرار على ذلك وظلت عقولهم متححرة على هذا الفهم الغريب. الفهم الذى يوحى لهم بأن الشيوعيون مازالوا يعيشون على مقولة الدين أفيون الشعوب. نسيو او تناسو ان العقل البشرى تطور ووعى ان الدين يعنى تحقيق الخير لنفسك وللآخرين فى الدنيا حتى تنال رضى الله فى الآخرة وأن تحقيق المصلحة والخير لنفسك واخيك الإنسان يعنى الإحساس بالأمن فى مجتمع يسند بعضه بعضا. وأن يحقق العلاقه مع ربه بأداء فرائضه وأن علاقته مع ربه موجه لعلاقته مع أعضاء مجتمعه. وليس هو دين المظاهر والصياح عبر مكبرات الصوت لأن كل انسان اتبه يوم القيامة فردا. وليس هناك من أحد يحمل أوزار أحد يوم البعث. وليس هناك أحد مسئول عن أحد.
بناء على ذلك فالجماعه التى نصبت من نفسها حاميأ لدين الله وهى لاتراعى أبسط الحقوق الدينيه فى الآخرين عليها ان تنظر لنفسها أولا وترشدها للحق وبعد ذلك ان تتجرأ على الله وعباده لتميز الكافر من المسلم.
لو عرفنا اولا دين ناس المؤتمر الوطني عشان نعرف نتناقش معاهم … الشايفنو انو الناس ديل على دين فرعون و هامان و جنودهم … لما يثبتوا لينا انهم مسلمين و انو البعملوا فيهو دا اسلام نتناقش معاهم
يا من سميت نفسك [AAAA}
والله لست بدجاجة ولا ديك و مطبل و لا مرتزق
و لن أنزل لمستواك
فقط أقول لك بيني و بينك الله و عند الله تجتمع الخصوم
وحسبي الله و نعم الوكيل