إستغفر الله يا كمال عبداللطيف!!

عبدالله عبد الوهاب
عندما رأيتك هائجا مهتاجا والدموع تنزل من مآقيك مدرارا تذكرت اللحظة التي إستلمت فيها خطاب فصلي عن العمل بجمهورية السودان من أجل الصالح العام وذلك وفقا للخطاب الآتي نصه:
السيد عبدالله عبدالوهاب بإسم مجلس قيادة الثورة بهذا قد تمت إحالتك للصالح العام بموجب الـمرسوم الثاني لثورة الإنقاذ الوطني وفقا لـمنطوق المادة 6(ج)6.
هذه الصيغة يا كمال طلعت من تحت دماغكم إنت و مجذوب الخليفه والطيب سيخه من داخل مباني مجلس الوزراء والتي بموجبها أحلتم للصالح العام آلاف مؤلفة من خيرت بنات وأبناء الشعب السوداني وأحللتموهم بـمن يبكون اليوم معكم حدادا علي فقدان الوزير كمال منصبه
حملنا شهادات فصلنا تلك وعلقناها رموز عزة في جيد الوطن ونحن نبتسم ولكنا كنا نبكي حرقة لما سيؤول إليه حال الوطن في إيادي زمرة تهتف صباح مساء هي لله وتسقط باكية عند أول إمتحان عن ماهية{هي لله}
فيا كمال فصلتم في ذلك العام الباشمهندس إبراهيم بانقا و هو في ميدان الحقل يصارع نهر القاش فأوقفت الدنمارك منحتها السنوية و الـمختصة بتأديب نهر القاش حتي لا يغرق كسلا وذلك لأن الدنمارك تثق في زمة هذا المهندس وفي ذلكم العام يا كمال الطبيبه ماجده محمد علي والتي نزرت نفسها لخدمة أمراض الطفولة فإنهالت عليها مساهمات الـمنظمات العاملة في هذا الـمجال و بفصلها توقف ذلكم الدعم..و فصلتم يا كمال محمد خلف الله عبدالله الدينمو الـمحرك لإدارة سودانير والذي كان يعمل لأكثر من عشرة ساعات في اليوم وعندما رفض مدير سودانير تسليمه خطاب فصله هددتم المدير بالفصل إن لـم ينفذ ألأوامر
ما بكينا يا كمال!
وغدا نواصل
وإستغفر الله يا كمال عبداللطيف
حقيقه والله فصلنا وكان شرف لنا عدم المشاركه في هذا الوضع
خطاب الفصل يا استاذ عبدالله هو وصمة حق وختم بارز يضاف الى وطنيتكم ورجولتكم وغيرتكم على هذا الوطن الهش ، انتم تستلمون تلك الخطابات العنصرية وقلوبكم تتأسى وتنزف دما على ما آل اليه الوطن من عنصرية وحزبية لم يعرفها من قبل وهؤلاء اليوم يبكون ويتباكون على فقدان الوظيفة التى اصبحت فى عهدهم مطية وخاتما سحريا يحقق به الموظف احلامه وتطلعاته فى الحياة . أنتم يا استاذ كنتم تنظرون الى الوطن والمواطن وهؤلاء ينظرون الى الثروة والسلطة وهذا هو الفرق فهم يبكون من فقدان الثروات والسلطات المطلقة وصاحبك الوزير دا لسع ليه سنتين فقط فى الوزارة لم يكمل باقى عماراته وشققه المقروشة فلماذا لا يبكى ؟؟
كما قال المثل التسوي كريد في القرض تلقاهو في جلدها ..الف مبروك انكم ضقتم الرفديه الضوقتوها للكثير من العاملين في الخدمه المدنيه واستبدلتوهم بالبليدين وعديمين الافكار والخبره والنتيجه باينه تخبط وليس تخطيط علي جميع المستويات من الدوله وتقدم للخلف دور..اللهم اجعل كيدهم في نحرهم وارينا في البقيه ما اريتنا في بعضهم
دموع كمال اخر صيحة في الثياب النسائية بسوق سعد قشرة !!!!
ابكي يا كلب ويا أبن الكلب . أبكي وتبكي بس واحده قطره والثانيه مس . حرامي ومدعي الاسلام يسرق بأسم الدين وما خجل من ربه زي دا بخجل من الناس يشوفهوه يبكي علي الوزاره كأنها إرث ورثه من أبوه ؟؟ بكائك كبكاء المومسات وانت لست أفضل منهن وربما هن عند الله أفضل منك ومن كل كوز حرامي وإبن حرامي .
نحن تعلمنا و تخرجنا قبل عشرون عاما لم نجد فرصة عمل تحت ظل هذا النظام….و غادرنا بلادنا مجبرين و عملنا فى كل انحاء العالم و نلنا من الخبرات و الكورسات على حسابنا و ما زلنا نعمل فى الشركات العالمية على امل ان نعود للسودان و نفرغ هذه الخبرات لكن الزمن ماشى و دول غير السودان تستفيد من خبراتنا؟؟؟ كم كنت اتمنى العمل فى السودان و خاصة فى الريف السودانى لكننا صنفنا من المرحلة الثانوية….. مرة من المرات قابلت الدكتور على الحاج بعد طرده من النظام قال يا ولدى كفاكم غربة قلت ليهو شوف لى شغل فى السودان بارجع منهنا طوالى قال لكن انت كنت مصنف و عشان كده ما عندك طريقة؟؟؟؟ اتخيلوا الدكتور على الحاج ما زال يؤمن بالتمكين يعنى لا يعمل فى السودان الان من كانت خلفيته اسلاموية…نشكر حكومة الانقاذ على هذه العنصرية المقيتة.
اللهم لاشماته
تم تصفية كل المخلصين والكفاءت من الخدمة الوطنية…وفصل اشجع الناس…فلو اراد الاخ عبدالله عبد الوهاب ارجاع نفسه للعمل لكان باستطاعته…شوية تملق ودهنسة ويرجع لوظيفه مرة اخرى…لكن الرجل اغلى من ذلك ولايشترى بالمال…فبعد هذا هل نبكى على هذا الفاسد المفسد المدعو كمال عبد اللطيف…ام نبكى على ضياع مساهمة الاخ عبد الله عبد الوهاب وامثاله ممن امتلك العلم والخبرة والوطنية وحب الوطن؟…ضاع الكثير يا وطنى…وفرطنا فى اغلى ما عندنا ..اهل العلم والخبرة والزهد والاخلاص
يابن ادم افعل ما تشاء كما تدين تدان انت كنت ناسي انو الحكاية فيها سفر
يمهل ولا يهمل وزير المعادن طلع معدنه فالصو يعني مش سوداني اصلي يا اسلي
الحمد لله على كل حال ،،،، اللهم عجّل لهم بأسك الذي لا يرد عن القوم الظالمين ،، اللهم أرنا فيهم ومن تبعهم ووالاهم وأعانهم علينا يوما عبوساً قمطريرا،، برحمتك يارحمن يارحيم ياذو العرش العظيم
ان فراق الضحاكات يبكي ولكن خلي ايمانك قوي سعادة الوزير والارزاق بيد الله الواحد الرزاق .
بالراحة علي هذا الرجل الني ياجمعاعة الزول فكر في ارجاع دميعاتو راجعة
ولاننسى دلوعة المؤتمر الغير وطني محمد الحسن الامين الذي فصل الالف العاملين من السكة حديد بعطبرة التحية لعمالنا البواسل الذين لم يزرفوا الدموع
يا جماعة دى دموع الوداع دموع الخدمة الوطنية
ليه تفسروها غلط؟
وداع كل شىء
حاجات كتيرة
كل واحد يتخيل نفسو فى موقع ذى دا
الجندلة حارة
حتى العاصاية حايرجعها
ويمكن يقطعوا منو الاصبع اللى كان بيرفعوا عند التكبير
وداعا جنتى الغناء
وداعا معبدى القدسى
انا ايضا من ضحايا هذا الكلب ومعه الحقير نصر الدين محمد احمد وقد تزاملنا دفعة واحدة فى اقتصاد الخرطوم. وحقنا حنشيله بضراعنا بس اركزوا وبالذات انت البكاى دا.
نتمني من اعماقناان نعود للبلد الطيب لنقدم له الخبرات الطويلةفي شتي المجالات فقد عملنا مع جميع جنسيات العالم … نتمني ان نجد من يهتم بها في سبيل عزة ورفعة الوطن العزيز.
ولا تنسي مذبحة سودانير 1800 نفس ازهقها هذا الافاق المنافق للصالح العام فالتحقوا بالشركات الاجنبية فقيمتهم واخرجت سودانير من السوق . ذق انه نفس الكأس فالفرق ان من ذبحتهم صبروا واحتسبوا اما انت فلا زلت ضاربا للروراي ايها الفضوح . الي مذبلة التاريخ وتلحقك نعال كل من شردته
هى لله هى لله لا للسلطه و لا للجاه
اللهم أرنا فيهم ما يشفى غليل كل المؤمنين الصادقين والمواطنين الغلابة اللهم اميييييين
كان ( الرجل ) يبكى ويقول أنها مؤامرة
سؤالى :
ألم يكن يدرى طوال هذه ال 25 عاما أن الأمر كله مؤامرة ؟!
هذا سبب اضافى لاقالته
الله الله ودارت دورة الأيام وشربوا من نفس الكأس
هذا الوغد الكريه الفاسد الذى ينتحب كالمومس لابواكى له اليوم
مدمر الخطوط الجوية السودانية دمره الله واخرصه
يبكى مااقترفت يداه ام يبكى دنياه التى لم يعمل لها
هذا مثال طيب لوزراء الانقاذ يتقلب فى المناصب كما تتقلب الراقصة
يولول وينتحب تقربا لله فى مشكاة امير المؤمنين
الذين يبكون لمجرد ازاحتهم من مناصبهم هل يستطيعون الذهاب الى كاودة والى مناطق العمليات لمواجهة اصحاب المطالب الحقيقية …فقط فالحيين بارسال الشباب المغرر بهم وهم ينعمون بشرب المياه الصحية وغيرهم يشربون الكدر والطين .
استحى يا راجل تبكى ذى الفتاة البكاء دا حق النسوان يا ما بكيتوا نساء ترملن بسببكم ويا ما بكوا اطفال بفقدان ابيهم ولسع الببكى جاء شيد حيلك الببكى جايى قدام
هههههههه اعذروه ياخ ( البكية بتريّحو شوية ) , اها هسي من نوعية المخلوق دا اعرفوا الناس الحرامية ديل شغالين بـ ( تكليف ولا تشريف ) ؟؟ ديل غير كروشهم وارصدتهم وعماراتهم الشواهق ماعندهم هم , قطع شك الزول القاعد يجوعر دا يكون عنده مشروع في بدايته ومخطط ليهو كويس وقافل عليه اها فجأة بشة قام شاتو برّة عشان كدا خلوه يبكي وينوح ويصيح ,, عشان تضوق ياوسخ يازبالة ياحرامي ياعفن عشان تضوق الرفدة والطردة .. تبا لك وتبا للعيّنك من البداية وتبا للرفدك
لمن دام الكرسي اذا ابكاك فراق الكرسي الذي اكسبك الزنوب وكره الناس لك تذكر خلدك في النار
عمك ضارب البكاية
الانتهازي عادل سيداحمد زي فضولي في اي مكان. اعوذ بالله زي مابقول اخوناداك.
خلوهو ينوح لانو الجايهو صعب مابنخليك لسه زمن البكي الجد ما جاء
كمال عبداللطيف الأمنجي … السابق..والوزير البكاي… “دموع كمال”…جزء من لقاء سابق..بجريدة الرأي العام…
? من هو د.كمال عبد اللطيف؟
– اسمي بالكامل كمال عبد اللطيف عبد الرحيم محمد عبد الرحمن ولدت في قرية منصوركتي في عمودية قنتي وهي وحدة إدارية من محلية الدبة بالولاية الشمالية، وأنا بديري دهمشي عيدابي، والدي ووالدتي من عمودية قنتي أيضاً، وولدت في أول فبراير 1957م، وبالتقويم العربي في الخامس من ربيع الأول، قضيت حياتي الأولي في بورتسودان، ومنذ العام 1948 كان والدي قد خرج من منصور كتي وعمل في الشرطة ببورتسودان، وتزوج والدتي في العام 1953م، طفولتي قبل التعليم الإبتدائي قضيتها في بورتسودان ودرست في روضة الشرطة هناك، وكانت تديرها سيدة قبطية تسمي مدام إرادة، ودخلت التعليم الإبتدائي، أقمت بقشلاقات الشرطة في حي المدينة وفي ديم موسي وفي الأسكلا,
? الإبتدائي والمتوسط والثانوي، أين درسته؟
– درست الإبتدائية في المدرسة الشرقية (أ) ببورتسودان، ودرست فيها أربع سنوات وفقاً للنظام القديم، وامتحنا من الأولية للوسطي ودرسنا في المدرسة الأهلية الحكومية ببورتسودان السنة الأولي والثانية متوسطة، عقب ذلك أتي نظام محيي الدين صابر الجديد، وحول السلم لأساس وإبتدائي وثانوي عام، واعتمدونا في أولى وسطى وثانية وسطى كصف خامس وسادس، وخضعنا لامتحان قبول عادي ودخلنا أولى ثانوي عام في ذات المدرسة، امتحنا للثانوي العالي ودرست الثانوي العالي في مدرسة البحر الأحمر الثانوية العليا في بورتسودان.
? أهي مدرسة أخرى ليست بورتسودان الحكومية؟
– هناك مدرسة بورتسودان الحكومية ومدرسة البحر الأحمر الحكومية.
? درست بها أسماء كثيرة جداً منها علي عبد الله صالح والفريق صلاح قوش وصلاح ادريس وغيرهم؟
– نعم، في السابق كان اسمها المعهد العلمي، وعندما أتت مايو حولت كل المعاهد إلى مدارس ثانوية عليا، فحولوها لمدرسة البحر الأحمر، ودرس بها كثيرون أبرزهم صلاح قوش، وقبلنا كان الفريق الهادي، وامتحنت منها سنة 76 ودخلت الجامعة.
كنت تعمل في جهاز الأمن الوطني، متى انضممت إليه وماذا كان موقعك؟
– انضممت للجهاز عقب ثورة الإنقاذ في 1989 ومن الطرائف أن أول مهمة توليتها أنني كنت مديراً لأمن سودانير من نوفمبر 89 إلى أكتوبر 90، عندها إنتقلت من أمن سودانير إدارة الولايات برئاسة الجهاز، وبقيت فيها حتى 93، ثم انتدبت إلى نيروبي وعملت بها مدة أربع سنوات، وكانت أخصب فترة شهدت جهود السلام، وعندما عينت في 89 كنت برتبة رائد، وعندما عدت من نيروبي صرت مدير المكتب التنفيذي للجهاز وكان مدير الجهاز حينها د.قطبي المهدي.
? نيروبي كانت محطة تعج بقيادات التمرد، كيف كنت تتعامل معهم؟!
– الأربع سنوات التي قضيتها في نيروبي كانت من أبرز سنوات حياة المرء، التأهيل الذي لقيته كان كبيراً وعظيماً، وأتيحت لي الفرصة للالتصاق بأحداث لها تأثير حقيقي على مستقبل البلد، وتعرفت على عدد كبير من المتمردين، جميعهم تقريباً، رياك مشار، دينق ألور، كنا نلتقيهم أثناء مفاوضات السلام في نيروبي بين 93 و97، ونلتقيهم في المطاعم والمقاهي، وكان هناك اجتماع شهري بمباني الأمم المتحدة في نيروبي لشريان الحياة، كنت ومعي عبد الله أزرق وبعده علي الصادق نمضي معاً لنحضر الإجتماع الشهري لشريان الحياة وكنا نلتقي برياك قاي الذي كان رئيساً لإحدى منظمات الحركة الشعبية الطوعية، كانت هناك (ونسة) ومناكفات، السالب والموجب، والبارد والساخن، ومن الشخصيات التي عرفتها حق المعرفة سايمون موري، وبيتر أدوك وزير التعليم العالي الحالي، وكنت أرى ياسر عرمان لكن لم يحدث بيننا تلاقي، وإسماعيل جلاب، ودانيال كودي، علاقات من على البعد فيها كثير من الحذر، ولكننا عرفناهم وعرفونا خاصة عندما تكون هناك مفاوضات، وفي ذلك الوقت كان الوفد يأتي كل شهرين ويبقي خمسة عشر يوماً، كان نافع يأتي ومرة أخرى يأتي غازي، ومرة يأتي وفد ضخم، فيه علي الحاج أو أحمد إبراهيم الطاهر.
صحيفة الراي العام
Kamal Syringe!
وآى يا كبير ما تخجل و تترجل شوى ،،، التسوى تلقى و زى ما حفر للدكتور العالم الجليل عبد الباقى الجيلانى مؤسسة وزارة المعادن بالسودان شالهو ما عوك و لا حبه نحنحه ما قاله ،، و انت تعيض يا سنجك و ما قولتو هى لله