«صوفية السودان» تتهم «الوسط السلفي» بتلقىي تمويلات من الخارج
وجهّت الطرق الصوفية السودانية، اليوم الأحد، اتهامات مباشرة إلى التيار السلفي في دولة السودان، حيث اتهمته بتلقي تمويلات ودعم وصل إلى ثلاثة ملايين دولار من السفارة الأمريكية بالخرطوم؛ لمساندة التواجد الأمريكي في السودان، بالإضافة إلى سعيها للسيطرة على الأوضاع والحكم، من خلال التغلغل في المجالس النيابية والتشريعية، والتأكيد للقيادة الأمريكية على أن التيار السلفي قادر على أن يسيطر على الوضع السياسي في السودان.
وأوضح السلماني سعد الدين منسق المجمع الصوفي لـ«الدستور» أن السفارة الأمريكية بالخرطوم، تبحث عن تيار إسلامي ديني، تدعمه خلال الفترة المقبلة، وتم الاتفاق على دعم التيار السلفي، وذلك بعد أن سقط تنظيم الاخوان المسلمين، من المشهد بعد التشويه الذي تعرض له خلال الفترة الماضية، فضلًا عن أن السلفية قدموا أنفسهم على أنهم قادرين على الوصول للسلطة، والسيطرة على الوضع السياسي في السودان، من خلال “حزب الوسط السلفي”، الذي يسعى للسيطرة على الأوضاع السياسية في السودان من خلال التغلغل في الحكم والتحدث دائما باسم الديمقراطية.
من جانبه قال سيف الدين الشاذلي، القيادي الصوفي، بدولة السودان لـ«الدستور» أن حزب الوسط السلفي في السودان،يدعو دائما إلى تطوير الديمقراطية بالبلاد، حتى تصبح أكثر توافقًا وقبولًا وواقعية، في السودان حيث أنه قدم نفسه كبديل لتيار الإخوان المسلمين، الذي فقد مصداقيته بصورة كبيرة خلال الفترة الأخيرة وخاصة بعد سقوط الجماعة فى مصر.
وتابع “الشاذلي”أن الحزب السلفي يناقش العديد من القضايا التي يمكنه من خلالها الظهور بمظهر الحزب الوسطي الديمقراطي، غير المتشدد أمام السفارة الأمريكية في دولة السودان مثل قضية “المرأة”، حيث يعتبر الحزب أن دور المرأة في الحياة العامة،ما زال ضعيفًا ولابد من إعطائها حقوقها السياسية كاملة، لتقوم بواجبها في تصحيح مسيرة الأمة، لتتبوأ المقاعد الأمامية في مسيرة التغيير والمراجعة، كما أن الحزب ليس لديه تحفظ على أن تتولى المرأة أغلب المناصب، أو كلها فيما عدا الإمامة العامة، ويُلاحَظ أن هذه الأفكار فيها جرأة غير معتادة عند السلفيين، ولعل هذا السبب حال دون انخراط أعداد كبيرة منهم في هذا الحزب أسوة بالانقسامات السابقة في جماعة أنصار السنة.
وأوضح “الشاذلي” أن الحزب لم يقدم رؤى تأصيلية عميقة لأفكاره الرئيسية وهي أفكار غير شائع التسليم بها في الوسط الإسلامي السلفي، وهو ما جعل كثيرين ينظرون إليه بتوجس خشية أن تكون حماسة مؤقتة لمؤسسه الدكتور يوسف الكودة.
الدستور
يامن تصفون أنفسكم بالصوفية اتقوا الله في هذا التيار المسالم هو منكم براء لاتحملوا الصوفية رغباتكم السياسية فالصوفي هو الذي ترك الدنيا وسياستها ولجأ إلى ربه مستغنيا به خلونا من الفارغة
يعني أحنا نبجل زبالة بي زبالة …..لكن كلامك صح ناس عبد الحي يوسف ، و علاء الدين الذاكي ومن لف لفهم فاتحين نفسهم …. لكن قوليهم تلقوها عند الغافل !!؟؟
تجار الدين العملاء كمان عايزين يحكموا السودان؟؟
طبعا بلد هاملة من الاخوان المسلمين الي السلفين
نحن للأسف لأزلناعايشين ما بين التخلف والتطرف7
ماذا نسمي التهمة عندما تكون ثابتة…!؟
اعتبر ان هذا اقرار بهزيمة التيار الصوفى البائد الذى اكل عليه الدهر وشرب بافكار ومعتقدات بالية لم تعد تنطلى على الجيل الجديد الجيل الواعى والمثقف الذى يعرف ان يميز بين الغث والسمين والمنطق واللامنطق حبكت قصة الدعم الخارجى لتبرير الفشل والهزيمة التى يتلقاها التيار الصوفى بصورة متكررة ومتسارعة لانه تيار بنى على الجهل واستغلال الحاجة وواكب فترة الفاقد التربوى التى كانت تجتاح السودان بفعل الحروب والاستعمارات المتكررة لذلك وجد بيئة مواتية للانتشار اما الان لم تعد تلك الظروف متوفرة والحمد لله فمسالة الشيخ يضر وينفع وبجيب المطر وبيدى الجنى ويعلم الغيب ويجيب الرايحة لم تعد تنطلى الا على شخص ضعيف الايمان او له مصلحة شخصية فى وجود مثل هذه البدع والخرافات اساسا الصوفية مبنية على الخرافات والاساطير وتستمد قوتها من الاحلام التى هى فى الاساس اضغاث والصوفية اليوم هم اكثر لهثا على الدنيا وزخرفها ولم يبقى منها الا الاسم وانظر الى حال زعماء الطرق الصوفية اليوم التى يقولون انها مستمدة من الزهد ولبس الصوف آسف التخمة ولبس الحرير والناعم من افخم ما انتجت المصانع العالمية اولا مفروض يغيروا الاسم من الصوفية الى الحريرية وبعدها يطرحوا الطرح الخاص بهم ويتركوا تاليه البشر وينزلوا القران والسنة محل الاحلام والخرافات لان كل الطرق الصوفية بالاجماع تم تكوينها بموجب حلمة من الشيخ لانه لاتوجد اية ولا حديث يسندها بتاتا.
وصية اخوية لكل من يعتنق هذا الفكر ان يقف مع نفسه ويحاسبها قبل ان يحاسب وقفة صفاء ومراجعة صادقة وينزل هذا الفكر على الكتاب والسنة ويحكم عقله ايضا وان لا تاخد اى شئ بدون تفكير قف وتامل وحاسب وبعدها قرر ….. ودمتم
الفلم الاميركى الجديد السلطه والفقهاء !!! صوفي من وبر الصوف وسلفى من سلف اي سلفني قروش وقيل سفه وهي سفه صعوط.وسنه هي سن من اصل سنن وفروعه من كيزان وشيعه من شعث الشعر!دا حين لما يقولوا الاسلام من تاليف ابن حيان يبقى فيلم هندي التقيل وراء
االكل لعبة فى يد امريكا..
نسال الله السلامة.
اصحوووووووا
يامن تصفون أنفسكم بالصوفية اتقوا الله في هذا التيار المسالم هو منكم براء لاتحملوا الصوفية رغباتكم السياسية فالصوفي هو الذي ترك الدنيا وسياستها ولجأ إلى ربه مستغنيا به خلونا من الفارغة
يعني أحنا نبجل زبالة بي زبالة …..لكن كلامك صح ناس عبد الحي يوسف ، و علاء الدين الذاكي ومن لف لفهم فاتحين نفسهم …. لكن قوليهم تلقوها عند الغافل !!؟؟
تجار الدين العملاء كمان عايزين يحكموا السودان؟؟
طبعا بلد هاملة من الاخوان المسلمين الي السلفين
نحن للأسف لأزلناعايشين ما بين التخلف والتطرف7
ماذا نسمي التهمة عندما تكون ثابتة…!؟
اعتبر ان هذا اقرار بهزيمة التيار الصوفى البائد الذى اكل عليه الدهر وشرب بافكار ومعتقدات بالية لم تعد تنطلى على الجيل الجديد الجيل الواعى والمثقف الذى يعرف ان يميز بين الغث والسمين والمنطق واللامنطق حبكت قصة الدعم الخارجى لتبرير الفشل والهزيمة التى يتلقاها التيار الصوفى بصورة متكررة ومتسارعة لانه تيار بنى على الجهل واستغلال الحاجة وواكب فترة الفاقد التربوى التى كانت تجتاح السودان بفعل الحروب والاستعمارات المتكررة لذلك وجد بيئة مواتية للانتشار اما الان لم تعد تلك الظروف متوفرة والحمد لله فمسالة الشيخ يضر وينفع وبجيب المطر وبيدى الجنى ويعلم الغيب ويجيب الرايحة لم تعد تنطلى الا على شخص ضعيف الايمان او له مصلحة شخصية فى وجود مثل هذه البدع والخرافات اساسا الصوفية مبنية على الخرافات والاساطير وتستمد قوتها من الاحلام التى هى فى الاساس اضغاث والصوفية اليوم هم اكثر لهثا على الدنيا وزخرفها ولم يبقى منها الا الاسم وانظر الى حال زعماء الطرق الصوفية اليوم التى يقولون انها مستمدة من الزهد ولبس الصوف آسف التخمة ولبس الحرير والناعم من افخم ما انتجت المصانع العالمية اولا مفروض يغيروا الاسم من الصوفية الى الحريرية وبعدها يطرحوا الطرح الخاص بهم ويتركوا تاليه البشر وينزلوا القران والسنة محل الاحلام والخرافات لان كل الطرق الصوفية بالاجماع تم تكوينها بموجب حلمة من الشيخ لانه لاتوجد اية ولا حديث يسندها بتاتا.
وصية اخوية لكل من يعتنق هذا الفكر ان يقف مع نفسه ويحاسبها قبل ان يحاسب وقفة صفاء ومراجعة صادقة وينزل هذا الفكر على الكتاب والسنة ويحكم عقله ايضا وان لا تاخد اى شئ بدون تفكير قف وتامل وحاسب وبعدها قرر ….. ودمتم
الفلم الاميركى الجديد السلطه والفقهاء !!! صوفي من وبر الصوف وسلفى من سلف اي سلفني قروش وقيل سفه وهي سفه صعوط.وسنه هي سن من اصل سنن وفروعه من كيزان وشيعه من شعث الشعر!دا حين لما يقولوا الاسلام من تاليف ابن حيان يبقى فيلم هندي التقيل وراء
االكل لعبة فى يد امريكا..
نسال الله السلامة.
اصحوووووووا